{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
خلدون محمد خالد
عضو مشارك
المشاركات: 45
الانضمام: Sep 2008
|
لمحة : حول أوهام ما يعرف بالإعجاز العلمي في القرآن
شكراً لكل الردود
قد لا يهمنا إذا كانت الاية تحمل هذا المعنى أم لا. ولكن العمل الذي قام به زغلول النجارعمل غير علمي لقد حاول الموافقة بين نظرية علمية وبين جمل من كتاب مقدس بطريقة قسرية. راى من وجهة نظر خاصة ان هذه الآية تحتمل هذا التأويل. قد يأتي أخر ويحمل الآية نفسها معناً آخر، الطريقتان لهما نفس المصداقية . النظرية العلمية التي لا تقدم نفسها للاختبار (أي لا يمكن أختبارها) ليس لها معناً، ولا تقدم أي قيمة معرفية ،هذ ا هو الأسلوب العلمي أو ما يعرف بالنهج العلمي. إذا عندما نطرح فكرة أو نقدم نظرية يجب علينا أن نكون قادرين على اختبار صحتها، وإلا لن يكون لهذه الفكرة معناً حقيقياً. هل يستطيع زغلول النجار أن يبرهن بشكل قاطع أن هذه الآية هي حقيقة نظرية الإنفجار الكوني العظيم.
تعود الأمور بشكل أساسي الى بنية العقل العربي، العقل العربي يغلب عليه طابع اللامنطق، عقل عاطفي تحركه الغرائز والرغبات بشكل أساسي، عقل يتقبل الخرافة بشكل كبير. لن نستطيع التوسع في هذا المجال لأنه سيخرج عن نطاق الموضوع.
على دروب الكلمات الصادقة تلتقي:98:
خلدون محمد خالد
|
|
12-22-2008, 11:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}