حماس دمية صنعتها اسرائيل لحرف مسار التحرير الوطني وجعل العمل السياسي عمل سياسي ديني بيد عصابة من الموتورين ذوي اللحى

هذه قناعتي وهذا ما تثبته اليوم حماس أكثر من اي يوم مضى ورغم عيوب فتح وغيرها من القوى الا ان تلك القوى ليس لديها من الجرائم و النوايا الاجرامية المتمسحة بالدين كحماس أو الجهاد.

اقتباس:  Al gadeer   كتب/كتبت  
بالنسبة لوجود الشيعة في فلسطين فدعني اقول لك صراحة عزيزي ان الشعب الفلسطيني بالكامل تقريباً لا يحب الشيعة وفي الواقع لا نستطيع ان نلومهم اخي فهذا تضليل اسرائيلي منظم لكي لا يتوحد المسلمين ولذا لا تجد مكان للشيعة في فلسطين ولكن انا واثق تماماً انه ما هي الا ايام وسيكون الشيعة في كل مكان في العالم وسيكونون مقبولين من الجميع وعندها ستعاني اسرائيل الأمرين من توحد المسلمين ونبذهم للخلافات الطائفية، والا فماذا الذي انهك القوى الإسلامية غير هذه الحرب التي يخوضها الجهلاء من الطرفين؟

اما بخصوص حماس فأنا لم اسمع هذه الأخبار الا الآن منك يا عزيزي، بالله عليك حماس منظمة تميل الى السلم اكثر ولا يمكنها ان تفعل شيء كذلك، وانا استغرب منك كيف تقول انها ترسل عناصرها للعراق، اساساً الوطن له الأولوية في نظر حماس فستبقي على عناصرها لكي تؤدب الكلاب الإسرائيلية

بالمناسبة، ألا يعجبك موقفها بعدم الإعتراف بإسرائيل؟
(f)

يا عزيزي انت مخطئ

هناك مشكلة تاريخية بين الشيعة و السلفية لكن ليس بين الشيعة و الشعب الفلسطيني فنحن ليس طائفة دينية!

احد اساتذتي في الجامعة تشيع و لم يعترض عليه احد؟ انا شخصيا ادعيت انا شيعي و توجهت انا و زميلي الى مكان يجتمع فيه غلاة السلفية. و بدات احاور زميلي بصوت مرتفع و ادافع عن الشيعة حتى استفز اصدقائنا السلفيين .... طبعا تجمهر حولنا عدد من مشايخهم و الاخرون مستمعون و بدؤوا يحاورونني بجدية و انا ارد باستفزاز. و بعد ساعة من النقاش تركتهم بعد ان كشفت لهم ان ما يجري فقط للتسلية! رغم انهم مغسولي الدماغ و يحفظون فتاوى ابن تيمية عن ظهر قلب الا اني لم الحظ اي عداء او عدوانية.

مثلا الفلسطينيون يحترمون شيعة لبنان اكثر من السنة في هذه البلد. بل بسبب خصوصية العلاقة بين الطرفين تغيرت مفاهيم الناس عن الشيعة و بدؤوا ينظرون لهم كقدوة. هذه العلاقة و تشيع البعض احدث ضجة اعلامية في بعض الدول العربية التي بدات تحذر من تشيع مسلمي الفلسطينيين.

الجماعات السلفية المكبوتة و التي ما زالت تمثل نسبة صغيرة في مجتمعنا و جدت من احداث العراق منفذا لشن حرب بلا هوادة ضد الشيعة. فهناك الكثير من الاخبار تبث عن العراق عن شيعة يرقصون طربا بعد اغتيال احمد ياسين او عرفات ، او تصور عمليات ذبح فلسطينيي العراق و الاعتداء على مساجدهم على ايدي الشيعة.

باختصار ، ما حققه شيعة لبنان من بطولات و وعي وطني ، اجهضه شيعة العراق بحماقاتهم و جهلهم. مع كل ذلك، في الضفة الغربية لا يبالون عن الطائفية و هم يذكرون الامور باسمائها الحقيقية بلا تعميم ، لكن السرطان التكفيري بدا بالانتشار في غزة منذ عامين و بتشجيع من من مؤسسات في دول عربية. هذا السرطان يهاجم الجميع بما فيهم الاخوانيون و الجهاد الاسلامي (الموال لايران) و العلمانيين و اليسار.

للاسف ان جهل بعض الجهات الشيعية العراقية التي تسببت باستعداء الشعب الفلسطيني اكثر قرفا من غلاة السلفية

الجهات السنية السلفية التكفيرية في فلسطين تكره الشيعة قبل حرب العراق اصلا وبدات كراهيتهم للشيعة تزداد بعد ان اسقط نظام صدام ورؤوا ان الشيعة المضطهدين منه فرحوا للتخلص من الطاغية

وهذا الطاغية حبيب السلفيين الفلسطيين لذلك بدات كراهيتهم وعدا عن ذلك اتهاماتهم للعراقيين الشيعة بالعمالة والخيانة وكان العراق بلد هؤلاء الحمير السلفيين الذين يملئون فلسطين

هذه مبررات سخيفة وفلسطين مقر عملاق لتربية الارهابيين واجد ان السعودية تشددها حتى اقل من تشدد اسلاميين فلسطين على الاقل هناك شيعة وتنوع

وتسالني يا ايها الغدير هل يعجبني موقف حماس بعدم الاعتراف باسرائيل جوابي هو طبعا لا

لا يعجبني موقفها ولا تعجبني حماس كلها والصراحة انا افضل اسرائيل واليهود الصهاينة على المسلمين السلفيين الذين يقتلون يوميا عشرين او ثلاثين بريء ومسكين في بلادي كل جماعات الاسلام في سلة واحدة وهي سلة الارهاب وقتل الابرياء وعصابات قطاع الطرق

وعلى الاقل اليهودي الصهيوني لديه احساس بانه يعمل من اجل يهودي مثله ولن يقتل يهوديا مثله بينما جنودكم وجنود الاسلاف والتوحيد زالجهاد فلا تعرف ما هي ا لرحمة وما هو الطفل ومن هو البريء ومن هو المجرم

يفجرون انفسهم وسط حشد من الابرياء لانهم شيعة كفرة او لانهم لا يعتقدون بانهم بشر ربما

اقتباس:  الطوفان الأخضر   كتب/كتبت  
اليوم فجرا قتل كلاب دحلان القيادي في فتح، من الأمن الوقائي الذي ينتمي عناصره لحركة فتح ومن فرقة الموت تحديدا ، قتلوا المجاهد وصفى شهوان  



[CENTER]قتلوه يا لشبابه *** ما إن تكامل واتسق[/CENTER]


رحمه الله وأسكنه فسيح جناته


ولم يعجب كلاب دحلان أن تهدأ الأمور فقام تسعة بقتل المجاهد المرابط وصفي شهوان دون سبب أيضا حيث كان أنهى رحمه الله دورية مرابطة مع بعض عناصر كتائب القسام فأطلق عليه الرصاص وأصيب شريانه التاجي دون أي سبب إلا الرغبة في قتله.

ورغم ذلك صمتت حماس ولم تفعل شيئا فبادر مرة ثالثة كلاب الوقائي بمهاجمة منزل قيادي في كتائب القسام دون سبب أيضا إلا رغبة في إشعال الفتنة، وكان القيادي القسامي قد تعرض من مهاجميه بالذات لمحاولة اغتيال سابقة، وما دون الحلق إلا اليدين فأطلق عليهم قذيفة فقتل اثنان منهم، الله لا يردهم.  



ويا نفس إلا تُقتلي تموتي

يعني شوية موضوعيّة يا تسونامي .
شو فاتح حسينيّة يعني ؟