حتى هذه اللحظة مش عارف ولا قادر افهم ولاد الوسخة دول بيقدروا يتقلبوا كالحرباء بهذه السرعة والله اشك ان الحرباء متقدرش تنافسهم في هذا التلون المعرص سمير رجب اللي كان عامل جاكوزي في مكتبه ايام رئاسة تحريره للجمهورية واحد من ولاد الشراميط المتلونين من مقاله اليوم تحس انه كان عايش طول عمره في نضال وطني ضد العائلة الحاكمة للاسف الشديد ابن الكلب كان كاتب مقال يوم 2 يناير يمجد فيه اسرة مبارك وقد اية انها اسرة بسيطة ومتواضعة ولاتفهم في حياة رجال المال والاعمال ولاتعرف طريق النوادي الراقية ولا المطاعم العالمية المنتشرة بالتجمع الخامس وانهم فلاحين بسطاء من محافظة المنوفية ولكن للاسف ولاد الكلب رفعوا الارشيف بتاع الجمهورية باكمله من الخدمة حتى لايذكرهم احد بنفاقهم

بعد الاستعانة بجوجل باي مقاله للمدعو سمير رجب وجدت احد المدونين ناشر مقاله له من سنة 2005 اي العام التي بدات به حركة كفاية وهذا هو مقاله اليوم بالجمهورية
==============
2005

هذه المجموعة المتنافرة التي أطلق أفرادها علي أنفسهم اسم "كفاية" والذين يظهرون علي الشاشات الفضائية التليفزيونية إياها.. ليرددوا عبارات مثل "أحلي من الشرف مفيش".. ويوجهوا سهامهم الضالة المسمومة إلي كل صورة مضيئة. وكل وجه مشرق علي أرض مصر.. والذين يدعون زوراً وبهتاناً أنهم يسعون للإصلاح.. و.. و..!!
أعود لأقول إن تلك المجموعة المتنافرة قد ضمت الشيوعي مع الناصري مع "الإخواني" بزعم أنهم يشكلون كياناً واحداً رغم اختلاف الاتجاهات.. لكنهم في الواقع ينكرون قلة عددهم ويتناسون أنهم اجتمعوا علي "الشر" وعلي نشر دعاوي الزيف. والضلال بهدف إخفاء حقيقة سلوكياتهم وطبيعة "أخلاقهم" التي يندي لها الجبين..!!



تنشر "الجمهورية" اليوم علي صفحتها الأولي واقعة.. أحد أطرافها "قطب" من أقطاب كفاية "الحرة".. الذي كان يتحدث منذ أيام عبر إحدي الشاشات التليفزيونية مهاجماً شعب مصر.. ومتهماً إياه بالخنوع والاستسلام.. ومطالباً بضرورة مقاطعة الاستفتاء علي تعديل المادة "76" من الدستور المقرر إجراؤه غداً!!
هذا "المناضل".. التليفزيوني والسياسي "الألمعي" والممثل الذي فقد ظله والذي ركب موجة الشيوعيين تارة ثم الناصريين تارة أخري.. ثم مارس طقوس عبدة الشيطان تارة ثالثة.. هو الممثل "عبدالعزيز مخيون" الذي وجدوه مضرجاً في دمائه أمس والذي أخذ يولول. ويصيح متهماً أجهزة الأمن بمحاولة اغتياله بسبب "كفاحه" من أجل الديمقراطية. والحرية. والدفاع عن حقوق الإنسان.. وما إلي ذلك من كلمـات "كبيـرة" لا يعـرف لا هـو ولا باقي "فرقته" عنها شيئاً..!!
علي الفور بدأت التحقيقات.. لاسيما أن أي جهاز من أجهزة الأمن لا يعنيه مخيون. أو غير مخيون. أو قنديل. أو عبدالحليم.. بعد أن كشفتهم الجماهير وعرفت نواياهم. وسرائرهم المريضة..!
هذه التحقيقات أثبتت.. أن "الأخ" مخيون نائم في العسل.. وأن زوجته الطبيبة "المحترمة".. علي علاقة بعامل يقوم بتوصيل الطلبات "للمنازل" وأنها التي سلمته مفاتيح الباب الخارجي للمنزل. وأيضاً مفاتيح شقة "الزوجية" التي اعتاد التردد عليها بينما عم "مخيون" يخرج في المظاهرات. ويمسك باللافتات. ويوجه الشتائم والسباب لأبناء وطنه من خلال قنوات الجزيرة. و"الحرة" وهي القنوات التي تخصصت ـ للأسف ـ في الإساءة إلينا.. علماً بأنهم يعرفون بأن مصر كانت وستظل ـ بإذن الله ـ صاحبة الريادة الحقيقية والأصيلة في شتي مجالات الحياة..!
طبعاً.. ليس في كل مرة تسلم الجرة كما يقول المثل.. فقد فوجيء الممثل "المغمور" ذات ليلة بالشاب هيثم عامل توصيل الطلبات للمنازل داخل غرفة نومه.. لكن نخوة الرجال لم تحركه.. فاكتفي بضرب زوجته سحر "قلمين" علـي وجههـا.. ثم سـرعان ما استسلم الاثنان للنوم فوق فراش واحد..!!



يبدو أن "الست الطبيبة".. كانت تتمني في أعماق نفسـها أن يثور "عم مخيون" أكثر أو أن يشتد عقابه لها مثلما يحدث أحياناً إزاء بعض التصرفات "الهايفة" من جانبها.. فاتفقت مع "هيثم" علي أن يخلصها ويخلصه من هذا الرجل الذي تعود طـوال حياتـه أن يتكـلم أكـثر مما يفعل.. ليتربص هيثم "بمخيون" حتي حدث ما حدث.. وتفجرت الفضيحة..!



في النهاية أوجه سؤالاً واحداً "للأستاذ" عبدالحليم قنديل مؤسس حركة كفاية أرجو أن يجيب عليه بكل حيادية. وموضوعية. وبعيداً عن أية مؤثرات داخلية أو خارجية:
ما رأيك في حكاية عبدالعزيز وهيثم وسحر.. و.. وكفاية

=============
1 - 3 - 2011

سمير رجب
E-mail:samirragab@eltahrir. Net
أعتقد أنه لا توجد شفافية أكثر من أن يصدر المستشار الدكتور عبدالمجيد محمود النائب العام قرارا بمنع الرئيس السابق مبارك وزوجته ونجليه علاء، وجمال وزوجتيهما وأبنائهما القصر من السفر.. وأيضا التحفظ على جميع أموالهم، وممتلكاتهم فى البنوك..!
ثم.. ثم.. وذلك هو الأهم.. أن تحدد أولى جلسات محاكمتهم يوم 5 مارس الحالي.. أى بعد أيام قليلة..!
لعل هذا أبلغ رد على الأصوات التى يزعم أصحابها بأن المستشار عبدالمجيد محمود من نتاج النظام السابق وبالتالى ليس مستبعدا أن تتأثر قراراته لأسباب.. أو لأخرى..!
بصراحة.. تلك أقوال مرسلة لها ألف رد، ورد.. إذ يكفى أن الرجل كانت له مواقف بالغة الحيادية والنزاهة طوال فترة وجود هذا النظام.. وطالما فاجأ الرأى العام ببعض تلك القرارات "غير المتوقعة" والتى لم تكن ترضى هيئة الحكم..!
فى نفس الوقت.. فإنه يحسب للنائب العام مبادرته بالتحقيق، والقبض على أهم عمد النظام حتى قبل تنحى مبارك.. أمثال أحمد عز، وأحمد المغربى، وزهير جرانة، وحبيب العادلى..!
يعني.. القانون بالنسبة للمستشار عبدالمجيد محمود.. هو الذى يسود دائما بصرف النظر عن الأشخاص، أو المراكز، أو الجاه، أو السلطان.. مع الأخذ فى الاعتبار.. بأن كل تلك الميزات قد زالت فى لمح البصر.. بما يعطى العظة، والعبرة.. لكل إنسان فوق ظهر هذه الأرض..!
***
أما ما يتعلق بالثروة الطائلة لأسرة مبارك.. فأحسب أن الذى سعى إليها حثيثا.. وفكر.. وتدبر.. وأخذ يبتكر الأساليب.. ويتفنن فى إيجاد الثغرات التى ينفذ منها.. هو جمال الذى فاقت طموحاته.. كافة الحدود.. والذى كان يؤمن.. بأن الثروة لابد أن تدعمها السلطة.. من هنا فرض على أبيه إشراكه فى حكم مصر.. حتى أصبح ساعده الأيمن.. فضلا عن نشاطه الحزبى الذى تمثل فى لجنة السياسات.. أو المجلس الأعلى للسياسات.. الذى ضم إليه العديد من رجال الأعمال والذين طالما تباهى كل منهم بانضمامهم إلى هذه اللجنة، أو ذلك المجلس على أساس أنهما الطريق الأفسح للوصول إلى ما يبتغون دون عناء.. أو تعب..!
نعم.. لا يمكن إنكار دور علاء أيضا.. لكنه كان يؤدى هذا الدور فى صمت.. وبلا ضجيج.. أو "صياح" مكتفيا بما يدخل جيبه من أموال بصورة شبه يومية.
***
على أى حال.. إن ما كشفه تسلسل الأحداث.. ليس فى مصر فحسب.. يؤكد أن الحكام العرب كانوا فى حاجة بالفعل.. إلى ثورات.. وثورات.. وليس ثورة واحدة فقط..!
ولنضف على سبيل المثال.. معمر القذافى وأولاده وعلى رأسهم الوريث "سيف الإسلام".. الذى منح جامعة بريطانية مليونين ونصف مليون جنيه استرلينى مقابل حصوله على الدكتوراة..!
والغريب أن المشرف على الرسالة.. أخذ.. يعدد مآثر سيف الإسلام.. وكيف أنه قدم بحثا "عظيما.. خارقا"..!
وعندما قامت الدنيا فى ليبيا.. هرعت الجامعة لترد "الهدية" التى قدمها ابن الزعيم..!
***
وطبعا الحال هو نفس الحال فى تونس.. – كما شهدنا، وسمعنا – مثله بالضبط فى اليمن الذى ينتظر شعبه.. سقوط "الرئيس"..!!
رحمتك يا رب.

شوف يا وضاحو يا عزيزي
رغم أني كنت أريد أن أشير الى هذه الظاهرة المرعبة والمشينة
الا أني أعلمك بدون عتاب
أنك صددت نفسي عن أكمال ما عرضته
عارف ليه ؟؟
لأن قضيتك عادلة ولكن عرضها بهذه العبارات النابية
جعلتني أحجم عن الاستمرار
مش عارفة ايه المعضلة أن الشباب لا يكتب بدون التطعيم والتطريز بالسباب والشتائم والألفاظ النابية ..؟؟؟
أنا بأقولها لك لأنك تعلم كم أعزك ..
الا تعلم بأن هنا سيدات وأمهات وأنسات ... تجرح مشاعرهن هذه الألفاظ ....
فاهم ؟؟؟ هاا
و ........................أنا مخصماك ....

هو احنا في منتدي اسلامي وانا مش واخد بالي

اسلامي ايه بس ؟؟؟
هو الناس اللي تتأذى من قراءة ألفاظ متدنية لازم تكون من الاسلام ؟؟؟
تقدر تتلفظ بهكذا تعبيرات أمام الست الوالدة ؟؟؟

