{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الختيار
من أحافير المنتدى
المشاركات: 1,225
الانضمام: Jun 2001
|
RE: ما هو الدافع لعدم إعتناق دين الإسلام
(08-10-2010, 01:03 AM)ATmaCA كتب: (08-08-2010, 09:19 PM)الختيار كتب: "تبت يدا أبي لهب وتب" و "كهيعص" و "وما منكم من أحد عنه حاجزين" كلام الله !!!!
كلام الله الذي نقله لكم شخص اسمه محمد !!!!
يا عالم متى تصحون من هذا الوهم !!!
انت واقع فى مشكلة صديقى ان الله مهما تواصل مع البشر بلغة بشرية ستقول يانفوخى ههه هل هذا كلام الله وتضع خمسين الف علامة تعجب ههههه ياعزيزى كيف تقترح ان يتواصل الله مع البشر !؟ الله قال ان القران نزل بلسان عربى مبين من اصل كلامكم حتى تفهمونه وانا متاكد انه مهما كان الاسلوب ستتسائل ايضا نفس تساؤلاتك لانك تظن الله خالق كل هذا الكون حسب تعبيرك وحسب فطرتك السليمة تظنه كاملا لدرجة انه لايوحى بكلاما على الاطلاق ولايتواصل مع الناس ولايعاقب بشرى فيقول له خسرت يداك وخابت وساعاقبك بتكذيبك وساعاقب من كانت تحمل الحطب وترميه على المؤمنين انت بفطرتك السليمة ترى الله كاملا لدرجة ان لايعاقب بشرى بل لايلتفت للبشر اصلا وهم مخلوقاته اما نحن فنرى الله عادل ومثال للعدل يعاقب المسىء ويجعله عبرة خالدة عبر السنون ويتواصل معنا بلغتنا حتى نفهمه وننفذ ما يريده وننهل من علمه ارجو ان تكون الفكرة وصلت
يا صديقي أنت تتكلم حول طريقة مخاطبة الإله للبشر وكأنها أمر مسلّم به
نعم بالنسبة لك ربما أن الله يجب أن يخاطب البشر ، ولكن المسألة بأي لغة وكيف ستعجب الملحدين
بالنسبة لي أقول لك وهل من الضروري أن يخاطب الإله البشر ؟؟؟؟؟
هذا إن كان هناك إله
ولو افترضنا أنه الصانع
فهل من الضروري أن يخاطب الصانع مصنوعاته ؟؟؟
تخيل معي رجل صنع آلة ، آلة نسيج مثلاً ، فهل من الضروري أن يخاطبها ؟؟؟؟
لا يهم ماذا تتخيل وتتصور هذه الآلة ، المهم هو ، هل من الضروري أن يخاطبها .
تحياتي
(08-09-2010, 06:44 PM)handy كتب: (08-08-2010, 09:19 PM)الختيار كتب: (08-08-2010, 04:21 PM)handy كتب: (08-08-2010, 09:37 AM)صصصصصصصص كتب: أولاً- كل آية من الآيات المتكررة المذكورة لها دلالة مختلفة عن الأخرى و يمكن فهم هذه الدلالة من الآيات السابقة لها .
ثانياً- هذا التكرار فيه معنى غاية في الأهمية و هو أن هناك نسبة كبيرة من البشر عقولهم يابسة و جامدة و متحجرة لأبعد درجة ممكنة بحيث أنك مهما أتيتهم بآيات و معجزات و حقائق فيستحيل معها دخول أي كلمة إلى عقولهم لتهديهم إلى الطريق الصحيح .
