الاى الزملاء في الاداره الكرام

ان اي مطلع لما يدور في ساحة عقائد واديان يرى ما ال اليه الوضع من تغليب المهاترات والشتائم وحتى التهجم الشخصي في كثير من المواضيع
هذا الامر يسبب هبوط في المستوى الفكري الحواري وينفر كثيرا من المشاركات الجاده التي تضيع في هذا الزحام
لا اعلم ان كان هناك ما يمكن فعله
ولكني اتمنى ان يكون الحوار حضاريا وعقليا حتى يستفيد منه الجميع
مع خالص تقديري واحترامي

عندما تزول المقدسات لا لنقاش حر أو حوار هادف و تمسح الأرض بكل ما نمتلك من رموز دينية, لا أعلم لمَ نشارك في هكذا منتدى

عزيزي takhinen، عزيزي زياد:

تحياتي لكما (f) (f)

من الطبيعي جدًا أنك عندما تفتح المجال لمسلم و مسيحي لا يزال محكوم بعقلية "ديني أفضل من دينك" و من ثم فأنا أسمى و أعلى منك حالا، ستجد مستوى الحوار بكل تأكيد لا يتجاوز التفكير الصبياني. أين هذا مثلا من لجان الحوار الديني التي تنعقد على مستوى كبير سواء في الخليج أو لبنان أو الأزهر أو روما إلخ؟ الأمر يشبه إلى حد كبير أن هناك طفل لا يتجاوز عمره السنة الواحدة و أعطيته مفاتيح السيارة و جعلته خلف عجلة القيادة في السيارة. أعلم أن هذا الوصف قاسي بعض الشيء و لكن إن كان أغلب من يتحاورون و هم يقولون الله محبة يسعون لسحق الـ"آخر" و تدميره نفسيا و لمجد الله، أليست هذه هي الصبيانية مثلا؟ عندما بدأت ساحة عقائد و أديان كانت حوار ديني/لا ديني و لم يكن هناك لها مثيل أبدًا حيث ساد الرقي لدى الجميع من مسلمين و مسيحيين و لا دينيين و أي أطياف عقائدية أخرى. حاليا هي دائرة تدور رحاها بين المسلم و المسيحي و كأننا بحاجة لمزيد من الصراع الطائفي الذي يخنقنا على أرض الواقع.

لا ارى مبررا لغضب الزملاء هكذا

فكلام ابراهيم صحيح 100% اصلا لماذا تقومون بالرد او قراءة مواضيع تافه مثل بعض المواضيع الموجودة لكتاب اطفال حقا

شكرا للزملاء الكرام
زياد
ابراهيم عرفات
CANADIAN
على مشاركتكم وتعليقاتكم
بصراحه ان المواضيع منفره وخاصه عندما لا يكون فيها نقد موضوعي وانما تنابز بكلام بذيء
على كل الامر يعود للاداره
وكم بودي ان لا يضيع وقت الكاتب والقاريء في كثير من المواضيع السطحيه المبتذله

وتحياتي لكم وللاداره

أضم صوتي اليك عزيزي takhinen.... لقد تحولت هذه الساحه الى ساحه حرب دينيه تستخدم بها كل أسلحه الدمار الشامل الكلاميه...

لقد سبق طرح مقترح بشأن انشاء ساحه مستقله بالحوار المسيحي-الأسلامي ذو الصبغه البيزنطيه و ليتحاور من يريد بها ... ولكن لم تتجاوب الأداره معه..!!!