خطوط فاصلة
سمير رجب
E-MAIL: SAMIRRAGAB@ELTAHRIR.NET

يوم 19 مارس الحالي.. سوف يكون تجربة جديدة وفارقة في مصر.
انظروا كم من استفتاءات أجريت منذ ثورة يوليو 1952 وكم من نتائج زورت.. ولقد تندرت سجلات التاريخ كثيرا بنسبة ال 9.99 * المائة التي كان يحصل عليها الرؤساء السابقون والتي أخذت تتراجع رويدا.. رويدا.. لتصبح 99.92% * المائة!!
***
طبعا.. لم يكن أحد من المصريين يتوجه إلي صناديق الاقتراع.. فلماذا يضيع وقته.. ويبدد جهده فيما لا يفيد؟
النتائج معروفة مسبقا.. وطالما الرئيس يجلس فوق مقعده.. فلا أحد يستطيع "زحزحته"!
حتي عندما جاءت تمثيلية خوض أكثر من مرشح لانتخابات الرئاسة.. نظر إليها الناس باستخفاف وهم يمطون شفاهم.. فالمنافسون يعرفون مسبقا.. أنهم مجرد ديكور وقد عبر أحدهم عن الموقف بالاعلان عن عدم منح صوته لنفسه!
***
الآن.. نحن جميعا متوقعون.. بأن نسبة المشاركة في الاستفتاء علي التعديلات الدستورية المقترحة سوف تكون غير مسبوقة وبالفعل هي ليست مسبوقة.. فمن منا كان يشغل باله بإجراءات وحوارات ومسرحيات لا تقدم ولا تؤخر في شيء!
لقد تم تعديل المادة 76 من الدستور التي وضعت عقبات وعراقيل وصعوبات جمة أمام ترشيح رئيس الجمهورية بحيث لم تكن الشروط تنطبق سوي علي شخصين اثنين ورغم ذلك ملأوا الدنيا صياحا بنتائج الاستفتاء المعبرة عن رغبات الجماهير!
أي جماهير تلك!
..وأي رغبات!
بل وأي استفتاء هذا؟؟
***
يوم 19 مارس سوف يذهب الناس إلي صناديق الاقتراع وهم موقنون بأنهم يصنعون حاضر ومستقبل بلادهم.
لا صوت يعلو فوق صوتهم.. فهم أصحاب المصلحة الحقيقية.. وهم الذين يقررون ويكتبون ويقرأون.
تصوروا.. أنا شخصيا متفائل بأنه بعد الانتهاء من أول استفتاء خلال الحقبة الزمنية الحالية لن يكون بيننا في مصر أمي واحد.
هل تعرفون لماذا؟
لأن أي مواطن لن يقبل علي نفسه أن يوصم بهذا العار إذ كيف يكون له دور ايجابي ومؤثر في الحياة وهو غير قادر علي أن يتفاهم مع الورقة والقلم مع الأخذ في الاعتبار بأن عصرهما يكاد يولي بعد سيطرة الكمبيوتر وتوابعه من انترنت وفيس بوك وتويتر وما إلي ذلك!
***
في النهاية تبقي كلمة:
إنها مصر الجديدة بكل ما تحمله الكلمة من معني!
لكن.. أكرر.. ولكن:
إنها تحتاج إلي بذل أكبر قدر من الجهد والعمل فلا تقدم بغير انتاج ولا حرية بغير رصيد حقيقي.. يوفره الرجال.. كل الرجال دونما تمييز أو تفرقة بين واحد وآخر

---

=========
لقد تم تعديل المادة 76 من الدستور التي وضعت عقبات وعراقيل وصعوبات جمة أمام ترشيح رئيس الجمهورية بحيث لم تكن الشروط تنطبق سوي علي شخصين اثنين ورغم ذلك ملأوا الدنيا صياحا بنتائج الاستفتاء المعبرة عن رغبات الجماهير!
============
ابن الكلب كان بيقول قبل 25 ان المادة 76 جعلت كل مصري يشعر انه من الممكن ان يكون رئيسا حتى لو كان مولود في زينهم انا اتذكر مقاله له من اكتر من اربع سنين وهو بيتغني ان الرئيس الحالي مبارك الديمقراطي نقش اسمه باحرف من دهب لانه جعل من امنيات اطفال زينهم العشوائية يحلمون بان يكونوا حكاما لمصر يوما في الايام لانهم عاشوا في ظل المادة 76 الجديدة