زميلنا كامل،

الحرية كما يقول المتحررون أصيلة في الإنسان، وحق له تولد معه، ووضع موانع تحول بيني وبين السخرية من علم الدنمارك والملكة الدنماركية على أرض الدنمارك، إنما هو أمر زائد على الحرية، دخيل عليها، منظم لها ضمن قواعد وقوانين غير متحررة.

وحين أضع ضوابط وقوانين على الحرية، فإن لي أن أستغرب لم يتم حماية رموز ما، ويتم التعريض برموز آخرين؟

أما أن علم الدنمارك وملكته رمز لوحدة الشعب والتراب الدنماركي، المعدودين ببضعة ملايين، فإن محمد هو رمز اجتماع المسلمين جميعأ، منذ محمد إلى يومنا هذا، بسنتهم وشيعتهم، خوارجهم ومعتزلتهم، وكافة فرقهم. وقد اختلف المسلمون في تفسير القرآن إلا أنهم لم يختلفوا في شخص محمد.

ثم إنك تتحدث عن الملكة والعلم الدانمركي أنه ضمان للمواطنين الدانمركيين المسلمين! ويح نفسي، هل يحتاج ضمان الحقوق الطبيعية للبشر إلى خرقة قماش وعائلة مالكة؟
يعني نفهم من ذلك أنه لولا مونة ملكة الدنمرك على شعبها، لقاموا بذبح مسلمي الدنمارك، كما فعل غيرهم بمسلمي البوسنة والأندلس؟

الحرية لا تتجزأ يا كامل، فكما أن من حق رسام الكاريكاتور أن يعبر عما يريد برسمه ما يريد، كذلك من حق المرأة المسلمة أن تغطي رأسها، ومن حق المسلم أن لا ياكل إلا لحما حلالا، ومن حقه أن يأخذ عطلة يومي العيدين، ومن حقه أن لا يندمج في المجتمع الدنماركي مع عيشه في الدنمارك، ومن حقه أن لا يشتري بضاعة دانماركية، ومن حقه أن يحرق رمز الذين اساؤوا إلى نبيه، الحرية واحدة هنا وهناك.


العراق الذي استشهدت به ليس شهادة، ففيه كل مين إيدو إلو، وفيه من يقتل المسلمين والنصارى على حد سواء، وحين تزعم أن مسلمين صنعوا ذلك فعليك أن تأتيني ببرهان قضائي، ولا ينفع نسبة تنظيم أو آخر العملية لنفسه.

لا ينفع ذلك لأنني لا يمكنني أن أعلم يقينا وجود هذا التنظيم من عدمه، ولا يمكنني أن أجزم من صنع ذلم في ظل تلك الفوضى "الخلاقة" الجارية في العراق.

ثم لو كان الإسلام يأمر بقتل نصارى بلادنا من أجل صنيع "نصارى" الغرب، ففيم كانت (ولا تزر وازرة وزر أخرى)؟

أما عن قصة الترمس وحاكم المدينة، فمن يريد أن يعطينا درسا فليبرز، وليظهر صراحة فيما عنده، إذن لنعلمه أننا أساتذة ولسنا طلابا عنده، وليعلم أن المصفاة هي أم الثقوب.
وليعلم أن لنا معاييرنا للحكم على الأمور والتي ليس من المطلوب منها أبدا أن تنسجم ولا أن تتفق مع معايير السيد شاحب الوجه ذو العيون الزرقاء.

الزميل نيوترال،

استحضاري لقصة المحرقة له وجهان،

الوجه الأول أن الحرية حين تحدد بضوابط، فإن الضوابط هذه لا يقبل أن تكون وحيدة الاتجاه. فما جعل الضوابط تعتبر أن ذكر المحرقة بسخرية مهين ومؤلم لليهود، ولا يعتبر ذكر محمد بمسحرة مهين ومؤلم للمسلمين؟

من ناحية مادية، فلا أذى مباشر يلحق اليهود من ذكر مجرقتهم بسخرية، لن يموت منهم أحد، ولن تتعطل أعمالهم، ففيم المنع إذن.

