{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
يـهـوه فلسطين اين تكمن المشكلة ؟!
وضاح رؤى غير متصل
ممنوع 3 أيام

المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
مشاركة: #1
يـهـوه فلسطين اين تكمن المشكلة ؟!


لكم يؤرقني السؤال . ولكم أتمنى أن يكون السؤال خلية حية في ذهن الجميع

هل هنا أحد يقرأ ذلك الموضوع ويقرر أن يحرر عقله من قبضة الخوف والاعتياد ,وأن يخلص نفسه , ولو للحظة واحدة من الوسط الاجتماعي الذي يحيط به .وما غرس بداخله من عادات وتقاليد ومفاهيم أصولية و حكايا ميثولوجية.

هل سألت نفسك يوماً : لماذا أراد إله التوراة (يهوه) تأسيس مملكته في أرض معينة (فلسطين) وأراد أن يعمر بيته على جبل صهيون , وأراد للأمم , كل الأمم أن تقدسه مهما إن كانت أراها حوله وماهي نظرتها إليه

أليست التوراة هي إرث المسيحيين الذين يعتبرون أن يهوه هو اللـه والمحمديين الذين يروا أن يهوه هو أيضا اللـه !

لماذا تقف الشعوب والحضارات لاسيما المصرية والسورية عاجزة على رد اتهامات اليهود بأنهم هم أصحاب اللـه وان تلك (المراعي ليست حضارات) كانت تعبد أوثانا

هل تعلم أن دعوات الصهيونيين تغلغلت في صدور المسيحيين والمسلمين بفعل نصوص العهد القديم .

رب سائل يسأل ما الذي جعل بلد كبريطانيا تقف بقوتها في تحقيق الحلم الصهيوني ؟ والآن أمريكا ؟

يجيبك وايزمن (1874-1952) أن الإنجليز لا سيما أصحاب المدرسة القديمة , هم أشد الناس تأثرا بالتوراة لان الإنجليزي يؤمن بضرورة عودة اليهود إلى فلسطين لذلك قدمت الكنسية الإنجليزية لنا أكبر المساعدات (!)

ألا تعلم أن كتاب العهد القديم ألغي فلسطين حين أرادها أرضا مطهرة من أصحابها الشرعيين , جعلها تنتظر إلهها الخاص كي يعطيها تلك الأرض التي تفيض لبناً وعسلاً .

في ذلك اليوم قطع الرب مع إبرام ميثاقا قائلا : لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى نهر الفرات تكوين 15:18

وقول يهوه لجماعته بني إسرائيل : اتخذتكم لي شعباً , وأكون لكم إلها ...وأدخلكم أرض فلسطين ... أن أعطيكم إياها ميراثاً خروج 6: 7-8

لهذا يقول البروفسور اليهودي يعقوب تالمون : إن الحق اليهودي يفتقر إلى أساس ثابت في ما لو تم إقصاء مسألة الإيمان بالوعد الإلهي . وفكرة الشعب الذي أختاره الرب واصطفاه . مما يؤدي حتما إلى إظهار اليهود بمظهر الغزاة الفاتحين والإمبرياليين

هل تعتقد أخي المسلم أو المسيحي أن العالم متسعا لجميع المعتقدات التي تربط الإنسان بالإله , شريطة ألا تمس هذه المعتقدات بوجود الغير بأرضهم وحقوقهم وبتراثهم ؟

فالبديهي أن المعتقدات أو الأديان تربي معتنقيها على المحبة وعلى رحمة الإله , ما الذي يجعل يهوه في التوراة والقرآن يعلن عن سعادته الشديدة بأنه عذب المصريين وابتلاهم شر الابتلاء بشروره (التي جعلت البعض ينظر على إنها خير جم) رغم إنه لا في توراته ولا قرآنه طلب منهم أن يؤمنوا به بل جاء وصفهم في قرآن يهوه على إنهم مجرمين خطأين !

ما الذي يجعل ذلك رجل الحرب أن يبيد جيش مصر ويقتل رمزه في بحر سوف (برعوا- فرعون) من أجل أن ينصر قبيلة همجية ليس إلا يجعله يتغني على لسان مريم الفرس وفارسه طرحهما في البحر

لماذا نؤمن محمديين ومسيحيين أو على الأقل نأخذ بالتراث الميثولوجي اليهودي بينما نتجاهل أو نتغافل عن التراث الميثولوجي السوري والمصري والفارسي والإغريقي ؟ والمؤسف إلى حد الاختناق إن الغالبية إن لم يكن الجميع نساه وأصبح في بر النسيان . أما اليهودي فقد آمن بتراثه الميثولوجي إيمانا عميقا

الصهيونية المتجسدة في دولة إسرائيل ليست بنت وعد بلفور كما يظن البعض. وليست صنيعة هرتزل نبي الصهيونية الحديثة في أواخر القرن التاسع عشر . بل هي صنيعة موسى , نبي الصهيوينة الأول في حدود القرن الرابع عشر ق.م.

الصهيونية لم تبدأ في مؤتمر بال بسويسرا و لا من جماعة محبي صهيون بروسيا وليست فكرة حديثة . لكنها تمتد في جذورها إلى ابعد تاريخية أكثر عمقا تضرب في أرض التوراة والقرآن

هذا ادمون فليغ مفكر فرنسي يهودي يقول أن أصول الصهيونية تمتد إلى أيام الأنبياء الأوائل

مارتن بوير يقول أيضا : إسرائيل قامت من خلال العهد مع إله إسرائيل

غولدا مائير تقول أيضا : لقد وجدت هذه البلاد تنفيذا لوعد صدر من الرب بالذات ومن السخف أن نسأله عن بيانات شرعية بذلك .

موسي ديان يقول أيضا: إن كنا نمتلك الكتاب المقدس . ونعتبر أنفسنا شعب اللـه المقدس . فينبغي أن نمتلك أرض الكتاب المقدس.

زعيم عصابة الدفاع اليهودية عضو الكنيست مثير كاهانا يقول: لا يمكن التمييز بين الدولة والتوراة . دولة إسرائيل لم تقم بفضل الأمم المتحدة أو بريطانيا بل بفضل إله التوراة .


الحاخام الأكبر ابيب شلومو غورين يقول: أن حدود إسرائيل موجودة في التوراة ورسمها محمد في القرآن .

الأصولية اليهودية ليست في كتاب اليهود ولكن أيضا مع ضرورة نشر المضمون الصهيوني وبقاء غسل الأدمغة باعتبار أن إله اليهود هو إله المسيحيين هو إله المسلمين

يجب أن يبقى الجميع فاهما ومخدراً أن العبرانيين هم من فضلهم اللـه(يهوه) على سائر البشر هو من ترك جميع الأمم تتخبط ولم يتمثل إلى في أطلال مدين وبررعمسيس وغرب الأردن

مازالت أسال هل يهوه هو الإله الأمثل لشعوبنا


02-13-2005, 11:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #2
يـهـوه فلسطين اين تكمن المشكلة ؟!
هناك عدة ملاحظات

الاولى حول يهوا ..هذا ليس نفس الاله الذى يؤمن به المسلمين يهوا جزء من الارث الوثنى والطوطمى.فهو اله مجموعة وليس الاله الذى قصده الاسلام كمفهوم وحدانى ميتافيزيقى مطلق لا يمكن ادراكه بادوات العقل ( لو سالتنى ان اشرح لك الاسلام كله وفكرته المركزية بجملة واحدة فستكون حول وحدانية الله ... وهى .. لا اله الا الله ) ويهوا حالة شخصانية انه اشبه ما يكون بانسان لكنه حالة مضخمة عنه كما ونوعا. بل ولربما يهزم فى حواره مع الحاخامات ويعتذر لهم..هو اشبه ما يكون كعضو وليس اكثر من مجموعة وثنية


ثانيا الصهيونية بالاساس حركة ملحدة عكست عملييتين ثقافيتين الاولى وهى الوسط الثقافى الشرق اوروبى الالمانى فى نهايات القرن التسع عشر والشق اليهودى فى العملية

وهى كتعبير عن ثقافة اوروبا فى تلك اللحظة ( والتى يرفضها الاوروبين الان بمعظمهم وهذا ما يفسر علاقتهم الفاترة بل والرافضة للصهيونية الحالية واسرائيل فهى تذكرهم بمخلفات ماضيهم الذى لا يريدوه )
هى فى هذا الاطار
حركة عنصرية استعمارية استيطانية مثلها مثل اميركا الشمالية واستراليا وجنوب افريقيا لكن مع اختلاف مهم انها بدات متاخرة جدا فى التاريخ وفى لحظة افول هكذا نمط استعمارى وواجهت سكان اصلين منظمين وقادرين على المقاومة ..عدا ان الموارد البشرية والاقتصادية لهذه الحركة الاستعمارية محدودة جدا.. ولم تكن قادرة على بناء ولو مرحاض فى فلسطين بمواردها وقدراتها الذاتية ..لذا ارتبطت منذ البداية بالمراكز الغربية والتى لها استراتيجيات استعمارية فى المنطقة العربية.. ولا زالت .. وفى اى لحظة تنتهى هذه الاستراتيجيات الكبرى فان المشروع الصهيونى لن يستطيع الاستمرار ... سيبدا بالانكماش والزوال

هى مشروع عدا انه لم يكن قادرا على الاندفاع بقواه الذاتية منذ البداية فانه لم يكن جذابا لليهود انفسهم فالمجموعة الاشكنازية التى نشا فى وسطها المشروع لم تذهب لفلسطين امام شح هذه الموارد والتاييد داخل اليهود فانها اندفعت بجنون لتوفير موارد من خارج اصحاب المشروع ( اليهود السفارديين.. الفلاشا والمهاجرين الاقتصاديين الروس فى لحظة كانت بها روسيا اقرب للمجاعة )

هى مشروع نشا وسيستمر فى ممارسة العنف وليس لديه بدائل غير عنفية

من ناحية ايديولوجية فهى خليط من مركبين الاول
مفاهيم القومية العضوية العنصرية التى ظهرت فى شرق اوروبا والمانيا المختلطة مع الفكر الداروينى الاجتماعى والنيتشوى والمفاهيم الاشتراكية العدوانية

اما الشق اليهودى فى المعادلة فالصهيونية هى اكثر التعبيرات رجعية فى الروح التلمودية وهى نزعة الانفصال والروح الانعزالية المتعالية التى يقترحها التلمود..وبشكل اخر الصهيونية هى التعبير السياسى المعاصر للشعوذة التلمودية.. رغم انها تحاول ان تقدم وتسوق نفسها و بمليون طريقة وطريقة ووفقا لرغبة المتسوق
02-14-2005, 12:20 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وضاح رؤى غير متصل
ممنوع 3 أيام

المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
مشاركة: #3
يـهـوه فلسطين اين تكمن المشكلة ؟!
صباح الخير (f)

ملاحظتك الأولى

بعيده عن ما أرمي إليه فالإله المسيحي أيضا هو يهوه العنصري ولكنة إله أكثر عذوبة وتأقلما مع مجتمعاته الجديدة في شمال البحر المتوسط لذلك تم هلينتة وفق المفاهيم الفلسفية مما جعل صحراء السامرة كأنها جزيرة سهول أتينا
حتى أصبح إنجيل العقيدة (يوحنا) شبيه بما سطره فلاسفة الإغريق

أما من ناحية المفهوم المحمدي فيهوه هو اللـه ولكنة ذات صبغة جديدة صبغة الهاغاداة التي ركنت إلى إعادة تنقية التوراة من قصص الخيال وعملت على إعادة صبغة اللـه بصبغة أكثر جاذبية بعيدة عن صورته الإنسانية .

وهي محاولة يهودية لجعل يهوه إله كوني كالغنوصية والمانوية .

ومن نصوص الهاغادة غير التوراتية أستمد محمد نصوصه ورسمها في قرآنه وجعل يهوه إله عالمي وعاد إلى زمن ارميا الذي جعل يهوه إله عالمي وليس إله يهوذا وإسرائيل فحسب
وبما أن محمد كان يدعو إلى عبادة يهوه مما كان سيؤدي حتما إلى إعلان اليهود وترسيمه على أساس أنه نبي إجتماعي فقط لولا مسارعة اليثاربة لمحمد وترسيمة كنبي عربي


بالنسبة لملاحظتك الثانية
صحيح أن الحركة الصهيونية انبثقت من عصر الاستعمار والإمبريالية الأوربية , لكنها في المقام الأول دعوة دينية وحركة قومية , حقنت الفكر اليهودي بمفهوم جديد للعيش الجماعي , وحس مسيائي مستحدث . واتخذت من تاريخ الشعب اليهودي في التوراة أساس لها , مؤكدة على إنها استمرار له

وأشاعت في البداية شرقا وغربا برنامجها السياسي الذي يهدف إلى إنجاز الوعد الإلهي

ففكرة العودة إلى الوطن المختار تستمد أساسا وفي المقام الأول من نصوص الكتاب المقدس .

