Array
الزميل ماجد هناك حرف الالف (ا) وهناك حرف الهمزه (أ)
صحيح ، وألأصح هتالك حرف ألهمزة ( ء )

واري انك لا تراعي
أنا لا أراعي ألأعجمي سيبويه ومن يقلده بدون تفكير

الكلمات التي بها حرف الالف وتضع حرف الهمزه علي كل الكلمات حتي التي تبدأ بـ الف ولام

لا توجد في ألعربية كلمات تبدأ بـ الف ولام عدا كلمة الله أو كلمات بألألف ألممدودة ككلمة آل .. بأقي ألكلمات تبدأ بألهمزة ( ألمحمولة ) وألتي أحيانا تنطق أو لا تنطق ..

[/quote]

تحية طيبة إلى كل من شارك في هذا الشريط و بعد

نقطتين ارغب بالتعليق عليهما :

الأولى تتعلق بفكرة كثيراً ما يطرحها بعض الإخوة الفلسطينيين تتعلق بمطالبة الدول العربية و الشعوب العربية البعد عن الشأن الفلسطيني ، الحقيقة انا اتفهم هذا في إطار الغضب العارم و الرغبة بالدفع نحو مواقف اشد رغم ان هذه النبرة تسيء للصورة الفلسطينية كثيراً على المستوى العربي لانها تسمها على نحو ما بالنكران و التنكر لكن على أي حال اعتقد ان هذه فكرة استهلاكية لا تدرك أن القضية الفلسطينية لولا العمق و الدعم العربي لها لتمت تسويتها منذ زمن بعيد لا نقول أن المواقف العربية إزاءها اتسمت دائماً بالحكمة و الصواب إلا انه في نفس الوقت وفرت العمق الاستراتيجي العربي دائماً حاضن رئيس للشعب الفلسطيني و لقضيته التي كانت دوماً محوراً في الفكر السياسي العربي على الأقل في دول الجوار العربية.

المسألة الثانية تتعلق بتسوية النزاع الفلسطيني

اعتقد أنه لا سبيل أمام حماس - لندع جانباً العنتريات المتلفزة التي قالوها - إلا من خلال هذه التسوية و نزهات انتخابات مستقبلية يمكن ضمانها عبر مراقبة جيدة تشارك بها الأمم المتحدة و لجان دولية أخرى متخصصة في هذا المجال.

أما مسألة طول التقرير فأنا اعتذر عن ذلك إلا ان طبيعة الموضوع احتاجت لعدة وقفات مع أكثر من مفصل و أكثر من موقف و استذكار ، كذلك رأيت ان طرحه على أكثر من حلقة سيضر بوحدة الموضوع و ترابطه ، على أي حال أكرر مرة أخرى اعتذاري عن الإطالة و ارهاقكم بالقراءة.

مودتي
عمر

Array
تحية طيبة إلى كل من شارك في هذا الشريط و بعد

نقطتين ارغب بالتعليق عليهما :
الأولى تتعلق بفكرة كثيراً ما يطرحها بعض الإخوة الفلسطينيين تتعلق بمطالبة الدول العربية و الشعوب العربية البعد عن الشأن الفلسطيني ، الحقيقة انا اتفهم هذا في إطار الغضب العارم و الرغبة بالدفع نحو مواقف اشد رغم ان هذه النبرة تسيء للصورة الفلسطينية كثيراً على المستوى العربي لانها تسمها على نحو ما بالنكران و التنكر لكن على أي حال اعتقد ان هذه فكرة استهلاكية لا تدرك أن القضية الفلسطينية لولا العمق و الدعم العربي لها لتمت تسويتها منذ زمن بعيد لا نقول أن المواقف العربية إزاءها اتسمت دائماً بالحكمة و الصواب إلا انه في نفس الوقت وفرت العمق الاستراتيجي العربي دائماً حاضن رئيس للشعب الفلسطيني و لقضيته التي كانت دوماً محوراً في الفكر السياسي العربي على الأقل في دول الجوار العربية.
المسألة الثانية تتعلق بتسوية النزاع الفلسطيني
اعتقد أنه لا سبيل أمام حماس - لندع جانباً العنتريات المتلفزة التي قالوها - إلا من خلال هذه التسوية و نزهات انتخابات مستقبلية يمكن ضمانها عبر مراقبة جيدة تشارك بها الأمم المتحدة و لجان دولية أخرى متخصصة في هذا المجال.
أما مسألة طول التقرير فأنا اعتذر عن ذلك إلا ان طبيعة الموضوع احتاجت لعدة وقفات مع أكثر من مفصل و أكثر من موقف و استذكار ، كذلك رأيت ان طرحه على أكثر من حلقة سيضر بوحدة الموضوع و ترابطه ، على أي حال أكرر مرة أخرى اعتذاري عن الإطالة و ارهاقكم بالقراءة.
مودتي
عمر
[/quote]

أخي عمر لا تؤآخذنا ، أنت ، اذ كنا صريحين بعض الشيء . لكن بالتاكيد لم نقصد اساءة ، او ارباكا للموضوع . عودة الى نقطتيك :

1. اولئك الفلسطينيون الذين يتحثوا بتلك الطريقة الانعزالية لا يفقهون من السياسة شيئا . وهم يعبرون عن مشاعر ناتجة عن الضعف العربي بشكل عام .
2. حماس مذ قامت و حتى اثارة اسرائيل و استفزازها لتشن هذه الحرب، كانت تعمل على الهيمنة على القرار الفلسطيني و حرمان محمود عباس من مشروعيته . و استفرادها بالقرار بالتعاون مع سوريا و ايران . و قريبا تروح السكرة و تاتي الفكرة ، و تهدأ الامور و يعرف اهل غزة الاثم الكبير الذي فعلوه بتاييد حماس منذ البداية ، و يظهر المعتدلون و تنطفىء جذوة حماس بعد ان ظن الفلسطينيون الحالمون ان ثورة حماس تلك ستنشل الزير من البير ؟




:Asmurf:

مع التحية .