أما الوجه الآخر، فهو منع البحوث الجادة التي تتناول المحرقة، من ناحية وجودها، أو من ناحية عدد الضحايا، أو من ناحية من وراءها.
فكيف أمنع بحوثا علمية جادة هنا، وأسمح بسخرية غير جادة هناك؟

زميلنا العزيز، كل ميسر لما خلق له، ونحن ميسرون لما نقدر عليه، وأفعال أخرى مطلوبة إلا أنها ليست من الأفراد أو عامة الأمة.

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
فمثلاً في فرنسا يعاقب القانون الجهات الإعلامية التي تروج للتشكيك بـ"حقيقة" تاريخية ألا وهي المجازر بحق اليهود. وصدر نفس الشيء حديثاً بحق المجازر بحق الأرمن. فما علاقة هذا بحق السخرية والتعبير؟ لا شيء، لأننا في المحرقة أمام تشكيك بحقائق حديثة واضحة وموثقة. ولسنا أمام رأي وتعبير.

التشكيك والبحث بشكل علمي ممنوع؟ والسخرية مسموحة؟

ونعم الحرية :) وأنعم وأكرم بمن يدافع عن هكذا حرية

فقط أضيف : قهقه فقد آن لنا أن نضع النصال بيننا وبين حريتكم، وآن لنا أن نقهقه لأنا ظنناكم تريدون خيرا لنا وإن أخطأتم الطريق، وآن لكم أن تنظروا أين ذهبت بكم حريتكم، قهقه فما الحياة إلا قهقهة يتلوها موت، أعز الله شهدائنا الذين يبتسمون قبل الرحيل عنها :)

هؤلاء يريدون طريقة لاستفزاز المسلميين و الجاليات المسلمة و هذه ليست إلا البداية و الله يستر

اقتباس:  ضياء   كتب/كتبت  

اقتباس:  استشهادي المستقبل   كتب/كتبت  
الموت لكل اوروبا  
لو كان لدينا ذرة شرف واحدة لقاطعنا الامريكي والفرنسي والدانمركي ........الخ من دول الحقد والعداوة الدينية



اين جند المسلمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا استشهادي بالله عليك خليك صادق مع نفسك. لو قاطعنا كل هؤلاء لعدنا لبيت الشعر والدواب. قل لي يا عزيزي ما هي الصناعات العظيمة الموجودة عند العرب. وما هي التكنولوجيا المستخدمة في الصناعات العربية.

عندما نكون أمة منتجة غير معتمدة على المساعدات والتكنولوجيا الأجنبية فلنقاطع كما نشاء.
حتى ذلك الحين تصبحون على كرامة. وسلملي على جند المسلمين

الزميل ضياء (f) أحييك
أجبت وأقصرت فوفيت
قل لهم أن يقاطعوا معامل بيوت الشعر التي ينامون تحتها.
قل لهم أن يقاطعوا زرائب الماعز والإبل والأغنام.
قل لهم أن يقاطعوا منابر القصائد والخطب الرنانة
و دمتم
محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت  
بعض منافقينا ألعن من اليهود!
والمصيبة أنهم يتهكمون بسيف محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتسمون باسمه!!
ما أقبح النفاق!


واسلموا لشموخ في زمن الانكسار(f)

أعتقد يا هذا أنك أدرى من غيرك بتعريف المنافق.

وعلى حد علمي المنافق من كان على دين وادعى إيمانا بدين آخر. نفاقا ودجلاً.
وعليه من المنافق هنا؟

من تسمّى بـ ( مْحَمَّد الدرة ) كان تقرّبا بهذا الطفل الذي قتل على يد الصهاينة المجرمين، مُحَمّد ). لا تنطبق عليه لفظة ( منافق )

أما كلمة ( منافق ) فهي بمن يدّعي على الناس ماليس بهم ألصق. فاهنأ بها يا زميل اسماعيل أحمد .

مع ذلك فأنا أسامحك على تطاولك علما بأنني لم أتعرض لك ولا يسرني أن أتعرض لأحد.

محبتي ومودتي
مْحَمَّدْ الدرّة

الزميل خالد:

عندما تصديت لاحترام الرموز الوطنية الدانمركة لم اقصد اطلاقا تقديسها من حيث انها ازلية هذا أولا

ما استوعبه يازميل انك لم تستطع ان تفرق ما بين احترام العلم الدانمركي والملكة كرمز لوحدة الدانمركيين وبين استخدامه في موضوع السخرية خدمة لموقف ما.

أوكد لك أن العلم الكندي والدانماركي والخ من الرموز يستخدم دوما في الموضوعات الساخرة حتى ان البعض يلبسه وكأن يعبر أحدهم عن موقف مشين قام به قائد أو شخصية سياسية ويضعون في الكاريكاتير العلم الكندي مثلا .

اذا يتم استخدام العلم الوطني في الغرب ومنها الدانمارك ولكن لا يتم الاستهزاء بالعلم نفسه من اجل ازدراءه. وكذلك فيما يخص بقية الرموز كتمثال الحرية وقوس النصر.

ان احترام قيمة العلم والملكة هو أمر دستوري منصوص ومتفق عليه وطنيا وكذلك الامر فيما يخص بحقوق التساوي في المواطنة.

اذا الازدراء بالدستور ينسف اسسه ومن ضمنها حماية المهاجرين وغيرهم وأترك لك الباقي لك لثقتي باستيعابك(f)

تقول:
" هل يحتاج ضمان الحقوق الطبيعية للبشر إلى خرقة قماش وعائلة مالكة؟"
نحن نقول بالرمز وانت ياصاحب تغرق في الشكليات, طيب هل يحتاج ضمان الحقوق الطبيعية لدين ما أو نبي؟
طالما ان الامر بسيط لهذه الدرجة!

نعم يحتاج الناس لقوانين عامة واعراف وثقافة وأخلاق ولطقوس منها مثلا كان "الديني ومنه تاليه القادة والرموز وهناك ما يطلق عليه نهاية بالنظام السياسي والاجتماعي وأيضا الاقتصادي .

هذا النظام لا يقف على قدميه بدون دعم على مختلف المستويات ,هذا الدعم هو الذي يحمي المكونة السياسية من الانهيار ويدفعها للأمام الى ان تصل البشرية لدرجة من الرقي حيث يستطيع البشر ان يحمو نظاما راقيا باقل ما يمكن من الروادع.

"يعني نفهم من ذلك أنه لولا مونة ملكة الدنمرك على شعبها، لقاموا بذبح مسلمي الدنمارك، كما فعل غيرهم بمسلمي البوسنة والأندلس؟"
طبعا لا لسبب السوية الثقافية والاخلاقية ولكن بدون انظمة ودساتير منصوص عنها يمكنك ان تتوقع كثير من الاحتمالات.

ماذا يحمي الغريب في السعودية مثلا؟ هناك الحاجة للعمالة والخبرة أم هناك أيضا القوانين الوطنية والعالمية التي تمنع الاعتداء عليهم ؟
هل هذه القوانين الوطنية تساوي بين "الحقوق الطبيعية" لكل من يمشي على تراب البلاد ؟

طبعا لا وسببها الثقافة والدستور و القوانين والدين

"الحرية لا تتجزأ يا كامل، فكما أن من حق رسام الكاريكاتور أن يعبر عما يريد برسمه ما يريد، كذلك من حق المرأة المسلمة أن تغطي رأسها، ومن حق المسلم أن لا ياكل إلا لحما حلالا، ومن حقه أن يأخذ عطلة يومي العيدين، ومن حقه أن لا يندمج في المجتمع الدنماركي مع عيشه في الدنمارك، ومن حقه أن لا يشتري بضاعة دانماركية، ومن حقه أن يحرق رمز الذين اساؤوا إلى نبيه، الحرية واحدة هنا وهناك."
الحرية حرية ولا يمكن اساسا تصورها على انها كائن قابل للتجزيئ

كم اتمنى ان يستوعبها الجميع يا زميل خالد , يا زميلي نحتاج لقرون لكي نصل لدرجة تبني مفاهيم الحرية كما يطبقها الاوروبيون ولدينا ما يقرف حقيقة .
في الحقيقة انت العارف والا فلماذ نريد طريقا للنهضة! , يا ليتنا نتغنى بالحرية ونسمو بها بغض النظر عن ما حدث في الدانمارك وجعل الامة تتطلع الى تلك الحرية المقدسة بهذا الاندفاع غير المتوقع.

الحرية ايضا تؤخذ بالنضال من أجلها ولا اتوقع نيلها بهذه السهولة لكنها "المكتسبات" ومنهاالتقاليد الديمقراطية والتي مات من اجلها مئات الالوف من الاوروبيين هي ماتجعل العربي والمسلم يعتبرها حقا مكتسبا.

"العراق الذي استشهدت به ليس شهادة، ففيه كل مين إيدو إلو، وفيه من يقتل المسلمين والنصارى على حد سواء، وحين تزعم أن مسلمين صنعوا ذلك فعليك أن تأتيني ببرهان قضائي، ولا ينفع نسبة تنظيم أو آخر العملية لنفسه."
اذا كان هذا الكلام كافيا لك فهو كاف لي, الحقيقة انك الجمتني بعباراتك اعلاه وهذا يعني مشكلة في حواري معك فانت تعرف تماما كم ان الموضوع قضائي!! حقيقة.:emb:
الانكى انك تدافع عن ان الاسلام لا يامر بذلك وكاني اتهمت الاسلام بهذا! المتهم بالمشرمحي يا زميل خالد هم مسلمون وباسم الاسلام (بعض من المسلمين) .

موضوع بياع الترمس انه لا يمكنهم الحرب مع امريكا والتي تتشابه بالقيم الثقافية والتقاليد الدانمركية ولديها من حرية التعبير ووسائله ما هو ادق رقبة بكثير لكنهم يختبرون الغرب ببلد صغير هو الدانيمارك.

المشكلة الاساسية هي رفض رئيس الوزراء الدنماركي استقبال سفراء 8 دول عربية و اسلامي، بل تجاهلهم بشكل وقح و استقبل اين هرسي الصومالية المعتوهة التي تسببت بازمة لمسلمي هولندا.

قبل الكاراكتير ، دعت صحيفة دنماركية الى تاسيس معسكرات عزل لمسلمي اروبا.

زرت موقع الصحيفة و فوجئت بحجم الرعب!!! الصحيفة اصبح لا هم لها الا الدفاع عن المسلمين و الدعوة الى بناء مساجد ضخمة في كوبنهاغن!! بل عندما يتحدثون عن الارهاب فهم يذكرون منظمة ايتا و الجيش الايرلندي الاحمر! و يربطون هجمات لندن و مدريد بحرب العراق!!

علما ان هذه اشهر صحيفة في الدنمارك ...

اعتقد انه يجب اعادة المياه لمجاريها ... و ان تكون فرصة لتحسين العلاقات مع الشعب الدنماركي المعروف باكثر شعوب اوروبا تاييدا لاسرائيل.

الرسالة وصلت ، و شكرا لمن احتج بطريقة حضارية ، و نرجو من ذلك المفتي الكويتي سحب فتواه و الا يستغل متحجري العقول الذين لطخونا بالعار هذه المشكلة لسفك الدماء.

