جميل أن تستفز للدفاع عن صحفي مثلك، فالصحفيون على ما يبدو ملة واحدة!:lol:
حبيبي المحترم، قد اكون عاطفيا مثلك، لكنك لن تجدني أقول عن خصمي بانه نبي ثم اشمت به بعد يومين بأن أوقعه الله في تورا بورا!!
لا أعلم أين الكذب فيما نقلت عني؟!
(لنا عودة) لا تعني بالضرورة العودة للقائك الذي اكتفيت بزراعة وردة فيه، لم أندم عليها حتى الآن..
أنا قلت هناك: (جميل أن تكون فاتحة دخولي للنادي بعد أربعة أشهر من القطيعة،.....، ثم ختمت مشاركتي بقولي: ولنا عودة.)
وأنا بفضل الله لم أزل منذ ذلك اليوم في تواجد شبه متصل وقد عدت للنادي بعدها مرات ومرات..
ومع هذا فهذا ليس خبرا أخبر به كاذبا أو صادقا، وإنما هو وعد أعقده على نفسي، فإما أستطيعه أو أخلفه، أو لا هذا ولا ذاك حيث يتجاوزني بسهو أو مشغلة، أو أعيد النظر فيه فأتراجع عنه حين أرى أن سلوكا غيره هو الأصوب!
بخصوص الألقاب، أرى أنك وجدتها فرصة للنيل من واقع قديم، قد ألتقي معك في بعضه غير أنني لا أرى أن الموضوع فتح لمناقشة حق الإنسان بأن يضيف على اسمه دال حين ينال هذه الدرجة أم أن ذلك تنطع وولع قديم أو جديد بالألقاب!
المسألة في ادعاء رجل ما ليس له ..لا أكثر
حديث الزميل حسام عن دكتوراة الفلسفة حديث ممتع ينفع أن يكتبه في إطار قصة جديدة من قصص ذهابه للدول الاسكندنافية وحديثه مع العرايا الشقروات وهن يتقافزن من حوله! لأنني بصراحة أرى أن ادعاءاته الفاقعة قد عرته تماما هنا، كما كان الموضوع الأصلي تعرية للشخص الذي تربطه به علاقات حميمية على حد وصفه;)
اقتباس: حسام راغب كتب/كتبت
ثندر75
وهل حين أخاطب العوام من البشر, مثل فضل و اسماعيل و غبرهم, اعد جاهلا؟
أنا متواضع و هذا سر حبي لنفسي. اما أطروحة الاسرائيلي لم أقرأها بل تصورتها. وهذا يسمى بالكتابة السريالية..!
راغب..
أخشى أن حياتك كلها هواجس وتصورات وكتابات سريالية
وأخشى أن صاحبك مثلك، فقد حكى قصته في مقهى أوربي يوما، ثم لما حوصر عاد ليحدثنا عن الخيال القصصي...
ويوما ما سنكتشف أن كل ما يكتبه السادة الليبراليون هو من جنس ما أسماه زميلنا حسام بالكتابات السريالية!
وكل سريالية وأنت أكثر خصوبة يا مشروع دكتور سريالي:P
بانتظار المزيد منك يا حسام
واسلموا خيالا وإبداعا وسريالية:lol: