بطبيعة الحال جميع وسائل الإعلام العربية والدولية تجاهلت الخبر، ولم تعطه حقه من التغطية

خرج ستة آلاف من عناصر وقادة كتائب شهداء الاقصى المجلس العسكري الاعلى وكتائب احمد ابوالريش سيف الاسلام وكتائب شهداء الاقصى لواء ياسر عرفات وكتائب التوحيد وجميعها اجنحة تابعة لحركة فتح في مسيرة دعم ومساندة للحكومة الفلسطينية ولحثها على الاستمرار في التمسك بالحقوق والثوابت ورفض اتفاقات العار وكذلك لدعم قرار وزير الداخلية في تشكيل ونشر القوة التنفيذية لوزارة الداخلية واعلنوا انهم مشاركين في هذه القوة

وتقدم هذه المسيرة العديد من قادة كتائب الاقصى منهم الاخ المناضل خالد ابوهلال الناطق باسم الداخلية

وخرجت المسيرة دون أقنعة منعا لأي محاولات تشكيك

[CENTER]سباع ولاد سباع[/CENTER]





























[CENTER]ساعة الخونة والفاسدين قد اقتربت ولم تعد الاقنعة تجدي نفعا الآن فقد ظهرت كتائب شهداء الأقصى مكشوفة الوجه[/CENTER]

كان على رأس المسيرة خالد أبو هلال الناطق بلسان وزارة الداخلية كلمة حركة فتح التي اكد فيها على مساندة فتح للحكومة الفلسطينية معتبرا أن من نجح في الانتخابات ليست حركة حماس و إنما برنامج المقاومة الفلسطينية و الرغبة في التغيير و الإصلاح وأن فتح لم تسقط في هذه الانتخابات وإنما الانحراف هو الذي سقط .


خالد أبو هلال رجل في زمن عز فيه الرجال

وانتقد أبو هلال اتفاقية أوسلو التي كان أحد بنودها هو اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل قائلا أنها نكبة جديدة تضاف إلى معاناة الشعب الفلسطيني .

كما وجه أبو هلال النقد إلى الإذاعات التي تعتبر أن حماس هي عدوة لفتح معبرا عن رفضه لكافة الشائعات مقدما التحية لحركة حماس .

وهدد أبو هلال كل من يسعى إلى إحداث الاقتتال الفلسطيني, الفلسطيني قائلا :" و الله ليدفعن الثمن غاليا كل من يحاول إثارة الفتن بين أبناء شعبنا تحقيقا لمصالح إسرائيلية"

وطلب أبو هلال من كل من يرتدي قناعا أن يخلعه قائلا كل من يرتدي قناعا هو عميل مندس

قياديّ من "فتح" يدعو "أبو مازن" إلى وقف التحريض الإعلاميّ ضدّ "حماس" وإلى التعاون معها

بيت لحم – المركز الفلسطينيّ للإعلام (خاص)

دعا قيادي في حركة "فتح"، محمود عباس (أبو مازن)، رئيس السلطة الفلسطينية، لوضع حدٍّ للتحريض الإعلامي ضدّ حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والتعاون معها وتمكينها من إنجاح مهمتها في قيادة الحكومة الفلسطينية.

وقال العميد يوسف الشرقاوي، في حديثٍ للمركز الفلسطيني للإعلام: "بعد فشل الأجهزة الأمنية الفلسطينية في وضع حدٍّ فعليّ للفلتان الأمني وعدم نيّة السلطة في تفعيل القانون والقضاء لأنّ هناك من هو مستفيد من حالة الفلتان هذه وخاصة قادة الأجهزة الأمنية، يتوجّب إعطاء صلاحيات حسب القانون الأساسي للأخ وزير الداخلية، أو الحديث صراحةً أمام الإعلام والرأي العام بأنّ الأخ الوزير غير مرحّبٍ به كوزير داخلية، لأنّ الأجهزة بصراحةٍ لا تأتمرُ بأمره وهو مطلوب منه أنْ يكون شاهد زورٍ فقط يوقّع على جوازات السفر ذات اللون الأخضر فقط".

