اللي اسمه طيف .......... خليك بعيد أحسن فالموضوع لا يعنيك ........ و بلاش شخصنة.
أنا فلسطيني حتى النخاع و لا أحتاج لشهادة من الحشرات أمثالك.

اتمنى من إدارة المنتدى التصرف ضد المدعو طيف أيضا.

الزميل RED FALCON

هل تعرف رأي كل واحد من هال 3 مليون اللي عايش بينهم ؟؟

أنا حأجاوبك ......

الجواب مش بس لأ .... الجواب مستحيل أن تعرف راي كل واحد فيهم.

اقتباس:  فلسطيني كنعاني   كتب/كتبت  
 
الزميل RED FALCON  
هل تعرف رأي كل واحد من هال 3 مليون اللي عايش بينهم ؟؟  
أنا حأجاوبك ......  
الجواب مش بس لأ .... الجواب مستحيل أن تعرف راي كل واحد فيهم.

[CENTER]
هههههههه

عزيزي المسألة مش إعجاز

لما تصادف أكثر من مائة شخص يومياً من مختلف المناطق وتلاقيهم كلهم على الإطلاق رافضين اللي حصل، وأكثر من ذلك، انهم يعزون بعضهم بفقدان هذا الرجل، تستطيع أن تتأكد أنه على الأقل أكثر من 90% من الفلسطينيين لا يحملون وجه نظرك عزيزي، وآسف مرة أخرى على التدخل.

خلاص خلينا بعيد عن الشخصنة .. (f)

عليك اثبات وجهة نظرك .. وتأتي لنا بجهة فلسطينية تشايع وتؤيد وجهة نظرك لكي تعزز كلامك بأن ليس كل الفلسطينيين بلا بلا

جهة ما سياسية مش اي واحد يعبر عن رأيه والسلام

اقتباس:لا أعرف كيف تسمح الإدارة لأولاد الشوارع من أمثال المدعو ثندر بالكتابة في المنتديات ............ حيث نسمع نباحه في كل لحظة يقرأ فيها ما يتعارض مع ارائه.
و هذه ليست أول مرة ينبح فيها ـ خصوصا بعد قراءته لمشاركاتي حيث حصل ذلك عدة مرات.

عارف المثل يقول لكل مقام مقال يعني لغة الشوارع أستخدمها مع أهلها واللغة الراقية كذلك ومقامك عندي هو المقام الأول لا الثاني.

أولاد شوارع هم اشكالك الرخيصة من الذين كانوا يسبون الأمة العربية كلما تكلم عربي في هذا المنتدى عن القضية الفلسطينية على الطالعة والنازلة وكأنها قضية اللي خلفوه ثم بعد ذلك يذهب كالكلب ويرتمي في بلد عربي ويعمل فيه عندما يلوح له راتب مغري ويخون كل مبادئه ويلحس كل كلامه.

لا أنتظر من الذين يدافعون عن الجرائم الإيرانية في العراق سوى هذا الإرهاب والسباب المنحط الذي يدل على انحطاط نفسياتهم مثلك.

أشكر الشباب الذين ردوا عليك ردا مفحما وملجما

بالفعل أنت كما وصفك الزميل العزيز طيف مندوب التنسيق الإيراني الفلسطيني.

ألا شاهت الوجوه

رحم الله الشهيد البطل صدام حسين

موضوعي كان في إطار موضوع للزميل فضل من أجل تسجيل موقف ........

موقف مواطن فلسطيني لم يؤيد يوما صدام .....

دخل أشخاص على الخط بعضهم يحتقر وجود موقف فلسطيني يعبر عن رأيه الرافض للترحم على دكتاتور .... لمهاجمتي و الطعن حتى في فلسطينيتي !!!!!
هل هذه هي المرجلة (مقتبس من قائدكم صدام ) ؟؟ هل المرجلة بالنباح على كل من يخالفكم بالرأي ؟؟

يستطيع أي شخص متابعة الشريط من اوله للتأكد ممن بدأ الشخصنة .... و قلة الحياء.

إذا كان رايي مش عاجبك يا ثندر فلا يحق لك النباح ، اتمنى أن تتصرف الادارة في المنتدى بحقك في أسرع وقت ممكن ...
أنا لم اهاجم أمتك العربية الوهمية قط .... و السبب ببساطة انني لا أؤمن بوجودها اصلا فلا تضع اكاذيبك في فمي ... ركز على الموضوع دون الشخصنة ....
و كوني أعمل في دولة الإمارات !!!! شو دخل اهلك في الموضوع ؟؟ :lol:

و والله اني بنزل مستواي للحضيض لاني برد على هيك أشكال.

