{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
HELP ME ASSESS THIS (MINE) , ESPECIALLY IBRAHIEM "SALAVATION TIPS
dflp غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 81
الانضمام: Oct 2006
مشاركة: #1
HELP ME ASSESS THIS (MINE) , ESPECIALLY IBRAHIEM "SALAVATION TIPS
SALAVATION TIPS /2‎

يعتقد الناس ان حب المرء لغيرة أمر بسيط ، ولكن أن يحب المرء فشيء من اصعب ‏الأمور ، والعامة من الناس يظنون انهم ليسوا محبوبين لأنهم ليسوا "جذابين" بما فيه ‏الكفاية (نظرات ، ملبس ، ذكاء ، مال ، مركز اجتماعي ، مكانة مرموقة) ، وهم لا ‏يعلمون ان المشكلة الحقيقية ليست في صعوبة ان يكون المرء محبوباً ، بل في ‏صعوبة الحب نفسه ، وان الإنسان لا يحب إلاّ إذا كان قادراً على ان يحب ، إذا كانت ‏قدرته على الحب تولد حباً في شخص آخر ، ولا يعلمون ان القدرة على الحب ، لا ‏على بديله المزيف هي من اصعب الإنجازات . وهي تجربة الاهتمام واحترام ‏لشخص آخر وفهمه ، والرغبة الشديدة في نمو هذا الشخص الآخر . (الغاية / ‏المساعدة على اكتساب أو استعادة القدرة على الحب) .‏

والحب بطبيعته لا يمكن ان يكون مقصوراً على شخص واحد ، وكل من يحب ‏شخصاً واحداً فحسب ، يبرهن على ان حبه لشخص واحد ما هو إلاّ ارتباط خضوع ‏أو سيطرة ، ولكنه ليس حباً .‏

الواقع الإنساني يرتكز على قدرة الإنسان على ان يحب حباً منتجاً ، حباً لا يشوبه ‏التصنع ولا الخضوع ولا السيطرة ، حباً نابعاً من اكتمال الشخصية والذي يحقق ‏الفرح اكثر من الحزن ، بدلاً من الشعور بالذنب ، والخوف من العقاب ، والعجز عن ‏الحب ، والغضب هنا موجهة ضد النفس ، بسبب تبرير عدم القدرة على الحب .‏

يجب التخلص من عقدة الذنب ، والإشفاق على الذات وإدراك حجم المعاناة داخل ‏الروح من خلال بعض الثقة بالقوى والقدرات الخاصة ، ولا توجد وصفات أو كتب ‏عن الحياة الصحيحة ، أو عن السعادة ، فعلينا ان نتعلم الإصغاء لضميرنا والاستجابة ‏لـه ، وهذا يقودنا إلى ان هدوء للعقل وسكينة للروح ، و يؤدي إلى راحة الضمير ، ‏وحالة إيجابية من الهناء والرضا ، في ضميرنا واستعداد للتجاذب معه ، واخيرا ، ‏اكتساب ملكه الحقيقة (رؤية الحقيقة) والقدرة على الحب .‏

وهنا تكون الدهشة ، واكتشاف جزء من النفس لم يعلم عنه ، والاتصال مع الجزء ‏المفكك من النفس ، تلك التي تجتاحها الفوضى الروحية ، الضياع وانعدام الاتصال ‏بالواقع الباطني ، وانشقاق بين الفكر والوجدان ، والقلق ، ووهم وحيرة.‏

الناس كلهم مثاليون ، دائماً يتطلعون إلى شيء وراء الحصول على الإشباع الجسدي ‏‏. ويسعى الإنسان دائما للمعرفة ‏Knowledge is power‏ ليجعل المجهول معروفاً ‏، ويعذبه الشوق إلى المطلق . وهنا ، يبدأ الاكتئاب ، أي فقدان القوة ، والاستقلال ‏والقدرة على الإنتاج والحب والتفكير. ويلجأ الإنسان ، ذلك المخلوق المسكين ، إلى ‏خيارين ، معتقداً ان أحدهما قد يكون الحل لأزمته:‏

