اقتباس:كتب على نور الله:
الجواب:
ماشى , طبعا انت هنا تراجعت عن كلامك الاول و اعترفت ان الابرياء من الممكن ان يقتلوا .
حلو كثير  
طيب ما رايك بمن يقتل ابنه البرئ على الصليب لان رجلا من الاف السنين خالف امره بعدم الاكل من شجرة ؟؟؟؟

أنا لم أتراجع .. كونى قلت أن من يأخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ لا يعنى أن هناك أبرياء لا يؤخذون بالسيف .

عصيان آدم لله أسقطه الى طبيعة فاسدة مائتة وبالتالى كل نسله ورث تلك الطبيعة الفاسدة المائتة .. ووجب نقل دم من نوع خاص الى البشرية وفداء عن هذا العقاب بوساطة الله الكلى طهارة والكلى نقاء .

الله تأنس وتجسد ومات بالجسد لأن الله حى لا يموت وغير قابل للموت .

لأنه كما بواسطة واحد دخل الموت الى الإنسانية دخلت الحياة بوساطة إنسان هو السيد المسيح الإله الذى تجسد وتأنس .

ليس حب أعظم من هذا أن يبذل أحد ذاته لأجل أحبائه .

لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد حتى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له حياة أبدية .

اقتباس:الجواب:
عليك ان تعلم يا ابانوب ان الحسين لم يكن معه سلاح حرب بل سلاح عادى يحمله المسافر .
عدد الذين قاتلوا دفاعا عن الحسين عليه السلام و اهل بيته من اطفال و نساء كانوا اثنان و سبعين من اصحاب الحسين عليه السلام .
اعداء الحسين عليه السلام كانوا ثلاثين الف مقاتل و فى روايات اخرى مائة الف مقاتل و يبدو ان الذين قاموا بالجريمة مباشرة ثلاثين الف بينما تكملة المائة الف كانوا يسدون الطرق و يؤمنون الحصار ضد اى تدخل خارجى لانقاذهم .

الحسين كان يطمع فى تأييد الناس له وتكوين جيش للإستيلاء على السلطة .. ولكن هذا لم يحدث فلاقى مصيره المحتوم هو وأهله .

اقتباس:كتب المتنبى:
يا صاحبي Abanoob لماذا لم تقل ان المسيحيين الشوام علموا ما لم تعلمه عن بعض عظماء المسلمين كرسول محمد صلى الله عليه وأله , والأمام على والأمام الحسين عليهما السلام فنبهروا بشخصياتهم وبأفعالهم من غير الألتفاة الى عقائدهم

يا سيد المتنبى الحق والباطل لا يجتمعان .
فليعلموا ما يريدون .. ولكن المشكلة أن محمد والمسيحية لا يجتمعان .. فمن ينكر صلب المسيح وقيامته وإلوهيته فقد رفض المسيحية من أساسها .. فكيف يسلم بعض المسيحيين بعظمة رافضى المسيح أو بنبوتهم .. هل يعارض الله نفسه ؟

إن كانوا يؤمنون بنبوة محمد فلماذا لا يشهرون إسلامهم ولا داعى للنفاق كريه الرائحة .