انسانة
عضو فعّال
المشاركات: 52
الانضمام: May 2007
|
RE: حكم تارك الصلاة عند المسلمين
فلسطيني كنعاني
المذاهب الفقهية السنية هي محصلة آراء واجتهادات المؤسسين ,المسلمون السنة هم من لديهم المذاهب الفقهية السنية وهي كثيرة اكثر من 4 ولكن بعض المذاهب الفقهية او المراجع هي فقط من اشتهرت وهناك للمسلمين السنة ايضا مدارس سنية عقدية وكذلك هناك طوائف اسلامية أخرى غير المسلمين السنة كالشيعة وهم أيضا ينقسمون إلى أقسام أخرى وهم ليس لديهم ذلك بل المرجع أهل البيت ولكل قسم من الشيعة علماءه مثال للشيعة الإمامية علماءها وللشيعة الزيدية علماءها وهكذا وغيرهم من الطوائف,وبالنسبة لمؤسسي المذاهب الفقهية السنية فهم كتبو العقاب بعد زمن الخلفاء الاربعة وهم بأنفسهم اجتهدو وقالو انهم مجتهدون وتركو الباب مفتوحا للاجتهاد ولوضع مزيد من التوضيح اوالتصحيح بشكل أكبر وانه لا يشترط اتباعهم في كل مسألة ومن وجد ان هناك اي شيء يمكن ايضاحه أكثر او تصحيحه بشكل أكبر فنصحوه بذلك ولذلك وجد هناك افراد ممن يعارض امرا داخل هذه المذاهب وخارجها على مر العصور الاسلامية وقالو المقولة المشهورة: إذا صح الحديث فهو مذهبي. وإذا رأيتم قولاً للنبي ص او من القرآن مايخالف قولي فاضربوا بقولي عرض الحائط. والخلاف متواجد بكثرة فقد جرى الخلاف بين الصحابة والفقهاء السبعة من التابعين في مسائل خالف بعضهم فيها بعضا, يقول أحمد بن حنبل(لا تقلدني ولا تقلد مالكا ولا الشافعي ولا ألا وزعي ولا الثوري وخذ من حيث أخذوا),وقال سفيان الثوري وإبراهيم النخعي ان المرتد يستتاب أبدا ولا يقتل ,في كتاب الفقه عن المذاهب الأربعة تم التحدث عن الحدود التي اتفق عليها الفقهاء وذكر(السرقة الزنا القذف) وقال د محمد سليم العوا أصول النظام الإسلامي الجنائي يرى أن الحدود المتفق عليها 4 (الحرابة الزنا السرقة القذف) ويخرج الباقي ليكون جرائم تعزيرية فحسب ,وحد الردة بمعنى قتل اي مرتد يناقض الشرع في الاسلام بشهادة علماء الاصول في التراث ويناقض القرآن,انا مع الإسلام المعتدل وأنا مسلمة شيعية
يقول بعض علماء المسلمون السنة لإيضاح هذا العقاب وهذه الإشكالية إن المرتد المحارب يجب عقابه مثلما حدث في حرب ابو بكر الصديق,حيث انه في السابق ارتبطت الردة بالمعاداة للدين واهل الدين والمحاربة,اي ان المرتد كان مرتد عن الدين والخلق,الوضع كان مختلفا ,وليس مثل الردة الشبكية,حيث كانت الدولة الاسلامية في البدء والاسلام ينتشر والفتن تحيط به وكانت طريقتهم مختلفة حيث كان المرتدين المحاربين يخرجون الى العامة ويحرضون على حرب الدين او يدخل ويخرج من الدين متعمدا ليقول الكذب وغيره وخصوصا في وجود المشركين المؤذين فإنه تحدث الكثير من الفتن و المشاكل لذلك وجب الردع عندهم وهذا العقاب وضع لمعاقبة هؤلاء المرتدين فالارتداد هنا ارتبط بالخروج ضد أما المرتد الذي لا يفعل شيئا فهذا ليس منه شيء وبالتالي لا عقاب عليه ,وكما قال البعض المرتد نوعان و امر حد الردة بمعنى قتل اي مرتد هو ايضا خلافي بين الفقهاء الشيعة ولم يتفقو عليه,قال بعض علماء الشيعة أن المرتد الغير مؤذي لا يمس وانه من الممكن تقبل المناقشة مع الاشخاص ولكن لا نتقبل المحاربة
أنا طرحت الشرح "من بدل دينه فاقتلوه" يعني من غير دينه فأفسد وآذى أي من غيردينه عمدا وهو في اتم وعيه بقصد الإفساد والأذية فأفسد وآذى بما فعل اما من يغير فيه شيئا دون قصد او بسبب عدم العلم وكذلك من تبعه وهو لا يعلم فهذا لا يعاقب وباب التوبة والرحمة دائما مفتوح للجميع,وبما انك كنت قرآنيا فأنت تعلم أنه لا يخالف القرآن وانا اوضحت لك من آيات القرآن انها تنص على حرية المعتقد ان لم يؤذ احدا وتقول للرسول ص (لست عليهم بمسيطر) اي انه لايمكنه السيطرة على ما في قلوبهم(إنما عليك البلاغ وعلينا الحساب)(إنك لا تهدي من أحببت والله يهدي من يشاء)إنك يامحمد لاتهدي من أحببت والله يهدي من يريد الهداية(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)(فلا عدوان إلا على الظالمين)( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين },قال تعالى (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)الآية تقول انه لا يوجد هذا المبدأ وهو الإكراه اي الغصب او الإجبار في داخل الدين الإسلامي,فإن آثار الدين اصبحت واضحة ,قد تبين الحق من الباطل واصبح الشخص يعلم هذه الرسالة وعلى هذا يختار طريقه والملاحظ ان الآية لم تقل لا إكراه على الدين بمعنى الدخول, بل قالت في الدين لينتفي وجود هذا الشيء (الإكراه ) بشكل كلي وتام في الدين,(قل الحق من ربك فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)(ولو شاء ربك لاّمن من في الأرض جميعاًَ أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين)في الآية المنع من الإكراه على الايمان,وروي عن عمر بن عبد العزيز (أن قوماًَ أسلموا ثم لم يلبثو حتى قليلاًَ ثم إرتدوا, فكتب عنهم ميمون بن مهران إلى عمر بن عبد العزيز, فكتب إليه عمر ان رد عليهم جزيتهم ودعهم).وقال الباجي وهو من المالكية (أن الردة معصية لايكون لها حد ولا حق لمخلوق كسائر المعاصي),﴿وَلاَ يَحْزُنكَ الّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنّهُمْ لَن يَضُرّواْ اللّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الاَخِرَةِ )يقول الله للرسول ان لا يحزن عليهم ولم يأمره بقتلهم,﴿وَقِيلِهِ يَرَبّ إِنّ هَـَؤُلاَءِ قَوْمٌ لاّ يُؤْمِنُونَ. فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلاَمٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ﴾يقول تعالى اذهب عنهم وقل سلام بمعنى المتاركة فسوف يعلمون القيامة (مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأرْضِ فَكَأَنّمَا قَتَلَ النّاسَ جَمِيعاً)﴿وَلاَ تَقْتُلُواْ النّفْسَ الّتِي حَرّمَ اللّهُ إِلاّ بِالحَقّ) ﴿يَأَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبّهُمْ وَيُحِبّونَهُ أَذِلّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ﴾ هنا فقط تحذير من الردة إذا ارتددتم فسيأتى قوم غيركم يكونون أفضل منكم، وذلك المعنى جاء فى قوله تعالى ﴿وَإِن تَتَوَلّوْاْ يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمّ لاَ يَكُونُوَاْ أَمْثَالَكُم﴾ (ياأيها الذين آمنو إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا ) أي ان من قال لكم سلاما وكف يده عنكم فهذا يكفي ليعصم دمه اثناء المعركة(وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حى يسمع كلام الله) تحث الآية على مساعدة حتى المشركين المحاربين اذا تابو وطلبوها منكم,كل الآيات تقول ان الحساب من الله سواء في الدنيا او في الآخرة.
