سمير صبري يفجر مفاجأة جديدة: رغم أن كثيرين ظنوا أن لغز مصرع سندريلا السينما المصرية سعاد حسني انتهى بعد إغلاق التحقيقات فيه وعدم العثور على أي شبهة جنائية وراءه.



ورغم أن البعض تقبل فكرة أن تكون سعاد حسني قررت التخلص من حياتها بعد حالة الاكتئاب التي ألمت بها خلال رحلة معاناتها مع المرض إلا أن الفنان سمير صبري فجر مفاجأة جديدة في حديثه مع رواد معرض القاهرة الدولي الأخير للكتاب عندما أكد أن سعاد حسني ماتت مقتولة بسبب 35 ألف جنيه استرليني.

تفاصيل مفاجأة سمير صبري في السطور التالية.

الفنان سمير صبري هو أحد الذين اهتموا بالبحث في قضية مصرع سعاد حسني من خلال البرنامج الذي قدمه لإحدى المحطات الفضائية وصور معظم حلقاته في لندن. وقد استضاف شخصيات عدة ممن كانت لهم علاقة بالفنانة الراحلة. ورغم أن سمير صبري لا يملك دليلا حاسما على مقتل سعاد حسني إلا أن لديه أسبابا ومبررات تجعله يرجح مقتلها وينفي أن تكون انتحرت وهو ما أكده بقوله: "نعم أرجح أن سعاد حسني قتلت على يد لصوص اقتحموا شقة صديقتها نادية يسري التي كانت تقيم فيها، وذلك لسرقة 35 ألف جنيه استرليني كانت سعاد حصلت عليها قبل ساعات من الحادث من ثري عربي مقابل إحدى نسخ آخر أفلامها "الراعي والنساء".

وهذا هو السيناريو الوحيد المقبول الذي تجاهلته التحقيقات البريطانية الرسمية وتوصلت إليه بعد بحث طويل من خلال البرنامج الذي ضم 8 حلقات عرضتها إحدى الفضائيات في أعقاب الحادث".

أضاف: "ليس صحيحا أن سعاد حسني كانت مكتئبة، بالعكس كانت في حالة معنوية عالية في أيامها الأخيرة خصوصا أنها كانت تخلصت من سمنتها الزائدة التي كانت تسبب لها الشعور بالضيق والحرج من لقاء زملائها الفنانين وعشاقها من الجمهور ما دفعها الابتعاد لسنوات طويلة للحفاظ على صورتها الجميلة في قلوب وأذهان جمهورها، خصوصا أن أكثر ما كان يشعرها بالضيق أن يراها أحد أصدقائها من الفنانين ولا يعرفها بدليل أنها بكت بعدما زارها المطرب الراحل محرم فؤاد ذات مرة في المستشفى ولم يتعرف عليها لوهلة الأولى".

وأكمل سمير صبري كلامه: "سعاد حني كانت بدأت في الأيام الأخيرة قبل الحادث تستعيد حياتها العادية وتقابل الناس في شكل طبيعي، بل وكانت تستعد أيضا لاستئناف مشوارها الفني. وأنا أثناء تصوير البرنامج الذي استغرق وقتا طويلا والتقيت فيه أطرافا عديدة في القضية وقمت بتصوير ما يقارب 35 ساعة، توصلت إلى هذا السيناريو وأبلغت به أسرة سعاد. وبناء عليه قاموا بتوكيل محامين انكليز طالبوا بإعادة فتح التحقيقات في القضية، ولكن ارتفاع تكاليف التقاضي بشكل مبالغ فيه في لندن دفعهم لعدم استكمال مشوار البحث عن الحقيقة رغم وجود ثغرات كثيرة في التحقيقات البريطانية منها تأكيد الطبيب الشرعي عدم وجود أي كسور أو آثار لإلقاء سعاد نفسها من الدور السادس ومنها أيضا اختفاء مبلغ الـ 30 ألف جنيه الاسترليني واعتراف نادية يسري شخصيا بأنه كان بحوزة سعاد".

مجلة لها

شكرا على هذا المقال المثير للإهتمام.

كان أسبوع كئيب عندما علمت بوفاة سعاد حسني فقد قبضت الوردة من وسطنا و تم اغتيال البسمة دون رجعة. جزء من قلبي سكت عند وفاتها....

المبجل/arfan (f)

سيدي هذه ليست مفاجأة .. انها محاولة خسيسة

لتضليل الناس عن المجرمين الحقيقيين

الذين يستبيحون دماء من يحاول فتح فمه أو

يفتح

سجلاتهم المملوءة بأبشع الأفعال وبأقدار

المخلصين ..

في احدي حلقات برنامجه(يعيش أهل بلدي)

علي قناة دريم2 في رمضان الماضي .

قال الشاعر أحمد فؤادنجم:

بأن سعاد كانت علي اتصال دائم به وانها كانت

قد بدأت في كتابة مذكراتها وأنهت منها الفصل

الأول ..وقد تعرضت فيها لأشخاص مازالوا في

السلطة(سلطة الخياااااااار) وهنا

والسر في بطن الشاعر

لاتنخدعوا

يوما ما ستعرفون


:97:

:97:

:97:

لسعاد حسني