{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
كذا أنا يا دنيا
ادم غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 101
الانضمام: Nov 2002
مشاركة: #61
كذا أنا يا دنيا
السبت: حبا/عشقا/2004

من الذين نحبّهم من يصنع سعادتنا دون ان يقصد ذلك تماما، يقدّم لك شيئا فقط لأجل أن يعبّر لك بإحساس صادق وبكل بساطة عن مدى سعادته بك، وهكذا يذكّرك بعيد ميلادك حتى بعد أن يفوت عليه أسبوع، ويهديك أغنية وشمعة تجعل كل القاعة وروّاد المقهى يصفقّون لك.. وفجأة؛ تشعر كم أنت مهم للآخريب، وتتسرّب السعادة لقلبك الخرب.

صديقي العزيز رفيق،
هل تعلم أنّك أنقذتني من الموت في تلك الليلة؟


آدم.
04-19-2005, 09:19 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ادم غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 101
الانضمام: Nov 2002
مشاركة: #62
كذا أنا يا دنيا
السبت: حبا/عشقا/2004

من الذين نحبّهم من يصنع سعادتنا دون ان يقصد ذلك تماما، يقدّم لك شيئا فقط لأجل أن يعبّر لك بإحساس صادق وبكل بساطة عن مدى سعادته بك، وهكذا يذكّرك بعيد ميلادك حتى بعد أن يفوت عليه أسبوع، ويهديك أغنية وشمعة تجعل كل القاعة وروّاد المقهى يصفقّون لك.. وفجأة؛ تشعر كم أنت مهم للآخريب، وتتسرّب السعادة لقلبك الخرب.

صديقي العزيز رفيق،
هل تعلم أنّك أنقذتني من الموت في تلك الليلة؟


آدم.
04-19-2005, 09:19 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ادم غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 101
الانضمام: Nov 2002
مشاركة: #63
كذا أنا يا دنيا
السبت: حبا/عشقا/2004

من الذين نحبّهم من يصنع سعادتنا دون ان يقصد ذلك تماما، يقدّم لك شيئا فقط لأجل أن يعبّر لك بإحساس صادق وبكل بساطة عن مدى سعادته بك، وهكذا يذكّرك بعيد ميلادك حتى بعد أن يفوت عليه أسبوع، ويهديك أغنية وشمعة تجعل كل القاعة وروّاد المقهى يصفقّون لك.. وفجأة؛ تشعر كم أنت مهم للآخريب، وتتسرّب السعادة لقلبك الخرب.

صديقي العزيز رفيق،
هل تعلم أنّك أنقذتني من الموت في تلك الليلة؟


آدم.
04-19-2005, 09:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ادم غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 101
الانضمام: Nov 2002
مشاركة: #64
كذا أنا يا دنيا

الأحد: 2004/3/28

يسوّي الموت بيننا فجأة.. يجعلنا نصادق أناس لم يسبق لنا أن التقيناهم حتّى، ويرفع أولئك الذين كنا نرى إلى شبحهم المائل من بعيد إلى مرتبة عزيزة لا يصلها الأحياء عادة. هكذا فجأة تزول كل الفوارق بيننا، ذلك الزائر السمج الثقيل يجعلنا اشتراكيين حتى آخر ذرة من تراب الجسد.


آدم.
04-22-2005, 04:01 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ادم غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 101
الانضمام: Nov 2002
مشاركة: #65
كذا أنا يا دنيا
الأربعاء: 2004/3/31


- تسلملي.

هكذا.. ودون إشعار بالطوفان، تجتاحك كلمة كان يمكن أن تكون أكثر من عادية لو لم تتبعها "لي" الاتوقراطية المطلقة... لي يعني لي أنا!

هكذا.. ودون إخطار بالعبودية ترفعك إلى مصاف المقرّبين.. مع فارق بسيط: أنت "لي" الأقرب؛ عبدي ومليكي!

هكذا.. في زمن كنتَ قد سلّمتَ فيه بالقحط تعصف بك أعاصير من الارتباك، وتبلّلك أمطار الحب المفاجئ.

هكذا.. لأنك لم تعد تنتظر لفرط ما انتظرت، وجفّت حواسك وتشقّقت مجسّات استشعارك ونضبت نبوءتك، تأتيك كلمة لتثبت لك أن لا مستحيل في الزمن الصعب.

هكذا.. تمارس ما أوتيت من قوّة على التحليل: لم تقل "تسلم" بل قالت "تسلملي".. هي التي لا تجيد التعبير بلغتها كان من الممكن أن تقول لك أي شيء بالعبرية أو الإنجليزية أو حتى الفرنسية التي لا تعرفها أو أي لغة أخرى لتعبّر عن امتنانها أو لتجاملك كيفما اتفق!!

لماذا اختارت أن تقول هذا؟

وتمارس كل ما أوتيت من قوّة على التحليل..........
لكنّك لم تستطع أن تحلل شيئا واحدا: بأي نبرة قالتها؟! فقد بعثت بها إليك بين بضع كلمات لا فواصل بينها ولا علامات وقف أو ترقيم، فكيف ستعرف مرادها والأمر لم يكن سوى ردا على سؤال طرحته أنت وجاءك الردّ رسالة قصيرة عبر جهازك النقّال؟؟!!


آدم.
04-23-2005, 12:05 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS