كان حسان المعري قال بأن العرصات في اللغة العربية هي الساحات، وقد ضبطها له حمدي بفتح العين والراء هكذا: العَرَصات
ومداخلتي كانت تعقيبا على كلام حمدي بما جاء في مختار الصحاح بأن: (العَرْصَةُ بوزن الضربة كل بقعة بين الدور واسعة ليس فيها بناء والجمع العِرَاصُ و العَرَصَاتُ)
وما جاء في القاموس المحيط: (العَرْصُ: العَرْسُ، والمحدِّثُونَ يَلْحَنونَ فَيُعْجِمُونَ الصادَ.
والعَرْصَةُ: كلُّ بُقْعَةٍ بينَ الدُّورِ واسِعَةٍ ليس فيها بِناءٌ
ج: عِراصٌ وعَرَصاتٌ وأعْراصٌ.
والعَرْصَتَانِ كُبْرَى وصُغْرَى: بِعَقِيقِ المَدينَةِ. وككَتَّانٍ: السَّحابُ ذُو الرَّعْدِ والبَرْقِ، والكثيرُ اللَّمَعَانِ، والبَرْقُ المُضْطَرِبُ،
عَرِصَ، كفَرِحَ، فهو عَرِصٌ، وعَرْصٌ، والرُّمْحُ اللَّدْنُ، وكذا السَّيْفُ.
وعَرَصَتِ السماءُ تَعْرِصُ: دامَ بَرْقُها،
وـ البعيرُ: اضْطَرَبَ،
كأعْرَصَ.
والعَرَصُ، محركةً: النَّشاطُ، وتَغَيُّرُ رائِحَةِ البَيْتِ والنَّبْتِ من النَّدَى.
والعَرُوصُ: الناقَةُ الطَّيِّبَةُ الرائِحَةِ إذا عَرِقَتْ.
والمِعْرَاصُ: الهِلاَلُ.
ولَحْمٌ مُعَرَّصٌ، كمُعَظَّمٍ: مُلْقًى في العَرْصَةِ لِيَجِفَّ، أو مُقَطَّعٌ، أو مُلْقًى في الجَمْرِ، فَيَخْتَلِطُ بالرَّمادِ، ولا يَجُودُ نُضْجُهُ.
وبَعيرٌ مُعَرَّصٌ: ذَلَّ ظَهْرُهُ لا رأسُهُ.
واعْتَرَصَ: لَعِبَ، ومَرِحَ،
وـ جِلْدُهُ: اخْتَلَجَ.
وتَعَرَّصَ: أقامَ.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.as...=142&CID=362#s1
[MODERATOREDIT]وبالتالي فما تخيله حسان من إعادة تسمية ساحات النادي بعرصات النادي أمر وارد! :lol:
وتخيلت ساعتها أن يكون هناك إعلانا مدويا بين حين وآخر: (فلان الفلاني ضيف عرصة لقاءات)!! :lol2:
هذا كل ما هنالك، فأين المخالفة في ما أدرجنا:confused:
بعدين العرص يطلق على الرمح اللدن والسيف أيضا ففيم غضب المشرف علينا وحرر لنا كل ما أدرجناه؟!:23:
أيها المشرف خف علينا واعترص (امرح) تضحك لك الدنيا[/MODERATOREDIT](f)