شكرا زميل عقلينوس

11- الملك المحدود للإله؟
ج:الله ليس بمحدود ولكن ملكه محدود لأن الملك غير الله فالله وصفاته محدودة فهو مالك للملك ولكن لا يمكن القول أن الملك لا محدود لأنه سيتحول حينها الملك إلى إله أو إلى صفة من صفاته وليس الملك صفة من صفاته بل هو شيء من الاشياء التي يملكها وبالتالي فهذه الملك محدود مهما بلغ من كبر فلا شيء غير محدود سوى الإله .

12- لا يستطيع الإله أن يتخطى بعض القوانين؟
ج: لأن الله لو ظلم لما كان داع لوجود ابليس وسيتحول الإله إلى لا إله أو إلى كائن ظالم وبالتالي هو غير مستحق للألوهية لانتفاء صفة العدل عنه وهذا يجعل من أفعاله افعال مسؤولة والذي يلتزم بالقوانين يكون تحت سلطته وهذا ما ينفي أيضا صفة الألوهية لأن من صفات الإله عدم خضوعه لأي سلطان ولا لأي قانون .

اقتباس:ما الفرق بين أن يقتلك يهودي أو يقتلك الله؟

لو قتلني بالخطأ لا يوجد مشكلة ، مثله مثل أن أموت بالطاعون أو يسقط فوق رأسي حجارة من جبل
لو قتلني عمدا فهو جريمة لأنه قتلني دون حق ويستوي في ذلك اليهودي مع المسيحي مع المسلم

لم تجب على سؤالي ......... ؟؟؟؟

حسن سلمان قال:
لو قتلني بالخطأ لا يوجد مشكلة ، مثله مثل أن أموت بالطاعون أو يسقط فوق رأسي حجارة من جبل
لو قتلني عمدا فهو جريمة لأنه قتلني دون حق ويستوي في ذلك اليهودي مع المسيحي مع المسلم
لم تجب على سؤالي ......... ؟؟؟؟
الجواب :
لا يوجد فرق. لأنك مسير وسوف تموت بالطريقة التي قدر لك بها ان تموت حسب الآية."قتل كيف قدر"
ان تموت بالطاعون او بحجارة او يقتلك مسلم او كافر فهؤلاء جميعهم ادوات تنفيد والآمر هو الله
وهو الذي حدد من يقتلك وبأي طريقة, في الزمان والمكان.
وقلت ايضا:
ما الفرق بين أن يأمر الله الخضر بقتل غلام
وبين أن يميته الله بالطاعون ؟
الجواب:
لا يوجد فرق ما دام الآمر والمنفد واحد .
أخي حسن:
انت تطرح السؤال وكأن الإنسان مخير وليس مسير.الآية صريحة في هذا الشان حيث تقول:"وما اصابك من مصيبة إلا في كتاب من قبل ان نبرأها" وكما نقول :" لا ينفع حدر من قدر"
مع تحياتي

(10-05-2010, 10:02 PM)anass كتب:  حسن سلمان قال:
لو قتلني بالخطأ لا يوجد مشكلة ، مثله مثل أن أموت بالطاعون أو يسقط فوق رأسي حجارة من جبل
لو قتلني عمدا فهو جريمة لأنه قتلني دون حق ويستوي في ذلك اليهودي مع المسيحي مع المسلم
لم تجب على سؤالي ......... ؟؟؟؟
الجواب :
لا يوجد فرق. لأنك مسير وسوف تموت بالطريقة التي قدر لك بها ان تموت حسب الآية."قتل كيف قدر"
ان تموت بالطاعون او بحجارة او يقتلك مسلم او كافر فهؤلاء جميعهم ادوات تنفيد والآمر هو الله
وهو الذي حدد من يقتلك وبأي طريقة, في الزمان والمكان.

يوجد فرق طبعا
الحياة والموت حق لله تعالى الذي أوجدها ولا يتدخل فيها أحد الا بحق أوجبه الله مثل النفس بالنفس
وتدخل انسان في انهاء حياة آخر دون وجه حق فهو جريمة ومن أفظع الجرائم

ملحوظة : تفسيرك لآية "قتل كيف قدر" خطأ تماما ، راجع التفسير لتفهم

اقتباس:وقلت ايضا:
ما الفرق بين أن يأمر الله الخضر بقتل غلام
وبين أن يميته الله بالطاعون ؟
الجواب:
لا يوجد فرق ما دام الآمر والمنفد واحد .

لا يوجد فرق
الدرس الذي كان يعلمه الخضر لموسى هو القدر

اقتباس:أخي حسن:
انت تطرح السؤال وكأن الإنسان مخير وليس مسير.الآية صريحة في هذا الشان حيث تقول:"وما اصابك من مصيبة إلا في كتاب من قبل ان نبرأها" وكما نقول :" لا ينفع حدر من قدر"
مع تحياتي

أنا مخير تماما في أفعالي ولست مسيرا

لا فرق
فالجريمة واحدة سواء أمر بها الله أو الشيطان
والله لو أمرني بها لن انفذها لأن الصبي لم يرتكب بعد شيئا لأقتله
ولن انزل إلى هذا المستوى ابدا
بل سأطلب من الله أن يقتلني عوضا عنه فلا استطيع أن اقوم بهذا الفعل وأنا في قواي العقلية
ولو صح أن هذا سيصبح طاغية في يوم ما فإن قتله يكون حين يقوم بالظلم والقتل وليس قبل أن يقوم بها
وإلا لشرعنا هنا لكل فعل اجرامي ما دامنا نظن أن في قتل الاطفال خيرا
والأمر بشع والبشاعة لا تظهر حكمة الله بل تظهر الجريمة والجريمة فقط
وأنا قلت سابقا إن جرائم الله مباحة ( الكوارث والاوبئة) وجرائم البشر محرمة
وأنا أقول الجريمة واحدة من أي طرف كان وإلا لتحول الإنسان إلى مجرد كائن لا يعرف سوى قانون الغاب
إن من يبرر قتل طفل بحجة القدر والحكمة لن يتوانى عن اباحة اي شيء كان بحجة الحكمة والقدر
والشيء السيء لا يحتاج لعمليات تجميل لتبريره
فالجريمة جريمة والعدل واحد لا يتجزأ .

(10-06-2010, 04:20 PM)مسلم كتب:  لا فرق
فالجريمة واحدة سواء أمر بها الله أو الشيطان
والله لو أمرني بها لن انفذها لأن الصبي لم يرتكب بعد شيئا لأقتله
ولن انزل إلى هذا المستوى ابدا
بل سأطلب من الله أن يقتلني عوضا عنه فلا استطيع أن اقوم بهذا الفعل وأنا في قواي العقلية
ولو صح أن هذا سيصبح طاغية في يوم ما فإن قتله يكون حين يقوم بالظلم والقتل وليس قبل أن يقوم بها
وإلا لشرعنا هنا لكل فعل اجرامي ما دامنا نظن أن في قتل الاطفال خيرا
والأمر بشع والبشاعة لا تظهر حكمة الله بل تظهر الجريمة والجريمة فقط
وأنا قلت سابقا إن جرائم الله مباحة ( الكوارث والاوبئة) وجرائم البشر محرمة
وأنا أقول الجريمة واحدة من أي طرف كان وإلا لتحول الإنسان إلى مجرد كائن لا يعرف سوى قانون الغاب
إن من يبرر قتل طفل بحجة القدر والحكمة لن يتوانى عن اباحة اي شيء كان بحجة الحكمة والقدر
والشيء السيء لا يحتاج لعمليات تجميل لتبريره
فالجريمة جريمة والعدل واحد لا يتجزأ .

كلما أرى هذه الردود أطمئن جدا
لأاني أرى مستوى تفكير الإلحاد
واحمد الله على نعمة العقل

الأخ حسن سلمان قلت:
ملحوظة : تفسيرك لآية "قتل كيف قدر" خطأ تماما ، راجع التفسير لتفهم
الجواب :
افدنا يرحمك الله؟
وقلت ايضا:
أنا مخير تماما في أفعالي ولست مسيرا
الجواب :
أظنك نسيت او تناسيت ما جاء في صحيح مسلم
1-"ان الإنسان عندما يكون نطفة في بطن امه ينزل الملك فيفول :يارب أذكر ام انثى؟ فيرد الله ذكر او انثى .فتكتب اعماله ومصائبه وشقي اوسعيد فيطوى الكتاب ولا يزاد فيه ولا ينقص."
2-(الما احتج موسى وآدم عند الله) وتبت ان الله كتب على آدم معصيته 40 سنة قبل ان يخلقه..
3-وما تشاؤون إلا ان يشاء الله.فكلنا مقيدون حسب مشيئته.هل انت حالة إستثنائية؟
هل اخترت انت ان تكون مسلما؟وهل اختار اليهودي ان يكون يهوديا؟بالطبع لا.
انت قلت لي:"أنا مخير تماما في أفعالي ولست مسيرا " بالمفهوم الإسلامي انت تتناقض مع ما جاء في القرآن والحديث.والآية صريحة حبث تقول:"ولا تقولن لشيئ إني فاعل ذلك غدا إلا ان يشاء الله"فكل شيئ متوقف على مشيئته وإرادته".قل لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا"
وجاء ايضا في صحيح مسلم (حديث رقم2553) قال (ص)"إن الله قدر مقادير الخلائق قبل ان يخلق السماوات والأرض بخمسين الف سنة"
ألا يكفيك هذا ياسيد حسن لكي تقتنع انك مسير وليس مخير؟
واخيرا ما الفائدة ان تحمد الله على نعمة العقل وانت تسعى الى تغييب العقل.شغل عقلك يااخي بدلا من كثرة الإستدلال بما ليس لك عليه دليل .مع تحياتي.

الشىء الذى لا استطيع ان افهمه فى قصة الخضر والغلام
الله قدر لهذا الطفل ان يكون شريرا .. والطفل لم يكبر اساسا ؟
ما هذا القدر الذى كتبه الله ولم ينفذ ؟
وهل الشر نابع من الانسان ولا تدخل من الاله فيه ؟
الا يدل ذلك على ضعف الاله ؟ بل ربما لايعلم الغيب ؟

عضو جديد معكم

بل العكس القصة تدل على أنه يعلم الغيب أي في حال لو تركه لحصل ما قاله الخضر
واضح أن الله الإسلامي في قرأنه لا يدعوا لإمتحان عادل فهو يفضل ويصطفي ويصلح ويضل ويهدي ويعذب ويرزق وهكذا من يشاء
ولا يبين لا هو ولا رسوله في كتابه المفصل التبيان لكل شيء قصة إنعدام العدل التي هي سببا لكفر من المسلمين أوإبتعادهم عن هذا الدين على درجات ، القرأن مكانه المتحف يجب أن يوضع بجانب الأساطير اليونانية والرومانية وأن لا يؤخذ بشكل جدي

(10-06-2010, 04:54 PM)حسن سلمان كتب:  

(10-06-2010, 04:20 PM)مسلم كتب:  لا فرق
فالجريمة واحدة سواء أمر بها الله أو الشيطان
والله لو أمرني بها لن انفذها لأن الصبي لم يرتكب بعد شيئا لأقتله
ولن انزل إلى هذا المستوى ابدا
بل سأطلب من الله أن يقتلني عوضا عنه فلا استطيع أن اقوم بهذا الفعل وأنا في قواي العقلية
ولو صح أن هذا سيصبح طاغية في يوم ما فإن قتله يكون حين يقوم بالظلم والقتل وليس قبل أن يقوم بها
وإلا لشرعنا هنا لكل فعل اجرامي ما دامنا نظن أن في قتل الاطفال خيرا
والأمر بشع والبشاعة لا تظهر حكمة الله بل تظهر الجريمة والجريمة فقط
وأنا قلت سابقا إن جرائم الله مباحة ( الكوارث والاوبئة) وجرائم البشر محرمة
وأنا أقول الجريمة واحدة من أي طرف كان وإلا لتحول الإنسان إلى مجرد كائن لا يعرف سوى قانون الغاب
إن من يبرر قتل طفل بحجة القدر والحكمة لن يتوانى عن اباحة اي شيء كان بحجة الحكمة والقدر
والشيء السيء لا يحتاج لعمليات تجميل لتبريره
فالجريمة جريمة والعدل واحد لا يتجزأ .

كلما أرى هذه الردود أطمئن جدا
لأاني أرى مستوى تفكير الإلحاد
واحمد الله على نعمة العقل

نعم فمن يؤمن بأن فعل الله كله خير فهو سيقبل بكل بساطة أن يتم قتل الاطفال وسيصف الطرف الثاني بأنه ضعيف الفكر لأنه في الأصل لا يستطيع ولن يجرؤا أن يعترض على فعل إله لأنه سيخسر الجنة والحور العين .