Network connection
عضو مشارك
المشاركات: 41
الانضمام: Oct 2009
|
RE: █▓▒░ كـيــف يـمــكــن إثـبــات الـنـبــوة ؟؟ ░▒▓█
اقتباس:صحيح ليس خاصا بها ولكنه مرتبط بها بشكل أكبروأحب أن أضيف هنا أن فكرة ( الله) اتخذت بالأديان الذكورية اليهودية والمسيحية والإسلام منحا تشخيصا وتجريديا للقداسة التي كانت تنبعث من كل مشاهد جزئي في العصر الأمومي ما قبل الذكوري ولذلك بقيت آثار تلك القداسة ممثلة بدور العبادة كما في فلسطين للأديان الإبراهيمية الثلاثة كما في حائط البكى وكنيسة القيامة والمسجد الأقصى وكذا الحال في مكة حيث هناك أماكن مقدسة أو أنها ترمز للقدسية ، وفي جميع أنحاء الأرض وخلال الأزمنة كان هناك قدسية تنبعث من الأرض حتى تجردت كلمة الله كمفهوم علوي للإله الذي ابتلع جميع الآلهة والآلهات الأرضية.
1- من قال بأن كلمة الله مرتبطة بشكل أكبر بالأديان الإبراهيمية !؟ إن فكرة الإله الشخص موجودة قبل ظهور الأديان الإبراهيمية بآلاف السنين ، ولا أجد أي دليل على ربطك بين الإله وبين الأديان الإبراهيمية... كما أن التصورات التجريدية الفلسفية للإله موجودة أيضاص منذ آلاف السنين من أيام فلاسفة اليونان ، وكذلك تجد تعريفات مختلفة للكمة الله عند فلاسفة وحدة الوجود كاسبينوزا وابن عربي .. إلخ..!
2- أرجو أن ترجع لتعريف كلمة الله وتعريفاتها المتعددة في موسوعة الويكيبيديا مرة أخرى لتأخذ فكرة عن مدى تنوع التعريف :
http://en.wikipedia.org/wiki/God
http://en.wikipedia.org/wiki/Conceptions_of_God
**********************
Conceptions of God vary widely. Theologians and philosophers have studied countless conceptions of God since the dawn of civilization. The Abrahamic conceptions of God include the trinitarian view of Christians, the Kabbalistic definition of Jewish mysticism, and the Islamic concept of God. The dharmic religions differ in their view of the divine: views of God in Hinduism vary by region, sect, and caste, ranging from monotheistic to polytheistic to atheistic; the view of God in Buddhism is almost non-theist. In modern times, some more abstract concepts have been developed, such as process theology and open theism. Conceptions of God held by individual believers vary so widely that there is no clear consensus on the nature of God.[14] The contemporaneous French philosopher Michel Henry has however proposed a phenomenological approach and definition of God as phenomenological essence of Life.[15]
***********************
اقتباس:سأعيد لك وجهت نظري أن العدم مكون أساس في الوجود
هذا تناقض .. جملتك لا معنى لها حيث أنك تفترض أن العدم "مكون" ، أي أنه "موجود" وهذا تناقض يماثل تماماً من يقول " الواحد أكبر من الإثنين وأصغر من الاثنين".. فكيف هو عدم وكيف هو موجود !!
اقتباس:وبهذا يمكن أن نتعلب على الإشكالية التي أشرت إليها أن هناك أمران يتنازعان: أمر لكل سبب مسببب وأمر أن الأشياء لا تنشا من العدم لأنه لا يوجد لديك ترجيح واحد من هذين الأمرين حتى تعتمده فكيف نحل هذا التناقض بين الأمرين؟ ولأن العقل والمنطق لا يقبلان التناقض فلن يحلاها ، وعليه فإن القول بأن العدم مكون بالوجود يوجب التناقض وبذلك نستطيع تفسير الوجود.
بل يوجد ترجيح وهو واضح جداً وقطعي : الأشياء لا تنشأ من العدم لأن العدم معدوم ولا معنى له ، فكيف ينشأ الوجود من اللاوجود ؟؟ إذن يتعين - بالضرورة - الاحتما لالثاني وهو أن الوجودات تنشأ من وجودات أخرى ، وتلك الوجودات من أخرى ، وهكذا الوجود الكلي في حالة أزلية من التشكل والتغير.. إذن لا توجد هنا إشكالية أو أمر يعجز المنطق عن حله..
|
|
11-08-2009, 07:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
السلام الروحي
عروبي لا عرباني لا انبطاحي
المشاركات: 1,791
الانضمام: May 2003
|
RE: █▓▒░ كـيــف يـمــكــن إثـبــات الـنـبــوة ؟؟ ░▒▓█
يا حبيبي أفهم أن تختلف معي أو تخطإني أو لا تقتنع بما أقول ولكن استغرب أن لا تدرك ما أطرح ولا تستوضحني إياه في حال لم تبينه وتستمر في طرحك على نحو يدل أنك لم تتبين موقفي بعد
تقول :
اقتباس:هذا تناقض .. جملتك لا معنى لها حيث أنك تفترض أن العدم "مكون" ، أي أنه "موجود" وهذا تناقض يماثل تماماً من يقول " الواحد أكبر من الإثنين وأصغر من الاثنين".. فكيف هو عدم وكيف هو موجود !!