والدمج بين المفهوم السياسي والديني إن لم يكن ظاهر للبعض إلا إنه حقيقة

فما يربط اليهود ليس الدين اليهودي فحسب , فاليهود الملحدون يهود أيضا . وليس العرق فهم ليسوا عرقا واحدا وليس اللغة . لكنها رؤية العودة إلى أرض الآباء التي وعد بها يهوه شعبه


02-14-2005, 01:12 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #4
يـهـوه فلسطين اين تكمن المشكلة ؟!
وضاح

اولا تطور مفهوم الاله فى الفكر السامى وفى اوساط المجموعات السامية كانت عملية متصلة بدات بالسومريين وتاثرت بلا شك ايضا بفكرة التوحيد التى ظهرت فى مصر فى مرحلة ما من تاريخ الفرعونية....لقد كان المفهوم هاجس فكرى معمم وواسع الانتشار فى اوساط الساميين
الساميين بمجموعهم فى الهلال الخصيب وشمال جزيرة العرب ( الحجاز كما يرغب ان يسميها صديقنا حسام الراغب ) كانوا مجموعات منغلقة وتشعر انها متفوقة عرقيا وان هذا الاله الذى اكتشفته من غير اللائق ان يكون اله لاى طرف اخر سواهم هذه الفكرة ظلت متواصلةطويلا وكان يهوا احد تعبيراته

ما فعلته المسيحيةوالاسلام كان حدثا ثوريا غير مسار التاريخ وغير مفهوم الاخلاق وقصة الضمير البشرى
وهو باختصار ان كليهما حطم حالة الانغلاق والتفوق العرقى فى اوساط الساميين ونقل التفوق من حالة الانتماء للمجموعة السامية ( والتى اسمها يشير لفهمها الاسطورى عن ذاتها بانها قادمة من السماء والاعالى ) وحول مفهوم التفوق للانتماء للفكرة وللنظام الاخلاقى والاهم من ذلك كله انه فتح اطار الانتماء للفكرة لكل البشر سواسية ( على خلاف الديانات السابقة والتى ظهرت فى اوساط الساميين ومن بينها اليهودية والتى هى ديانة منغلقة وتقع فى المرحلة التطورية المتوسطة ما بين الوثنية والتوحيد ) وبالتالى ولاول مرة فى تاريخ العقل البشرى يصبح الانسان مهما كان موحدا ومتساويا وهو الانسان نفسه مهما اختلف لونه او عرقه او وطنه وهذا الانسان يقف امام مرجعية اخلاقية واحدة وهى الاله الواحد الاحد.. قد تبدو لنا هذا الفكرة الان بديهية لكنها فى زمنها لم تكن كذلك بل كانت شىء ثورى ويفوق فى تاثيراته اى تصور





ثانيا

بالنسبة لليهودية والصهيونية
لا يمكن الغاء التداخل الايديولوجى ما بين اليهودية التلمودية والصهيونية

الصهيونية كانت محاولة سياسية معاصرة للحفاظ على مفهوم الانغلاق والعزلة عن المحيط والتى توجد فى كل تفاصيل التلمود كانت محاولة لانقاذ الجانب المتخلف والبدائى من اليهوية التلمودية .. وهى الصهيونية ظهرت مباشرة بعد ظهور حركات التحديث فى الاوساط اليهودية ونزعتها الجديدة للانفتاح والاندماج فى مجتمعاتها

طبعا من المهم الاشارة ان اى نص دينى يبقى فى حالة كمون ولا قيمة تطبيقية له الا اذا توافرت له معطيات وحاجات تاريخية .. وهو ماحدث مع الصهيونية فالحاجات وقوى الدفع لم تاتى فى هذه الحالة من اليهود انفسهم بل من العملية الاستعمارية الاوروبية فى تلك اللحظة

فى مرحلة ما من التاريخ وخلال ازدهار الدولة العربية الاسلامية كان اكثر من 80% من اليهود فى العالم مواطنين لهذه الدولة وكان بامكانهم جميعا ان ينتقلوا للعيش فى فلسطين وبدون موانع لانها كانت جزءا من اراضى الدولة التى كانوا هم مواطنيها... لكنهم لم يفعلوا ذلك........ وهذا المثال يفسر محدودية تاثير النص الدينى وكيف انه يصبح كامنا وغير فاعل فى ظروف معينة وكيف انه يمكن تنشيطه واستغلاله سياسيا فى ظروف اخرى
02-14-2005, 02:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  كيف ستحرّر فلسطين الوطن العربي 0 343 09-15-2014, 05:25 AM
آخر رد: الوطن العربي
  التخلّف: هل المشكلة في الإسلام أم في المسلمين؟ العلماني 20 1,508 09-14-2014, 04:21 PM
آخر رد: خالد
  من سيجرؤ على الدخول إذا .........وقفت فلسطين .. على باب الجنة Reef Diab 5 1,233 04-21-2012, 06:01 AM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
  الولايات المتحدة، عدوة فلسطين الدائمة !!! العلماني 10 2,508 11-07-2011, 03:34 PM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
  أين المشكلة في تطبيق الشريعة ؟ أندروبوف 29 8,873 09-14-2011, 11:19 AM
آخر رد: yasser_x

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS