[SIZE=6]اذا لم تكن قد حالك لاتتزوج مدخنة أرجيلة
*دخان أرجيلة الفتاة يولد حرارة جنسية
GMT 8:15:00 2005
:lol2::lol2::lol2:



الأحد 22 مايو
سمية درويش



--------------------------------------------------------------------------------



الأجمل أن تلتقط علبة الماكياج بدل التقاطها خرطوم الارجيلة


سمية درويش من غزة: على أنغام الموسيقى تسدل شمس الأصيل خيوطها الذهبية على المقاهي المنتشرة في شاطئ غزة، ليخيم جوا ساحرا وعبقا خاصا، يرافقه دهشة واستغراب الأهالي، فلم يخطر على بال أحد أن يوما ستقتحم السيدات والفتيات الغزيات عالم المقاهي لاحتساء القهوة شرب الارجيلة.
وفي استعراض لغزو الجنس اللطيف لهذه الأماكن، يأتي تفسير الأخصائيين الاجتماعيين، انه قبل قدوم السلطة كان القطاع بكاملة يعاني من الاحتكاك المباشر بالاحتلال وكانت حركة المواطنين ضعيفة جدا خاصة في المساء، مما أدى إلى قلة أماكن الترفيه ومنها المقاهي التي كانت تقتصر على الرجال فقط، حيث كانت الفتيات والنساء بطبيعة الحال لم يتجرأن الجلوس في مثل هذه المقاهي، بل ويتحاشين حتى المرور من أمامها، إلا ان التغيرات الثقافية في السنوات الأخيرة نتيجة الانفتاح وعصر العولمة، الذي فرض نفسه على القطاع افرز تغيرات اجتماعية، نتج عنها سلوكيات جديدة للمرأة حتى بدأت مع الأيام تنتشر ظاهرة تدخين الارجيلة بين السيدات والفتيات بوصفها تقليعة من تقاليع الموضة وغرائبها.


إيحاءات جنسية
وحول إذا كان تدخين الفتاة للارجيلة يحمل إيحاءات جنسية، أكد رأفت او الروس مدير مركز الإرشاد التربوي، إن هذه الظاهرة لا تتوافق مع خصائص المجتمع، وبهذه النظرة لها غير مقبولة على الإطلاق، منوها بان الرجل الغزي مل من طابع الخشونة والقوة الذي تفرضه عليه طبيعة الاحتلال وصعوبة الحياة، فتجده يتحسس جوانب الهدوء والسكينة في الحياة عامة،حين أصبح يبحث في المرأة عن جوانب النعومة والأنوثة ولا يجذبه بها طابع الخشونة والتشبه بالرجال.


سيدات المجتمع
وأضاف أبو الروس في حديثه لـ"إيلاف"،إن تردد الكثير من النساء بهذه العادة، يأتي في محاولة مهمة لامتطاء مصطلح سيدات المجتمع، وتقليد الرجال لإثبات أنهن على نفس القدر من المساواة في كل شئ معهم.
ويأتي رأي أبو رامي صاحب احد هذه المقاهي، متوافقا مع الأخصائي الاجتماعي، حين قال انه بالرغم من أن هذا يدر عليه الربح الوفير إلا انه شخصيا لا يحب هذه الظاهرة ولا يميل للنساء المدخنات للارجيلة، مضيفا إن ظاهرة تدخين الارجيلة كانت تتم منذ سنوات من قبل الرجال على استحياء في بعض المقاهي المغلقة، ومن ثم بالخيام الرمضانية، حتى انتشرت في الآونة الأخيرة ببعض المقاهي الراقية للفتيات إلى ان أصبحت الفتيات والسيدات يقمن بتدخينها في هذه المقاهي المفتوحة.


مثير للاشمئزاز
وفي بعض ردود الفعل تقول منال احمد، ان الارجيلة مجرد احد كماليات الجلسة في المقهى، عندما تلتقي مع صديقاتها في جلسات منفصلة، منوهة إلى أن وجود الارجيلة وعدمه يعتبر أمر واحد، دون النظر أو التفكير في قضية الإيحاء الجنسي، معتبرة أن لا علاقة لهذا بذاك.
أما ايمن خليفة فيشبه الفتاة المدخنة للارجيلة بالرجل قائلا، إن قمة الإيحاء الجنسي الذي تمتلكه المرأة في حيائها وخفة ظلها حين تتألق أنوثتها بعيدا عن الكثير من الظواهر الذي يعتبرها على حد قوله شاذة، قائلا ان تدخين المرأة للارجيلة يثير اشمئزازه.
ولكن جاء رأي المواطن ماهر مغايرا تماما حين قال،" عندما أرى أنثى تدخن الارجيلة تتحرك مشاعري دون قصد، وتصيبني إثارة جنسية"،واكتفى ماهر الذي يبلغ من العمر قرابة 38 عاما بتلك الكلمات مغادرا المكان على استحياء.


قلة الثقافة
وذهبت ليلى إبراهيم إلى وصف من يعترض على تدخين الفتاة للارجيلة بأنه ربما يعاني من إشكالات في قلة الثقافة،مؤكدة أنها أحيانا تدخن الارجيلة في البيت مع والديها.
إلا ان سهير في ردة فعلها كانت مخالفة بعض الشئ، حين وصفت حالت والدها لو رآها تدخن الارجيلة بأنه ربما يكون مثل المجنون او مثل من تلقى ضربة قاسية على رأسه.


لتريح الأعصاب
وفي تبرير لتدخين الارجيلة وإجابة حول إذا ما كان بها شئ من الإدمان تقول أم سامي لمراسلتنا حين التقتها في احد المقاهي،ان تدخين الارجيلة مجرد رغبة، فالأشخاص رغباتهم تختلف وتتفاوت، مضيفة إن تدخينها للارجيلة ليس بشكل يومي، ولكن أحيانا تقوم بهذا لتريح أعصابها في إحدى هذه المقاهي أثناء جلوسها مع صديقاتها في لقاءاتهم العائلية بعد عناء النهار من عمل وأشغال منزلية.
وأشارت إلى ان هذا ربما نوع من التسلية وليس أكثر ولكنها تصبح عادة والإشكالية هنا تكون في الإقلاع عن هذه العادة وليس في الإدمان.


نساء فاضيات
وان توافقت الآراء او تضاربت حول هذه الظاهرة فان ما يلفت الانتباه واستوقف الحوار هو أبو يوسف العاطل عن العمل حتى كادت البطالة ان تقتله منذ سنوات، حين قال انه لم يذهب أصلا إلى هذه الأماكن ولم ير من يدخن الارجيلة هناك سواء كانوا رجال ام سيدات، لأنه منشغل بحال أطفاله،مضيفا بسخرية ان اللواتي يدخنن الارجيلة ليس أكثر من نساء "فاضيات زيادة"، وان هذا ترف أكثر من الواجب،على حد وصفه.
الماكياج أفضل من الخرطوم
وتابع قائلا، الأجمل للمرأة أن تلتقط علبة الماكياج بدل التقاطها خرطوم الارجيلة، متسائلا هل يكون هناك إيحاء جنسي حين تنبعث روائح الدخان من المرأة المتشبهة بالرجال أم حين تسترسل منها روائح العطور وتنطلق أنوثتها كزهرة توارت خجلا من الهواء.

[SIZE=6]أنا شخصيا رجعي وأعارض دخان المرأة خاصة اذا كانت وزوجها وهو لايدخن وهي تدخن أرجيلة وهو جالس كالحمار والأبله قربها....طز بهيك نساء وقحات..

ولكن لماذا يسمح للرجل بالتدخين بجوار زوجتة الغير مدخنة يا دكتور بسام هذه حرية شخصية بشرط الا تؤذي الاخرين.:flam:
انا شخصيا ضد التدخين.

لا أعتقد أن هناك ما يمنع من تدخين الفتيات للشيشة .......ولكن بعض الفتيات يكن صغار السن جدا على هذا فبرغم أني مدخن (سجاير + شيشة معسل ) إلا أنني أوجه للجميع نصيحة ابتعدوا عن التدخين فأنا أحاول الابتعاد عن هذه لعادة منذ فترة و قمت بالإقلال منها فيعد أن كنت ادخن مائة سيجارة يوميا أصبحت اليوم لأ أدخن اكثر من عشر أو أثنى عشر سيجارة يوميا ...... و في الطريق للإبتعاد عنها ولوجزئيا

طبعا وفرت كثير من المال و أحسست حينها كم هي مضرة :yes: هذا فضلا عن الناحية الصحية لتي أعتقد أنها تحسنت فأصبحت حاليا أجاري أقراني عندما نلتقي معا للقيام برياضتنا الاسبوعية فكنت سابقا لا استطيع استكمل فترة اللهو الرياضي ولكني الآن أحس بفارق كبير

لكني مع حرية الاختيار
(f)

يصطفل الرجل.. عجبه والا ان شاء الله مارد..
على ايش يخاف الرجل من حرارة المرأة.. هههههههههههه.. صحيح انه خرنق وخرنع ومثل كريم جونسون للاطفال :P

هع
منيح في عندي ارجيلة بالبيت ... بس ناطر شي بنت تجي تزورني وأنا اجهزلها أحلى راس معسل تفاح بحريني لعيونها
:23:
بس يا دكتور ..... برأيك الحرارة تفرق بين معسل تفاج أو بطيخ ... أو تمباك؟
:lol2::lol2:
عموما هاجهز كل حاجة ..... حد يبعتلي بنت تزورني ياجماعة








:bye: