والبقية تأتى ...

وهذا بحث يثبت وجود الفطرة وبالتالي الأخلاق الحميدة لأنها جزء من الفطرة وبالتالي التسامح لأنه خلق حميد:

الرابـــــــــــــــــــــــــط

وهنــــــــــــــــــا



الرابــــــــــــــــــــــــــــط

وهذا كتاب جاستون باريت باحث متقدم في مركز علم الانسان والعقل في جامعة أوكسفورد:

الرابــــــــــــــــــــــــط

هل اقتنعت الآن أنك لا تقرأ ولا تبحث ولا تنقب ومن ثم لا تستنتج وأنتم لا تصلحون إلا في النسخ واللصق فقط لا غير.

(09-07-2011, 01:45 PM)zaidgalal كتب:  وهذا بحث يثبت وجود الفطرة وبالتالي الأخلاق الحميدة لأنها جزء من الفطرة وبالتالي التسامح لأنه خلق حميد:

لازلت أكرر

ما علاقة هذا بالاسلام ؟؟؟؟

هل الإنسان يولد على دين الفطرة دين الإسلام كما تدعون !!!



فلنستعرض بعض ما يقولوه علماء المسلمين حول تلك القضية
====================================

يقول الأستاذ الدكتور محمد عبده
==================

تحت عنوان :- دين الاسلام هو الفطرة :-
=======================

في الصحيحين،
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
«كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء،
هل تحسون فيها من جدعاء».
ثم قال أبو هريرة: واقرءوا إن شئتم: (فطرة اللَّـه التي فطر الناس عليها، لا تبديل لخلق اللَّـه).

وفي صحيح مسلم،
عن عياض رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«يقول اللَّـه تعالى: إني خلقت عبادي حنفاء فاجتالتهم الشياطين،
وحرمت عليهم ما أحللت لهم، وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا».

الفطرة هنا هي فطرة الإسلام،
كما في صحيح مسلم من رواية الأعمش «ما من مولود يولد إلا وهو على الملة»،

وفي رواية أبي معاوية عنه: «إلا على هذه الملة، حتى يبين عنه لسانه»،
وهي الفطرة التي فطرهم عليها يوم قال: (ألست بربكم، قالوا: بلى)،

وقوله صلى الله عليه وسلم: «فأبواه يهودانه وينصرانه» يعني أنهم يغيرون الفطرة،
والدليل أنه شبّه ذلك بالبهيمة التي تولد مجتمعة الخلق لا نقص فيها،
ثم تجدع بعد ذلك، فالعيب حادث طارئ.

والإشارة إلى الولادة على الفطرة يعم جميع الناس،

وحديث عياض صريح في ذلك،
أن اللَّـه سبحانه خلقهم على الحنيفية، وأن الشياطين اجتالتهم بعد ذلك.

قال المفسر ابن عطية: «الفطرة هي الهيئة التي في نفس الإنسان، التي هي ُمعدة ليستدل بها على ربه»، أي أنها السلامة من الاعتقادات الباطلة والقبول للعقائد الصحيحة.
وفي تفسير قوله تعالى: (فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة اللَّـه التي فطر الناس عليها)
قال العلامة ابن عاشور: «أي فأقم وجهك للدين الحنيف الفطرة، فالفطرة هنا جملة الدين، وما فُطر وخُلق عليه الإنسان ظاهرًا وباطنًا، أي جسدًا وعقلاً، فسير الإنسان على رجليه فطرة جسدية، ومحاولة مشيه على اليدين خلاف الفطرة، واستنتاج المسببات من أسبابها والنتائج من مقدماتها فطرة عقلية، ومحاولة استنتاج الشيء من غير سببه خلاف الفطرة،

ومعنى وصف الإسلام بأنه الفطرة أن الأصول التي في الإسلام هي من الفطرة،


- الطاهر بن عاشور: أصول النظام الاجتماعي في الإسلام/ 16.
2- درء تعارض العقل والنقل 8/361.
3- مالك بن نبي: وجهة العالم الإسلامي/55.
4- ابن عاشور: أصول النظام الاجتماعي في الإسلام/21.

