Friday, August 03, 2007 | 00:30 GMT

أرام: المنامه (السياسه)

في حلقة جديدة من مسلسل »فوضى الفتاوى« الذي يجد له سوقا رائجة في العالم العربي والاسلامي حاليا خرجت جمعية شيعية بحرينية تحمل اسم »جمعية الرابطة الاسلامية« بفتوى شاذة وغريبة تهدد بفتنة عارمة في مجتمعاتنا الاسلامية حيث جمعت »الديمقراطية والعلمانية والليبرالية« في سلة واحدة واعتبرتها جميعا »ضربا من الكفر والشرور والخروج عن ارادة الخالق«, مروجة في الوقت نفسه الى »قتل المنتمين الى الفصائل الوطنية«.

ونقلت صحيفة »الوقت البحرينية« عن نشرة لجمعية الرابطة الاسلامية دعوتها من خلال فتوى للاب الروحي للجمعية رجل الدين المتوفى سليمان المدني الى اقصاء التيارات السياسية الاخرى بل وصل الحال الى حد القول بجواز قتلهم.

واوردت الجمعية في نشرتها ضمن فتوى المدني, ردا على سؤال موجه اليه بشأن امكان اشراك الفصائل الوطنية في اتخاذ القرار السياسي: »انا لا افهم الفصائل الوطنية انا عندي المواطن هو المسلم فقط اما من ولد من ابوين مسلمين ثم لم يؤمن بالاسلام, فحكمه في الشريعة باتفاق الفقهاء هو القتل, واذا اعلن التوبة نعطيه فرصة لقضاء ما فاته من صلاة وصيام ثم يقتل ايضا حدا فإذا كان هذا هو الحكم الشرعي باتفاق العلماء والفقهاء, فكيف اقول انه يجوز له ان يشارك في القرار وانا لا اجيز له ان يشارك في الحياة«!

اضافت فتوى المدني - كما اوردتها نشرة الجمعية - »واجب المسلم الدعوة الى الله, لا ان ينادي بنظريات كافرة ويأتي بمفهومات باطلة مثل المفهومات الوطنية« مؤكدة في الوقت نفسه انه »لا يجوز لكل الناس الذين يكونون معي في الوطن, سواء كانوا مسلمين او غير مسلمين ان يسهموا في عملية التشريع«.

واوردت نشرة جمعية الرابطة الاسلامية ايضا مقالا اخر لرجل الدين عيسى الخاقاني يصف فيه الليبراليين والعلمانيين ب¯ »الكفار والمجرمين« وبأنهم »يريدون سلخ المرء من عروبته واسلاميته ووطنيته«.

وقد ردت صحيفة »الوقت« بايراد فتوى للمرجع الاسلامي الشيعي د. محمد حسين فضل الله يجيز فيها انتهاج الديمقراطية باعتبارها مضادة للديكتاتورية ومقربة الى الشورى وليس باعتبارها نقيضا للدين والتشريع الاسلامي.

http://www.aaramnews.com/website/10315NewsArticle.html

Array
Friday, August 03, 2007 | 00:30 GMT

أرام: المنامه (السياسه)

في حلقة جديدة من مسلسل »فوضى الفتاوى« الذي يجد له سوقا رائجة في العالم العربي والاسلامي حاليا خرجت جمعية شيعية بحرينية]
[/quote]

وهذا هو خلاصة الموضوع

حد يلحقني بالأعمال الكاملة لإبن باز وإبن عثيمين وإبن اللي هو إبنه.

يا ترى لو كان صاحب الفتوى سني ..هل كان ابو عائشة اتى بالتقرير و لصقه فوق.. !

اذا كان عند بعض الناس... الدعاء لحزب الله و هو يقاتل الصهاينة حرام... فسلمولي على الملوخية... و يا محلاكي يا طائفية..

ابو عائشة الم يفتي مشايخ السنة بوجوب قتل الكفار على شتى اصنافهم من العلمانيين والليبراليين والشيعة ؟؟ اين الجديد في الموضوع ؟ ثم لماذا تحاول اصطياد الشيعة فقط وتتناسي اخطاء السنة اليس من العدل ان تضع الاثنان في مقياس واحد ؟ ثم اتمنى ان اسالك هل انت تعارض هذه الفتوى التي خرجت من مشايخ السنة ايضا ام انك تعارض هذه الفتوى فقط لانها خرجت من مشايخ الشيعة ؟

الرابطة معروف توجهاتها بالنسبة للشيوعيين منذ القدم فهي نتاج صراعات سابقة عندما قام الشيوعيون بقتل الأب الروحي لهذا التيار الشهيد عبدالله المدني ( النائب السابق في برلمان 73 ) . و لكن التيار كان معروفا منذ أحداث التسعينات في البحرين ببعده عن العنف . لذا فإن الكلام مجرد حبر على ورق .

بو عائشة ...... الموقع الجديد آرام يتم بتمويل بحريني و بإدارة أشخاص سابقين ذكروا في التقرير السئ الصيت الذي أصدره مستشار الحكومة السابق و المسمى بتقرير البندر ... . لذا كل ما يكتب هناك لدي ليست له مصداقية تماما فهو موقع مشبوه و ذو أهداف مشبوهه .

Array
الرابطة معروف توجهاتها بالنسبة للشيوعيين منذ القدم فهي نتاج صراعات سابقة عندما قام الشيوعيون بقتل الأب الروحي لهذا التيار الشهيد عبدالله المدني ( النائب السابق في برلمان 73 ) . و لكن التيار كان معروفا منذ أحداث التسعينات في البحرين ببعده عن العنف . لذا فإن الكلام مجرد حبر على ورق .

بو عائشة ...... الموقع الجديد آرام يتم بتمويل بحريني و بإدارة أشخاص سابقين ذكروا في التقرير السئ الصيت الذي أصدره مستشار الحكومة السابق و المسمى بتقرير البندر ... . لذا كل ما يكتب هناك لدي ليست له مصداقية تماما فهو موقع مشبوه و ذو أهداف مشبوهه .
[/quote]

لمن يقول عن موقع آرام أنه تمويل حكومي من البحرين، فهو ناقل للخبر من جريدة الوقت البحرينية التي حصلت على درع النزاهة الصحفية من بين جميع الصحف البحرينية

رداً على تصريحات جمعية «الرابطة»
سياسيون: لا للإقصاء ولاقدسية للإسلاميين


الوقت - خليل بوهزّاع:
رفضت شخصيات سياسية وثقافية دعوات جمعية الرابطة الإسلامية لإقصاء التيارات والفصائل السياسية الأخرى التي روجتها في نشرتها الأخيرة.
قال أمين عام جمعية المنبر التقدمي حسن مدن ‘’على التيارات الإسلامية ان لا تتعامل مع الإسلام كأنه حكراً عليها، فالدين هو مشترك ديني حضاري ثقافي لنا جميعاً، فنحن أبناء هذا المجتمع العربي المسلم، وملتزمون بتقاليده ومبادئه، وبالتالي فالتيارات التي تنفي عن نفسها صفة الإسلام السياسي لا يعني أنها غير مسلمة’’. وأضاف مدن ‘’لا يجب أن يزج بالإسلام في خلافات سياسية، فالإسلاميون شأنهم شأن بقية القوى السياسية عليهم ان يتعاطوا بآليات الصراع السياسي المتمثلة بالحجة (...) التيارات الإسلامية ليس لها قدسية وعليها أن تتحمل تبعات مواقفها السياسية’’.
وأوضح بقوله ‘’يجب أن نفرق بين المسلم والإسلامي، فالمسلم نعني به جميع أبناء هذا الوطن المنتسبين لمجتمع دينه الإسلام كما نص الدستور، وليس بوسع أحد أن ينفي صفة الإسلام عن غيره، اما الإسلامي فهي تطلق على التيارات السياسية، وبالتالي هذه التسمية لا تعني أن غيرهم غير مسلمين’’.
واعتبر أمين عام المنبر الدعاوى التي تهدف إلى إقصاء الشركاء في الوطن ‘’أمر خطير يجب أن لا نسمح لهذه المفاهيم بأن تزج، لكونها خطيرة على التسامح والعيش المشترك في المجتمع’’، محذراً من أن ‘’هذا الفهم يمكن أن يؤدي إلى ممارسات وسلوكيات لا تحمد عقباها’’.
وبخصوص الديمقراطية، قال مدن ‘’لن ننطلق للرد على القول بعدم جواز المطالبة بالديمقراطية من الأرضية الليبرالية أو اليسارية، بل من منطلقات التيارات الإسلامية التي تشارك وتدعو للديمقراطية في كثير من البلدان العربية والإسلامية بما فيها البحرين’’.
من جهته قال الكاتب والمحلل السياسي عبدالله المدني ‘’الأمر غير مستغرب، لأنه سبق وأن بدأت التيارات الإسلامية السنية هذه الأقاويل قبل الانتخابات حينما اعتبرت الديمقراطية ضرباً من الكفر، ورفضت الديمقراطية وتوابعها من انتخابات، إلا أنهم صرحوا لاحقاً بدخول الانتخابات بنفس قطع الطريق على الآخرين من الدخول الى المجالس التشريعية’’.
وأضاف المدني ‘’واليوم تأتي الدعوات من قبل التيارات الإسلامية الشيعية، بدأها رجل الدين عيسى قاسم حينما هتف بالمصلين بسقوط العلمانية، واليوم الرابطة الإسلامية’’.
وتابع بالقول ‘’السؤال اليوم، هل هذا اعتراف صريح من قبل هذه التيارات برفض الديمقراطية، لان من أسس الديمقراطية هي المواطنة بصرف النظر عن انتماء الفرد، ولكن هم يريدون الديمقراطية حسب تصوراتهم لها’’.
واعتبر المدني هذا القول ‘’خطير جداً على مسيرة المجتمع البحريني وله توابع خطيرة، وعلى الأجهزة المعنية ان تسائل كل شخص يتعرض للآخر الشريك في الوطن والمختلف في الفكر’’، وطالب التيارات الديمقراطية ان تتخذ خطوات عملية حاسمة من اجل إيقاف هذه الخطب والأقاويل ‘’التي لم نتعود عليها في المجتمع البحريني’’.
كما رفض أمين عام جمعية الوسط العربي الإسلامي جاسم المهزع أيضاً ما جاء في النشرة جملة وتفصيلا، وقال ‘’المجتمع البحريني فيه أقلية غير مسلمة ممثلة في مجلس الشورى، وبناءً على هذا القول هل تلغى عنهم المواطنة كونهم غير مسلمين’’.
وأشار المهزع إلى أحد الكتب الذي وصف الأقباط في مصر بأنهم مواطنون لا ذميون على اعتبار أنهم مواطنون أصليون ليسوا من الدرجة الثانية بسبب معتقدهم الديني، لأنه اذا جاز هذا القول فلن يكون لمعتنقي بقية الأديان أية حقوق في الدول العربية والإسلامية’’.
ووصف هذه الدعوات بالتمييز بين المواطنين (...) فإما ان انتمي لتيار ديني وتكون مرجعيتي السياسية مستقاة من مرجعية دينية ما لكي أمارس السياسة وإما فلا، ‘’هذا حجر على الفكر والرأي’’ حسب تعبيره.
وقال المهزع إن حمل هذا الفكر الإقصائي خطير،’’لانه لن يقف على التيارات الوطنية فقط، بل سيمتد إلى التيارات الإسلامية الأخرى’’، مشيراً إلى ‘’تجربة الاتحاد السوفييتي الذي سعى لإقصاء القوميات والتيارات الموجودة فيه، وعمل على صهرها فيه قسراً، ولكن بعد 70 عاماً، حينما سقط الاتحاد بدأت تلك الأعراق والديانات ترجع إلى مكوناتها الأساسية’’.
وأضاف ‘’علماء الإسلام السياسي لم يتوسعوا في تفسير النصوص المتعلقة بالحكم والسياسة، بل ذكروا مبادئ عامة يحتكم لها البشر، وذلك لقناعتهم بأن هناك الكثير من التجارب في التاريخ الإسلامي المتعلقة بالحكم والسياسة، وبالتالي فهم لم يحصروها في نمط معين’’.
وكانت نشرة الرابطة الإسلامية قد خصصت موضوعات عددها الأخير في الهجوم على الديمقراطية والليبرالية والعلمانية.

