بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:

اقتباس:يعنى الألبانى هو الآخر يهرف بما لا يعرف !

لاحول ولاقوة إلا بالله
عزيزى مهلبية بما انك من العلم ان تحكم على الشيخ الألبانى بمثل مايفعله أبائك فى الكنائس فعليك ان تخبرنا ياأستاذ لماذا حسن الإمام الحديث

وهل تعرف ماذا يعنى الإمام إذا قال حسن ام كالعاده عبقرية (هللويا)

:bye:

اقتباس:ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها

بغض النظر عن أي أسانيد دعونا نتمعن في متن هذا النص:

واضع هذا النص من المؤكد أنه متأخر في العصر العباسي على أقل تقدير ... لماذا؟ لأن الصحائف التي يأكلها الداجن (يعني عنزة) هي الورق الذي لم يكن معروفا قبل العصر العباسي أما في العصر النبوي فكانت الصحائف من جلد فأي عنزة هذه التي تأكل الجلود؟

أيضا الصحيفة كانت تحت سرير عائشة! وأين مات الرسول صلى الله عليه وسلم؟ على سرير عائشة! وماذا يعني تشاغلنا به غير تجهيزه للغسل والدفن؟ إذن جسد الرسول صلى الله عليه وسلم على سرير عائشة، ويحف به جمع يملؤون الحجرة، وتتسل من بينهم عنزة لتأكل الصحيفة من تحت السرير؟!

أشك في عقل من يصدق هذا!.

اخى الحبيب حمدى
الله يفتح عليك يا شيخ و ينور بصيرتك كمان و كمان
انا شخصيا رغم رفضى لهذا الحديث و كرهى له مثلى مثل اخواننا الشيعة لم انتبه الى هاتين النقطتين
ان العرب ايام الرسول لم يكن لديهم ورق
و الثانية ادهى من الاولى : اى معزة تلك التى ستتسلل من بين الجموع فى حجرة عائشة لتدخل تحت السرير و تأكل الورقة؟ هل شاهدت مساحة حجرات امهات المؤمنين فى مسجد الرسول و صغر حجمها ؟ ارجو ان يمن علينا الله بزيارة مسجد رسوله صحبة ان شاء الله
(f)

بالنسبة لاية الرجم فادي يرجع لاحكام النسخ

واحكام النسخ او التعديل في القراءن 3

نسخت خطا و حكما : ودي الله اعلم ماحدش يعرف عن الايات دي حاجة

الثانية نسخت خطا وبقيت حكما وهي صورة الرجم اللي انت ذكرتها ياناصح

والثالثة نسخت حكما وبقيت خطا وهي ايات موجودة في القران

اقتباس:  h_me   كتب/كتبت  
بالنسبة لاية الرجم فادي يرجع لاحكام النسخ

واحكام النسخ او التعديل في القراءن 3

نسخت خطا و حكما : ودي الله اعلم ماحدش يعرف عن الايات دي حاجة

الثانية نسخت خطا وبقيت حكما وهي صورة الرجم اللي انت ذكرتها ياناصح

والثالثة نسخت حكما وبقيت خطا  وهي ايات موجودة في القران

العزيز h_me

بالنسبة لما يسمى بآيات الرجم وغيرها مما يشبهها، فلا يصح لنا أن ننسبها لا إلى "القرآن المنسوخ" ولا إلى القرآن المحفوظ، لا يصح ذلك لأن لا يثبت لشيء أنه من القرآن إلا إن ورد بدليل التواتر أن هذا هو ما أوحي إلى محمد وقال عنه أنه قرآن وأثبته في ما يكتبه له كتبة الوحي على أنه قرآن.

أما هذه المسماة آيات الرجم، فما علمنا أنها قرآن إلا من عمر، وعمر على فضله وورعه وتقاه، مع فرض صحة الرواية عنه، إلا أنه لا يؤخذ منه القرآن منفردا، لتطرق الظن إلى ضبطه كإنسان، أو إلى خلطه، أو غير ذلك من الشؤون البشرية الغير معصوم عنها من ليس نبيا.

الرجم لم يثبت إلا بالسنة، من فعل الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وهو ظني الثبوت على أية حال، على خلاف الجلد الذي هو قطعي الثبوت قطعي الدلالة.