(03-02-2011, 01:51 AM)(ذي يزن) كتب: كفاك هذاءا يا رجل ،، الفتاة تبحث من يشعرها بانوثتها و يقدر جمالها و يداعب اسماعها بالذ كلمات الغزل و الحب ، و لا تبحث عن شخص حقير يريد ان يمتص رحيقها شبقا لا عشقا و ان يدفق ماء شهوته في ثغرها ، لا غير ، الفتاة من الممكن ان يشبعها و يرويها جنسيا و عاطفيا و اكثر واحد لا غير ، و هو الذي يلهم روحها الحب و العطف و الحنان ، ماذا ؟؟ تريد ان تاتي انت و تغرقها بمياهك و من ثم ياتي الذي بعدك فيفرغ فيها مرة اخرى و و من ثم يتتالى عليها الذئاب واحد بعد اخر ؟؟؟ هذه لن فتاة بل ستكون مرحاض
تعسا لكم يا بني علمان ،، المراة جوهرة ثمينة الاسلام يحاول ان يحافظ عليها باكبر قدر ممكن ، هل من الحرية ان تخرج المراة بزيتها ، بجمالها ، بشعرها المفتول ، و العطر يتشتت من جسدها ، ينظر اليها القاصي و الداني ؟؟؟ انتم لا تعرفون شيئ اصلا اسمه كرامة للمراة او شفقة على الانوثة.
عن اي حرية تتحدث ، نعم لكل شخص حريته ، لكن ان تتجاوز الحرية حدود الفضيلة فهذا عين الحماقة ،، الاسلام منبع الحرية لاكن ان تتجاوز الحرية حدود الشرف و العز و الفضيلة فهنا الاسلام يضع خطوط حمراء.
الالحاد مسلك غذر لكل انواع الاجرام و التقشف و التعدي على حقوق الاخرين و حتى ازهاق ارواحهم ، من لا يؤمن بخالق و مدبر و رازق و لا يؤمن بان المجرمين و القتلة و السفاحين سوف يحاسبون على اعمالهم عملا عملاو ان المظلومين و المضطهدين و المشردين لن يؤخذ بحقهم و سوف يذهب كل شيئ كالهباء المنثور !! كيف تكون لدى هذا الشخص ذرة انسانية ، رما يخدعك مظهره اثناء الرخاء و اثناء ثبات سلطة القانون ، و لكن هيهات هيهات عندما يذهب ذلك و يكون بحاجة قصوى لتنفيذ عملية اجرامية او سرقة او ماشبه لضمان رزقه و الحفاظ على حياته.
هذا القانون الوضعي المادي حتما لن يكون متواجد دائما ، لكن المتواجد دوما و دائما هو القانون الروحي ، الوازع الديني ، الذي يدعو الى كبح جماح النفس و السيطرة عليها.
بعدين يا هذا لو المراة تجامع اكثر من رجل لو حبلت (حملت) من سيكون والد الطفل ؟؟؟ ما اقول الا سحقا لكم و لحماقتكم اولا و لسخافتكم ثانيا و لتكابركم و عتوكم ثالثا فقط لان هذه التشريعات هي تشريعات اسلامية
مع كل مطلع شمس يطالعنا جهبذ جديد يريد ان يصنع لنفسه مجدا و لو كان ذلك المجد قائما على خفة عقله و اضمحلال فكره, كل ذلك كما يقول ابو ماضي " و لكم تشيطن كي يدور القول عنه تشيطن". اذا اردت ان تكون كبيرا فليس عليك ان تقارع الكبار بل عليك ان تفهم عما يتحدثون اولا. لا ادعي اني كبير, بل العكس تماما انا اعتبر نفسي اقل الناس لذلك احاول جاهدا ان اتعلم من الكبار.
ايها الجهبذ الهمام, هل سمعت ب" مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر حطه السيل من عل"؟ انه انت ايها الضال المنافق. فاذا يكفي للمراة رجل واحد اما الرجل فلا تكفيه امراة واحدة!! لاول مرة في حياتي اسمع هذه النظرية العجيبة!! لا بد انه اكتشاف علمي جديد يناقض كل ما اتى به فرويد عن علاقة الذكور بالاناث!! و قد اعجبني ان "
الفتاة تبحث من يشعرها بانوثتها و يقدر جمالها و يداعب اسماعها بالذ كلمات الغزل و الحب ، و لا تبحث عن شخص حقير يريد ان يمتص رحيقها شبقا لا عشقا و ان يدفق ماء شهوته في ثغرها ، لا غير ، الفتاة من الممكن ان يشبعها و يرويها جنسيا و عاطفيا و اكثر واحد لا غير ، و هو الذي يلهم روحها الحب و العطف و الحنان ، ماذا ؟؟ تريد ان تاتي انت و تغرقها بمياهك و من ثم ياتي الذي بعدك فيفرغ فيها مرة اخرى و و من ثم يتتالى عليها الذئاب واحد بعد اخر ؟؟؟ هذه لن فتاة بل ستكون مرحاض" مما يعني:
1-ان الشاب الحلو ذي رطل لا يبحث عن فتاة تشعره برجولته و تقدر جماله و تداعب اسماعه بالذ كلمات الغزل .... يعني انه ذئب يبحث عن فتاة ليمتص رحيقها شبقا لا عشقا و ان تدفق ماء شهوتها في ثغره ثم يريد ان تاتي غيرها لتغرقه بمائها و هلم جرا... اتساءل, هل هذا رجل ام مرحاض؟
2-الفتاة من الممكن ان يشبعها و يرويها جنسيا و عاطفيا و اكثر واحد لا غير! اما الشاب ذي الارطال فلا يمكن ان تشبعه فتاة واحدة. الا يبدو لكم ان هذا المعتوه هو اقرب الى الآلة الجنسية منه الى شاب قويم؟ فلكي يشبع جنسيا و عاطفيا يجب له ان ينكح ما طاب له من النساء و الرجال مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانكم و ان يتعاطى اللواط و ان يغير جنسه ليتعاطى السحاق و الى ما هنالك من اساليب و بعد ذلك كله هيهات ان يشبع جنسيا و عاطفيا! هل هذا انسان؟ ثم انه من الممكن ايضا ان لا يشبع الفتاة جنسيا و عاطفيا واحد لا غير, و لا ادري من اخترع نظرية الواحد اللاغير هذه للفتاة دون الرجل لكن يبدو لي انه الجهبذ الهمام ذي رطل و نصف و هو ما يتماشى بشكل جيد جدا مع يافوخه السقيم!!
3-ام ان هل من الحرية ان تخرج المراة بزينتها و جمالها, بشعرها المفتول و عطرها؟ لا طبعا يجب على المراة ان تتعفن في بيتها بهدوء و كبت لا مثيل لهما الى ان ياتي فحلها بزوجة ثانية و ثالثة و رابعة و من ثم يبدا بنكاح الذكور و من ثم يقيم لهن حفلات دعارة جماعية و بعدها يبدا بشراء الاماء و العبيد و عند ذلك سيجد هو ما قد يرضيه في مناكحة امائه و غلمانه كما ستجد نساؤه ما قد يرضيهن في مسافحة الغلمان و الاماء. هذه هي حريتك ايها العبد الآبق! هل سالت المراة ان كانت تريد ان تتزين و تتعطر و تخرج الى الساحات تستعرض جمالها؟ ام انك افترضت ان المراة لا تريد ذلك؟ كما اني لا اعلم هل طرقات الرياض او جدة اجمل ام طرقات باريس؟ ما الفارق؟ طرقات الرياض و جدة طرقات رائعة و حديثة و فيها اجمل العمارات, غير اني لم اكن لاتمتع بالسير عليها, في حين اني اجد متعة كبيرة في التمشي على الرصيف البحري في بيروت ليس لانه احدث او اجمل, لا, بل لانه عامر بالصبايا المتعطرات المرتبات و اللاتي لم يطالهن تعفن البيوت بعد. هل تريد ان يكون ما حبب الى رسول الله من دنيانا قبيحا؟ ام انك غاوي عطونة و عفونة؟ ام انك تكره الفتاة الجميلة الانيقة؟ اذا كنت تقوم بسياحتك في صومعة ما بعيدا عن جمال فتيات بيروت فاؤكد لك انك مختل منحرف و لا تليق بك حياة الاحرار. اقول صادقا اني حين قرات وصف ذي رطل للمراة بزينتها و تعطرها و جمالها احسست بانه يحب الجمال و لكني متاكد انه يحب العفونة اكثر.
4-اما ان الاسلام منبع الحرية فاسمح لي بها ايها المنافق! وما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون!! هل هذه ال"ليعبدون" تعني حرية؟ انها تعني العبودية ان كنت لا تفهم بالعربي! ثم ان الاحاديث في الاسلام عن الاماء و الغلمان تعني الحرية؟ اين هو منبع الحربة في ديانة لم تحرم العبودية؟ بل بالعكس فقد كرستها ناموسا بشريا لطالما حارب الاحرار في العالم لالغائه, فقد اصبحت العبودية في الاسلام ضرورة اقلها " و ما ادراك ما العقبة, فك رقبة" فان لم يكن هناك رقبة فماذا تفك؟ فاذن الاسلام يوجب علينا ان تكون هناك رقبة, يعني الاسلام يوجب العبودية.
5-اما حديثك عن الالحاد ايها الضال فقد عرفناه بل اقول لك لقد قرانا ادعاءات عن الالحاد اشد قسوة و قذارة من ما كتبت, فلا تثريب اليوم عليك عسى ان تصبح حرا في يوم من الايام.
6-اما ان تزوجت المراة اكثر من رجل فكيف نعلم ان حبلت من هو الاب, فانا اسال و لماذا يجب ان نعرف من هو الاب؟ على الاقل نحن متاكدون من هي الام. السؤال الحقيقي: كيف نعرف من هو الاب اذا كانت المراة متزوجة من رجل واحد؟ عدا عن ذلك الم تسمع بال"DNA"؟ هل وصلت حديثا من العصور الوسطى ام انك لا تزال هناك؟
7- اما سحقا لنا و لسخافتنا و لجهلنا و عتونا و الى ما هنالك من القاب فخمة تغدقونها علينا فاقول: هون عليك ايها الضال فهذا ما تعودنا عليه من جهلكم و شذوذكم و انحرافكم و ضلالكم و قلة صبركم و فراغ يوافيخكم ايها الضالون. كن حرا!