‏* التكيف الاجتماعي: وهو عدو رعاية الروح ، ويفشل في تخليص الفرد من ‏مصاعب العيش، ‏‎ ‎لذا‎ ‎يشعر في عدم الاستقرار والدونية ، وعدم السعادة الزوجية ، ‏وصعوبات في العمل والاستمتاع به ، ويخشى الناس دون مبرر ، ويعيش في متاعبه ‏دون البحث عن معونة من أي نوع خاص . فيحدث هناك تمرد داخلي لا معقول ، ‏وعداء ، وصراع بين الضمير والإحساس بالتكامل ضد السلطة التملكية ، وعدم ‏القدرة على تأكيد نفسه بما فيه الكفاية ، والخوف من تحقيق الخطط والرغبات ، ‏ونقص الشجاعة لتوكيد الذات وتحريرها .‏

ويعتقد (خطأً) ان التكيف مع النماذج الاجتماعية هو هدف الحياة الأعلى (الحصول ‏على دخل أكبر والاعتراف بالجميل ... ومكانة اجتماعية ، ...) ، وهذه لا تتوافق مع ‏معتقداته وذاته الشخصية ، وتستهلك قدراً كبيراً من الطاقة في محاولة التوفيق بين ‏أفعالك وبين الضمير (الحصول على المال والمكانة من جهة /تكيف ، وبين وساوسه ‏النفسية من جهة) ، وهناك مشاعر ذنب قديمة (ندم) . ومعاقبة الذات ، وعدم الارتياح ‏وعجز في نفس اللحظة التي يصل فيها إلى النجاح.‏

والحقيقة ان التكيف الاجتماعي لا يمكنه إلاّ ان يخفف الألم المفرط (التصرف حسب ‏سلوك يقبله المجتمع ، دون فحص هذا السلوك من وجهة نظر المعايير الإنسانية) . ‏فحياة الإنسان لا يمكن ان تعاش بتكرار النموذج الإنساني ، بل عليه ان يعيش حياته ‏دون خطر الـقطيع ‏Herd Conformity‏ ، بطمأنينة مع نفسه ومع غيره من البشر ‏، من خلال قوى الحب والعقل ، والإنسان قادر ان ينمي هذه القوى وان نحصل على ‏الدرجة القصوى من الحرية والقوى الباطنة ، ورأب الصدع الداخلي ، والعمل ‏لاستعادة الوحدة والتوازن مع نفسه .‏

فالإنسان من وجهة نظر المجتمع ، حيوان يحيا في قطيع –‏Herd‏– ولكننا لسنا قطيع ‏، بل بشر/ انسانيون – نملك الوعي بأنفسنا . وهناك صدع بين طبيعتنا القطيعية ‏الإنسانية ، بسبب التوجيه من القطيع من جهة وتوجيه العقل من جهة أخرى. ويحدث ‏التبرير من خلال المصالحة بين طبيعتنا القطيعية وقدراتنا البشرية على التفكير .‏‎ ‎وتكون النتيجة طوق من الانعزال من القطيع ، ومن ثم يكون قول الحقيقة فقدان ‏الصلة بالقطيع ، (وهؤلاء من قالوا الحقيقة هم الأبطال الحقيقيون للجنس البشري) ‏‏"وبثمارها سوف تعرفونها".‏

المتكيف : شخص جعل من نفسه سلعة ، دون ان يوجد فيه حياته شيء ثابت أو محدد ‏سوى حاجته لارضاء الغير واستعداده لتبادل الأدوار ، وعندها فسيستمتع بنصيب ‏معين من الأمان ، بيد ان إنكاره للذات الأعلى "الأنا" ، وللقيم الإنسانية تترك فراغا ‏داخلياً وعدم استقرار (أمراض) عضوية أو نفسية .‏

الشخص الذي وصل إلى القوة الباطنة والتكامل سيستمتع بالاستقرار والقدرة على ‏الحكم والموضوعية التي ستجعله اقل عرضة لتقلبات الحظ واراء الآخرين .‏

