احذر المنتقبة علي الطريق
انقذت قوات الشرطة بالقليوبية سائقا من الموت عندما استدرجته سيدة منتقبة بمساعدة زوجها المسجل خطر من محافظة الاسكندرية لتوصيلهما إلي القاهرة وأمام كوبري المنصورة ببنها قام الزوج باشهار الاسلحة البيضاء في وجه السائق وقامت زوجته باخراج حبل من طيات ملابسها وقاموا بتكتيفه محاولين التخلص منه وسرقة سيارته وعندما استغاث المجني عليه تصادف مرور النقيب احمد كمال معاون مباحث مركز بنها فطارد المتهمين والقي القبض عليهما قبل ارتكاب جريمتهما.. احيل المتهمان للنيابة فأمرت بحبسهما 4 أيام علي ذمة التحقيق.

أكدت تحريات اللواء محمد القصيري مدير المباحث والعميد اسامة عايش رئيس المباحث ان المجني عليه يدعي رمضان محمد السيد سائق استدرجته سيدة منتقبة من مدينة الاسكندرية لتوصيلهما إلي مدينة القاهرة وامام كوبري المنصورة ببنها فوجيء السائق بالزوج يطلب منه التوقف لقضاء حاجته وعندما توقف اشهر في وجهه السلاح الابيض وقامت الزوجة باخراج حبل من بين طيات ملابسها وقام بتكتيفه في محاولة للتخلص منه الا ان السائق استغاث وتصادف مرور احد الضباط لتفقد الحالة الأمنية بالطريق السريع فسمع استغاثته وقام بمطاردة المتهمين والقبض عليهما وهما علي عبدالحافظ 27 سنة مسجل خطر وزوجته سادات محمد الدسوقي 24 سنة ربة منزل منتقبة وبحوزتها حبل و2 مطواة مع زوجها وتبين انهما اتفقا مع 3 آخرين للتخلص من السائق لسرقة سيارته.

(11-14-2011, 05:52 PM)fahmy_nagib كتب:  وزوجته سادات محمد الدسوقي 24 سنة ربة منزل منتقبة

مش غايظنى غير أن أسمها " سادات " خسارة فيها الاسم هههههههه


الموضوع مالوش علاقة بمنتقبة أو غير منتقبة , الموضوع أن أعمال البلطجة والسرقة بالاكراه وخاصة سرقة السيارات على الطرق السريعة زادت بشكل خرافى , فكل الطرق السريعة التى تربط بين المحافظات أصبحت غير أمنة , وبدءا من الساعة الواحدة بعد منتصف الليل تخرج عصابات سرقة السيارات وهى مسلحة بالأسلحة الناريه وتقوم باجبار أصحاب السيارات على التوقف وأخذ السيارات منهم ثم الاتصال بهم بعدها لطلب دية مقابل اعادة السيارة , ولو حاول صاحب السيارة المقاومة فان جزاؤه الفورى هو القتل .

أعرف ثلاث حالات من أقربائى وأصدقائى تعرضوا لسرقة سياراتهم , أحدهم سدد 50 ألف جنيه لاعادة سيارته ماركة " كيا " وسعرها يفوق ال 350 الف جنيه , وقد قام ببيعها وأشترى سيارة فيات 132 ب 13 ألف جنيه ليقضى بها مصالحه , أما الأخر فقد فر بالسيارة من كمين تم نصبه له ومعه زوجته وأطفاله وسط وابل من الرصاص , فقد أغلقوا الطريق أمامه بسيارتين وسيارة ثالثه خلفه وطالبوه بالنزول , فاغلق أبواب السياره " سوجرها " وكذلك الزجاج وأخذ يرجع للخلف بشده ليصطد بالسياره التى خلفه ويتقدم للأمام فيصطدم بالسيارات التى أمامه حتى أستطاع أن يجد له منفذ وهرب بالسياره بسرعة جنونية وهم يطلقون الرصاص باتجاهه .

القضيه الأن ليست قضية منتقبات , انما القضية هى فقدان الأمن والأمان فى ظل تقاعس شرطى لدرجة أن بدأت تظهر بعض الاشعات تقول أن ضباط الشرطة متواطؤون مع تلك العصابات ويقتسمون الغلة فيما بينهم , وتلك احدى مكاسب الثورة المباركة .

اقتباس:القضيه الأن ليست قضية منتقبات

القضية أكبر من مجرد خبر عن سرقة حيث أن صياغة العنوان كان ممكن أن تكون بأي طريقة أخرى ولكن صاحب الخبر اختار هذا العنوان لكي يلامس حاجة في نفوس الكارهين للنقاب والإسلام رغم أنه ليس هو المحور الأساسي في الخبر وياما في الجراب ياحاوي ..!

نعم ليس علاقة للنقاب بشيء من الموضوع؛ المجرم مجرم، مهما إختلف لونه، دينه أو...

***

وكل التمنيات مِن مَن يَرفُض وَصمَ المنقباتِ بتُهمةِ الإجرامِ —وهو محقٌ— أنْ يُحافظ على نفسِ المعيارِ عندما يناقش مواضيعاً أخرى كالإلحاد مثلاً —فوجود قاتل ملحد لا يعني بالضرورة أن الملحدين قتلة؛ تماماً كما نقول هنا، فوجود منقبة مجرمة لا يعني أنّ المنقباتِ مجرمات.

اقتباس:فوجود قاتل ملحد لا يعني بالضرورة أن الملحدين قتلة؛ تماماً كما نقول هنا، فوجود منقبة مجرمة لا يعني أنّ المنقباتِ مجرمات.

أحسنت القول وليتنا نتعلم.

دا حتى السائقات المنقبات المفترض ان يتم توقيفهم وحرمانهم من الرخصه ولكن الامور تسير بكل استهتار

تعمل المنقبة حادثة وبعد نقاشات طويله وفى وسط الخناقة تختفى ولما يحضر الشرطى لعمل محضر اثبات حاله ترجع هى برضه ومنقبه بنفس الطريقه بس بترجع على القسم تسال عن سيارتها يقولوا لها انت صدمت واحد تقول : لا محصلش عربيتى كانت مسروقه

فيسالوا الشهود : مين اللى كان سايق السياره ؟
يقولوا : واحده منقبه
يسالهم : شفتوا وشها
يقولوا : لا

براااااااااااءة

النقاب فعلا اصبح مشكلة أمنية ولكن من الصعب التعامل معه الآن بل يحتاج الى ظروف تكون الدولة فيه اكثر قوة ونفوذا ، وعن نفسى أوافق على صدور قوانين تمنع قيادة السيارة لمن ترتدى نقاب وتمنع تواجد موظفات منتقبات فى أماكن التعامل مع الجمهور وهناك اجراءات اخرى اكثر صرامة وتضيقا على ظاهرة النقاب ولكن لا نبدأ بالصعب بل نبدأ بالاسهل ونتدرج فى التشديد حتى تصل الدولة بالمنتقبة التى تتشدد فى دينها الى مرحلة "فقرن فى بيوتكن" وهذا افضل لها وللمجمتع وكما يقول المثل اللى عاجبه ع الكحل يكحل.

النقاب تهود فى الاسلام غير مطلوب بل ضرره أكثر من نفعه