عقاب الردة موجود والمسلمين المعتدلين قالو بأن من يعاقب هو المرتدالمؤذي وأما المسلم فهو لن يخرج ضد دينه,فهذا العقاب هو مختص بمن خرج ضد الدين ولكن ان ارتكب شيئا سيئا فسيكون عليه عقاب بحسب عمله السيء , وكما ان ازدراء-محاربة الاديان عليه عقاب في بعض الدول حيث انه يسبب الفتنة والعنصرية وصراع وحروب وغيرها من المشاكل ,أنا لم أقرأ كتاب سلمان رشدي ولكني قرأت ملخصا عن محتواه فلا أستطيع ان احكم على الكتاب أو في هذا الأمر ولكني قرأت في أحد المقالات انه صرح انه يجب محاربة الإسلام وما شابه ذلك ويظهر انه يستخدم اسلوب (الآخر العدو) فيرمي عليه بكل التهم ولا يضع مختلف المواقف والكلام نصب عينيه بحسب كلامه في المقال ولربما لهذا السبب سخط عليه الكثير,ولكن بعد ذلك قرأت انه أعتذر للمسلمين ولم اسمعه ,وبخصوص الخميني فأنا لا أتفق معه ابدا في اغلب الأمور,الجهة المخولة هو الحاكم وهذا لانه يرى التأثير في البلد وايضا لقطع الطريق امام من يحاول التحول الى شريعة الغاب ويكون بأي عقاب يختاره الحاكم وحسب مايفعل هذا المرتد ,لا يمكن إقامة حد الردة دون أن يكون الشيء أكيدا 100-100 والله تعالى دائما يأمرنا بالتبين والتحقق من كل شيء وسماع كل الاطراف فلا يجب ان يكون هناك شبهة في الامر ونحن لنا الظاهر ,يقول تعالى (إن بعض الظن إثم )فما بال الإتهام؟وقال الرسول ص من كفر مسلما فقد كفر (اي وقع في الشرك الأصغر) وحتى عند اكثر الآراء المتطرفة فقد اجتمعو انه اذا قال المرتد بلتوبة قإنه لا يمس,نحن لا نعلم ما في القلوب وحتى النبي ص لم يكن يعلم كل المنافقين الله وحده يعلم مافي القلوب﴿وَمِمّنْ حَوْلَكُمْ مّنَ الأعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذّبُهُم مّرّتَيْنِ ثُمّ يُرَدّونَ إِلَىَ عَذَابٍ عَظِيمٍ﴾ ولتنفيذ الحد شروط فيجب ان يكون هناك أدلة واعترافا من الشخص نفسه وعلى كل حال لا نستطيع ان نحكم على الدين من خلال تصرفات كل المسلمين ,الإطاعة لله والرسول والرسل فقط فمثلا لا يمكن ان احكم على منهج التربية من خلال بعض الناس فالناس متنوعون وليسو معصومين ,هناك الكثير من المسلمين المعتدلين ويجب وضع حد للتكفيريين , وبالنسبة للتكفير,فالكثير نسو او تناسو قول الرسول ص والله تعالى ذكر الاختلاف بين طوائف المسلمين ومع ذلك لم يكفر احدا منهم الا انه ان بغت احداها على الاخرى فهنا يجب محاربة الطائفة المعتدية,قال تعالى(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما )والرسول ص عندما وصف بعض المسلمين قال بأنهم مفتونون اي فتنتهم الدنيا ولم يكفرهم ودعا الى الهداية وعلى هذه الاسس قال بعض العلماء بحرمة تكفير اي شخص يشهد الشهادتين ويقول انه مسلم ,قال تعالى( وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم)
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-18-2009, 04:55 PM بواسطة انسانة.)
|
|
11-10-2009, 06:25 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أندروبوف
ليس تماماً
المشاركات: 841
الانضمام: May 2008
|
RE: حكم تارك الصلاة عند المسلمين
اقتباس:انا مع الإسلام المعتدل وأنا مسلمة شيعية
ماذا يعني الإسلام "المعتدل" .؟ هل هناك إسلام آخر متشدد متطرف فيكون المعتدل هما أقل تطرفاً و تشدداً .؟
هل الإسلام المعتدل ينصف المرأة كإنسان و يعطيها حقوق مساوية للرجل .؟
هل الإسلام المعتدل يحترم حقوق الإنسان و القيم الإنسانية .؟
من يمثله و من رموزه في هذا الزمان .؟
أخيراً ..الإنسان العادي ( أقصد متوسط الثقافة و الذكاء) و الذي ليس خبيراً في علوم اللغة العربية و معاجم اللغة أو باحثاً تاريخياً معتبراً, أو مثقفاً قادراً على فهم الدين و استيعابه من خلال القراءة الواعية المتأملة و الفهم الصحيح للسياق الحضاري للبشرية و منطومة القيم و الأخلاق التي تحكم البشرية ...المهم ,هل بمقدور الإنسان العادي استيعاب و تفهم "الإسلام المعتدل" و ممارسة شعائره و طقوسه و أحكامه و تشريعه و ضمن "اعتداله" و ما الضابط (المقياس و المعيار) للحفاظ على "اعتداله" ,هل العقل أو النقل لو حدث بينهم تعارض ما .؟
|
|
11-12-2009, 04:29 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: حكم تارك الصلاة عند المسلمين
(11-12-2009, 04:29 AM)أندروبوف كتب: اقتباس:انا مع الإسلام المعتدل وأنا مسلمة شيعية
ماذا يعني الإسلام "المعتدل" .؟ هل هناك إسلام آخر متشدد متطرف فيكون المعتدل هما أقل تطرفاً و تشدداً .؟
هل الإسلام المعتدل ينصف المرأة كإنسان و يعطيها حقوق مساوية للرجل .؟
هل الإسلام المعتدل يحترم حقوق الإنسان و القيم الإنسانية .؟
من يمثله و من رموزه في هذا الزمان .؟
أخيراً ..الإنسان العادي ( أقصد متوسط الثقافة و الذكاء) و الذي ليس خبيراً في علوم اللغة العربية و معاجم اللغة أو باحثاً تاريخياً معتبراً, أو مثقفاً قادراً على فهم الدين و استيعابه من خلال القراءة الواعية المتأملة و الفهم الصحيح للسياق الحضاري للبشرية و منطومة القيم و الأخلاق التي تحكم البشرية ...المهم ,هل بمقدور الإنسان العادي استيعاب و تفهم "الإسلام المعتدل" و ممارسة شعائره و طقوسه و أحكامه و تشريعه و ضمن "اعتداله" و ما الضابط (المقياس و المعيار) للحفاظ على "اعتداله" ,هل العقل أو النقل لو حدث بينهم تعارض ما .؟
نعم هناك الاسلام المعتدل وهو الاسلام الحقيقى الذى اقره القرأن بقوله تعالى ( وكذلك جعلناكم امه وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا ) وقد تحاورنا سابقا فيما اقره هذا الاسلام المعتدل للمرأه من حقوق وما اكده من احترام لحقوق الانسان والقيم الانسانيه ولا اجد داعى لاعاده الكتابه فى تلك الموضوعات مره اخرى هذا رغم انه فى الاعاده افاده , ورغم ان الحقوق والقيم نسبيه ولابد ايضا من الخلاف بشأنها .
واخيرا الانسان العادى المسلم متوسط الثقافه والذكاء له ان يعلم ان الاسلام قد جاء ليتعامل فقط مع (النفس البشريه ) التى لم تختلف منذ بدء الخليقه والى الان , فالمولود اليوم يخرج من رحم امه على الفطره كما خرج ابناء ادم من رحم حواء , والاسلام جاء ليتعامل مع تلك النفس منذ ولادتها لتتربى على القيم والمبادىء والاخلاقيات والتشريعات الاسلاميه , ولم يأتى ليقرر ان كانت قياده السيارات للنساء حلال ام حرام , او ان ارتداء النقاب او عدم ارتداؤه حلال ام حرام , او اذا كانت المرأه تعمل او لا تعمل , او اذا كان الزى الاسلامى الجلباب ام البنطلون , او اطلاق اللحيه او عدم اطلاقها او اذا كانت الارض كرويه ام مسطحه , بل ترك كل تلك الامور الدنيويه للبشر وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( انتم اعلم بشئون دنياكم ) .
( ونفس وما سواها , فألهمها فجورها وتقواها , قد افلح من زكاها , وقد خاب من دساها )
لهذا فان المسلم العادى متوسط الثقافه والذكاء ليس مطلوبا منه اكثر من الالتزام بأركان الاسلام الخمسه مع تفعيل الايه الكريمه ( ان الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذى القربى , وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى ) والالتزام بالقاعده الذهبيه التى وردت فى حديث شريف ان الاثم هو ماحاك فى صدرك وخشيت ان يطلع عليه الناس .
هذا هو مقياس الاسلام المعتدل فى ظل ظروف معتدله وطبيعيه .
|
|
11-14-2009, 03:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|