بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: ذعر في الأسواق مع توقعات بلوغ النفط 220 دولاراً....brent
لماذا تسبب توقف صادرات النفط الليبية في ارتفاع الأسعار.. وانعكاسات ذلك على الأسواق
لندن: «الشرق الأوسط»
الكثير من منشآت التكرير الأوروبية والآسيوية تفتقر إلى التجهيزات اللازمة لتكرير الخام «الثقيل» الذي يتسم بنسبة أعلى من الكبريت. من جهتها، تتمتع السعودية بقدرة إضافية تتمثل في أكثر من أربعة ملايين برميل نفط ووعدت باستغلالها إذا استدعت الضرورة ذلك. وبإمكان النفط السعودي التدفق عبر خط الأنابيب الرابط بين شرق المملكة وغربها، مما يقلص الوقت اللازم لوصوله إلى منشآت التكرير الأوروبية، حسبما أفاد المسؤول. ويمتد الخط من الإقليم الشرقي بالمملكة إلى ميناء ينبع على البحر الأحمر وبمقدوره نقل ما يصل إلى 5 ملايين برميل يوميا لتصديرها للأسواق الأوروبية، طبقا لما ذكرته «إدارة معلومات الطاقة» الأميركية. ولكن الخلافات حول النوعيات التي يحتاجها السوق.
حسب صحيفة «نيويورك تايمز»، في حال استمرار الفوضى التي تضرب ليبيا حاليا لأكثر من بضعة أسابيع، يتوقع خبراء بصناعة النفط أن تجد منشآت التكرير الأوروبية نفسها مضطرة إلى شراء نفط خفيف من نوعية «لا يت سويت كرود» من الجزائر ونيجيريا، وهما مصدران أساسيان للنفط «الممتاز» بالنسبة للولايات المتحدة. وقد يتسبب ذلك في ارتفاع أسعار الغازولين الأميركية، التي ارتفعت بالفعل 6 سنتات للغالون خلال الأسبوع الماضي، لتصل إلى 3.19 دولار في المتوسط للنمط العادي من حيث الجودة. في هذا الصدد، قال لورانس جيه. غولدستين، مدير لدى «مؤسسة أبحاث سياسات الطاقة»، وهي منظمة تتلقى جزءا من تمويلها من صناعة النفط: «سيجبر ذلك منشآت التكرير المعنية بالنفط الممتاز على التورط في حرب مزايدة. أهمية الجودة تفوق أهمية الكمية».
ويذكر أن النفط الخام الممتاز ملائم بصورة خاصة لإنتاج وقود الديزل الذي يشيع استخدامه كوقود لنقل بدرجة أكبر بكثير في أوروبا عنه في الولايات المتحدة. أما الأنماط غير الخفيفة من خامات النفط، فيستلزم تكريرها تكاليف أكبر، لكن منشآت التكرير الأميركية تتميز في معظمها بالمعدات اللازمة لتكرير هذه الأنماط نظرا لأن كميات كبيرة للغاية من النفط الذي تستورد يأتي من أميركا اللاتينية، حيث تنتمي احتياطات النفط لأنماط الخامات الثقيلة.
وكانت المرة الأخيرة التي وقعت فيها أزمة نقص في إمدادات النفط الخام الممتاز عام 2007 ومطلع عام 2008، عندما تجاوزت أسعار النفط 140 دولارا للبرميل، وإن كانت الأزمة قد نتجت في معظمها عن ارتفاع مستمر في الطلب، وليس عن انخفاض مفاجئ في المعروض.
ويذكر أن بعض المشتقات المكررة بدأت ترتفع في أميركا، حيث شهد سعر وقود الطائرات النفاثة المعروف باسم وقود ساحل الخليج للطائرات، ارتفاعا كبيرا بلغ 10.7 سنت، ليصل إلى 2.99 دولار للغالون، الأربعاء، مما خلق ضغوطا على عاتق شركات الطيران قد تجبرها على زيادة أسعار التذاكر. في تلك الأثناء، ارتفعت أسعار الديزل بمقدار 4 سنتات الأسبوع الماضي، لتصل إلى 3.57 دولار للغالون، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2008.
وأعرب مايكل لنتش، رئيس «ستراتيجيك إنرجي أند إكونوميك ريسرتش»، وهي شركة استشارية، في تصريحات لصحيفة «نيويورك تايمز» عن اعتقاده بأن خام برنت في طريقه إلى 120 دولارا للبرميل، بينما قد يصل «ويست تكساس إنترميديت» إلى 110 دولارات «في المستقبل القريب». ويمكن لهذا الوضع بسهولة دفع متوسط السعر للغالون للغازولين العادي إلى 3.50 دولار في أميركا، الأمر الذي يرى خبراء اقتصاديون أنه سيؤثر على النفقات الترفيهية للمستهلكين، مثل تلك المخصصة للنزهات. بصورة عامة، ويستقطع كل سنت زيادة في أسعار الغازولين بمحطات الوقود أكثر من مليار دولار من جيوب المستهلكين على مدار عام. وأشار بيرنارد بوموهل، الخبير الاقتصادي الأول لدى «إكونوميك أوتلوك غروب»، في بحث وضعه إلى أن حالة الفوضى الراهنة «قد تتسبب في إبطاء وتيرة التعافي الاقتصادي هذا العام، مع سيطرة القلق على المستهلكين والشركات وإعادتهم النظر في خططهم الإنفاقية». ومع ذلك، تبقى الولايات المتحدة أقل عرضة لخطر مباشر عن غالبية الدول الأوروبية والآسيوية نظرا لما تملكه من منشآت تكرير ضخمة قادرة على معالجة كلا نوعي النفط الخفيف والثقيل. ونظرا لقدرتها التكريرية المتنوعة، أصبحت الولايات المتحدة مصدرة لكل من الديزل ووقود الطائرات النفاثة. وفي حال نقص إمدادات النفط الممتاز، يمكن لواشنطن إطلاق معروض من احتياطات النفط الاستراتيجية الخاصة بها، لكن هذا ربما لا يخلف سوى تأثير هامشي.
أما أوروبا فهي الأسرع تأثرا جراء الأزمة الليبية. تشير الأرقام إلى أن أكثر من 85% من الصادرات الليبية تتجه لأوروبا، أكثر من ثلثها من نصيب إيطاليا وحدها. أما الجزء الأكبر من باقي الإنتاج فيتجه لدول آسيوية، و5% تقريبا تتجه للولايات المتحدة. وقد أوقفت شركات «إي إن آي» الإيطالية و«ريسبول» الإسبانية و«توتال» الفرنسية و«ستاتويل» النرويجية و«باسف» الألمانية، جزء كبير، إن لم يكن معظم، إنتاجها النفطي داخل ليبيا ونقلت موظفيها إلى خارج البلاد.
http://www.aawsat.com/details.asp?section=6&article=609835&issueno=11777
خريطة مهمة تظهر بأن أكثرآبار و منابع النفط في شرق ليبيا والعرصة استثمرها في غرب ليبيا ....سبب آخر لنقمة بنيغازي على الجحش القذافي
http://www.forexpros.de/commodities/bren...ming-chart
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-25-2011, 04:52 AM بواسطة بسام الخوري.)
|
|
02-25-2011, 04:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: ذعر في الأسواق مع توقعات بلوغ النفط 220 دولاراً....brent
تراجع شامل تقوده المصارف والاتصالات والتأمين والبتروكيماويات
الأسهم السعودية تنحني لرياح الاضطرابات في المنطقة بخسائر بلغت 5%
الأحد 24 ربيع الأول 1432هـ - 27 فبراير 2011م
* الأسهم السعودية تنحني لرياح الاضطرابات في المنطقة بخسائر بلغت 5%
دبي - العربية نت
انحت الأسهم السعودية بحدة أمام رياح الاضطرابات التي تجتاح المنطقة وتكبدت خسائر قوية بلغت 313 نقطة مع أقدام المستثمرين على موجة بيع لتخليص استثماراتهم من تطورات أسوأ قد تلقي بظلالها على الاقتصاد السعودي.
وبنهاية الجلسة تراجع المؤشر العام بنسبة 5% الى مستوى 5950 نقطة، وهي مستويات لم يشهدها السوق السعودي منذ العام الماضي.
وتراجعت جميع القطاعات بنسب متفاوتة، حيث خسرت الاتصالات بنسبة 7.46%، والمصارف بنسبة 5.11%، والبتروكيماويات بنسبة 4.61%، وشركات الاستثمار المتعدد بنسبة 5.97%، والتأمين بنسبة 6.98%.
وفي ظل موجة البيع ارتفعت قيم التداول مسجلة حوالي 5 مليارات، وبلغت الأحجام 236 مليون سهم.
وفسّر الكاتب الاقتصادي السعودي طارق الماضي، ارتفاع السيولة المتداولة في جلسية اليوم بوجود قوى شرائية انتهزت الفرصة لتجميع العديد من الاسهم مع تراجع أسعارها الى مستويات مغرية.
فرص نادرة للبعض
وقال إن البعض الذي يحوز سيولة فائضة يقبل على الشراء على أسهم لم يكن متوقعاً قبل اسبوع ان تنزل الى مستواها اليوم، وأشار الى سهم سابك مثلاً، لم يكن احد من المحللين يراه تحت مستوى 103 ريالات، لكنه هبط الى 93 ريالاً.
وفي تعليقه على أداء مجمل الاسهم السعودية قال الماضي إن القلق سيطر على سلوك المستثمرين مع استمرار الاضطرابات السياسية غير المحسومة في المنطقة، إذ لا يعرف احد كيف سيكون عليه المستقبل وهو ما يدفع البعض الى حسب سيولته من السوق.
وأضاف في تصريحات لـ"العربية.نت" أن ما يجري من "تغييرات، اكثر تعقيداً من يتم استيعابها من الاسواق في ايام قليلة". وهو ما يخلق غموضاً في الرؤية حول اسواق الأسهم.
وقال الماضي "إن الاقتصادات مترابطة ويمكن أن تؤثر على بعضها بعضاً، والاقتصاد السعودي ليس بعيداً عنها"، مشيراً الى عبور النفط عن طريق قناة السويس، و"إلى انه حينما تحدث اضطرابات يحصل خوف، الآن التوقع يصبح صعباً ولا نعرف أين يتجه الوضع".
ورأى رئيس شركة الصفا للاستشارات المالية صالح الثقفي أن كل شرائح المستثمرين تداعت للاضطرابات التي تعصف بالمنطقة وتضغط على مناخ الأعمال والاستثمار. ما يدفع الكثير الى البيع بالخسائرة والخروج من أسواق الأسهم تحسباً للأسوأ.
وقال الثقفي متحدثاً الى برنامج الأسواق العربية على قناة "العربية" نرى عدم الاستقرار في كثير من الدول المحيطة والأمور تتدهور، لذلك نرى كثيراً من المستثمرين يخروجون".
وعما إذا دور الاجانب مؤثراً في أداء سوق الاسهم السعودية في هذه الأيام، أكد الثقفي "ليس هناك توجه من الأجانب للاستثمار في أسواق الشرق الأوسط"، مضيفاً ان السيولة الأجنبية لم تعد الى المنطقة بعد أحداث تونس ومصر "بل زادت النظرة السلبية لهذه الأسواق.. واليوم نرى البيع من كل شرائح المستثمرين" في السوق السعودية.
http://www.alarabiya.net/articles/2011/0...39467.html
|
|
02-27-2011, 08:35 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: ذعر في الأسواق مع توقعات بلوغ النفط 220 دولاراً....brent
«الأحمر» يخنق سوق الأسهم والخسائر تتجاوز 60 بليوناً
الإثنين, 28 فبراير 2011
إحدى صالات الاسهم في السعودية. (الحياة)
الرياض - عبده المهدي
Related Nodes:
إحدى صالات الاسهم في السعودية. (الحياة)
60 بليون ريال خسرتها الأسهم بعد هبوط 144 شركة
تكبد المؤشر العام للسوق المالية السعودية في تعاملات أمس الخسارة العاشرة له على التوالي، التي هوت به إلى مستويات كان قد غادرها قبل 9 أشهر.
وتأثرت أسعار الأسهم المدرجة سلبياً بالأحداث التي تشهدها المنطقة العربية، بداية من تونس، ومنها إلى مصر التي علقت تعاملات البورصة المصرية منذ نهاية الشهر الماضي، وامتدت موجة التظاهرات إلى البحرين، اليمن، واستقرت أخيراً في ليبيا، وأدت تلك الأحداث إلى ارتفاع في أسعار النفط، وتعطل النظام المصرفي في بعض الدول، ما أثر في حركة التعاملات. وفقدت الأسهم السعودية أمس نحو 60 بليون ريال من قيمتها بعد تراجع أسهم 144 شركة. وأدى ذلك إلى مطالبات من مساهمين بإغلاق سوق المال السعودية موقتاً لوقف انحدارها. وأنهى مؤشر الأسهم السعودية تعاملات أمس كاسراً حاجز الـ 6 آلاف نقطة، هبوطاً إلى 5950.64 نقطة، في مقابل 6263.79 نقطة الأربعاء الماضي، بخسارة قدرها 313.15 نقطة، نسبتها 5 في المئة، لترتفع خسارته في 2011 إلى 670 نقطة، نسبتها 10.12 في المئة.
وفقدت الأسهم السعودية عند الإغلاق 60.1 بليون ريال من قيمتها، نسبتها 4.79 في المئة، لتهبط القيمة السوقية إلى 1.194 تريليون ريال، في مقابل 1.255 تريليون ريال نهاية الجلسة السابقة. ويأتي ذلك بعد تراجع أسهم 144 شركة، من بينها سهم «سابك» التي استحوذ سهمها على 16.48 في المئة من السيولة، تعادل 811 مليون ريال، وهبط سعره بنسبة 3.38 في المئة، إلى 93 ريالاً، وهبط سعر سهم «الراجحي» إلى 73 ريالاً، بهبوط نسبته 5.19 في المئة.
|
|
02-28-2011, 10:43 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: ذعر في الأسواق مع توقعات بلوغ النفط 220 دولاراً....brent
|
|
02-28-2011, 11:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}