كنت أتابع برنامج بلا رتوش على قناة الرافدين، وهو برنامج يعنى باللقطات النادرة وأشباه ذلك من النوادر...

اللقطة كانت لهرة تشعر بأمومة استثنائية تجاه أفراخ ترعاهم مع أولادها!

جملة من الصيصان الوادعة تجلس آمنة مطمئنة إلى هذه الهرة لدرجة أن المعنيين جربوا عزل الأفراخ عن الهرة ليوم واحد فامتنعت عن الطعام وباتت تموء كثكلى فقدت أولادها!

وحين أعادوهم إليها عادت لها بهجتها وألفتها!

ما صلة هذا بهذه اليهودية؟ لست متأكد تماما!

غير أن كلام الزميل جورو يستحق الإشادة وخير الكلام ما قل ودل...

لماذا كان اليهود يجدون ملاذهم طوال القرون (الرجعية المظلمة) في عقر دار الإسلام، بمصر والعراق واليمن والمغرب وسورية ووو

هل استجد شيئ ما بعد 1948؟

هل تفاعلوا مع هذا الجديد؟

هل كان تفاعلا إيجابيا؟

كم تمثل نسبة هذه المصرية -إن صحت قصتها- بالنسبة لباقي اليهود؟

هل الشذوذ عن القاعدة يلغي القاعدة؟

واسلموا لود واحترام:wr:

Arrayلماذا كان اليهود يجدون ملاذهم طوال القرون (الرجعية المظلمة) في عقر دار الإسلام، بمصر والعراق واليمن والمغرب وسورية ووو

هل استجد شيئ ما بعد 1948؟

هل تفاعلوا مع هذا الجديد؟

هل كان تفاعلا إيجابيا؟
[/quote]

قبل الـ 48 أو بعد الـ 48 يا أخ إسماعيل، الناس تعيش في خير ولا يشين علاقاتها شيء سوى فساد النفوس. لي صديق يهودي مصري يقول لي إن أكثر الناس تقف إلى جواره من أصدقاءه ليسوا إلا مسلمين. طوال سنين الدراسة ظن الكثيرون أنه مسلم. هو لا تفرق معه. وعندما يزور مصر حالياً جميع أصدقاءه من المسلمين وجميع من يقومون باستضافته أسماءهم ليست إلا أحمد ومحمد وهم مسلمون كغيرهم من أبناء البلد في غالبيتهم في مصر.. لو قرأت كتاب أندريه شوراقي وحواره مع الكاردينال دانييلو ستجده يمتدح ما قام به المسلمون في صالح اليهود حيث أعطوهم أراضي وأعطوهم وأعطوهم في وقت كانت الكنيسة تطاردهم فيه في أسبانيا في محاكم التفتيش.

نعم، اليهودي يتفاعل مع الجديد والقديم بشرط أن تكون نفوس الناس جميعاً صافية وتتجرد من التحيز قدر المستطاع ولو أنه أمر صعب.

وفي النهاية، لا يهمني أن فلان مصري أو يهودي أو أي عرق أو دين ولكن المهم عندي أولا وأخيرا أنه بني آدم ويفكر في غيره على أنه بني آدم وبس.

Arrayلمَ يتم الربط بين اليهود و الإسرائيليين؟[/quote]

لا ابدا ............ لا يوجد ربط !!

لأني لا أكره اليهود أشعر بالرثاء لهذه العجوز ولكن القصة فيها إن وإن كبيرة أيضا

يا حرام ، بعد 50 سنة نتذكر مآسي اليهود المشردين من مصر ؟
ومع الزميل إسماعيل أحمد ، الموضوع متاجرة رخيصة باسم الإنسانية . عجوز في مشفى أمريكي لا تستدعي كل النشيج الذي تبيعه لنا كاتبة المقال .


Arrayنعم للتصعيد الانساني ! لا للتمييز العرقي او الديني اينما كان و ضد اي كان بسبب لونه او عرقه او دينه ! [/quote]

بدون زعل يا زميل . حبذا لو تضيف إلى لاءاتك لاءات لعدم التمكييز الوطني و والاقليمي والسياسي الواضحة في مواضيعك .