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت  
بعض منافقينا ألعن من اليهود!
والمصيبة أنهم يتهكمون بسيف محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتسمون باسمه!!
ما أقبح النفاق!

أما الغرب المنافق، فقد سبقني الأخ الطوفان الأخضر بتوصيفه وفضح مكاييله المضطربة، ثم تطوع أحدهم للدفاع عن وجهة نظر النفاق بكلام سخيف مفاده أن الغرب ارتضى التمييز والمعايير المزدوجة!!!
(f)

أولا ولتوضيح الامور انا لم اكن ادافع عن الغرب ولا ابرر اي شيء , ولكن الذي حصل انني بدأت كلامي بأنتقاد ما كتبته الاخت هاجر وهو "ان يتكلم الغرب عن دينه ويترك لنا ديننا" وكان كلامي ان هذا ليس بمنطق وما زلت مصمم عليه.

كلامي عن المحرقة كان بهدف التوضيح فالمحرقة النازية لليهود هي تابو عند كل الاوروبيين, واي شخص يتكلم فيها سوف يكون كمن يخبط رأسه في الحيط ولكننا في الشرق نهوى خبط روؤسنا في الحائط فنقوم باختيار الطرق التي سوف تجعل الكل يزيد من انتقاده لنا ونشرع في المشي عليها ومن ثم نبدأ بالصياح والشكوى عن الازدواجيه عندما تبدأ المشاكل بالهطول.

انا لم انتقد المقاطعة ولم انتقد الكلام عن حقنا المشروع بشتم ملكة الدنمارك وحرق علمهم مع العلم انها صحيفة خاصة التي نشرت الصور قبل اربع اشهر ولا الملكة ولا الحكومة الدنماركية لها دخل في الموضوع ولا حق لهم اصلا في ان يعتذروا عما فعلت الصحيفة.

وانا لم ادافع عن الازدواجية انا فقط احببت ان اوضح ان العربي بشكل عام والعربي المسلم بشكل خاص ما زال لا يعرف ان يحدد من هو عدوه بل ولا زال لا يعرف كيف يتعامل معه ما زلنا اطفال لم نتجاوز مرحلة المراهقة الشعوبية

بصراحة ومع كل الاحترام للمقاطعة ولدعاتها فانا اشك انها ستسمر فالعرب لم يقدروا ان يقاطعوا الماكدونالز او حتى سجائر المالبورو او الكوكا كولا حتى يتمكنوا من مقاطعة حليب النيدوومنتجات الالبان والاجبان , اتذكر احد اصدقائي الذي تحمس لمقاطعة البضائع الامريكية في فترة معينة وكان يقول لي انه اتفق مع زوجته على المقاطعة ولكن بعد فترة اكتشف ان هناك بعض الامور التي لا يقدر ان يقاطعها لان البديل لم يكن بنفس النوعية واعطاني مثالين
1. حفاضات البامبرز للاطفال حيث ان الاستغناء عنهم ادى الى اصابة اولاده الاثنين بالسماط
2. بعض المنتجات النسائية التي قالت زوجته بعد محاولتها استخدام البديل انها رهيبة ولا يمكن الاستمرار فيها فاضطر اسفا الى العودة للمنتجات الامريكية الصهيونية

بصراحة تركت صديقي هذا وانا فارط من الضحك

بالنسبة للدولة الاسلامية التي لم يسمح لها بالنضمام الى الاتحاد الاوروبي فانا لن ادخل في هذا النقاش هنا لانه موضوع اخر ولكني استغرب عدم السمح لها بالانضمام فهي دولة ديمقراطية ولا تقوم بالغاء الانتخابات ولا يختفي فيها الصحفيين بسبب مقال السابقة ولا يقوم العسكريين بالتحكم والتدخل بالحكومة (عكس دول المعسكر الشرقي ) بالفعل هي دولة نموذجية ومن الغريب انه لا يسمح لها بالخول والانضمام للاتحاد الاوروبي

تحياتي