اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
يختار من المفسدين قوما يخلفونهم في الأرض؟!! يعني آدم عليه السلام كان من أولئك المفسدين؟!!

أظن انني أوضحت المقصود من المفسدين في الرد رقم 26 في الصفحة الثالثة من هذا الشريط. وقلت ان الله يستثني من يشاء.

لا علاقة لنا بما كتبت سابقا، إنما علاقتنا بما كتبت عن أبينا آدم عليه السلام إذ تجعله من نسل الفاسدين!!!

سبحان الله!! يصطفي الله المفسدين ويفضلهم على كثير ممن خلق تفضيلا!!

على فهم جراند باشا طبعا!!

اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
(وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا)

هذه الآية ما خصت برا ولا فاجرا وما ميزت مؤمنا ولا فاسقا، فما تقول فيها؟

هل انت فهمت من هذه الاية ان الله أمات بني آدم بعد ان اشهدهم على انفسهم؟

سلامة فهمك!

هات أفهمنا ما فهمت يا فهمان!

(وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا)

الاخ الدارقطني، ببساطه لايوجد شاهد في هذه الاية يشير الى موت أبناء آدم بعد ان اشهدهم الله على انفسهم؟ بإمكانك ان تفترض انهم ماتوا. ولكن الافتراض شيئ وماتقوله الاية شيئ آخر!

وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم: أي استخرج الله ذرية بني آدم من ظهور آبائهم.

وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا: وهذا الشطر من الاية قريب مما قاله الله في سورة الروم (فطرة الله التي فطر الناس عليها).

وبما ان (اشهادهم على انفسهم) حصل بعد استخراج الذرية من اصلاب آبائهم، فان الآية تبدو مرتبطة بولادة الطفل. في اللحظة التي يولد فيها الطفل، يشهده الله على نفسه (بطريقة غير معلومة).

هذا ما يقوله ظاهر الاية. ولا علاقة للآية بالموت مرتين!

"قالوا ربنا ((أمتنا اثنتين واحييتنا اثنتين))"

الموت يقع على الجسد. والروح لاتموت. وعندما تقول الاية "أمتنا اثنتين" يعني انك كنت حي وأماتك الله. كان بإمكانك ان تجادل في معنى الموت اذا كان المصطلح "وفاة"، فقد استخدم مصطلح الوفاة في القرآن بمعنى النوم. ولكن الموت لا يعني الا الموت المعروف. يبدو لي انك لا تستطيع استيعاب انه كانت لك حياة أخرى بسبب انك لاتتذكر أيام حياتك الاولى. والسبب في عدم تذكرك لتلك الايام ان ذكرياتك تتخزن في مخك. والمخ يعمل مثل القرص الصلب في الكمبيوتر (hard disk). بعد ان مت موتتك الاولى، مخك اكلته الارض، وجميع المعلومات المخزنة فيه تلفت. ولكن الله عنده نسخة أخرى من المعلومات التي كانت في رأسك. في يوم الحساب سوف يتم نسخ جميع المعلومات القديمة الى رأسك وسوف تتذكر كل أيام حياتك، الاولى والثانية. "لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد"

اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت  
الموت يقع على الجسد. والروح لاتموت. وعندما تقول الاية "أمتنا اثنتين" يعني انك كنت حي وأماتك الله.

نحن ما قلنا لك إن الله أخذ من بني آدم أرواحهم!!

فمن أين جئت بهذا الكلام الذي بنيت عليه ردك السابق؟!!

نحن جئنا على ذكر الآية من القرآن الكريم والتي نصت صراحة وبلا قيد أن الله أخذ من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم.. متى كان هذا.. لا أدري .. لكن الله نص عليه وجزم به..

(وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا)

إن كنت تريد نفي الآيات التي لا تعجبك من القرآن كما نفيت السنة فهذا غير مستغرب على من كان في مثل حالك..

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه!

(إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا)

عفوا مستر جراند

أكان على الأرض ديناصورات عصر أبينا آدم عليه السلام؟

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
أكان على الأرض ديناصورات عصر أبينا آدم عليه السلام؟

اذا كان طول آدم ستون ذراعا فبالتأكيد كان يوجد ديناصورات! وربما كانت الديناصورات من وسائل النقل والمواصلات!

الحمد لله الذي هداك لهذا السبيل القويم في فهم وإدراك حقائق الأمور!