http://www.alwaqt.com/art.php?aid=68123

Array
ابو عائشة الم يفتي مشايخ السنة بوجوب قتل الكفار على شتى اصنافهم من العلمانيين والليبراليين والشيعة ؟؟ اين الجديد في الموضوع ؟ ثم لماذا تحاول اصطياد الشيعة فقط وتتناسي اخطاء السنة اليس من العدل ان تضع الاثنان في مقياس واحد ؟ ثم اتمنى ان اسالك هل انت تعارض هذه الفتوى التي خرجت من مشايخ السنة ايضا ام انك تعارض هذه الفتوى فقط لانها خرجت من مشايخ الشيعة ؟
[/quote]

لم يفتي شيخ سني واحد في البحرين (وأتحدى) بقتل أي إنسان ليبرالي أو هندوسي..

بخصوص سؤالك عزيزي ديناصور، نعم أنا أعارض هذه الفتوى ومثل هذه الفتاوى بقتل المرتدين (من غير المحاربين) أو ممن ارتد ووقف في جبهة حربية أو ساهم بأي شكل في معركة مع أعداء الإسلام ضد الإسلام والمسلمين..

ومستندي في ذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يهدر دم أحد سوى الأربعة المرتدين يوم الفتح وأهدر الرسول دمهم لأنهم وقفوا في جبهة ضد المسلمين ولم يفعل ذلك مع المنافقين ورأسهم عبدالله بن ابي رغم علمه بنفاقهم لأنهم لم يقاتلوه وخشيته من أن يقول الناس عنه قتل محمد أصحابه، وحديثه للصحابي ولد عبدالله بن ابي ووصيته بأن يكرم أباه ويبره على الرغم من نفاقه وأذيته للرسول صلى الله عليه وسلم..

Array
Friday, August 03, 2007 | 00:30 GMT

وقد ردت صحيفة »الوقت« بايراد فتوى للمرجع الاسلامي الشيعي د. محمد حسين فضل الله يجيز فيها انتهاج الديمقراطية باعتبارها مضادة للديكتاتورية ومقربة الى الشورى وليس باعتبارها نقيضا للدين والتشريع الاسلامي.

http://www.aaramnews.com/website/10315NewsArticle.html
[/quote]

لمن يتهمني بالطائفية