الاخ خالد
ممكن تقول لى
ما الداعى لهذا الهتاف و بماذا يخدم الثورة السورية
http://www.youtube.com/watch?v=E0a-5rPbcSc&feature=related

المصريون و التونسيون فى ثورتهم لم يهتفوا حتى ضد اسرائيل
لان اى هتاف فى امور سياسة خارجية سيعطى انطباعا و دليلا بان الثورة مسيسة و موجهة من اطراف لها اغراض سياسية باتجاه محدد .
شوف يا خالد
انا لا اعتبر النظام السورى نظاما مثاليا و لا انظر للنظام و قد صرحت لك بذلك فى اكثر من مداخلة
النظام السورى ارتكب مجازر بحق اعضاء حزب الله فى لبنان بداية فرض سيطرته على بيروت
كما انه متهم بغض النظر عن المتفجرات التى دخلت الى العراق و تم بها نسف الحسينيات و قتل الشيعة
و لكن لم يطلب احد من اهالى ضحايا شهداء حزب الله على ايدى النظام السورى او شيعة العراق قطع التحالف المقاوم مع النظام السورى لانه تحالف ممانعة فعلى , ادى الى منافع جوهرية فى الصراع الاساسى مع الكيان الصهيونى .
الشعب السورى له الحق ان يطالب بما يشاء , حتى لو ان النظام ملائكى و افضل من النظام الاسكندنافى فى تدليل مواطنيه , فالحاكم هو باختيار الشعب فقط و يرحل اذا اراد الشعب ذلك .
و لكن من غير المنطقى ان اطالب الاخرين بقطع العلاقات و التحالفات الخارجية و التى لن تضر النظام و لن تنفع الشعب فى شئ , و اكرر هكذا مطالبة تعنى وجود اطراف خارجية يهمها مسالة اخرى لا علاقة لها بمظلومية الشعب .

يعني ما بتعرف بعدك أفلام النظام السوري يا رجل؟؟؟

شوف عزيزي، حين صارت أحداث 2006 احتضنكم السوريون كشعب قبل الحكومة، في كافة المحافظات، وحين صارت أحداث 2011 نسيت الفعل وعمدت إلى القول؟

يا سيدي، شو بدي أعملك جد محتار

بعدين يا إيدارا، ليش عم يطلعي معي ردين ردين؟ شو صاير!!!

يعني ما بتعرف بعدك أفلام النظام السوري يا رجل؟؟؟

شوف عزيزي، حين صارت أحداث 2006 احتضنكم السوريون كشعب قبل الحكومة، في كافة المحافظات، وحين صارت أحداث 2011 نسيت الفعل وعمدت إلى القول؟

يا سيدي، شو بدي أعملك جد محتار

بعدين يا إيدارا، ليش عم يطلعي معي ردين ردين؟ شو صاير!!!

حزب الله حزب مصلحة فقط، وعقائديته ليست إلا طائفية.
وسيحول موقفه قريباً من الثورة حالما ترجح كفتها، ويتغنى بحرية الشعب السوري كما غازل الشعب المصري....

تذكير بموقف حسن نصر الله من ثورة مصر، وكيف شجعهم على الخروج بالملايين، لأن الشرطة لا يمكنها قتل كل هذه الأعداد :

(05-11-2011, 04:21 PM)أبو إبراهيم كتب:  حزب الله حزب مصلحة فقط، وعقائديته ليست إلا طائفية.
وسيحول موقفه قريباً من الثورة حالما ترجح كفتها، ويتغنى بحرية الشعب السوري كما غازل الشعب المصري....

تذكير بموقف حسن نصر الله من ثورة مصر، وكيف شجعهم على الخروج بالملايين، لأن الشرطة لا يمكنها قتل كل هذه الأعداد :
...............

يا حبيبي حسن نصرالله بتاعكم مجرد زبالة .
لا تأثير له على المصريين سلبا او إيجابا ، ماحد عبره في الجزمة القديمة .
هذه الأشياء تشتغل معاكم ، و لكنها معانا متكلش .
لما نحب نتعامل هنتعامل مع أسياده في طهران الراس بالراس .
مبقاش كمان إلا حسونة ،و النبي انسونا من الحاجات دي .

بهجت : اقرأ الموضوع جيداً....

(05-11-2011, 04:21 PM)أبو إبراهيم كتب:  حزب الله حزب مصلحة فقط، وعقائديته ليست إلا طائفية.
وسيحول موقفه قريباً من الثورة حالما ترجح كفتها، ويتغنى بحرية الشعب السوري كما غازل الشعب المصري....

تذكير بموقف حسن نصر الله من ثورة مصر، وكيف شجعهم على الخروج بالملايين، لأن الشرطة لا يمكنها قتل كل هذه الأعداد :

عزيزي أو ابراهيم
حتى إيران ستتخلى عن نظام الأسد فهي ليست سعيدة بموففه من أزمة البحرين وحلف الاعتلال القديم اللذي كان مزعجا لإيران سقط والمعادلة تغيرت والنظام السوري حاليا ضائع وتائه يضع رجلا هنا ورجلا هناك.

---

(05-11-2011, 05:22 PM)أبو إبراهيم كتب:  بهجت : اقرأ الموضوع جيداً....

الرجل بس يشوف وجه نصر الله يصاب بالدوار

http://www.youtube.com/watch?v=sz9CBdJBnog

http://www.youtube.com/watch?v=saOc52voeQk&feature=related

قوى 8 اذار نسخة طبق الاصل عن الاعلام الموالي للنظام السوري

كتب الإعلامي محمد كريشان، وهو أحد الوجوه المعروفة في قناة “الجزيرة” ساخراً من حجج “اللبنانيين”- يعني بذلك قوى 8 آذار- في دفاعهم عن النظام السوري، وجاء في مقالة نشرها اليوم الأربعاء 11 أيار 2011:

‘سورية إذا راحت، سوف يسقط التاريخ العربي وكل شيء وسوف تسقط الجغرافيا العربية”: كاتب وصحافي لبناني.

“انقلب الجميع على سورية لأن هناك مخططا” لإسقاط المعركة مع إسرائيل”: نائب لبناني.

“ما يقال في بعض وسائل الإعلام عن الفوضى والتقتيل في سورية من نسج الفضائيات وتضخيمها للموضوع: نائب لبناني.

هذا غيض من فيض ما يتسابق كثير من اللبنانيين هذه الأيام إلى قوله بخصوص سورية وما يجري فيها. الأول قال: “إذا راحت سورية” وهو يقصد نظامها لأن سورية الوطن والشعب لن يذهبا أبدا إلا إذا قامت القيامة ومسحت سورية وغيرها من الخارطة.

لثاني قال: “لإسقاط المعركة مع إسرائيل” لأن التواضع منعه من الاسترسال في القول وهي حامية الوطيس الآن في الجولان وغيره !!

أما الثالث فما كان يقصده باختصار هو أن الفضائيات لو خرست لاكتشفنا جميعاً وبكل بساطة أن لا شيء يجري حالياً في سورية على الإطلاق!

هؤلاء أنفسهم وغيرهم كثر في بلاد الأرز يبغونها “عوجا”، فهم عاتبوا وقــــّرعوا ما اعتبروه عدم اهتمام إعلامي وسياسي بما جرى في البحرين، وهم محقون في ذلك، لكن من كان يدافع عن الحكم في البحرين قال بأن ما حدث ليس ثورة وإنما فتنة طائفية زادها سوءاً حشر طهران لأنفها فيها. وها هم من نهوا غيرهم عن خلقهم تجاه البحرين يأتون بمثله بشأن سورية.

ما جرى ويجري في سورية ليس ثورة ضد الاستبداد والفساد ومن أجل الحريات والكرامة، هكذا قالوا، بل هي مؤامرة ضد قلعة الصمود ونهج الممانعة في المنطقة.

فلماذا نصدقـّــهم هم تحديداً في تبرير ما لا يمكن تبريره في سورية ونكذب من يفعل الشيء نفسه في البحرين؟!

لماذا ندين منطق “خيار وفقوس” عند الآخرين ولا نرى نحن حرجا في اعتماده من بعدهم؟!! ثم من قال لهم أو لغيرهم أن هذه الممانعة، التي يرددونها في كل لحظة كالتعويذة، لا يستقيم لها حالا إلا ورقبة المواطن تحت حذاء المخابرات؟

هذه الممانعة لا حقـّـــا أعادت ولا حريات أرست، مع أن أي دولة ديمقراطية تنعم بمؤسسات فعالة وانتخابات حرة وصادقة ما كان مواطنوها ليتركوا أصلا في سدة الحكم من ظل يمنـّـيــهم لعقود باسترداد أراضيهم المغتصبة ولم يفلح لا سلما ولا حربا.

لنحزم أمرنا بوضوح: إما أن ما يجري في بلادنا العربية ربيع ثورات حقيقي علينا أن ندافع عنه في كل مكان وإما أن نبحث هنا أو هناك عن الأعذار لهذا وذاك. وإذا ما دخلنا هذا المنطق فلماذا تريدنا أن يقبل الواحد منا معاذيرك عن سورية قانعا أو مستسلما ولا تقبل أنت معاذير غيرك عن البحرين؟! ثم إنه لو اجتهد جهابذة كثر، كما يفعل بعض اللبنانيين الآن مع سورية، لما سقط بن علي ولا مبارك ولما ترنح القذافي ولا علي عبد الله صالح وبالتالي لظللنا راضين بالدكتاتوريات متغنين ومفتونين بمحاسنها.

نقطة أخيرة، لماذا يستبسل بعض اللبنانيين دون غيرهم في الدفاع عن الحكم السوري أكثر من بعض السوريين أنفسهم؟!

وما سر هذه الحمية الجياشة؟! في بدايات تسعينات القرن الماضي، وفي تغطية للانتخابات الرئاسية في سورية، المعروفة اختصارا بـ ‘تجديد البيعة’ للرئيس الراحل حافظ الأسد، ذهلت لوجود لوحات دعائية ضخمة للرئيس السوري في بلدتي زحلة وشتورة اللبنانيتين فتلك كانت أول مرة أرى فيها حملة انتخابية رئاسية لبلد في بلد مجاور.

اليوم أدركت أن ‘اللي خلف ما ماتش’!!

بصراحة بعض الردود لا تبين الا عن عقلية طائفية بدائية بحته لا تحليل منطقي ولا كلام مقنع

الثورة في سوريا هي ثورة على الظلم و الطغيان .. و المعارضين السوريين أكثر راديكيالية ضد

إسرائيل من نظام لا يتبنى أكثر من خطاب معادي و ثرثرة لا تنتهي ..