Al gadeer
عضو رائد
    
المشاركات: 1,723
الانضمام: Jan 2004
|
خبر قديم: د.فيكتور ازاكوف وباحثينه يسجلون اصوات الجحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد وقعت عيني على هذا الخبر بينما كنت اتجول بين صفحات شبكة الإنترنت، صحيح ان الخبر قديم ولكن احببت ان اترجمه الى العربية واضعه بين ايديكم فقد يكون هناك من لم يسمع عنه
لقد اذيع هذا الخبر في صحيفة فنلندية بعنوان ( Ammenusastia )
يقول الدكتور فيكتور ازاكوف: كشيوعي فإني لا أؤمن بالجنة والكتاب المقدس ولكن كعالم فأنا أؤمن الآن بالنار، لسنا بحاجة لنقول اننا صدمنا عندما عرفنا هذا الإختراع إن صح تسميته، ولكننا نعلم ما رأينا وما سمعنا ونحن متأكدين اننا كنا نحفر الى بوابة الجحيم.
الدكتور فيكتور ازاكوف المشرف على مشروع التنقيب الى تسعة اميال تحت ارض سايبيريا يكمل كلامه بالقول ان المثقاب فجأة بدأ بالحركة السريعة مما يدل على اننا وصلنا الى فراغ كبير او كهف مثلاً، وجهاز مقياس الحرارة قد اظهر التغير الدراماتيكي في درجة الحرارة بزيادتها الى 2000 درجة فهرنهايتية، وملاحظة الدكتور ازاكوف على هذا بأنه اكثر بـ 10 مرات من ما كان متوقع.
لقد خفضنا المايكرفونات، لنستطيع ان نسمع صوت حركة المعادن التي في الارض، ولكن بدلاً من سماع اصوات المعادن سمعنا اصوات بشر يصرخون من التعذيب/ في البداية فقد ضننا ان هذه الاصوات تأتي من معداتنا ولكن عندما كيفنا المعدات بحيث لا تحدث هذه الأصوات عندها تحققت اسوأ مخاوفنا، الأصوات لم تكن لشخص واحد بل كانت أصوات ملايين البشر يصرخون من التعذيب.
لسماع المقطع الصوتي انزله من الوصلة التالية:
.mp3]http://members.lycos.co.uk/halshaik/sounds[2].mp3
|
|
01-18-2005, 02:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
خبر قديم: د.فيكتور ازاكوف وباحثينه يسجلون اصوات الجحيم
يعني بصراحة الخبر مش راكب على بعضه.
حاولت افتح الوصلة طلعتلي اغنية وح وح واني بردانه.
ممكن تضع الوصلة مرة اخرى؟
:h:
|
|
01-19-2005, 08:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا
يا حيف .. أخ ويا حيف
    
المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
|
خبر قديم: د.فيكتور ازاكوف وباحثينه يسجلون اصوات الجحيم
الزميل العزيز الغدير:
بالنسبة للخبر الأول حول الروسي أزاكوف فبعد بحثي فلقد ظهر أنها كذبة وإشاعة اعترف مروجها ، ونشر هذا التكذيب مصدر مسيحي أيضاً:
http://www.epeliege.be/feuille281.php
اقتباس:Des chercheurs russes découvrent l’enfer en creusant un trou en Sibérie.
En creusant à 14 km de profondeur en Sibérie, des chercheurs russes conduit par le Dr Azzacov auraient mesuré des températures jusqu’à 2.000°C et entendu les voix d’outre-tombe de milliers d’âmes souffrant les tourments de l’enfer. Effrayés par ces voix, ils abandonnèrent leurs recherches. Cette information aurait été publiée par un journal scientifique finlandais très sérieux.
Rich Buhler, un animateur radio de Los Angeles, fit une investigation poussée sur cette histoire. Il découvrit qu’elle avait commencé comme une fausse rumeur aux Etats-Unis à partir d’un rapport scientifique réalisé par Y.A. Kozlovsky en Déc. 1984 dans le journal Scientific American. Il y est question d’un forage à 12.00O m en Sibérie avec des émanations de gaz à 180°C; mais pas de voix infernales. Un instituteur finlandais, appelé Age Randelin, s’empara de la rumeur et confessa avoir inventé les détails et les noms pour se moquer des chrétiens américains. Et il y a réussi !
Conclusion : avec la somme colossale d’informations qui circulent de nos jours (notamment sur la Toile), nous devons apprendre à vérifier et recouper ce que nous entendons ou lisons. La crédulité est une faiblesse grave, et la participation même involontaire à une rumeur mensongère n’est pas à la gloire de Dieu.
بالمختصر يقول ما وضعته أعلاه ما يلي:
قيل بأن الدكتور الروسي أزاكوف على رأس مجموعة بحث في سيبيريا قاسوا درجات حرارة قدرها 2000 وسمعوا أصوات تصرخ من العذاب، ولقد نشر هذاالخبر في مجلة علمية فنلندية معروفة بجديتها.
قام مذيع راديو أمريكي "Rich Buhler" في لوس أنجلس بالبحث عن أساس هذه الشائعة واكتشف أن الأمر بدأ من خلال إشاعة خاطئة، بعد تقرير علمي نشر في مجلة أمريكية علمية (Scientific American) للباحث "Y.A. Kozlovsky " في ديسمبر 1984 عن أبحاث تنقيب في عمق 12000 متر تحت سطح الأرض واكتشاف تدفق للغاز بدرجات حرارة قدرها 180 درجة.
ولقد اعترف أستاذ مدرسة فنلندي (Age Randelin) بأنه نشرها ليسخر من المسيحيين الأمريكيين. ولقد نجح بذلك.
ويخلص المحرر للقول: بأنه مع الكم الكبير للمعلومات التي تنتشر على الشبكة فلا يجب تصديق كل ما نسمعه دون التحقق منه، كما أن ترويج أو المشاركة بترويج هذه الشائعات الكاذبة ليست بصالح إعلاء مجد الله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالنسبة للخبر الثاني حول الطبيب الأمريكي فعلى ما يبدو فإنه كان طبيباً في حرب فيتنام وعاد منها قرفاناً وساخطاً على الدين ، لكنه عاد للإيمان بل هو معروف في الوسط العلمي بأصوليته الدينية ومن الناحية العلمية بإصدار نتائج تقريبية وعدم منهجيته. وكتابه الذي نشره أقرب للرواية منه للبحث العلمي.
(f)
|
|
01-20-2005, 12:19 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}