(03-03-2011, 05:51 PM)fares كتب:  

(03-03-2011, 12:52 PM)الحكيم الرائى كتب:  قلبى حاسس أن فى واحد هنا قبل الرب يسوع المسيح مخلصا شخصيا له وخايف يقولها



يافلان من ينكرنى قدام الناس أنكره قدام أبى الذى فى السموات

الموضوع ده سبق مناقشته في قضايا اجتماعيه
مين يطلع بالرابط

هو الحكيم مفيش غيره

انا سبق حكيت بالموضوع هاد، بس ما حدا قبضني جد الا بضعة مريدين.

ما رح تزبط الحضرة الشريفة هنا، رغم ان كبير المريدين وولي امر المبشطركين قابع هنا.

رح دور وين وانسخها.

في الباكستان كل من يؤيد تعديل قانون التجديف يتعرض للقتل والاغتيال حيث انه يتضمن مادة تحكم
بالاعدام لكل من يتهجم على الاسلام ونتيجة لذلك حاكم البنجاب وامس الوزير المسيحي الوحيد في
الباكستان وهذه هي تفاصيله

اقتباس:قتل وزير الأقليات بباكستان على خلفية "قانون التجديف"
آخر تحديث: الأربعاء، 2 مارس/ آذار، 2011، 11:43 GMT

لقي الوزير المسيحي الوحيد في الحكومة الفدرالية الباكستانية مصرعه برصاص مسلحين، وذلك على خلفية معارضته لـ"قانون التجديف".

وقد جاء اغتيال وزير الأقليات، شهباز باتي، بعد شهرين فحسب من اغتيال حاكم البنجاب سلمان تسير، الذي كان يدعو هو الآخر لإصلاح هذا القانون.

وقالت الشرطة إن سيارة باتي، الكاثوليكي الذي يناهز عمره الأربعينات، تعرضت لوابل من الرصاص في وضح النهار خارج بيت أسرته قرب سوق بالعاصمة إسلام آباد.

وقال غلام رحيم، شاهد عيان، إن سيارة باتي كانت في طريقها للتحرك من أمام المنزل حينما فتح ثلاثة رجال النار.

وأضاف الشاهد إن رجلين فتحا الباب وحاولا سحب باتي خارج السيارة، بينما أطلق ثالث نيران رشاشه تباعا داخلها. وقد فر المسلحون الثلاثة في سيارة، بينما احتمى شاهد العيان وراء شجرة.


باتي يعرض خلال مؤتمر صحفي بإسلام آباد رسالة تهديد تلقاها أحد المسيحيين في بلدة باكستانية
"دون حماية"

وكان باتي قد تلقى تهديدات عقب اغتيال حاكم البنجاب تسير.

وكانت حراسة شرطية وشبه عسكرية قد خصصت لوزير الأقليات، بحسب قول مسؤول شرطي رفيع أضاف أن باتي زار والدته قبيل الهجوم، وقد سبق وطلب من حراسه ألا يرافقوه.

"لا أعتقد أن الحراس يمكنهم إنقاذي بعد اغتيال سلمان تسير، ولكنني أؤمن بالحماية التي من السماء"

شهباز باتي للـ"كريستيان بوست"
وأضاف رئيس شرطة إسلام آباد، واجد دوراني، قائلا: "لم تكن هناك حراسة حينما غادر المنزل، لم يكن معه سوى سائق شخصي. لا ندري في ماذا كان يفكر الوزير، غير أننا كنا قد وفرنا له حراستين لأنه كان تحت التهديد".

وكان باتي قد أكد في مقابلة مع صحيفة "كريستيان بوست" الشهر الماضي تلقيه تهديدات.

وقال باتي للصحيفة "تلقيت مكالمة من زعيم طالبان وقال لي إذا أدخلت أي تغييرات على قانون التجديف أو تحدثت عنه، فسنقتلك".

ونقلت عنه الصحيفة قوله: "لا أعتقد أن الحراس يمكنهم إنقاذي بعد اغتيال سلمان تسير، ولكنني أؤمن بالحماية التي من السماء".

قانون "التجديف" في باكستان عام 1927 جرم البريطانيون خلال الحكم الاستعماري "أي فعل عمدي خبيث يهدف لإثارة المشاعر الدينية لأي فئة عن طريق إهانة معتقدها الديني"، غير أن هذا القانون لم يميز بين دين وآخر.

خلال دفع الجنرال ضياء الحق في السبعينات لأسلمة الدولة الباكستانية، تم تغيير القانون بفرض عقوبة المؤبد على من "يدنس القرآن"

في عام 1984 حظر على أتباع الطائفة الأحمدية تسمية أنفسهم بالمسلمين، مع معاقبة من يفعل ذلك بالسجن ثلاث سنوات.

في عام 1986، تم إضافة الإعدام لمن "يشوه الإسلام".

تم النظر في عشر قضايا تجديف خلال 58 عاما حتى عام 1985، أما منذ ذلك الحين فقد رفعت أربعة آلاف قضية بين تلك الحالات على سبيل المثال قضية آسيا بيبي، وهي عاملة زراعية أم لأربعة أولاد، محكوم عليها بالشنق بعد إدانتها بإهانة نبي الإسلام، عقب مجادلة جرت مع النسوة المسلمات في قريتها. مقتل السياسي المعتدل سلمان تسير في 5 يناير 2011 على يد حارسه بسبب دعوته لإصلاح القانون، والإشادة بالقاتل على نطاق واسع باعتباره بطلا. مقتل وزير الأقليات شهباز باتي في 2 مارس 2011، بعد تعهده بتحدي التهديدات بقتله لمعارضته هذا القانون. وفي منشورات وجدت في موقع الاغتيال قالت القاعدة وطالبان باكستان إنه تم استهداف باتي لأنه مسيحي، وللزعم بأنه كان ضمن لجنه تراجع قانون التجديف الباكستاني.

وألقى المنشور الموقع باسم القاعدة وحركة طالبان باكستان في إقليم البنجاب باللوم على الحكومة لأنها وضعت باتي "المسيحي المشرك" على رأس لجنة، لم يحددها المنشور، وأضاف "هذا المصير الرهيب للملعون".

وهدد البيان قائلا "سيدفع بكم المجاهدون بإذن الله تعالى إلى الجحيم".

ومن جانبه أدان الفاتيكان اغتيال باتي، وقال الناطق باسمه الآب فيديريكو لومباردي إن الهجوم "يظهر كم هي مبررة كلمات البابا الملحة بخصوص العنف ضد المسيحيين والحرية الدينية بشكل عام".

وأضاف "اضم صوتي إلى الصلوات من أجل الضحايا والتنديد بعمل عنف لا يوصف، والتقارب مع المسيحيين الباكستانيين الذين يعانون من الحقد، لكي يتمكن كل فرد من أن يعرف الضرورة الملحة للدفاع عن الحرية الدينية وعن مسيحيين يتعرضون للعنف والاضطهاد".

يذكر أن المسيحيين يشكلون أكبر أقلية دينية في باكستان، حيث أنهم يشكلون زهاء 5 بالمائة من البلد البالغ تعداده 180 مليونا. ولا يتمتع المسيحيون بسلطة سياسية تذكر، وعادة ما لا تتوافر لدى الكثيرين منهم سوى مهن متدنية من قبيل كنس الشوارع.

وتحذر مجموعات الدفاع عن حقوق الإنسان منذ أمد طويل من "قانون التجديف" المعنى بحماية الإسلام والتعرض لنبي الإسلام بالإهانة، بوصفه مبهم الصياغة ويتيح الفرصة للانتهاكات إذ كثيرا ما يستغل لتسوية حسابات خاصة واضطهاد الأقليات الدينية.

ويعاقب القانون بالإعدام من "يسيء إلى الإسلام والنبي محمد"، بينما يعتمد حكم الإدانة على شهادة الشهود.

وبرغم أنه لم ينفذ حكم الإعدام في أي شخص، إذ عادة ما تخفض المحاكم الأحكام الصادرة إلى أحكام بالسجن، إلا أن البعض من المتهمين بتلك التهمة يقتلون لاحقا على أيدي متطرفين، أو على أيدي جموع غوغائية، أو يضطرون للعيش متخفين بعد الانتظار فترات طويلة في السجن حتى تبت المحاكم في التهم الموجهة إليهم.

فهل سنرى في مصر ان من يؤيد شطب المادة الثانية سيواجه نفس مصير من يطالب بالتعديل في الباكستان بعد ان يستتب للامر للاخوانجية

الأسلام أن لم يتم تحويله بأى شكل من الأشكال الى دين وعلاقة شخصية بين الانسان والهه فقط لاغير وشوية حاجات حلوة حب الله والبشر الخ الخ سيتسبب فى كارثة تاريخية مرعبة للعالم الأسلامى ربما تنتهى بحروب نووية مدمرة لاتبقى ولاتذر ! ولا افهم ماصعوبة فهم هذا ,الحكاية واضحة يكفى ان يكون لديك معتوهين تلاتة زى نجادى على قمة السلطة يقذف احدهم صاروحا نوويا على الشاطئ الفرنسى ليعطى بقية العالم مبررا أخلاقيا لمسح العالم الاسلامى كله من على خريطة الكرة الارضية ,ومفيش مانع يبكوا بعدها ومكنش القصد واحنا غلطنا وكان ينبغى معالجة الامر بأكثر حكمة برضة الخ الخ هل صعب تخيل هذا السيناريو ؟ اذا أنتم لاتفهمون شيئا عن طبيعة العالم الغربى عند الاحساس بأى خطر يضعون كل شئ تحت الأقدام ولامانع لديهم من تدمير اى شئ وكل شئ وبعدها يبكون قليلا ويقيمون الاحتفالات التذكارية .

بجد هذا ليس وقت الأختباء

أمس تحاورت مع مستشار في مجموعه تطالب بالإصلاح السياسي على الفيسبوك
وكم كان متهافت وكم كان لجوج يتقافز يمينا ويسارا ويقول ان فيه دراسات أوربيه بتقول أن نظام التمويل في الإسلام هو من أفضل ما يمكن وأن الدول الأوربيه في طريقها للعمل بالإقتصاد الإسلامي .....بلا بلا بلا

أنا أرى في الأفق أنه سيتم كتابة دستور جديد
الآن و في جو الحريه هذا وفي ظل عدم رغبة الأخوان بالظهور بمظهر المتطرفين وقرف الشارع من السلفيين
أرى أنه وجب الآن شحذ الأنياب والأظافر والأنقضاض على الماده الثانيه
وكما استطاع علاء الأسواني كشف شفيق في حلقه على الهواء مباشرة
يستطيع عشرات من زملائنا هنا أفتراس أي إسلامي حتى لو كان القرضاوي وسحله على قارعة الطريق
ليتني كنت متمكن مثل بعضكم

تعرف يافارس يالنسبة لى شخصيا فالاسلام كدين صلاة وصوم وحج وزكاة ومحمد خاتم المرسلين الخ ماشى الحال يعنى شو صايبنى لو محمد رسول الله او ابنه اوبن خالته مافرقة معى بشى المسلمين يصلوا 5 مرات عشرة يقفوا ليل ونهار على عرفات مافى قضية ,المشكلة يابن عمى فى الفكر السياسى الاسلامى وحكاية الاسلام فيه حل لمشكلة العقم عند الستات,الفكر السياسى الاسلامى فى أغلبه فاشستى دموى استعلائى يعنى لا القذافى ولامبارك ولاحتى ستالين وهتلر راح يصيروا شئ بجانب ديكتاتورا يحكم باسم الله,عشان كدة أن متوقع مع تحول بلدان عربية الى نظام سياسى اسلامى من هذه النوعية الى كارثة كونية حقيقية بدون أى مبالغة !

وده اللي مجنني
يا مسلم أفندي
في هذا العصر
ينفع تاخد الجزيه من غير المسلمين ؟
- لأ
ينفع تقيم الحدود البدنيه ؟
-لأ
ينفع تقتل المرتد
- لأ
ينفع تمنع السياحه والخمور
- لأ
طيب ينفع تلغي فوائد البنوك والتأمين
-لأ
طيب ليه ماسك في الماده الثانيه بإيدك و سنانك يابن التيييييت
ولا هي بضينه وخلاص

اقتباس:وكما استطاع علاء الأسواني كشف شفيق في حلقه على الهواء مباشرة

بالرغم من أنى شعرت ببعض الشفقة على شفيق إلا أن مافعله الأسوانى كان بمثابة نقطة تحول فى الحوار مع أى مسئول وهو ماأعتقد أنه شئ إيجابى. المسئول المصرى فى أى حوار بيعتمد على سلطته أكثر من عقله وبداخله إعتقاد أن الطرف الأخر سيلتزم بخطوط حمراء متعارف عليها ولهذا فشل شفيق بجدارة أمام الأسوانى.

أنا لاأعرف إتجاهات الأسوانى السياسية لكنى أتمنى أن يقوم هو أو شخص مثله بإقامة حوارات بدون خطوط حمراء مع كل أطياف الإسلام السياسى وعلى رأسهم الأخوان لفضحهم أمام الرأى العام.

(03-04-2011, 05:58 PM)fares كتب:  وده اللي مجنني
يا مسلم أفندي
في هذا العصر
ينفع تاخد الجزيه من غير المسلمين ؟
- لأ
ينفع تقيم الحدود البدنيه ؟
-لأ
ينفع تقتل المرتد
- لأ
ينفع تمنع السياحه والخمور
- لأ
طيب ينفع تلغي فوائد البنوك والتأمين
-لأ
طيب ليه ماسك في الماده الثانيه بإيدك و سنانك يابن التيييييت
ولا هي بضينه وخلاص

وليه كل الاجابه لأ ؟

الاجابه هى نعم وينفع عند البعض فمن أين أتيت بلأ دى ؟

أرجو أنكم تريحوا أنفسكم وتتركوا الأمر للتعديلات الدستوريه والاستفتاء عليها , فمهما كتبتم ومهما قلتم لن يبدل ذلك من قناعات عشرات الملايين من المصريين المسلمين الذين يعتبر بعضهم أن مصر دوله مدنيه ذات خلفيه اسلاميه , ويرى بعضهم الأخر أنها دوله علمانيه يجب أن تتحول الى دوله اسلاميه يحكمها شرع الله , وهؤلاء لا يدخلون الى نادى الفكر العربى ولا يقرأون لكم , واذا تردد هذا الكلام على لسان احدى الشخصيات العامه كانت تلك الشخصيه شخصيه معاديه لهم وربما فتكوا بها لو طالوها .

---

(03-05-2011, 12:33 AM)neutral كتب:  

اقتباس:وكما استطاع علاء الأسواني كشف شفيق في حلقه على الهواء مباشرة

بالرغم من أنى شعرت ببعض الشفقة على شفيق إلا أن مافعله الأسوانى كان بمثابة نقطة تحول فى الحوار مع أى مسئول وهو ماأعتقد أنه شئ إيجابى. المسئول المصرى فى أى حوار بيعتمد على سلطته أكثر من عقله وبداخله إعتقاد أن الطرف الأخر سيلتزم بخطوط حمراء متعارف عليها ولهذا فشل شفيق بجدارة أمام الأسوانى.

أنا لاأعرف إتجاهات الأسوانى السياسية لكنى أتمنى أن يقوم هو أو شخص مثله بإقامة حوارات بدون خطوط حمراء مع كل أطياف الإسلام السياسى وعلى رأسهم الأخوان لفضحهم أمام الرأى العام.

علاء الأسوانى ده راجل قمه فى الوقاحه وقله الزوق .

شفيق لم يفشل أمام الأسوانى لكن شفيق بطبعه رجل هادىء جدا وبياخد وقته فى خروج الكلمه من فمه ولا يستطيع مجاراه وقح كعلاء الأسوانى بنفس السرعه التى يتواقح بها , وكانت ردود شفيق منطقيه وعقلانيه جدا فى مقابل طلبات الأسوانى الغير عقلانيه ,,, كيف مثلا يتم تسريح جهاز مثل جهاز مباحث أمن الدوله ولديه ملفات مهمه تتعلق بأمن الوطن ؟ قال شفيق أنه الجهاز سيتم تشكليه من جديد على أسس ومبادىء أخرى لكن هذا لم يعجب الأسوانى ....

نجيب ساويرس وحمدى قنديل حضروا الحوار وكانا فى منتهى التواضع والزوق مما ينم عن مدى وقاحه علاء الأسوانى .

(03-05-2011, 12:33 AM)neutral كتب:  

اقتباس:وكما استطاع علاء الأسواني كشف شفيق في حلقه على الهواء مباشرة

بالرغم من أنى شعرت ببعض الشفقة على شفيق إلا أن مافعله الأسوانى كان بمثابة نقطة تحول فى الحوار مع أى مسئول وهو ماأعتقد أنه شئ إيجابى. المسئول المصرى فى أى حوار بيعتمد على سلطته أكثر من عقله وبداخله إعتقاد أن الطرف الأخر سيلتزم بخطوط حمراء متعارف عليها ولهذا فشل شفيق بجدارة أمام الأسوانى.

أنا لاأعرف إتجاهات الأسوانى السياسية لكنى أتمنى أن يقوم هو أو شخص مثله بإقامة حوارات بدون خطوط حمراء مع كل أطياف الإسلام السياسى وعلى رأسهم الأخوان لفضحهم أمام الرأى العام.

كل المعرصين المصريين اللي بيطلق عليهم صحفيين و المتناكين اللي اللي بيسموهم مفكرين بيحاولوا يكسبوا ود الإخوان و يسبحوا بحمدهم صباح و مساء