ثالثاً- سأعيد عرض كل آية مع سابقتها من الآيات لنتعرف على الهدف من كل آية من الآيات المتشابه:
1- ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ-7- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ-8) الشعراء
" أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ " لابد من وجود خالق قد خلق الزرع و أن الزرع لم يتم وجوده بشكل عشوائي لأن الإنبات يستلزم أمور و شروط متعددة مجتمعة سوية لكي يتحقق الإنبات و من هذه الأمور وجود بذرة صالحة و وجود الماء و أيضاً وجود الشمس و أيضاً وجود الهواء و أيضاً التربة مع وجود الأملاح الضرورية للتربة و درجة حرارة الجو يجب أن تكون مناسبة و اجتماع هذه الأمور بحد ذاته معجزة عظيمة ، و المعجزة الأخرى هو أن النبات مخلوق من أزواج ذكر و أنثى . و المعجزة الأخرى هو كيفية خروجه و تشكله و إنتاج ثماره ، و المعجزة الأخرى هي وجود أنواع كثيرة من النبات و الثمار ، و المعجزة الأخرى أن النبات يموت ثم في وقت آخر يعود للخروج .
و تأتي الآية " إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً " لتشير إلى تلك المعجزات " وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ " و مع ذلك فإن كثيراً من الناس ترى هذه المعجزات و لا تتعظ بها و لا تؤمن .
2- ( وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ -65- ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ -66- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -67 ) الشعراء
" وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ " أَيْ أَنْجَيْنَا مُوسَى وَبَنِي إِسْرَائِيل وَمَنْ اِتَّبَعَهُمْ عَلَى دِينهمْ فَلَمْ يَهْلِك مِنْهُمْ أَحَد .
" ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ" وَأُغْرِقَ فِرْعَوْن وَجُنُوده فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ رَجُل إِلَّا هَلَكَ فَأَوْحَى اللَّه إِلَى مُوسَى أَنْ اِضْرِبْ بِعَصَاك الْبَحْر فَضَرَبَهُ مُوسَى بِعَصَاهُ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ فَلَمَّا خَرَجَ أَصْحَاب مُوسَى وَتَتَامَّ أَصْحَاب فِرْعَوْن اِلْتَقَى الْبَحْر عَلَيْهِمْ فَأَغْرَقَهُمْ وَغَرِقَ فِرْعَوْن لَعَنَهُ اللَّه .
ثُمَّ قَالَ تَعَالَى " إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة " أَيْ فِي هَذِهِ الْقِصَّة وَمَا فِيهَا مِنْ الْعَجَائِب وَالنَّصْر وَالتَّأْيِيد لموسى و من معه لَدَلَالَة وَحُجَّة قَاطِعَة وَحِكْمَة بَالِغَة " وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ " ومع ذلك فإن كثيراً من الناس ترى هذه المعجزات أو تسمع بها و لا تؤمن .
3- (فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ -102- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ – 103الشعراء
الإنسان ميت لا محال و بعد الموت أليس هناك عذاب شديد و عندها فإنه سيقول (فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ )
أليس هذا الأمر بكافي كي يتعظ الإنسان و يحسب جيداً ما سيقدمه لآخرته قبل فوات الأوان .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس عرفوا أنهم سيموتون و أنهم لن ينفعهم شيء من هذه الدنيا إلا عملهم و مع ذلك لم يتعظوا و ما كان أكثرهم مؤمنين .
4- ( فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ-119- ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ-120- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -121 )الشعراء
" فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْك الْمَشْحُون " وَالْمَشْحُون هُوَ الْمَمْلُوء بِالْأَمْتِعَةِ وَالْأَزْوَاج الَّتِي حُمِلَ فِيهَا مِنْ كُلّ زَوْجَيْنِ اِثْنَيْنِ أَيْ أَنْجَيْنَا نُوحًا وَمَنْ اِتَّبَعَهُ كُلّهمْ .
" ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ " وَأَغْرَقْنَا مَنْ كَفَرَ بِهِ وَخَالَفَ أَمْره كُلّهمْ أَجْمَعِينَ .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذه المعجزة العظيمة ما كان أكثرهم مؤمنين .
5- ( فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ )139 الشعراء
وَقَوْله تَعَالَى : " فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ" أَيْ اِسْتَمَرُّوا عَلَى تَكْذِيب نَبِيّ اللَّه هُود وَمُخَالَفَته وَعِنَاده فَأَهْلَكَهُمْ اللَّه وَقَدْ بَيَّنَ سَبَب إِهْلَاكه إِيَّاهُمْ فِي غَيْر مَوْضِع مِنْ الْقُرْآن بِأَنَّهُ أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا عَاتِيَة أَيْ رِيحًا شَدِيدَة الْهُبُوب ذَات بَرْد شَدِيد جِدًّا فَكَانَ سَبَب إِهْلَاكهمْ مِنْ جِنْسهمْ فَإِنَّهُمْ كَانُوا أَعْتَى شَيْء وَأَجْبَرَهُ فَسَلَّطَ اللَّه عَلَيْهِمْ مَا هُوَ أَعْتَى مِنْهُمْ وَأَشَدّ قُوَّة وَقَالَ تَعَالَى : " وَأَمَّا عَادَ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَر عَاتِيَة " - إِلَى قَوْله " حُسُومًا" - أَيْ كَامِلَة - " فَتَرَى الْقَوْم فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَاز نَخْل خَاوِيَة " أَيْ بَقُوا أَبْدَانًا بِلَا رُءُوس وَذَلِكَ أَنَّ الرِّيح كَانَتْ تَأْتِي الرَّجُل مِنْهُمْ فَتَقْتَلِعهُ وَتَرْفَعهُ فِي الْهَوَاء ثُمَّ تُنَكِّسهُ عَلَى أُمّ رَأْسه فَتَشْدَخ دِمَاغه وَتَكْسِر رَأْسه وَتُلْقِيه كَأَنَّهُمْ أَعْجَاز نَخْل مُنْقَعِر وَقَدْ كَانُوا تَحَصَّنُوا فِي الْجِبَال وَالْكُهُوف وَالْمَغَارَات وَحَفَرُوا لَهُمْ فِي الْأَرْض إِلَى أَنْصَافهمْ فَلَمْ يُغْنِ عَنْهُمْ ذَلِكَ مِنْ أَمْر اللَّه شَيْئًا " إِنَّ أَجَل اللَّه إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّر" وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى : " فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ " الْآيَة.
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام و المعجزة العظيمة من الله ما كان أكثرهم مؤمنين .
6- (فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ -157- فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -158) الشعراء
" فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ" أي عقروا ناقة صالح و التي طلبوها منه بمواصفات تعجيزية " فَأَخَذَهُمْ الْعَذَاب " وَهُوَ أَنَّ أَرْضهمْ زُلْزِلَتْ زِلْزَالًا شَدِيدًا وَجَاءَتْهُمْ صَيْحَة عَظِيمَة اِقْتَلَعَتْ الْقُلُوب مِنْ مَحَالّهَا وَأَتَاهُمْ مِنْ الْأَمْر مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ وَأَصْبَحُوا فِي دِيَارهمْ جَاثِمِينَ .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام و المعجزة العظيمة من الله ما كان أكثرهم مؤمنين .
7- ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ -172- وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ - 173- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -174 )الشعراء
أَنْزَلَ اللَّه عَلَى كفار قوم لوط الْعَذَاب الَّذِي عَمَّ جَمِيعهمْ وَأَمْطَرَ عَلَيْهِمْ حِجَارَة مِنْ سِجِّيل مَنْضُود .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام العظيم من الله ما كان أكثرهم مؤمنين .
8- فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ -189- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -190) الشعراء
" فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَاب يَوْم الظُّلَّة إِنَّهُ كَانَ عَذَاب يَوْم عَظِيم " وَهَذَا مِنْ جِنْس مَا سَأَلُوهُ لشعيب مِنْ إِسْقَاط الْكِسَف عَلَيْهِمْ فَإِنَّ اللَّه سُبْحَانه وَتَعَالَى جَعَلَ عُقُوبَتهمْ أَنْ أَصَابَهُمْ حَرّ عَظِيم مُدَّة سَبْعَة أَيَّام لَا يُكِنُّهُمْ مِنْهُ شَيْء ثُمَّ أَقْبَلَتْ إِلَيْهِمْ سَحَابَة أَظَلَّتْهُمْ فَجَعَلُوا يَنْطَلِقُونَ إِلَيْهَا يَسْتَظِلُّونَ بِظِلِّهَا مِنْ الْحَرّ فَلَمَّا اِجْتَمَعُوا كُلّهمْ تَحْتهَا أَرْسَلَ اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِمْ مِنْهَا شَرَرًا مِنْ نَار وَلَهَبًا وَوَهَجًا عَظِيمًا وَرَجَفَتْ بِهِمْ الْأَرْض وَجَاءَتْهُمْ صَيْحَة عَظِيمَة أَزْهَقَتْ أَرْوَاحهمْ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " إِنَّهُ كَانَ عَذَاب يَوْم عَظِيم " .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام العظيم من الله ما كان أكثرهم مؤمنين . توقعت هذا الرد البهلوانى لذلك قلت لك مسبقا أنه أعجازا لغويا !!!!!
على رأي ارماند "آه يا نافوخي"
يا عزيزي صصصصصصصصصصص أنت لا زلت تتعاطى أسلوباً أصبح ممجوجاً ومملاً يجعل من كل حرف في القرآن مقدس وأعجوبة وسر و و و و و
يا عزيزي هذه اللغة باتت قديمة ، فالركاكة هي الركاكة حتى لو كتبت 5000 سطر لتظهر عبقرية كاتب القرآن
فقط مراجعة سورة البقرة ومراجعة الكوكتيل الموضوعي الذي تحتويه يخبرك ليس فقط أنها من تأليف بشر ، بل أيضاً تجميع غاية في السوء للآيات
وكأنها من كل قطر أغنية ، وقد قمت في الزمانات بفتح موضوع لمشكلة ترتيب آيات سورة البقرة .
قال هذا كلام الله !!
بجد أستغرب وأتعجب كيف يوجد أناس مثقفين لا يزالون يؤمنون أن هذا الكلام المرصوص بين دفتي المصحف هو كلام الله - خالق كل شيء
كلام الله !!!!
"تبت يدا أبي لهب وتب" و "كهيعص" و "وما منكم من أحد عنه حاجزين" كلام الله !!!!
كلام الله الذي نقله لكم شخص اسمه محمد !!!!
يا عالم متى تصحون من هذا الوهم !!! الزميل الختيار
حاولت الرجوع الى ما كتبته من خواطر حول سورة البقرة فلم أجده على الشبكة !!!
هل تتكرم بوضع رابط يعمل .
هذا هو رابط الصفحة
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=33480&page=50
مشاركة رقم 497
تحياتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-10-2010, 02:12 AM بواسطة الختيار.)
|
|
08-10-2010, 02:06 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
فلسطيني كنعاني
ِAtheist
المشاركات: 4,135
الانضمام: Mar 2002
|
RE: ما هو الدافع لعدم إعتناق دين الإسلام
السؤال خاطىء من الاساس ... حتى طريقة الطرح القائمة على ال Trolling
اقتباس:ما هو الدافع لعدم إعتناق دين الإسلام
نسبة و تناسب ... يقدر عدد معتنقي الإسلام ب 22% من البشر حسب التقديرات ، رغم اني اشك بصحتها
لنفترض صحة هذه الاحصائيات جدلا .....
1- 78 % من البشر لا يعتنقون الإسلام .
2- من هذه 78 % سنجد كل الدول المتطورة و المتقدمة و لن نجد أيا منها في ال 22 %.
3- أكبر دولتين في العالم و هما الصين و الهند و هما حضارتان عريقتان ، 90 % من سكانها على الاقل غير مسلمين.
4- نلاحظ أن غالبية المسلمين في دول ذات معدلات نمو سكاني مرتفع جدا ، اي ان هذه النسبة في الحقيقة تعكس معدلات مواليد عالية عند العائلات المحسوبة على الإسلام اكثر من كونها تعكس اناسا يعتنقون الإسلام باقتناع ، طبعا هذه ال 22 % تعكس ايضا معدلات فقر و جهل و مرض إلخ من المساوىء.
نستنتج من الوارد أعلاه انه من ناحية إحصائية لا يجوز افتراض أن التوجه الطبيعي للبشر عو اعتناق الإسلام !!!
أفهم طرحا من نوع " لماذا أعتنق الإسلام " ، اما محاولة لعب دور فاشل لتحليل اسباب عدم قبول الاخرين للفلسفة او العقيدة التي تعتنقها في حياتك فلا يعد طرحا موضوعيا.
|
|
08-10-2010, 02:07 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الختيار
من أحافير المنتدى
المشاركات: 1,225
الانضمام: Jun 2001
|
RE: ما هو الدافع لعدم إعتناق دين الإسلام
(08-10-2010, 06:39 AM)صصصصصصصص كتب: شكراً للسيدة وردة القمر على التعليق الجميل و الصريح و الصادق .
...................................
سيد الختيار
هناك فارق كبير جداً بين الصانع الذي يصنع آلة نسيج و بين الله الخالق للإنسان، و بين الإنسان و الآلة .
أولاً- الله خالق عظيم ليس كمثله شيء أما الإنسان فهو مخلوق ضعيف و جاهل
ثانياً- آلة النسيج لن تقتل آلة نسيج أخرى و لن تسرقها و لن تحتاج لآلة أخرى كي تعيش معها و لن تقاتل للحصول على مكاسب دنيوية بينما الإنسان يفعل كل ذلك وعليه فإنه لابد من وجود ضوابط و قواعد للحياة الاجتماعية للبشر و كان فضلاً و كرماً و رحمةً من الله للبشر أن أرسل إليهم رسولاً يتلو عليهم آيات الله و يعلمهم الكتاب و الحكمة و يعلمهم ما لم يكونوا يعلمون .
( كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ) آية151 سورة البقرة
ثالثاً- لابد للبشر أن تطيع الله فيما أمر لأن أي إنسان سيخالف أمر الله فهذا سيؤدي إلى إلحاق الأذى و الضرر بباقي عباد الله و على سبيل المثال السارق يخالف أمر الله و يؤذي عباد الله المؤمنين و من هنا نجد أن العقوبة الإلهية واجبة على هذا السارق المخالف لأمر الله ، و أيضاً مثال آخر أبسط بكثير و هو إنسان يغتاب إنسان مؤمن فهذا أيضاً سيلحق الأذى بالإنسان المؤمن حيث ممكن أن يقول رأيته شتم فلان من الناس أو أظنه خائن أو أخاك لا يحبك مما يؤدي إلى إثارة الفتنة و القتال و النزاع بين الناس و بالفعل يستلزم من يغتاب عقوبة من الله .
رابعاً- العبادات الأخرى التي بين العبد و ربه كالصلاة و الصيام مثلاً فهي تهذب النفس و تُمَرِنُهَا على أن كل شيء بيد الله فإن أصابته مصيبة لن يحزن و يصبح كالمجنون يعيس في الأرض فسادا و يؤذي نفسه و كل من حوله . أيضاً تدعم هذه العبادات التآلف والمحبة و التعاون بين البشر حيث ممكن أن يشاهدون بعضهم في اليوم خمس مرات في خمس أوقات صلاة و في حال عدم وجود هذه العبادات فكل إنسان ممكن أن يقتل أي إنسان على أي سبب تافه أو يسرق أخاه أو يزني بجارته أو يرمي المحصنات أو .. الخ. و عليه نرى أنه من الضروري للبشر هذه العبادة و يتوجب عقوبة من يخالف أمر الله .
عزيزي
لا تأخذ المثال بجزئياته ، فآلة النسيج والإنسان وغيره من الموجودات مرهون بقوانين السببية والفيزياء ، فما هذه الشروط التي تضعها لنا من أن الإنسان يقتل الإنسان والاغتياب وغيره مما يستلزم وجود الله .
الجمادات يمكن أن تقتل لأسباب فيزيائية بحتة كامنة فيها ، الحرائق والزلازل والكوارث جميعها تقتل وتدمر ، بل إن الجمادات تخدع ، كالسراب يا عزيزي ، فهل هذا يستدعي وجود إله يخاطبها ويعاقبها ؟؟؟
المشكلة أن جسور اللغة بيني وبينك متقطعة للغاية ، فأنت تتحدث بمنطق بعيد جداً عما أتحدث فيه ، أنا لا أقصد أي مفاضلة بيننا ، ولكن من الصعب أن نصل لشيء لأنك تنظر إلى الحياة بطريقة غريبة جداً بالنسبة لي ولطريقة تفكيري .
أنت ترى أن الله ضروري من أجل ضبط السلوك البشري ، كالسرقة والقتل وغيرها ، وهذا طبعاً في نظري لا يحتاج إلى الله الخفي - أو غير الموجود في نظري - ولا يحتاج إلى عقوبة بعد آلاف السنين في نار جهنم ، كفرعون الذي لا يزال ينتظر العقوبة والقصاص الإلهي منذ 5000 سنة وربما إلى 5000 سنة أخرى .
لا يا عزيزي ، البشرية لا تحتمل مثل هذا التأجيل ، لذلك تجد في كل التشريعات - سواء في الإسلام أو غيره من الديانات والمعتقدات ، هناك عقوبات لكل من يعتدي على الآخرين ، مع اختلاف نوع العقوبة .
البشرية تملك الآن قانون واضح للعقوبات ، وهو قانون عملي تستخدمه معظم الدول وعلى رأسها الدول التي تزعم نفاقاً لمجتمعاتها أن الدين الرسمي فيها هو الإسلام ، كالبلاد العربية .
فقط في السعودية وأفغانستان من يحاول جر البشر إلى الخلف 1400 سنة لتطبيق حدود محمد ، الأمر الذي لم يعد يعترف به أحد في دول العالم غير هاتين الدولتين .
فأين نجد سارق تُقطع يده في غير السعودية أو أفغانستان الطالبانية ؟؟؟
أين نجد رجماً للزناة في غير هاتين الدولتين - هذا إن وُجد فيها أيضاً .
إذا لم تجد فعليك أن تعترف بفشل هذه التشريعات ، والاعتراف بأن البشرية استطاعات أن تضع تشريعات وقانون للعقوبات أثبت نجاعته بسبب إقبال المجتمعات عليه ونبذ كل التشريعات الحمورابية أو الدينية المتخلفة والقديمة .
تحياتي
|
|
08-10-2010, 02:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بوشاهين البحراني
شكلين ما بحكي
المشاركات: 691
الانضمام: Jul 2008
|
RE: ما هو الدافع لعدم إعتناق دين الإسلام
(08-08-2010, 09:47 PM)صصصصصصصص كتب: يوجد في هذا الموضوع أمور هامه لن يدركها الجاهلون فلو تأملنا إحدى الآيات التي ذكرتها سابقاً و هي:
( وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ -65- ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ -66- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -67 ) الشعراء
نجد أن الذين كانوا مع موسى و عبروا البحر و رأوا تلك المعجزة العظيمة ما كان أكثرهم مؤمنين حيث أنهم في وقت لاحق أضلهم السامري عندما صنع لهم عجلاً من ذهب فأمنوا بالعجل و تركوا موسى .
في الحقيقة أنا أتعجب و أستغرب من هذا السلوك البشري لأن الإنسان يرى المعجزة أمامه و لا يؤمن بها فهل هؤلاء هم بشر حقاً أم أنهم بقر أم ماذا.
عزيزي ص8
اما انهم لم يروا المعجزه او انها ليست بمعجزة , لربما كان البحر هائجا بسبب الظروف المناخية آنذاك .
و الا كيف لبشر ان لا يؤمن بعد مشاهدته لمعجزه حقيقية بأم عينه .
أنا مثلآ لو أشاهد ابليس امامي لكنت آمنت .
|
|
08-10-2010, 03:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}