الزميل العزيز العميد
شكرا على الرد أولا
ثانيا : هل على سبيل المثال ما ورد بالصحيحين هى الاحاديث الصحيحة و ما عدا ذلك لا أم ماذا ؟
تحياتى

الفاضل اسحق

أصحاب الصحيحين أشترطا الصحة في كتابيهما ، ولكن الصحيح من الحديث لا يقتصر فقط على ما ورد فيهما ، بل هناك الكثير من الأحاديث الصحيحة في كتب السنن والأحاديث وغيرها ولا توجد في الصحيحين ، فكل حديث وافق شروط الصحة فهو صحيح ، سواء كان في صحيح البخاري أو في سنن أبي داود أو النسائي أو الطبقات الكبرى لابن سعد أو غيرهم .

تحياتي

العميد

الفاضل العميد
شكرا لك
تحياتى

[CENTER]خديجة تكتشف لمحمد الوحي

بكشف فخذها وجلوسه فى حجرها!

سورة المؤمنون 23: 25 إِنْ هُوَ إِلاَّ رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ .[/CENTER]

من نظر في الأحاديث التي هي عند الإسلام بمنزلة القرآن في الاعتقادات والمعاملات رأى أن محمداً كان غير متأكد من وحيه. فورد عن إسماعيل بن أبي حكيم مولى الزبير أنه حدّث عن خديجة أنها قالت لمحمد: أتستطيع أن تخبرني بصاحبك هذا الذي يأتيك إذا جاءك؟ قال نعم. فجاءه جبريل فقال لها: يا خديجة هذا جبريل قد جاءني. قالت: قم يا ابن عم فاجلس على فخذي، فقام فجلس على فخذها. قالت: هل تراه؟ قال نعم. قالت: فتحول فاجلس في حجري فتحول محمد فجلس في حجرها. قالت: هل تراه؟ قال نعم. فألقت خمارها ومحمد جالس في حجرها ثم قالت: هل تراه؟ قال لا. قالت: يا ابن عم أثبت وأبشر، فوالله إنه لملَك وما هذا بشيطان. فخديجة أزالت عن رأسها ما يُغطَّى به الرأس لتعلم إن كان هذا الذي يعرض له هو حامل الوحي الذي كان يأتي الأنبياء قبله، أو هو الإغماء الناشئ عن لِ مَّة الجن، فيكون من الكهّان لا من الأنبياء حتى قال بسببه لخديجة لقد خشيت على نفسي.

وقد أجمع علماء المسلمين على أنه كان يعتريه وهو بمكة قبل أن ينزل عليه القرآن ما كان يعتريه عند نزول الوحي عليه (أي من حالات الإغماء المتكررة ).فبسبب إزالتها ما تغطي به رأسها عنها اختفى فلم يعد إلى أن أعادت غطاء رأسها عليه. فعلمت علم اليقين أن ما يعرض له هو الوحي أي لا الجن لأن الملَك لا يرى رأس المرأة المكشوف بخلاف الجن. ومن أقوال العلماء هذه نرى أن خديجة هي التي استنتجت بأن الذي كان يعرض له هو حامل الوحي الذي كان يأتي به الأنبياء!

[SIZE=6]ونحن نسأل

وهل تربَّت خديجة بين الأنبياء؟ أو هل كان في عشيرتها نبي كان تعتريه مثل هذه الحالة فتقيس عليه حالة محمد؟ وكيف عرفت تلك القاعدة الغريبة أن الملَك لا يرى الفخذ المكشوفة والجن يراها؟ وأيّ نبي قبل محمد جلس في حجر زوجته وكشفت له فخذها وأكدت له أن جبريل هو الذي يأتيه؟

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  reyad   كتب/كتبت  
[CENTER]خديجة تكتشف لمحمد الوحي

 .[/CENTER]

من نظر في الأحاديث التي هي عند الإسلام بمنزلة القرآن في الاعتقادات والمعاملات رأى أن محمداً كان غير متأكد من وحيه. فورد عن إسماعيل بن أبي حكيم مولى الزبير أنه حدّث عن خديجة أنها قالت لمحمد: أتستطيع أن تخبرني بصاحبك هذا الذي يأتيك إذا جاءك؟ قال نعم. فجاءه جبريل فقال لها: يا خديجة هذا جبريل قد جاءني. قالت: قم يا ابن عم فاجلس على فخذي، فقام فجلس على فخذها. قالت: هل تراه؟ قال نعم. قالت: فتحول فاجلس في حجري فتحول محمد فجلس في حجرها. قالت: هل تراه؟ قال نعم. فألقت خمارها ومحمد جالس في حجرها ثم قالت: هل تراه؟ قال لا. قالت: يا ابن عم أثبت وأبشر، فوالله إنه لملَك وما هذا بشيطان. فخديجة أزالت عن رأسها ما يُغطَّى به الرأس لتعلم إن كان هذا الذي يعرض له هو حامل الوحي الذي كان يأتي الأنبياء قبله، أو هو الإغماء الناشئ عن لِ مَّة الجن، فيكون من الكهّان لا من الأنبياء حتى قال بسببه لخديجة لقد خشيت على نفسي.

وقد أجمع علماء المسلمين على أنه كان يعتريه وهو بمكة قبل أن ينزل عليه القرآن ما كان يعتريه عند نزول الوحي عليه (أي من حالات الإغماء المتكررة ).فبسبب إزالتها ما تغطي به رأسها عنها اختفى فلم يعد إلى أن أعادت غطاء رأسها عليه. فعلمت علم اليقين أن ما يعرض له هو الوحي أي لا الجن لأن الملَك لا يرى رأس المرأة المكشوف بخلاف الجن. ومن أقوال العلماء هذه نرى أن خديجة هي التي استنتجت بأن الذي كان يعرض له هو حامل الوحي الذي كان يأتي به الأنبياء!

ونحن نسأل

وهل تربَّت خديجة بين الأنبياء؟ أو هل كان في عشيرتها نبي كان تعتريه مثل هذه الحالة فتقيس عليه حالة محمد؟ وكيف عرفت تلك القاعدة الغريبة أن الملَك لا يرى الفخذ المكشوفة والجن يراها؟ وأيّ نبي قبل محمد جلس في حجر زوجته وكشفت له فخذها وأكدت له أن جبريل هو الذي يأتيه؟
 

[SIZE=4]مرحبا بعودة الطرطور ملك القص و اللصق بلا فهم :23:

اقرأ الموضوع يا طرطور و أنت تفهم و استعمل عقلك مرة واحدة ، ففضيحتك أصبحت مدوية و الجميع يتجاهل مداخلاتك لأنهم يعرفون حقيقتك ، و هي أنك تنقل كلاما لغيرك و لا تعرف حتى كيف تتحاور فيه :o

و بعد ذلك لا تتعب نفسك قصا و لصقا و حط لنا موقع الموضوع اللي تريد نسخه :10:
مثل ما نسخت كلامك هذا من هذا الموقع المضحك :23:

http://www.investigateislam.com/khadehjalegs.htm

معذرة يا طرطور لن تجد هنا من يرد على أمثالك لأن هذا المنتدى منتدى حوار و النادي نادي فكر و ليس نادي طراطير لا تستعمل عقولها و تكتب بفكر غيرها :baby:

روح نام يا طرطور :bye:[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  reyad   كتب/كتبت  
[CENTER]خديجة تكتشف لمحمد الوحي

بكشف فخذها وجلوسه فى حجرها!

سورة المؤمنون 23: 25 إِنْ هُوَ إِلاَّ رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ .[/CENTER]

من نظر في الأحاديث التي هي عند الإسلام بمنزلة القرآن في الاعتقادات والمعاملات رأى أن محمداً كان غير متأكد من وحيه. فورد عن إسماعيل بن أبي حكيم مولى الزبير أنه حدّث عن خديجة أنها قالت لمحمد: أتستطيع أن تخبرني بصاحبك هذا الذي يأتيك إذا جاءك؟ قال نعم. فجاءه جبريل فقال لها: يا خديجة هذا جبريل قد جاءني. قالت: قم يا ابن عم فاجلس على فخذي، فقام فجلس على فخذها. قالت: هل تراه؟ قال نعم. قالت: فتحول فاجلس في حجري فتحول محمد فجلس في حجرها. قالت: هل تراه؟ قال نعم. فألقت خمارها ومحمد جالس في حجرها ثم قالت: هل تراه؟ قال لا. قالت: يا ابن عم أثبت وأبشر، فوالله إنه لملَك وما هذا بشيطان. فخديجة أزالت عن رأسها ما يُغطَّى به الرأس لتعلم إن كان هذا الذي يعرض له هو حامل الوحي الذي كان يأتي الأنبياء قبله، أو هو الإغماء الناشئ عن لِ مَّة الجن، فيكون من الكهّان لا من الأنبياء حتى قال بسببه لخديجة لقد خشيت على نفسي.

وقد أجمع علماء المسلمين على أنه كان يعتريه وهو بمكة قبل أن ينزل عليه القرآن ما كان يعتريه عند نزول الوحي عليه (أي من حالات الإغماء المتكررة ).فبسبب إزالتها ما تغطي به رأسها عنها اختفى فلم يعد إلى أن أعادت غطاء رأسها عليه. فعلمت علم اليقين أن ما يعرض له هو الوحي أي لا الجن لأن الملَك لا يرى رأس المرأة المكشوف بخلاف الجن. ومن أقوال العلماء هذه نرى أن خديجة هي التي استنتجت بأن الذي كان يعرض له هو حامل الوحي الذي كان يأتي به الأنبياء!

ونحن نسأل

وهل تربَّت خديجة بين الأنبياء؟ أو هل كان في عشيرتها نبي كان تعتريه مثل هذه الحالة فتقيس عليه حالة محمد؟ وكيف عرفت تلك القاعدة الغريبة أن الملَك لا يرى الفخذ المكشوفة والجن يراها؟ وأيّ نبي قبل محمد جلس في حجر زوجته وكشفت له فخذها وأكدت له أن جبريل هو الذي يأتيه؟
 

فعلا اسئلة قيمة و تحتاج الي إجابات

ولكن يا عزيزي

الله ورسوله أعلم :?::?::?:


كل ما نستطيع أن نقوله هو تقديم الشكر للسيدة خديجة علي هذا الاختبار المعملي الفذ الذي يدل علي عقلية معملية فذة مثل عقلية يونس شلبي في أحد المسلسلات .. لا فرق .... ولا فائدة!!!




[size=4]مع تحياتي ..... فادي[/MODERATOREDIT]