(09-07-2011, 01:45 PM)zaidgalal كتب:  وهذا كتاب جاستون باريت باحث متقدم في مركز علم الانسان والعقل في جامعة أوكسفورد:

هذا ليس ما نتحدث عنه ولا تحاول الإلتفاف والتدليس كعادتك

العالم يقول :- god

أى بحث الإنسان عن إله خلق كل شئ يحيط بهم

ولم يذكر البحث عن الله ( الإله الإسلامى )

ولم يذكر أن فطرته تكون الإسلام

هناك حوالى 2000 ديانة حول العالم

كلا منهم يؤمن بوجود إله مختلف عن الآخر

فهو يذكر :-
========
"العقول الناشئة بشكل طبيعي للأطفال تجعلهم يميلون للايمان في خلق الاهي و تصميم ذكي
بدل التطور فهو غير طبيعي للعقول البشرية و صعب التقبل و الاستيعاب.

لم يذكر الإسلام
بأنه هو دين الفطرة
وأن الطفل يولد مسلم
ومؤمن بالإله الإسلامى

كما يدعى علماؤك وتدعى انت

(09-07-2011, 01:45 PM)zaidgalal كتب:  هل اقتنعت الآن أنك لا تقرأ ولا تبحث ولا تنقب ومن ثم لا تستنتج وأنتم لا تصلحون إلا في النسخ واللصق فقط لا غير.

شئ واحد فقط هو الذى أقتنع به دائما :- هو الإفلاس الفكرى لكل مسلم

هذا هو التعريف اللاديني الذي نسخته أنت ولصقته لنا:



وتنكر الفطرة في الإسلام أن الولد يولد مؤمنا بالله / بالخالق:



والبحث الذي وضعته لك يؤكد أننا لو وضعنا أطفال بالغابة سيبحثون عمن خلقهم وخلق لهم كل ما يتمتعون به.

والفطرة هي أن يعرف الإنسان منذ نشأته بوجود خالق:

لسان العرب (5 / 55) :
والفِطْرةُ ما فَطَرَ الله عليه الخلقَ من المعرفة به

هذه هي الفطرة التي أثبتتها البحوث التي أثبتت تهاوي التعريف اللاديني الذي يمسخ الإنسان ويحصره في مجموعة غرائز لا حراك له ولا إحساس ولا خيال.

(09-07-2011, 04:30 PM)zaidgalal كتب:  هذا هو التعريف اللاديني الذي نسخته أنت ولصقته لنا:



وتنكر الفطرة في الإسلام أن الولد يولد مؤمنا بالله / بالخالق:



والبحث الذي وضعته لك يؤكد أننا لو وضعنا أطفال بالغابة سيبحثون عمن خلقهم وخلق لهم كل ما يتمتعون به.

والفطرة هي أن يعرف الإنسان منذ نشأته بوجود خالق:

لسان العرب (5 / 55) :
والفِطْرةُ ما فَطَرَ الله عليه الخلقَ من المعرفة به

هذه هي الفطرة التي أثبتتها البحوث التي أثبتت تهاوي التعريف اللاديني الذي يمسخ الإنسان ويحصره في مجموعة غرائز لا حراك له ولا إحساس ولا خيال.

كل هذا إفلاس وتدليس وخارج ما نتحدث عنه

السؤال :- ما علاقة الفطرة بالإسلام ؟؟؟

كما ورد فى الثانية :- 32 من الفيديو

ما علاقتها بالإسلام

وتدليسك بقيام عالم نفس بتحليل سلوكيات لبعض الصغارأثبتت أنهم يبحثون عن الله ( الإله الإسلامى )

تدليس أيضا

كما يفعل علماؤك ويذكرون بأن الإسلام هو دين الفطرة

لأنه ذكر كلمة إله بوجه عام وليس بوجه خاص يتمثل فى إله الإسلام

أطالبك بالكف عن الإلتفاف فهو لن يجدى نفعا هنا