والنتيجة هي ان قطع الحبل السري هو التحدي الأكبر للنمو الإنساني، لمواجهة القلق ‏الأساسي ، بدلالً من السعي نحو الحماية والدفيء ، والإخفاق في ان يكون إنسانا ‏كاملاً ، وفي ان ينمي قوى عقله وحبه ، وبدلاً ان يظل معتمداً/ معولا على غيره ، ‏ويحافظ على الشعور بعدم الاستقرار ، حيث ان (دفء الحظيرة) هي شعور ‏بالعاطفة، وليست حباً إنسانيا ، وهي تمثل العجز عن الارتباط بكائن إنساني آخر .‏

والمتكيف إنسان لا يعيش في الحقيقة ، لا يحب ، يحمي نفسه من الصراعات ‏الظاهرة فحسب ، فإذا لم يكن مستغرقاً في العمل فعليه ، ان يستخدم سبل الحضارة ‏للهرب ، وليحمي نفسه من تجربة الوحدة المخيفة مع نفسه ، والنظر في عجزه ، ‏والاعتماد على الغير ، والخضوع ، والعجز عن التحرك بعيداً عن "الحظيرة" ‏المألوفة ، والسيطرة ، والتملك ، واشتهاء السلطة ، والنهم الجنسي، والعجز من ‏احتمال الوحدة .‏

يعتبر المجتمع كل ما فينا "سيئ" ، لكن، علينا ان نقترب من هذا " السيء" ‏بتواضع واحساس عميق بالبهجة ، لنرى هذا الجانب الآخر من أنفسنا كما هو ، دون ‏فزع أو رهبة (رغبات مخاوف ، أفكار ، ولمحات نافذة من تكويننا الواعي ، رأيناها ‏في الآخرين ، ولكننا لم نشاهدها في أنفسنا ، ونحن نستطيع تحقيق جزء ولو محدود ‏من إمكانياتنا التي تزخر بها نفوسنا ‏state of the art assets‏ لاستبدال مبدأ ‏الكبت بمبدأ التشبع والتكامل ، حيث ان الكبت ناجم عن "القانون والنظام" والذي ‏يحطم "الصلة بين الأنا وبين الحياة النفسية" ، ويجعل من ذاتنا شيئاً مصنوعاً قد ‏توقف من النمو ، فأصبح ميتاً ، ويصبح هناك اقتناع بدونيتنا ، وتفاهتنا ، ونؤمن ‏بالحظ السيئ ونتحمل اللوم على ذلك ، ونعتمد على الآخرين في الموافقة على كل ‏سلوك ، ونحن في حاجة مستمرة إلى هذه الموافقة ، ومن ثم يتطور لدينا العجز ‏وفقدان الهوية ، والاغتراب عن النفس .‏

‏ وحين نقضي على الكبت نسمح لأنفسنا بادراك العملية الحية ، وبأن نقر : بالحياة لا ‏بالنظام .‏

وهنا تحدث الدهشة والسؤال والتساؤل والشك لدى الإنسان و(وعي الذات ، الدهشة ‏بأية حكمة ، ارتقاء الروح وتحقيق الذات ، الاتحاد مع الحياة والإدراك (الأليم ‏والمؤلم) للذات) ، ومحاولة تفسير المتاعب / التي هي نتيجة تصرفات الغير!!!) ، أو ‏للحظ السيء!!! أو التكوين . والانبهار بوجود نظريات جديدة عن أسباب الحل ‏والشفاء ، ويكتسب قدرة على الدهشة الصادقة ، واكتشاف جزء من نفسه لم يعلم ‏عنه قط ، والاتصال بالجزء (الجانب) المفكك من النفس ، واختراق الذات ‏‏(اللاشعور) المكبوت ، والمتنافر مع المجتمع (عكس التكيف) .‏

‏* الدين / التدين: يعتقد بعض الناس ان العودة للدين هي الإجابة ، لا بوصفها فعلاً ‏من أفعال الإيمان، بل للهرب من شك لا سبيل إلى احتماله ، وليس تعبداً بل بحثاً عن ‏الأمن. وربما بحث الإنسان عن حمى الدين والمسجد ، لان فراغه الباطني يدفعه إلى ‏البحث عن ملاذ ، إلاّ ان اكتشاف الدين لا يعني ان يكون المرء متديناً ، دون ان ‏يبالي بنفسه وبالآخرين .‏

والانتكاس إلى شكل اكثر بدائية من أشكال الدين (الحجاب) ، والإذعان لسلطة قوية ‏هو اصل السبل التي يستطيع بها الإنسان ان يهرب من شعوره بالوحدة والمحدودية ، ‏ويفقد استقلاله وتكامله بوصفه فرداً ، ولكنه يكتسب الشعور بأن قوة مهيبة تحميه ، ‏بحيث يصبح جزءاً منها ‏Herd‏.‏

هذه الأيام لا تتاح للإنسان الحديث ، سوى فرصة ضئيلة جداً لمشاركة الآخرين في ‏أفعال العبادة ، لذا ، فإن أي شكل من أشكال الطقوس لـه جاذبية هائلة حتى لو كان ‏منفصلاً تماماً عن مشاعر الإنسان اليومية وتطلعاته (صلاة الجمعة/الأحد).‏

ويسقط الإنسان افضل ما عنده على الله / ‏ENTITY‏ (تصوره لذاته العليا) من ‏‏(حب، قدرة، إبداع، حكمة، علم، رحمة ، ....) فيبقى غريباً عن نفسه (مغترباً) ، ‏عاجز عن استرداد نفسه . والحقيقة ان هناك فرق كبير في ان يعترف الإنسان ‏باعتماده على غيره وبحدوده ، وبين ان يركن على هذا الاعتماد ، ويعبد القوى التي ‏يعتمد عليها . وان نفهم ان قدرتنا محدودة فهماً واقعياً متزناً ، جزء جوهري من ‏الحكمة والنضج ، أما ان نعبد هذه القوى فهذه "ماسوشية" وتدمير الذات ، الموقف ‏الأول هو "التواضع" ، أما الموقف الثاني فهو "الاتضاع" (إذلال النفس).‏

ويصبح هناك شعور لدى الإنسان بأنه قد تورط في بعض المواقف ضد رغبته ‏وارادته ، أي ان هناك تصميم في اللاشعور في ان يكون ضعيفاً عاجزاً ، وتحول ‏مركز حياته إلى قوى يشعر انه غير قادر عليها ، والهروب من الحرية ومن ‏المسؤولية الشخصية. فهو لم يقع أبدا في الحب ، وفشل في ان يحيا حياة لها معنى، ‏وتعايش مع الانعزال عن النفس ، مع قدر ضئيل من الحب ، دون ان يبدو عليه أية ‏أعراض ، ودون الشعور بالخلل – إلاّ عندما يكون على انفراد .‏

وتتطور لدى الإنسان عبادة الأسلاف (السلفية) ، كارتباطات مرضية ، ويصبح في ‏حالة مستمرة من عدم الاستقرار والذعر بسبب الدين والنظام (النظافة) ... ومرة ‏أخرى هل نفضل النظام أم الحياة ؟.‏

‏*‏ السعادة والصحة النفسية: لا يمكن ان تتحقق السعادة إلا إذا حقق الإنسان ‏حريته الباطنة – الروح – والحب - والعقل – الشعور – والقيم .‏‎ ‎وقوة الإنسان ‏وتشابهه مع الإله بدلاً من الخوف الخضوع ، فهناك الحب وتأكيد الإنسان لقواه (الله ‏ليس رمزاً للقدرة على الإنسان ، بل رمزاً على قوى الإنسان الخاصة) ، من خلال ‏سلطة العقل ، سعادة الإنسان وتفتح روحه ، والإنسان غاية في ذاته .‏

الحقيقة هي التي ستتحررنا – وليست عودة الإنسان للدين والإيمان ، بل ان يحيا في ‏الحب ويفكر في الحقيقة / الحب / الصدق / الحرية ، وعلينا مواجهة الواقع ، ‏بالاعتماد فقط على قواك الخاصة ، عندها ستتعلم كيفية استخدامها استخداماً صحيحاً ‏والتحرر من نير السلطة (جوهر التجربة الدينية هو الخضوع لقوى أعلى من أنفسنا).‏

فهدف التطور الإنساني : المعرفة ، العقل ، الحقيقة ، الحب ، تخفيف الآلام ، ‏والاستقلال والمسؤولية ، والعدالة ، وثنائية الوجود (الجسم والعقل) ، إحساس ‏وشعور.‏

الدين الإنساني : الإنسان وقوته وعقله ليفهم نفسه وغيره ، وارتباط الإنسان بالعالم ‏ارتباطاً يدركه بالفكر والحب ، وتحقيق اكبر قدر ممكن من القوة وليس العجز ، ‏والفضيلة في تحقيق الذات (قوى الإنسان الخاصة) . وأية معرفة لا قيمة لها إذا لم ‏تنبت من أنفسنا وما من سلطة ، أو معلم يستطيع ان يعلمنا شيء سوى إثارة الشكوك ‏في أنفسنا (صحة الأفكار والخواطر – هناك أذن ثالثة- حاسة سادسة) .‏

كبت الطبيعة الإنسانية "يضرب" الشخص في تكامله الأخلاقي – العقلي ، ويضعف ‏ويشل جماع شخصيته ، وهنا يشعر بالألم والتعاسة، ويفشل في تحقيق أهداف ‏الحياة الإنسانية (استقــلال ، تكامل ، وقدرة على العيش ).‏

كيف نخفف العذاب الإنساني ؟؟؟

المهم هو نجاة روح الإنسان ، والأمور المتعلقة بالطبيعة وخلقها لا تدخل في هذه ‏المشكلة . الطقوس الدينية لا تعالج الدوافع المكبوته ، بل تعبر عن تطلعات يعتقد ‏الفرد أنها ذات قيمة . (هناك قلق من عدم ممارسة الطقوس ، أسف عن عدم ‏الممارسة ، وخوف ... ويستطيع الشخص وان يتعرف دائماً على الطقس اللامعقول ‏من درجة الخوف الناشئة عن انتهاكه ... (الصلاة ، حقوق الصوم والحج والعمرة ، ‏الموت ...) .‏

يجب مساعدة حتى لو شخص واحد على تحقيق الحرية والسعادة ، وكرامة الفرد ‏والاهتمام بروح الإنسان ، وإتاحة الفرصة لإظهار قدرته على الحب والتفكير ، وان ‏يصبح اشد ثقة بنفسه واكثر تواضعاً دون ان يكون معني بالكفاءة والنجاح اكثر من ‏عنايته بسعادته ونماء روحه ، ودون ان يروج لنفسه ، وان يتعامل مـع " الأنا " ‏وارادته بشعور التقدير وان يقدم ذلك أساسا على قيمة قدراته .‏

عناقرة/ عمان الاردن
02-24-2007, 07:28 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  حقيقة " الثورة الدائمــة " التاريخية Awarfie 2 1,377 03-25-2009, 01:41 PM
آخر رد: Awarfie
  قرءاة في موضوع " الانعتاق السياسي" ، لجاد الكريم الجباعي Awarfie 1 1,155 02-15-2009, 01:17 AM
آخر رد: Awarfie
  "النزعة الإنسانية والإسلام" مؤلف لمحمد اركون Obama 1 1,905 10-07-2008, 05:12 PM
آخر رد: Obama
  رد على كتاب سارتر " نقد المنطق الديالكتيكى " لايبنتز 2 2,081 04-13-2008, 10:42 PM
آخر رد: حسام يوسف
  HELP ME ASSESS THIS (MINE) , ESPECIALLY IBRAHIEM "SALAVATION TIPS" dflp 1 641 02-24-2007, 07:26 PM
آخر رد: dflp

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS