طارق.. انت حللت المعضلة في نهاية النص. الحب يفرض نفسه في كل مرة بشكل مختلف تماما عما سبق. لذلك انا غير مقتنعة بفكرة الحب الحقيقي والحب الغير حقيقي.
يعجبني اسمك على الماسنجر..
" تعال انت وانا لنتعاشق.. ببساطة"
اجمل تحية لك طارق
(f)
نعم تماماً رومانسي جداً :) وأنا أعتبرها مديحاً لا نقداً
وصح تمام أنت فهمتِ الفكرة في النهاية، بينما الحديث عن الحب الحقيقي وما إلى ذلك داخل النص، كانت من هواجس الشخصية في الحكاية، حتى أنه في هذيانه يعترف بذا؛ قائلاً "أعرف أعرف، ربما ليس لذاك وجود، ولكننا خلقناه كما خلقنا الشوكة والسكينة".
ولكنه يستسلم بالنهاية للحب، دون هواجس ودون هذيان، ويتضح ذلك حين تستنفر كل حواسه و"كريماته" وكراسي غرفته بلهفةٍ وشغف.