رأي متهافت فيه إقحام وخلط بين اللغوي والاصطلاحي

الأحزاب مندوب إليها، وتأسيسها والعمل عليها وفيها هو من طرق طاعة الله عز وجل، ووجود حزب واحد في الأمة على الأقل هو فرض على الكفاية، يأثم المسلمون إن تركوه جميعا.

اقتباس:أن هناك حزب واحد فى الدولة هو حزب الله وهو المسلمين مصداق لقوله بسورة المائدة:
"ومن يتول الله ورسوله والذين أمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "

الحزب هنا هو الانتماء الديني أو التحالف العسكري،

اقتباس:والملاحظ أن الله يستعمل كلمة الأحزاب دوما فى القرآن فى الأقوام الكافرة فمثلا يقول فى سورة ص:
"كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد وثمود وقوم لوط وأصحاب لئيكة أولئك الأحزاب إن كل إلا كذب الرسل فحق عقاب "
ونلاحظ هنا أن الأحزاب معاقبة
وحتى عندما عبر عن الكفار فى غزوة الخندق المعروفة قال عنهم الأحزاب وفى هذا قال فى سورة الأحزاب :
"ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله "
ومن هنا نعرف أن الأحزاب محرمة فى القرآن لأن الأصل فى الناس أنهم كانوا أمة واحدة وكان يجب أن يظلوا هكذا طاعة لدين الله ولكن بعضهم أبى إلا أن يتميز على الأخرين بمميزات جعلته يخترع الأديان الضالة حتى يبرر هذه المميزات التى لم ينزل الله بها سلطان

مادامت تسمية الأحزاب تطلق على التحالفات العسكرية والدينية،
إذن فلنسمي الانتماءات السياسية أي إسم غير " الحـــزب" ،
" كالتنظيم" أو "المجموعة" أو "التحالف" ،

ولنسمي الانتماءات الدينية " أحـــزاب "،
كما أطلقنا على الجماعات والانتماءات الشخصية " شـــيـع "

وماذا تقترح علينا أخ رضا...؟

أن ننظم إلى حزب الله بقيادة حسن تصرالله...؟

وماذا تقترح علينا أخ رضا...؟

أن ننظم إلى حزب الله بقيادة حسن نصرالله...؟

النصارى هم الذين ورطونا في هذه المصطلحات فاللغة العربية الحديثة التي صنعها موارنة لبنان وكهنة الارساليات التبشيرية هي لغة اخرى غير لغة القرآن وكانوا يرومون بذلك ادخال المسلمين في تناقض بين لغتهم التي صنعوها في مخابر الارساليات ولغة القرآن وها هو قد حدث الذي حدث
كان على المسلمين ان يجعلوا لغة القرآن مقدسة وسرية على غرار اللغة السنسكريتية وألا يطلع عليها احد من المشركين وأن يتركوا العاميات هي لغات الشعوب في حياتها اليومية ومؤسساتها الاقتصادية والعلمية
لكنهم فرطوا في اللغة العربية لغة الوحي وجعلوها لغة خمريات ابي نواس ولغة مسامرات الندامى الفسقة
أعوذ بالله

المعلوم من الواقع المعاش ان افضل طريقه لادارة الدوله هي نظام الانتخابات الدوريه،

والمعلوم ايضا ان افضل تطبيق لها هو مايطبقه الغرب الابيض الكافر،

المطلوب منا ان نصل الى ماوصل اليه هؤلاء ثم نضيف مالدينا، ان كان لدينا مانضيفه، فكوننا على دين اخر لايعني اننا مخلوقات اخرى، والغالب ان مابيننا من المشتركات هو اكبر بكثر من الاختلافات،

اخيراً وليس أخراً ماوصل اليه الغرب الابيض الكافر كان بطريق التجربة والخطاً، وهي طريقه مضنيه جداً، اما نحن فنرى النتيجه واقعاً امامنا على عكس تماماً حينما بدأ الفرنسيون والهولنديون هذا التوجه، كانوا هم والعالم بأكمله تحت دكتاتوريات عمياء صماء، فإن كنا نتجادل بعد كل هذه العقود من الحريات والنجاحات المبهره والتوجه الانساني الذي وصلت خيراته الى بلداننا، فإننا نستاهل الحرق بقاز،

أخراً وليس اخيراً طرحك اسلامي شرقي بامتياز فقد طرحت نشاط معين على انه مشكله الا انك لم تطرح البديل، هل البديل هو ترشح المستقلين فقط، وهل هذا سيمنع المرشحين من تلقي الدعم او حتى سيمنع تشكيل الاحزاب، واذا كانت هناك مشكله معينه مترافقه مع تشكيل الاحزاب لما لا تستهدف المشكله بعينها، الطرح كله غير واضح، يبدو انك كما اوضح الزملاء بنيته على الاستخدام المشترك لنفس المصطلح،

شيشنوق، يبعثلك مثل ما بفكري...

ما هو الحزب في الإصطلاح، وهل له أصل مرادف في اللغة؟

الحزب كما أراه، هم جماعة من الناس اجتمعوا حول أمر يريدون إيجاده في الواقع.

ولأنه غير موجود في الواقع، فهو موجود في أذهانهم، أي أنه فكرة يراد ترجمتها إلى واقع.

ولأن الفكرة هي سبب وجود الحزب، ولأن الحزب يتعرّف بفكرته لا بأفراده، ولأن الفكرة سابقة في الوجود على الحزب، ويلزم من وجودها وجوده ومن عدمها عدمه، لذا سأعدل التعريف قائلا،

الحزب هو فكرة اجتمع حولها أفراد يريدون إيجادها في الواقع المعاش.

وهذا التعريف ينطبق أيضا على الأمة بمعناها الخاص، والذي لا يعني هنا الأمة العامة الكبيرة مثل الأمة الإسلامية أو غيرها. بل هو الأمة الخاصة من الناس.

قال تعالى
(ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون)

والخطاب الموجه بصيغة الأمر وفق لام الأمر إنما هو للأمة الإسلامية بوصفها أمة، فهو هنا يطلب من الأمة أن يكون فيها أمة، وجعل أمة منكرة للدلالة على وجود أي أمة، أو أكثر من أمة، في الأمة الإسلامية، وجعل الفكرة الجامعة لهذه الأمة المطلوب وجودها في الأمة هي الدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والخير في القرآن حين يعرّف فإنما هو الإسلام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يستلزم العمل المجتمعي بما في ذلك العمل السياسي.

وجود الأحزاب المبنية على الأساس الإسلامي في الأمة الإسلامية فرض كفائي، إن قام به عدد كانوا هم المفلحون وسقط الإثم عن البقية، وإن لم يقم به أحد أثمت الأمة جمعاء. ولا يعني قيام مجموعة من المسلمين بهذه الفريضة وإسقاطهم إثمها عن الأمة أن الإثم الثاني الكبير الذي يتمثل بتغييب الإسلام عن الواقع المعاش قد سقط عن الأمة وعن هؤلاء العدد أيضا.

الآية السابقة تفرض وجود الأحزاب، وتشرعن تعددها أيضا، وتوضح الأسس التي من الممكن إقامة هذه الأحزاب عليها.

أول حزب إسلامي من الممكن أن ألاحظه في التاريخ الإسلامي هو حزب الصحابة في الفترة الممتدة بين الجهر بالدعوة وحتى السنة السادسة من خلافة عثمان. بعد ذلك انفرط الحزب عددا وبقي فكرة، وعلى ما أعلم فلم يتم إعادة التجمع حولها لفترة طويلة من التاريخ.

اقتباس:شيشنوق، يبعثلك مثل ما بفكري...

***************************
خلدون افندي القلوب عند بعضها واللي بفكري ح يوصل قبل اللي ف فكرك ::هههههههههههههه وبالتاكيد حضرتك مؤمن ومقتدي بالحديث الشريف : لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مل يحب لنفسه .... وانا اخوك طبعا ... مع ان سيدنا المسيح زودها شوي فقال : احبوا لاعنيكم
******************

اقتباس:أول حزب إسلامي من الممكن أن ألاحظه في التاريخ الإسلامي هو حزب الصحابة في الفترة الممتدة بين الجهر بالدعوة وحتى السنة السادسة من خلافة عثمان. بعد ذلك انفرط الحزب عددا وبقي فكرة، وعلى ما أعلم فلم يتم إعادة التجمع حولها لفترة طويلة من التاريخ.

وهذا هو الحزب الذي ينتظر له الميلاد على يد الاسلام السياسي الوهابي البنلادني التفخيخي تبع نصر اللات and co
***
وحدووووووووووووووووووووووووووه
حييييييييييييييييييييييي
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

:15:

برحمة ضميرك يا شيشنوق

قريت شي من يللي أنا كتبته؟

بعدين خذلك لون واضح حتى نعرفك،

مرة ضد النصارى، مرة مسيحي، شو النتيجة؟

شي ثاني،

أنت ليش مفترض أن كل شيء مرده إلى الإسلام فهو شر بالضرورة؟ هل هو مصداق قوله تعالى (قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر)؟