ولو دققت في كلامي المقتبس بردي السابق لتبين لك أني أقول بالتناقض في تفسير الوجود فلا معنى أن تعترض علي بما أنا مقر به!
تفضل هنا وسأشير بخط تحت ما أعنيه بكلامي:
اقتباس:العقل والمنطق الإنساني يقول أنه لا بد من بداية أو أنه أوجد نفسه بنفسه وكون الشيء لا يوجد نفسه استلزم أن يكون له بداية فقولك بعدم وجود البداية يعني أنك تفكر بطريقة غير منطقية ولا عقلية ولا أعني بذلك أن تفكيرك خاطيء وإنما طريقة تفكيرك أو طريقة استدلالك خاطئة إذا بنيته على المنطق أو العقل حيث أنك تعتمد عليهما ، في حين أني أخرج العقل والمنطق والطريقة المعرفية من محاولة تفسير اللكون والوجود وأعتمد على التناقض في محاولة تفسيره من خلال كون العدم مكون أساسي في الوجود ، حسنا ستقول هذا غير منطقي وغير عقلي ومتناقض وردي أني لم أدع المنطقية ولا العقلية ولا عدم التناقض في تفسير الوجود حيث أني انطلق من التناقض كما ذكرت لمحاولة تفسيره
أنت تبني رؤيتك على الطريقة المعرفية التي تمنع التناقض وتعتمد على العقل والمنطق ولذلك حاججتك بالعقل والمنطق لأبين لك أن العقل والمنطق غير قادرين على تفسير الوجود كما بالقسم الأول من الاقتباس السابق
العقل والمنطق الإنساني يقول أنه لا بد من بداية أو أنه أوجد نفسه بنفسه وكون الشيء لا يوجد نفسه استلزم أن يكون له بداية فقولك بعدم وجود البداية يعني أنك تفكر بطريقة غير منطقية ولا عقلية ولا أعني بذلك أن تفكيرك خاطيء وإنما طريقة تفكيرك أو طريقة استدلالك خاطئة إذا بنيته على المنطق أو العقل حيث أنك تعتمد عليه
الطريقة المعرفية تقول لا بد من بداية حتى الدائرة لا بد لها من بداية وحركة الكواكب حول الشمس لا بد لها من بداية داخل المدار وهذا يناقض الأزلية التي تعني بالنهاية أن مقولة كل سبب له مسبب سيتكون منتفية عقليا ومنطقيا لأن التسلسل يسقط بالنهاية بالأزلية ما يعني انتفاء السببية بسبب اللانهاية كما أن السببية تعني الحتمية والحتمية ترفض اللانهاية وعليه لابد لك من الوقوع بالتناقض الذي ترفضه الطريقة المعرفية.
كما أن السببية والحتمية سقطت بالاحتمالية بالنظرية الكمومية.
كما أني سقت برهانين على أن العدم مكون بالوجود ، البرهان الأول معرفي من خلال حركة الالكترونات بين مداراتها حول النواة والبرهان الثاني زمني فلسفي من حيث كون الزمن متقطع وليس متصل ما يعني وجود هوات بين الفينة والأخرى بهذا الجانب من الاقتباس بالرد السابق
اقتباس:العدم مكون أساسي في الوجود ولولا العدم لما كان وجود بدليل لو اختفى الوجود لكان عدما، ولم أقل أن الوجود ظهر من العدم كما ظننت ، وسأعطيك برهان على أن العدم مكون أساس في الوجود، ففي الفيزياء توجد مدارات الالكترونات حول البروتونات في الذرة تتنقل الالكترونات بين تلك المدارات بقفزات بين مدار ومدار، فبين مدار ومدار يوجد فجوات أو هوات فيما بينها ، كما يوجد برهان ثاني وهو أن الزمن متقطع وليس متصل ما يعني وجود فجوات وهوات بين كل فينة وأخرى وكل هذا يعني أن العدم مكون أساس في الوجود
عموما من يرى أن العدم ليس الوجه الآخر للوجود يمكنه القراءة حول ذلك في كتاب نداء الحقيقة لهيدجر وكتاب الزمان الوجودي لبدوي.
قضية الإله المشخص أتت ثانوية بحديثنا ولا تعنيني كثيرا قدر ما يعنيني محاولة تفسير الوجود فلا حاجة لي للتعليق أكثر حولها.
تحيتي
|
|
11-09-2009, 02:25 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}