لإدارة المنتدى ....
رجائي أن تقولوا لي إذا كان هذا المنتدى لمن يؤمنون بكذبة القومية العربية فقط .... فسأتركه بإرادتي و طوعا و دون أي مشاكل.
اتمنى اتخاد ما ترونه مناسبا من اجراءات بحق المخالفات الصادرة أعلاه حتى لا يتحول الحوار لخوار ...

الزميل RED FALCON

أعتقد أن مؤيدي صدام من الفلسطينيين في غالبيتهم لا يعرفون عن معاناة العراقيين في فترة حكمه .....
هم متأثرون بشعاراته أو بالصواريخ التي أطلقها في فترة حرب الخليج ....

و لذلك أعذرهم كانوا 90 % أم 10 % ..... و بحمدالله تأييدهم معنوي و ليس مادي.

الزميل طيف .........

خالد مشعل ( و هو شخصية سياسية كبيرة) صرح مرات عدة أنه غير مؤيد لصدام حسين ..... فيما قيل العكس من بعض اتباع حركته .....
التنوع موجود في الشارع الفلسطيني و حتى داخل الحركات السياسية ... لكن البعض يريد التقليل من شان وجود اراء أخرى ... حتى على مستوى المثقفين سنذكر موقف الراحل إدوارد سعيد من صدام إبان اعتدائه على الكويت عام 1990.

على الجزيرة بعد إعدام صدام ... سئل عدة أشخاص من الشارع الفلسطيني ...

أحدهم صرح بأن صدام لم يكن جيدا مع شعبه و مع جيرانه و لكنه كان جيدا مع الشعب الفلسطيني .. ( محايد )
اخر صرح بأنه مصير متوقع للدكتاتوريات .. ( معارض لصدام )
اخر عبر عن حزنه معتبرا أنه شهيد .... ( مع صدام )
و في النهاية 5 دقائق قصيدة رثاء عليه من مواطن اخر !! ( مع صدام )

يعني في تنوع ............. و أكره التعميم خصوصا على الشعب الفلسطيني الغني بالتوجهات السياسية.

كنعانى فلسطينى

لقد اوضحت منذ البداية اننى امثل راى شخصى فقط ولا امثل اى احد سواى فيما كتبت

انا اعرف مثلك ان العروبة والاسلام فى هذه اللحظة ليست فاعل سياسى قائم فعلا فى السياسة الدولية هى مجرد اشكال للهوية لها طبيعة نظرية وليس عملية ولا وجود لامكانية تطبيقية لها فى الواقع القائم


رغم الطبيعة النظرية العاطفية لكنهما بين الحين والاخر يؤثرا بطريقة او باخرى على الواقع المادى وهذا ينعكس علينا احيانا سلبا او ايجابا وهذا فى العادة يتم عبر تحالفات اقليمية لحظية او تدخلات اقليمية فى الحالة الفلسطينية فهى الورقة الاسهل استخداما ( لما لها تاثير عاطفى على هذيين المعطيين المرتبطين بالهوية لابناء المنطقة )

ان عزل القضية الفلسطينية عن هذين المؤثرين موضوع جوهرى فى هذه اللحظة التاريخية وذلك لمنع انعكاس التفاعلات الداخلية فى البلدان العربية والاسلامية على الحالة الفلسطينية لانها اولا هذه التفاعلات تتم لاهداف داخلية محضة فى هذه البلدان و ليس لها علاقة جوهرية بالموضوعة الفلسطينية ولانها ثانيا ستطول فى الزمان وهو ما قد يختصر القضية الفلسطينية لحالة جزئية او مجرد احد التفاصيل فى هذه الاجندات والتفاعلات الداخلية

فعندما تتامل فى الاحصائيات حول توازن القوى بين اسرائيل والدول العربية فى العقود الخمسة الاخيرة ترى انها بدات بحالة شبه متكافئة لكنها تدريحيا وبشكل تصاعدى تميل لصالح اسرائيل لكن كل هذا الحراكوالاختلال فى ميزان القوة لم يقابله مزيد من الاختلال فى موازين القوة بين اسرائيل والفلسطينيين بل على العكس تماما استطاع الفلسطينيين وبطريقة بطيئة زيادة حجمهم بمعايير القوة الشاملة فى مواجهة اسرائيل واسرائيل هى التى تتراجع امامهم وليس العكس ( هنا اتحدث عن مقارنات نسبية وليس مطلقة فلسنا على ابواب تحرير فلسطين ) ان اسوا انتكاسة مرت بها القضية الفلسطينية ومنذ اربع عقود و فى عمقها وبل وفى جوهرها كانت فى هذا العام الاخير لاننا لاول مرة على ما يبدو فشلنا او لربما استهترنا فى منع هذه الاختراقات الايديولوجية والاقليمية للحالة الفلسطينية

الكلام فى هذين الموضوعيين يطول جدا فهو فى الحقيقة كل جوهر الفكر السياسى لحركة فتح والتى على الارجح تعرف موقعها الحوارى وبامكانك ان تقرا لحد التخمة عن هكذا مواضيع

كنعانى فلسطينى

لقد اوضحت منذ البداية اننى امثل راى شخصى فقط ولا امثل اى احد سواى فيما كتبت

انا اعرف مثلك ان العروبة والاسلام فى هذه اللحظة ليست فاعل سياسى قائم فعلا فى السياسة الدولية هى مجرد اشكال للهوية لها طبيعة نظرية وليس عملية ولا وجود لامكانية تطبيقية لها فى الواقع القائم


رغم الطبيعة النظرية العاطفية لكنهما بين الحين والاخر يؤثرا بطريقة او باخرى على الواقع المادى وهذا ينعكس علينا احيانا سلبا او ايجابا وهذا فى العادة يتم عبر تحالفات اقليمية لحظية او تدخلات اقليمية فى الحالة الفلسطينية فهى الورقة الاسهل استخداما ( لما لها تاثير عاطفى على هذيين المعطيين المرتبطين بالهوية لابناء المنطقة )

ان عزل القضية الفلسطينية عن هذين المؤثرين موضوع جوهرى فى هذه اللحظة التاريخية وذلك لمنع انعكاس التفاعلات الداخلية فى البلدان العربية والاسلامية على الحالة الفلسطينية لانها اولا هذه التفاعلات تتم لاهداف داخلية محضة فى هذه البلدان و ليس لها علاقة جوهرية بالموضوعة الفلسطينية ولانها ثانيا ستطول فى الزمان وهو ما قد يختصر القضية الفلسطينية لحالة جزئية او مجرد احد التفاصيل فى هذه الاجندات والتفاعلات الداخلية

فعندما تتامل فى الاحصائيات حول توازن القوى بين اسرائيل والدول العربية فى العقود الخمسة الاخيرة ترى انها بدات بحالة شبه متكافئة لكنها تدريحيا وبشكل تصاعدى تميل لصالح اسرائيل لكن كل هذا الحراكوالاختلال فى ميزان القوة لم يقابله مزيد من الاختلال فى موازين القوة بين اسرائيل والفلسطينيين بل على العكس تماما استطاع الفلسطينيين وبطريقة بطيئة زيادة حجمهم بمعايير القوة الشاملة فى مواجهة اسرائيل واسرائيل هى التى تتراجع امامهم وليس العكس ( هنا اتحدث عن مقارنات نسبية وليس مطلقة فلسنا على ابواب تحرير فلسطين ) ان اسوا انتكاسة مرت بها القضية الفلسطينية ومنذ اربع عقود و فى عمقها وبل وفى جوهرها كانت فى هذا العام الاخير لاننا لاول مرة على ما يبدو فشلنا او لربما استهترنا فى منع هذه الاختراقات الايديولوجية والاقليمية للحالة الفلسطينية

الكلام فى هذين الموضوعيين يطول جدا فهو فى الحقيقة كل جوهر الفكر السياسى لحركة فتح والتى على الارجح تعرف موقعها الحوارى وبامكانك ان تقرا لحد التخمة عن هكذا مواضيع

كنعانى فلسطينى

لقد اوضحت منذ البداية اننى امثل راى شخصى فقط ولا امثل اى احد سواى فيما كتبت

انا اعرف مثلك ان العروبة والاسلام فى هذه اللحظة ليست فاعل سياسى قائم فعلا فى السياسة الدولية هى مجرد اشكال للهوية لها طبيعة نظرية وليس عملية ولا وجود لامكانية تطبيقية لها فى الواقع القائم


رغم الطبيعة النظرية العاطفية لكنهما بين الحين والاخر يؤثرا بطريقة او باخرى على الواقع المادى وهذا ينعكس علينا احيانا سلبا او ايجابا وهذا فى العادة يتم عبر تحالفات اقليمية لحظية او تدخلات اقليمية فى الحالة الفلسطينية فهى الورقة الاسهل استخداما ( لما لها تاثير عاطفى على هذيين المعطيين المرتبطين بالهوية لابناء المنطقة )

ان عزل القضية الفلسطينية عن هذين المؤثرين موضوع جوهرى فى هذه اللحظة التاريخية وذلك لمنع انعكاس التفاعلات الداخلية فى البلدان العربية والاسلامية على الحالة الفلسطينية لانها اولا هذه التفاعلات تتم لاهداف داخلية محضة فى هذه البلدان و ليس لها علاقة جوهرية بالموضوعة الفلسطينية ولانها ثانيا ستطول فى الزمان وهو ما قد يختصر القضية الفلسطينية لحالة جزئية او مجرد احد التفاصيل فى هذه الاجندات والتفاعلات الداخلية

فعندما تتامل فى الاحصائيات حول توازن القوى بين اسرائيل والدول العربية فى العقود الخمسة الاخيرة ترى انها بدات بحالة شبه متكافئة لكنها تدريحيا وبشكل تصاعدى تميل لصالح اسرائيل لكن كل هذا الحراكوالاختلال فى ميزان القوة لم يقابله مزيد من الاختلال فى موازين القوة بين اسرائيل والفلسطينيين بل على العكس تماما استطاع الفلسطينيين وبطريقة بطيئة زيادة حجمهم بمعايير القوة الشاملة فى مواجهة اسرائيل واسرائيل هى التى تتراجع امامهم وليس العكس ( هنا اتحدث عن مقارنات نسبية وليس مطلقة فلسنا على ابواب تحرير فلسطين ) ان اسوا انتكاسة مرت بها القضية الفلسطينية ومنذ اربع عقود و فى عمقها وبل وفى جوهرها كانت فى هذا العام الاخير لاننا لاول مرة على ما يبدو فشلنا او لربما استهترنا فى منع هذه الاختراقات الايديولوجية والاقليمية للحالة الفلسطينية

الكلام فى هذين الموضوعيين يطول جدا فهو فى الحقيقة كل جوهر الفكر السياسى لحركة فتح والتى على الارجح تعرف موقعها الحوارى وبامكانك ان تقرا لحد التخمة عن هكذا مواضيع

الدكتور فضل .............

العروبة الوهمية و الإسلام السياسي لن يفيدا فلسطين و قضيتها إلا بشعارات و شوية حكي فارغ ، ما سيحرر فلسطين هو مشروع وطني فلسطيني جبار و مدروس ، قائم على الوحدة الوطنية ... تحت قيادة فلسطينية قوية تستطيع قيادة دفة القضية ..

للأسف نعيش في هذه الأيام وضعا مرعبا ..........

من المضحك المبكي أن نجد وعيا سياسيا عاليا عند شعبنا الفلسطيني و في نفس الوقت نجد هذا الانجرار الهدام وراء العواطف .... و التي للاسف تجعلنا دائما في موقع المراهن الخاسر .. !!!

أشعر بالتقزز حينما أرى بعضا من مسؤولي فتح و حماس يتفقون على معارضة ما جرى لصدام فيما لا يتفقون على ما يعني الوحدة الوطنية الفلسطينية ....... !!! بل و يضطرون للاستعانة بوساطات من دول أخرى لتقريب وجهات النظر !!!
من الغباء و السذاجة التحدث عن خطر الشيعة في حين انه لا يوجد شيعة في فلسطين !!! و كان هناك من يريد جرنا لحرب مذهبية ليس لنا فيها أي مصلحة .... يريدون أن يمتد الواقع العراقي المؤسف لكل المنطقة و يحرقنا معهم !!!

و خصوصا و نحن نرى حرمة الدم الفلسطيني تنتهك.........

يا إلهي كم أفتقد كلا من عرفات و الشيخ ياسين ........... فقد كان القائدان يشددان على أن الدم الفلسطيني خط أحمر .....
للأسف لم نعد نرى قتلى صهاينة أو حتى شهداء جرائم الاحتلال بقدر ما نرى نذرا لاقتتال فلسطيني !!!! الغباء و البلطجية أبرز ما فيه ...

أتمنى أن نستيقظ يوما من هذا الكابوس المرعب لنتصرف وفق مصالحنا ..........

بالنسبة لحركة فتح فالحديث يطول ........... للأسف برايي ان حركة فتح للأسف تحولت من حركة ثورية لحركة انبطاحية ... كما أن فتح تعاني من الفساد ...
و حماس ............. اه يا حماس ، ما تفعله حماس ليس سياسة صلبة كما يعتقد أنصارها بل سياسة قاسية ... و حماس تعاني صعود تيارها السلفي المتخلف.

ما اراه حاليا في الوضع السياسي الفلسطيني ......

لا توجد قيادة موحدة و لا توجد قيادة مؤهلة ........... الوضع عشوائي فوضوي و كل قراراتنا عبارة عن انفعالات و ردود فعل غير مدروسة و انعدام التفكير الاستراتيجي ......... عدم تفعيل لدور المؤسسات الفلسطينية مثل منظمة التحرير ... غياب للكفاءات الفلسطينية في مركز صنع القرار !!! غياب القانون ...

مش معقول مثلا أن يصبح شخص مثل جبريل الرجوب في منصب حساس في شعب لا ينقصه المتعلمون !!! يخرج على CNN قبل يومين ليقرفنا باتجليزيته الضعيفة !!!

هذه الاخطاء كلها .............. نتحمل مسؤوليتها كفلسطينيين ... و يجب علينا معالجتها .. حتى نكون أقدر على مواجهة هذه الاختراقات الإقليمية و على الاستمرار في مسيرة قضيتنا العادلة نحو النصر.

تحياتي و عذرا للإطالة ......