وانتقد الشرقاوي ما وصفه بمواقف غير جادّة لبعض التنظيمات الفلسطينية التي وصفها بأنها تمارس النفاق ولم "تنصِفْ الأخ وزير الداخلية وهي بصراحةٍ راغبة بانهيار السلطة التي تقودها حماس".

وقال: "المواطن يريد من يخلّصه من حالة الفلتان الأمني والقتل اليومي والتراشق الإعلامي والذي هو أخطر من إطلاق النار لأنه يصب الزيت على النار".

وأشاد الشرقاوي بجمال أبو سمهدانة الذي عُيّن لقيادة قوة المساندة التي شكّلتها وزارة الداخلية، قائلاً: "من يعرف الأخ أبو سمهدانة عن قرب يطمئِنّ لتولّيه قيادة جهازٍ أمني كونه مناضل صادق ومحبوب وهو القادر وأمثاله على وضع حدٍّ للفلتان والزعرنة".

وحذّر الشرقاوي "أبا مازن" من قبول أية تهمٍ من دول إقليمية حول ضلوع حركة "حماس" بما يسمّى الإرهاب، قائلاً: "أطلب من الأخ أبي مازن وحركة فتح الدفاع المستميت عن حركة حماس، لأنّ القبول باتهاماتٍ كاذبة كهذه ستجعل مطلِقيها يتّهمون حركة فتح لاحقاً بالإرهاب، وعلى أبي مازن التروي في إطلاق الاتهامات وعدم القبول بإهانة الوزراء في الحكومة الفلسطينية وإلا رجعنا إلى مقولة الأنظمة العربية الخبيثة (الله يحييك ويخزي ابن عمك)"، حسب تعبيره.

وأضاف الشرقاوي: "عندما يُهان أيّ وزيرٍ فلسطيني من قِبَل الأنظمة العربية أو الدول التي تدور في فلك أميركا يُعَدّ ذلك إهانةً لكلّ الشعب الفلسطيني، ومن باب الحرص على الرئيس أبي مازن أنصحه بالسماع للأغلبية الصامتة من حركه فتح لأنّ الله والتاريخ لا يرحمان.. يجب أنْ يصغى الأخ الرئيس للجميع وإلا سيكتب التاريخ أنّه لم يكنْ رئيساً للجميع وسيفتح ذلك الباب أمام حربٍ أهلية وسنحاسب جميعنا عن هذا الدم، وأنصحه أنْ يسأل من عانى من الحرب الأهليّة وأنْ لا يثق كثيراً بمستشاريه وأنْ يُشيع جوّاً ديمقراطيّاً في حركة فتح وسيكتب التاريخ له ذلك إنْ فعلَ بأحرفٍ من نور".

ودعا "أبا مازن" أنْ يمنع "الردح الإعلامي المقرِف في وسائل الأعلام وأنْ يصارح حركة حماس بالحسنى وبكلّ صراحة إذا كان يعمل على إفشال حكومته وليقول لقادة حماس أنتم غير مرغوب بكم في الحكم".

كتائب الأقصى تنفي علاقتها بمسيرة اليوم التابعة لحماس ونزال
يصفها بالقرصنة الإعلامية

غزة- فلسطين برس- نفت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري التابع لحركة "فتح" علاقتها بالمسيرة التي نظمها الناطق باسم وزارة الداخلية والتي تجمع فيها عدد من أفراد حركة حماس، والقوة الخاصةالتابعة لوزير الداخلية وهم يرتدون الزى العسكري لكتائب شهداء الأقصى متجهين ويحملون أسلحتهم من قذائف القسام وقذائف الياسين لمبايعة الحكومة.

ووصفت الكتائب هذه المسيرة بأنها مسيرة مأجورة وجرت بدعم من وزيرالداخلية الفلسطيني، متهمة وزير الداخلية سعيد صيام والناطق باسمه خالد أبو هلال الناطق في بيان وصل لفلسطين برس نسخة عنه، وأصدرته تعقيباً على المسيرة باستغلال الظروف المادية والاجتماعية للمواطنين من خلال وعودهم بتفريغهم على الاجهزة الامنية.

ونفت الكتائب أي علاقة لها بالمسيرة قائلة: "إن التعامل معها من قبل وسائل الإعلام سيكون خروجًا عن القانون لعدم شرعيتها
الفتحاوية" مجددة تأكيدها على أن أبو هلال لا ينتمي لحركة فتح كما جاء في البيان.

وفي تعقيب على المسيرة، وصف الناطق باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في الضفة الغربية د.جمال نزال، المسيرة بأنها قرصنة إعلامية، مؤكدًا أنها تهدف إلى التضليل الإعلامي، وبث صورة مغلوطة عن كتائب شهداء الأقصى.

فلسطين برس

أبو هلال يقود مسيرة لعناصر القسام ترتدي زي لكتائب شهداء الأقصى



غزة - فلسطين برس : ضمن موجة التخبط التي تعيشها حكومة حماس وحالة الإرباك التي يعيشها الشارع الفلسطيني، وبعد قرار وزير الداخلية في حكومة حماس نشر القوات الخاصة به والذي يطلق عليها الشارع الفلسطيني "بالمليشيا السوداء أو مغاوير الداخلية " ، وحالات من التوتر والتخبط المستمر والتي كان آخرها قتل سائق السفير الأردني من قبل هذه القوة ، نظم الناطق باسم الداخلية مسيرة تجمع فيها عدد من أفراد حركة حماس والقوة الخاصة التابعة لوزير الداخلية وهم يرتدون الزى العسكري لكتائب شهداء الأقصى متجهين ويحملون أسلحتهم من قذائف القسام وقذائف الياسين في مسيرة إلي المجلس التشريعي لمبايعة الحكومة .

وعند وصول المسيرة إلى مبنى المجلس التشريعي شن أبو هلال هجوماً على حركة فتح بعض وسائل الإعلام المحلية والعالمية واصفاً إياها بالمأجورة ، حيث تهجم على الصحفي صخر أبو عون مراسل وكالة الأنباء الفرنسية بألفاظ بذيئة.إضافة إلى تهجمه على مصور قناة الجزيرة الفضائية .

من جهته استنكر أبو عون هذا التهجم من قبل الناطق باسم الداخلية وقال:" سأتقدم بشكوى للنائب العام الفلسطيني ليضعه في الصورة الكاملة؛ لتهجم خالد أبو هلال على الصحفيين بالقرب من المجلس التشريعي".

ويذكر أن أبو هلال العضو السابق في حركة فتح كان قد طرد من الحركة بقرار من اللجنة المركزية للحركة عقب تعيينه من قبل وزير الداخلية في حكومة حماس سعيد صيام كمتحدث باسم الوزارة وعدم التزامه بقوانين حركة فتح .

هذا وكان عدد من أفراد الأجهزة الأمنية قد شاركوا في مسيرة لدعم الحكومة التي شكلتها حركة حماس وتبين حينها ان هؤلاء الأفراد هم من عناصر كتائب ويرتدون زي الأمن الفلسطيني.

فلسطين برس

اقتباس:  الطوفان الأخضر   كتب/كتبت  

وخرجت المسيرة دون أقنعة منعا لأي محاولات تشكيك

:10:

تخسرون وتكذبون وتكذبون :)

اقتباس:  asah   كتب/كتبت  
ضمن موجة التخبط التي تعيشها حكومة حماس وحالة الإرباك التي يعيشها الشارع الفلسطيني، وبعد قرار وزير الداخلية في حكومة حماس نشر القوات الخاصة به والذي يطلق عليها الشارع الفلسطيني "بالمليشيا السوداء أو مغاوير الداخلية " ، وحالات من التوتر والتخبط المستمر والتي كان آخرها قتل سائق السفير الأردني من قبل هذه القوة ، نظم الناطق باسم الداخلية مسيرة تجمع فيها عدد من أفراد حركة حماس والقوة الخاصة التابعة لوزير الداخلية وهم يرتدون الزى العسكري لكتائب شهداء الأقصى متجهين ويحملون أسلحتهم من قذائف القسام وقذائف الياسين في مسيرة إلي المجلس التشريعي لمبايعة الحكومة .

أنظر إلى صياغة الخبر، تتأكد من حيادية ومن ثم موضوعية ومصداقية المصدر :)

تحتاجون للكثير من هذا، ثم سينقلب عليكم كذبكم :)