لأول مرة أتشرف بمشاهدة صور شبيح أصلي مخيفة

http://www.facebook.com/media/set/fbx/?s...0430634007

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=142403782495691&set=a.134521283283941.23044.131596696909733&type=1&theater

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000430634007&sk=wall

his profile on facebook too

---

وحياتك يااسد روحي ودمي فدا رمش عينك وسوريا كلها الك الك وبس

هل يختلف هذا الحيوان عن زميلنا عمرو الخير سابقا

يا بسام المصيبة في هؤلاء ليس تشبيحهم على الآخرين من سنة ومسيحيين ودروز، وهي مصيبة على أية حال. لكن المصيبة الكبرى هي تشبيحهم على العلويين أنفسهم باحتكارهم للطائفة والحديث باسمها، بل قل خطفها جميعا؟ فيصير العلوي الشريف الحر الراغب في سوريا حرة لأبنائها، يصير منبوذا لأنه بنظر هؤلاء يريد الخضوع لغير طوائف بينها وبين العلويين ثأر تاريخي ما، ويصير هذا الشيء العتلّ هو الناطق باسم العلويين، طوعا وكرها. وغدا حين البأس، وإذ تجتمع الدهماء على مداخل قرى العلويين مرددة زواج عتريس من فؤادة باطل، فمثل هذا سيقدم طائفته قربانا على مذبح الكبر والعجب بالذات والتفرعن في الأرض.

كم أتمنى من العلويين أن يجهروا برفض هؤلاء، أن يتشجعوا وينقذوا طائفتهم ممن اختطفها... عرفت علويين حين كنت في سوريا قبل 5 سنين، صرمايتهم بتشرف هذه المخلوقات العجيبة، أناس كلهم ود واحترام، لا تشعر بأنهم مختلفون إلا إن أخبروك أو أخبرك أحدهم... وبالمقابل هناك سنيون في سوريا لا يمكنك خلعهم من رجلك من كثر ما هم متزحفطون.

الزحفطة لا دين لها ولا طائفة، والتشبيح أيضا.. هي عقد عميقة في النفس البشرية إبان الفشل، الفاشل يندفع لاعقا الأدبار أو متسلطا على عباد الله المستضعفين. وبين هذا وذاك يريدون أن تضيع سوريا، ولن تضيع بإذن الله.

ظاهرة الشبيحة.. المعاني والدلالات
شعارات مناوئة للنظام والشبيحة في مدينة بانياس السورية (رويترز)

أفرزت الثورات العربية دلالات جديدة لمصطلحات معروفة في إطارها الجغرافي الخاص لكنها ساهمت في إعادة توظيفها دلاليا لخدمة خطابها المناهض للأنظمة ومنها مصطلح البلطجية في مصر والبلاطجة في اليمن ثم برز مؤخرا مصطلح الشبيحة في سوريا.

كلمة الشبيحة ليست جديدة على اللغة الدارجة في سوريا كونها كانت تشير إلى عناصر وأفراد يقومون بأعمال تنافي القانون دون أي حساب أو رقيب بسبب ارتباطهم بشخصيات نافذة في أجهزة الأمن أو الدولة، ويذهب البعض إلى ربطها مباشرة بأسماء تدخل في إطار الدائرة الضيقة للرئيس بشار الأسد.

وعادة ما تطلق هذه الكلمة على أشخاص يتمتعون ببنية بدنية قوية يستثمرونها في الاستزلام لحساب شخصية نافذة تقوم بالنيابة عنه بالأعمال القذرة من ضرب الخصوم والاعتداء على المنافسين في أي مجال كان.

وأصل التسمية ليس معروفاً بدقة، فهناك أقاويل تذكر أن التسمية تعود إلى أن ممتهن التشبيح يظهر كالشبح لضحاياه، بينما أقاويل أخرى تعيد أصله إلى نوع من السيارات كانت تلقب بالشبح، بحيث درجت هذه العصابات على تصيد أصحاب هذه السيارات ومصادرتها أو سرقتها منهم.

اتساع الظاهرة
وتشير بعض المقالات إلى أن هذه الظاهرة في سوريا اتسعت بشكل تحولت معه إلى سمة عامة تتخذ أشكالا عدة منها التشبيح السياسي والمقصود به ممارسات السلطات بحق النشطاء والمعارضين بزجهم في السجون، ومحاكم استثنائية خارج إطار القانون، ومنع سفرهم واستدعاءهم وتهديدهم.

وهناك أيضا ظاهرة التشبيح الاقتصادي وسيطرة مافيات مدعومة سلطويا على مختلف الفعاليات والنشاطات الاقتصادية خارج إطار القانون والمنافسة الشريفة، وظاهرة التشبيح الثقافي بفرض رموز ثقافية بالقوة، وظاهرة التشبيح الإفسادي بحماية رموز الفساد والفاسدين وترقيتهم.

ويقول معارضون سوريون -في كتابات متعددة على المواقع الإلكترونية- إن الأمر وبفعل تغلغل الفساد في مفاصل الدولة ساهم في بروز ظاهرة التشبيح القضائي باستخدام القضاء أداة لابتزاز المواطنين لشراء حريتهم وحقوقهم.

ويعتبر الكثيرون إن كل هذه الظواهر إنما جاءت استيلادا من ظاهرة التشبيح الشخصي والمقصود فيها بوجود عصابات محمية خارج القانون تمارس ترويع المواطنين وابتزازهم مما يؤدي إلى اختلال الموازين وزرع الفتن والاضطراب ونشوء نزاعات غير محمودة.

تحول المعنى
ومع انطلاق الاحتجاجات السورية واتساع رقعتها وما تخللها من سقوط ضحايا، اتخذت كلمة الشبيحة معنى مباشرا يعادل في دلالاته مصطلح البلطجية في مصر أو البلاطجة في اليمن في إشارة إلى مجموعات مسلحة تقوم بإطلاق النار على المحتجين.

بالمقابل استخدمت وسائل الإعلام الرسمية تعبيرا مضادا أطلقت عليه اسم المندسين أو المخربين المرتبطين بمؤامرة خارجية في حين يقول المعارضون إن هذه التسمية ليست سوى محاولة لتقديم المبرر لاستخدام الحل الأمني ضد الاحتجاجات المناوئة للنظام.

وفي سياق تفصيلي يخرج عن سياق التعميم، اتهمت جماعات معارضة الشبيحة بتبعيتها لشخصيات نافذة موالية للنظام السوري ولكنها تدخل في دائرة الصقور واستشهدت على ذلك بما جرى في مدن اللاذقية وبانياس ودرعا وحمص حيث سقط العديد من القتلى.

ويستخدم الشبيحة العصي والسكاكين وآلات حادة وأحياناً السلاح الخفيف مع الإشارة إلى أن هذه المجموعات ليس لها هيكل مؤسساتي معروف أو تنظيم تسير عليه، لذا لا يمكن تحديد أعداد أفرادها، لكن التقديرات تشير إلى أنهم ما بين خمسة إلى عشرة آلاف شخص، يتركزون في مناطق جغرافية تعرف بولائها للنظام.


















الاخ محمد السلام عليكم اذا كنت لا تعرف من هم الشبيحة فلا تجاوب من عندك كلنا في سوريا نعرفهم ونعرف اسمائهم ولهم مكاتب في الاذقية هم اليد الضاربة لال الاسد هم من كل الطوائف المحكومين بالاعدام وتجار المخدرات تحت رعاية شيخ الجبل وبمباركة من ماهر وبشار الاسد فلا نزاود على بعضنا وبشار الاسد ان كان يعلم فتلك مصيبة وان كان لا يعلم فالمصيبة اعظم
some commentary















دولة الشبيحة 2
ومن اشهر الاسماء قادتهم هارون ومنذر وتوفيق وفواز وكمال الاسد وذو الهمة شاليش ومنهم من ال ديب في جبلة ...وحتى انه هناك ضباط في الامن والحرس الجمهوري هم اعضاء في الشبيحة وانا اقترح على كل مدينة ان تعد لجان امنية مدربة ومسلحةلمواجهة هؤلاء المجرمين وذلك لان الامن متواطئ معهم ولا يقدر ان يقاومهم





http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2025E...leStatID=9

(04-20-2011, 11:17 AM)خالد كتب:  كم أتمنى من العلويين أن يجهروا برفض هؤلاء، أن يتشجعوا وينقذوا طائفتهم ممن اختطفها... عرفت علويين حين كنت في سوريا قبل 5 سنين، صرمايتهم بتشرف هذه المخلوقات العجيبة، أناس كلهم ود واحترام، لا تشعر بأنهم مختلفون إلا إن أخبروك أو أخبرك أحدهم... وبالمقابل هناك سنيون في سوريا لا يمكنك خلعهم من رجلك من كثر ما هم متزحفطون.

العلويون شاركوا في المظاهرات التي شاهدناها في اللاذقية وبانياس وبقية الساحل السوري. فظلم النظام وعنفه يطالهم أيضاً.
وحسب معلوماتي السرية فإنه حتى قبل الثورة كانت أكبر نسبة من المعتقلين السياسيين في سوريا من أصول علوية لكن لحسن حظهم فإن أغلبيتهم لا يعترفون بدين ولا طائقة.
طبعاً الشبيحة يمثلون أيضاً جزء من العلويين المنتفعين من فساد النظام وهم يدافعون عنه لأن مصالحهم مرتبطة بمصالحه. تماماً كالوزراء وأعضاء مجلس الشعب والموظفين الكبار من بقية الطوائف.

(04-20-2011, 12:26 PM)بسام الخوري كتب:  ظاهرة الشبيحة.. المعاني والدلالات
شعارات مناوئة للنظام والشبيحة في مدينة بانياس السورية (رويترز)

أفرزت الثورات العربية دلالات جديدة لمصطلحات معروفة في إطارها الجغرافي الخاص لكنها ساهمت في إعادة توظيفها دلاليا لخدمة خطابها المناهض للأنظمة ومنها مصطلح البلطجية في مصر والبلاطجة في اليمن ثم برز مؤخرا مصطلح الشبيحة في سوريا.

كلمة الشبيحة ليست جديدة على اللغة الدارجة في سوريا كونها كانت تشير إلى عناصر وأفراد يقومون بأعمال تنافي القانون دون أي حساب أو رقيب بسبب ارتباطهم بشخصيات نافذة في أجهزة الأمن أو الدولة، ويذهب البعض إلى ربطها مباشرة بأسماء تدخل في إطار الدائرة الضيقة للرئيس بشار الأسد.

وعادة ما تطلق هذه الكلمة على أشخاص يتمتعون ببنية بدنية قوية يستثمرونها في الاستزلام لحساب شخصية نافذة تقوم بالنيابة عنه بالأعمال القذرة من ضرب الخصوم والاعتداء على المنافسين في أي مجال كان.

وأصل التسمية ليس معروفاً بدقة، فهناك أقاويل تذكر أن التسمية تعود إلى أن ممتهن التشبيح يظهر كالشبح لضحاياه، بينما أقاويل أخرى تعيد أصله إلى نوع من السيارات كانت تلقب بالشبح، بحيث درجت هذه العصابات على تصيد أصحاب هذه السيارات ومصادرتها أو سرقتها منهم.

اتساع الظاهرة
وتشير بعض المقالات إلى أن هذه الظاهرة في سوريا اتسعت بشكل تحولت معه إلى سمة عامة تتخذ أشكالا عدة منها التشبيح السياسي والمقصود به ممارسات السلطات بحق النشطاء والمعارضين بزجهم في السجون، ومحاكم استثنائية خارج إطار القانون، ومنع سفرهم واستدعاءهم وتهديدهم.

وهناك أيضا ظاهرة التشبيح الاقتصادي وسيطرة مافيات مدعومة سلطويا على مختلف الفعاليات والنشاطات الاقتصادية خارج إطار القانون والمنافسة الشريفة، وظاهرة التشبيح الثقافي بفرض رموز ثقافية بالقوة، وظاهرة التشبيح الإفسادي بحماية رموز الفساد والفاسدين وترقيتهم.

ويقول معارضون سوريون -في كتابات متعددة على المواقع الإلكترونية- إن الأمر وبفعل تغلغل الفساد في مفاصل الدولة ساهم في بروز ظاهرة التشبيح القضائي باستخدام القضاء أداة لابتزاز المواطنين لشراء حريتهم وحقوقهم.

ويعتبر الكثيرون إن كل هذه الظواهر إنما جاءت استيلادا من ظاهرة التشبيح الشخصي والمقصود فيها بوجود عصابات محمية خارج القانون تمارس ترويع المواطنين وابتزازهم مما يؤدي إلى اختلال الموازين وزرع الفتن والاضطراب ونشوء نزاعات غير محمودة.

تحول المعنى
ومع انطلاق الاحتجاجات السورية واتساع رقعتها وما تخللها من سقوط ضحايا، اتخذت كلمة الشبيحة معنى مباشرا يعادل في دلالاته مصطلح البلطجية في مصر أو البلاطجة في اليمن في إشارة إلى مجموعات مسلحة تقوم بإطلاق النار على المحتجين.

بالمقابل استخدمت وسائل الإعلام الرسمية تعبيرا مضادا أطلقت عليه اسم المندسين أو المخربين المرتبطين بمؤامرة خارجية في حين يقول المعارضون إن هذه التسمية ليست سوى محاولة لتقديم المبرر لاستخدام الحل الأمني ضد الاحتجاجات المناوئة للنظام.

وفي سياق تفصيلي يخرج عن سياق التعميم، اتهمت جماعات معارضة الشبيحة بتبعيتها لشخصيات نافذة موالية للنظام السوري ولكنها تدخل في دائرة الصقور واستشهدت على ذلك بما جرى في مدن اللاذقية وبانياس ودرعا وحمص حيث سقط العديد من القتلى.

ويستخدم الشبيحة العصي والسكاكين وآلات حادة وأحياناً السلاح الخفيف مع الإشارة إلى أن هذه المجموعات ليس لها هيكل مؤسساتي معروف أو تنظيم تسير عليه، لذا لا يمكن تحديد أعداد أفرادها، لكن التقديرات تشير إلى أنهم ما بين خمسة إلى عشرة آلاف شخص، يتركزون في مناطق جغرافية تعرف بولائها للنظام.


















الاخ محمد السلام عليكم اذا كنت لا تعرف من هم الشبيحة فلا تجاوب من عندك كلنا في سوريا نعرفهم ونعرف اسمائهم ولهم مكاتب في الاذقية هم اليد الضاربة لال الاسد هم من كل الطوائف المحكومين بالاعدام وتجار المخدرات تحت رعاية شيخ الجبل وبمباركة من ماهر وبشار الاسد فلا نزاود على بعضنا وبشار الاسد ان كان يعلم فتلك مصيبة وان كان لا يعلم فالمصيبة اعظم
some commentary















دولة الشبيحة 2
ومن اشهر الاسماء قادتهم هارون ومنذر وتوفيق وفواز وكمال الاسد وذو الهمة شاليش ومنهم من ال ديب في جبلة ...وحتى انه هناك ضباط في الامن والحرس الجمهوري هم اعضاء في الشبيحة وانا اقترح على كل مدينة ان تعد لجان امنية مدربة ومسلحةلمواجهة هؤلاء المجرمين وذلك لان الامن متواطئ معهم ولا يقدر ان يقاومهم





http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2025E...leStatID=9

كأنك تتكلم بالضبط عن بلطجية النظام في البحرين ..... هجموا على المحلات و الصحيفة المقربة من المعارضة و جامعة البحرين و هم مدعومين بشدة من الأمن .... في الوقت الحالي انتهى دورهم لأن اللعب أصبح عالمكشوف .... فرجال الأمن هم من يقومون بذلك ..... لأن سابقا أول ما تريده الحكومة هو الإيهام بوجود حرب طائفية بإنزال هؤلاء البلطجية أو الشبيحة كما يسمون في سوريا و يبدأون في في تكسير و ترويع الآمنين تحت مسمى الحرب الطائفية .... ولكن الحكومة فشلت في نقل هذه الصورة لذا انتقلت إلى القصة الجديدة و هي العمالة لجهات خارجية . و عموما لدى الشباب البحراني الكثير من الأدلة على تسليح هؤلاء بالرشاشات و الأسلحة البيضاء ..... و الكثير من الأدلة على دور رجال الامن على حاليا في ترويع و تكسير الممتلكات .......

في سوريا للآن اللعب تحت الستار ... لو أصبح اللعب على المكشوف ستجدون هؤلاء يقمعون المعارضين في ضمن صفوف رجال الأمن .

العرب كرب ....... الكرسي هذا ذابحنهم .

أعتقد بأن الوضع في البحرين هو الأقرب للوضع بسوريا ولايشبه مصر أوليبيا أونونس أواليمن ...

فالحين بس تتهموا أسرائيل بالوحشية والجبروت والدموية .... الله يخربيتكم , دى اسرائيل طلعت عصفور حنين جنبكم

http://www.youtube.com/watch?v=Q7tFn0nvF2M