كسمك ياعبيط يابن الهبلة

الاخ الفاضل رضا البطاوي,

كس امين امك

الجماعات المتشددة في سيناء قديمة ... و كانت تعمل ضد الجيش المصري ايضا في فترة وجود مرسي بل و قبل وصوله ، وصفها بأنها جماعات على الانترنت فقط بعيد جدا عن الواقع.

تحية طيبة..

(11-20-2013, 10:19 PM)رضا البطاوى كتب:  
التنظيم بالقطه هو اختراع انترنتى من قبل الجهة الرسمية التى تقوم باغتيال جنودها وضباطها بغرض دفع الناس للخروج للمطالبة بفرض حالة الطوارىء مرة ثانية

من غير المعقول أن يكون الهدف من قتل الجنود هو دفع الناس لقبول تجديد حالة الطوارئ لعدة أسباب:
١) أن تجديد حالة الطوارئ ليس مستحيلا و لن يلقى ممانعة كبيرة من الشعب لدرجة تجعل السلطة تقتل جنودها.
٢) أن عمليات قتل الجنود المصريين كانت موجودة فى زمنى مبارك و مرسى.
٣) أن أول من أعلن بأن عمليات القتل فى سيناء ستنتهى فور رجوع مرسى هو محمد البلتاجى.
٤) أن خطابات التحريض على قتل من يخرج متظاهرا على مرسى فى ٦/٣٠ كانت واضحة من ضيوف مرسى ذوى الماضى الإرهابى و التكفيرى فى الصالة المغطاة و الذين استقبلهم بالأحضان مثل عبد الماجد و عبد المقصود و حجازى و الزمر: (قتلانا فى الجنة و قتلاهم فى النار)، (اللى حيرش مرسى بالميه حنرشه بالدم).. و غيرها! و كذلك خطاباتهم الإرهابية من فوق منصة رابعة و من ثم فنسبة القتل لهؤلاء أولى

(11-20-2013, 10:19 PM)رضا البطاوى كتب:  وهى خطة محكمة من قبل قيادة الجيش التى وجدت نفسها بالأمس وقد فقدت معظم من أيدوها فى 30 يونيه فقد قامت كثير من القوى المؤيدة للانقلاب سابقا بالتظاهر ضده فى محمد محمود واشتبكت مع قوات الشرطة مما أدى لسقوط قتيلين وعشرات الجرحى وهتفوا ضد السيسى ومحمد ابراهيم والببلاوى قادة الانقلاب

هذا ليس صحيحا.. الهتاف كان ضد الحكم العسكرى و ليس ضد ٦/٣٠ .

(11-20-2013, 10:19 PM)رضا البطاوى كتب:  ومن ثم قيادة الجيش الانقلابى لم تعد تواجه الآن فقط ما يسمى القوى الاسلامية وإنما أصبحت تواجه أيضا الحركات الثورية والشبابية وبعض الأحزاب

هذا ليس دليلا على وقوف الحركات الثورية و الأحزاب ضد ٦/٣٠ بل ضد العودة لسيطرة و حكم الجيش
تحياتى

(11-20-2013, 10:19 PM)رضا البطاوى كتب:  التنظيم بالقطه هو اختراع انترنتى من قبل الجهة الرسمية التى تقوم باغتيال جنودها وضباطها بغرض دفع الناس للخروج للمطالبة بفرض حالة الطوارىء مرة ثانية