اقتباس: Gramsci كتب/كتبت
اقتباس:" فليس امامنا الى ان نقول اميركا اسرائيل بالمقابل"
تدخل ايران وسوريا واضح وثابت وملموس خاصة من ناحية تمويل وتعتيد الحزب اللاهي بالصواريخ والاسلحة .
نعم الصواريخ هذه تم توجيهها الى المختارة وقريطم اليس كذلك؟
اقتباس:لايمكن بهكذا خطاب جر اللبنانيين لحروب غير مكافئة وليتحولو الى دمى حزب الهية ايرانية حتى يثبتوا انهم ليسو عملاء لإسرائيل
يا اخي اطلعوا من هالثنائية .. لست لبنانيا اكثر من أي لبناني ... الجماعة لا ينكرون الدعم الاميركي لهم .. وتنفيذهم لاجندات باتت معروفة ومسلم بها .. والزيارات المكوكية للقناصل والسفارات لا تخفى الا عن اعين العمي .. اتحتاج بعد الى دلائل؟
اقتباس:بنفس تفاهة الخطاب وسجاذته والتي يمكن ان تجر الكثير من ال"غوغاء" (حسب تعبير جاك لندن للجموع المندفعة المهدمة) يمكن ان نقول: باعتبار ان تركيا لها علاقات مع ايران فهذا يعني انها ضد امريكا وعلى هذا المنوال فنقول لمجرد القول!
تسمح لنفسك ان تتبنى مقولة تنعت مواطنين لبنانيين بالغوغاء؟؟ حلو برافو
اقتباس:النقطة المرجعية للحكم على المواقف السياسية والوطنية هي حتى الآن اتفاق الطائف الذي أعلن نهاية الحرب الأهلية وشكل اتفاقا ربما لم يكن منصفا لكنه شكل قاعدة اتفاق.
ابرز معالم اتفاق الطائف هو تركيزه على تسليم الميليشيات اللبننية وغير اللبنانية لأسلحتها وهذا ما لم يقر به حاكم دويلة حزب اله الخامنئي ولا رجله في لبنان وعرقلت تطبيقه المخابرات والقوات السورية فأبقت سلاح حزب ايران وجردت الآخرين منه.
من حقه ان يعتبر نفسه مقاومة "لا مليشيا" وفق مفهوم اللبناني للمليشيا .. اليس لبنانيا؟؟ وكان هناك اجماعا على اعتبار سلاح المقاومة سلاحا شرعيا الى ما بعد اغتيال الحريري ومع وجود هذا الاتفاق
اقتباس:واضح جدا كيف دعم هذا الحزب من ايران وسوريا
مو عيب :D
اقتباس:لكنك يمكنك ان تقول ما تشاء وببلاش
انت اللي عم ياخوا منك مصاري بالنادي؟ :23:
ونستعير (f) من بستان العلماني عشان تكون ريلاكس
بل كانوا مرغمين على تقبله
"زميل" غرامسى
أولا نحن ريلاكسون عالآخر (f) وعالآخرة التي سويف يلحقنا بها صاحبك:?:
كما في روابط سابقة فحزب الله له سوابق في التدخل في الشأن اللبناني وغير منزه
بغض النظر
أولا لم يكن أساسا امتلاك الحزب من مال وعتاد وجيش وتعامل مع ايران في يوم من الأيام مقبولا لدي بقية الشارع اللبناني بل كانوا مرغمين على تقبله بمعى انه لم يكن هناك اجماع وتم الأمر لظروف تاريخية لم يعد استمرار تدفق الدعم المادي والعسكري مقبولا كما في السابق وقد اصبح عبئا أكثر منه حلا
وهذه من المستقبل:
"وليس "حزب الله" فريداً في بابه في هذا المجال. فعلى سبيل المثال، بلغ النظام العراقي السابق أوج قوته مع انتهاء الحرب العراقيّة ـ الإيرانية في العام 1988. وبدأ صدام حسين يبحث في كيفيّة تصريف قوّته، واختار الكويت "مكاناً" لهذا التصريف، علماً أنّ الكويت تشكّل نوعاً من الداخل بالنسبة إلى النظام البعثي العراقي، كما لبنان يشكّل داخلاً بالنسبة إلى النظام البعثي السوريّ. وكانت خطيئة صدّام الذي كانت الإدارة الأميركية تنتظره "على الكوع" لإنهاء قوّته بعدَ أن أدّى مهمّة "جليلة" تمثّلت في وضع حدّ لاندفاعة الثورة الخمينيّة في إيران. وراح صدّام "البطل القومي العربي" في مواجهة إيران يخسرُ تباعاً "صورته" في العالم العربيّ.
هذا مثال من التاريخ القريب عن محاولة لتصريف القوة أو فائض القوّة في مكان خطأ، ومثال عن "عدم الاستهداء بالله" في اللحظة المناسبة."
طبعا لا يهم من وضع التعليق لكن السيد غرامسي سوف يهمه المضمون
ثانيا:
لم استطع ان اعجب بتحليلك القائم من قبيل "هل يعقل؟"
"هل يمكن؟"
بنفس المنطق سبقو قال الأوسطى بما معناه :
"لم نكن نعرفان ردة الفعل الإسرائيية ستكون بهذه الصورة
هل يعقل؟ "
ثالثا: حول الدعم الأمريكي:
هل الموقف السياسي لمعظم دول العالم للحكومة اللبنانية هو دعم يشابه بأي شكل من الأشكال الدعم الكمل ماديا (صرف رواتب لما يقدر بمائة وخمسين الف تابع حزبلاهي) وتكديس الأسلحة والتصريح بجعال لبنان ساحة حرب ضد الأمريكان(تهديم ما تبقى من البلد)
هل هناك مقارنة....سيد غرامشي؟ قليلا من الموضوعية لا يضر:duh:
رابعا الغوغاء:
يدل عليها كنتيجة
الطابع المذهبي
روح المغامرة بمستقبل الشراكة في الوطن
عدم التقيد بالقوانين والأنظمة
قبض الأموال من جهة خارجية وبنفس الوقت التشدق بالطنية وتخوين الآخر
تقديم مرجعية ولاية الفقيه على المرجعية الوطنية
الخ...
احب ان انوه ان "الغوغاء" هي ان ان تقوم جماهير باعمال فوضوية
لا تخدم مصلحتها الحقيقية وتشكل ضررا وتحيد بها عن اهدافها على الأقل المعلنة
فمثلا ان تقوم جماهير بتخريب ممتلكات المسيحيين في لبنان ردا على رسوم تسيئ لنبى الإسلام في الدانمارك :duh: هي أعمال غوغائية
ان يشجع قادة حزب الله إغلاق الطرق على مبنى الحكومة وبغض النظر عن العواقب والحالة المتفجرة التي يمكن ان تنتج عن ذلك هو تشجيع للفوضى وكجمهور الغوغاء لايمانع بل يبنتظر أوامر ليلحق أضرارا أخرى
اذن نطلق لقب الغوغاء على جمهور
"غير ناضج" والأسوأ أن قيادته لا تعرف سوىان ينقاد الآخرين لرهاناتها الحزب الهية الايرانية وكون القيادات هي أيضا "غير ناضجة" وديماغوجيية اضافة لسوقها "ايديولوجية" فاشية يزيد الأمر سوءا.
"انت اللي عم ياخوا منك مصاري بالنادي؟ :23:"
طبعا:lol: