و لم يبوحوا بالسر الا للدكتور النفيسي!!يعني يا هالة اطماع ايران سر
ليس لمثلك توضيح الواضحات فبلد بحجم ايران له اطماعه وهذا بالنسبة للايرانيين امر طبيعي وفي هذا تتوحد كل الرؤى الايرانية فهم يعتقدون ان ثم تهديدات امنية تتربص بهم ولهم ان يحموا مصالحهم كيف ما ارتؤوا وليس من العيب ان يكون لايران اطماع بالهيمنة على المنطقة وحتى بقيادة العالم الإسلامي لذلك من الطبيعي ان يكون لها اليد في كل القضايا الإقليمية من لبنان والعراق واليمن والبحرين وسوريا وافغانستان ....الخ
عدد سكاني كبير ومساحة مترامية الاطراف وقوة عسكرية لا يستهان بها
وارث حضاري وبالقياس للمنطقة فهي اكثر تقدما فهم يرون
ان القضايا العربية من العراق واستقرار الخليج وحتى الصراع العربي الاسرائيلي يجب ان يمر من خلالهم ولكن المعيب اين العرب من هذه المعادلات
يا هالة انت بالشان الفلسطيني لك شنة ورنة بس بالايراني خلينا بالطبيخ احسن وخصوصا الكوسا والمجدرة ويا ريت المسخن
خمسة سنوات عجاف وريحة الطبيخ الفلسطيني لا تغادر

يا زميلي

أنا لا اشك في أطماع ايران التوسعية بل آخذ على الدك. النفيسي الأسلوب الذي اتبعه في تأييد و توثيق كلامه فهو يأتي ليسرد لنا قصص شخصية حدثت معه و تصلح لأحاديث القهاوي و قعدات شاي الضحى و لا تليق بأكاديمي معروف.
بالتالي مين الغايص في الطبيخ أنا أم هو؟

الزميلان صقر و هالة
هل من الممكن ان توضحا لى ما هى الاطماع الايرانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الزميل الصقر بداية يقول اطماع ايرانية بالهيمنة , ثم يقول بانه من الطبيعى و عادى ان يكون لها مصالح و تحمى نفسها من التهديدات
الاطماع و المصالح شيئان مختلفان تماما
و لا يحق لا لايران و لا لاى دولة فى العالم ان يكون لها اطماع فى المنطقة العربية او اى منطقة فى العالم .
الاطماع هو السعى الى اهداف غير شرعية فى المنطقة , بينما المصالح فهو مصطلح ذو حدين فقد تكون مصالح مشروعة او غير مشروعة .
فارجو تحديد الموقف :هل هى اطماع ام مصالح ؟؟؟؟؟
ان كانت اطماع فارجو التوضيح ما هى الاطماع الايرانية ؟؟؟ و هل النهج الايرانى فى التعامل مع العرب هو نهج طامع ام نهج حليف و حرص على مصلحة مشتركة ؟؟؟؟
بالنسبة للنفيسى
فهالة قد اصابت بالفعل
خطابه الذى تم تقديمه لا يعدو عن كونه لغة مطابخ و طباخين و ليس اكاديميين

أخ علي

أسطوانة الأطماع الإيرانية هذه لن تنتهي ... و هم عمرهم لن يتعلموا .... و الأحمق النفيسي .... الأطماع العربية هي من غزت بلاده و ليست الأطماع الأيرانية ....... لكنهم ... عبيد للحقد .

النفيسي يقول
أطروحتي (الدكتوراه) كانت "الدور السياسي للشيعة في تطور العراق السياسي الحديث"
ويقول
كل هؤلاء كنت على تماس يومي معهم وكتبت أطروحتي ثم أصبحت مهتما بالشؤون الإيرانية
ويقول
كنت في ضيافة السيد محسن الحكيم في النجف ، وهذه الضيافة استمرت ستة أشهر
ويقول
أنا كنت من الناس النوادر الذين حرصوا على زيارة إيران على مدى زمن طويل
ويقول
والتقيت في إيران بكل أطياف المسؤولين

و و و و


واقول والله اعلم

يا ليت شعري وهل تكتمل اطروحة الدكتوراه الا من خلال نزوله لارض الميدان وملامسة ارض الواقع ..... التقصي والبحث والمعاينة والمقارنة ...الخ..وقد تمضي السنون لتنكشف له بعض الحقائق ليميز بها الغث من السمين ....ازعم ان الدكتور استوفى اطروحته... وعندما يقول ان الايرانيين اجتمعوا على كذا وكذا فهو يقرر ما سمعه من القوم.... التقصي ﻭﺍﻟﺒﺤﺙ يحتاج عيشاً وتجربة وحياة.... ليرسخ ان ما بذهنه مطابق للواقع وانه ادرك الامر على ما هو عليه
المصادر الجاهزة ... كتب ..تقارير ...وثائق لن تغني عن النزول إلى ارض المعركة ..... فالمقابلات الشخصية مثلا .... غاية في الاهمية لتكون المعلومات اكثر جودة ودقة..... سنين انفقها هذا النفيسي ثم نقول طبيخ ما اسهل الاحكام كل هذا الصبر لنخرج اخيرا بصحن كشري او صحن فسنجون او اكلة
مفتول
لا استطيع ان اشكك في الأمانة العلمية للدكتور ولا
بموضوعيته

اخ علي نور راجعلك

ادعاء شيعي بانه مسلم جريمة في حد ذاتها اما
رحمة العاملي فخرافية بائسة لو وضعت مع المهرج البائس حسن نصر الله و الخميني في كيس واحد فهم لا يساوون وزنها روث بقر

اما حمادي بلخشين فكاتب اسلامي كتب عن الشيعة و مرغهم في الوحل و موقعه معروف و عنوانه معروف و صورته منشورة ولا يخاف جرذان المجوس وقد كتب عن الشيعة بما يكفي لأعتبار نحتلهم اكبر عار تلبس بدين الله
ولولا جبن اصحاب العمائم السنية ما خدع بخرافتك المجوسية مسلم

جرب واطرح اي موضوع يتعلق بالشيعة وتاريخهم كما تعتقد او كما اوهموك لنرى من الجبان
وسيبك من سب وشتم بعض الرموز فهذه حيلة العاجز
جرب وشمر عن لحيتك واستعن بمن تريد من جهابذتكم لأريك مقامك الحقيقي يا كاتب يا معجزة

ولعنة الله علي والناس والزملاء اجمعين اذا لم اخرجك من الحوار بلا دين لانك جويهل ولا تعرف كوعك من بوعك فضلا عن عدم معرفتك بمذهبك
وهذا تحدي
الله لا يسامح بني العباس على هذه البدع التي تركوها للمسلمين وسموها دينا ومذاهب اربعة
قال كاتب قال
اهلين

ولكن الفتى العربي فيها غريبَ الوجه واليد واللسان

اطماع .... مصالح ....طموحات...مشروع ايراني
قل ما شئت ... وتخير ما طاب لك وانتقي ما يتلاءم وديبلوماسيتك من الفاظ ...



يا اخ علي ....عالم السياسة .. عالم اللامحرمات...وايران بلد يجيد هذا الفن من أمد بعيد... فلا تحيطها بهالة من العصمة والقداسة ولا تظن انها المدينة الفاضلة او الفردوس الأرضي ...
في عالم اللامحرمات هذا ...لا عزاء للمُثل والمبادئ كل شئ متاح وحلال وبأية طريقة مشروعة كانت او غير مشروعة
..... وسائل قذرة وغايات اقذر
فخطاب ايران المستهلك لا يقنع من في رأسه ذرة عقل الا من نخرت عقولهم ايات الله وجرفتهم الطائفية

... ما أريكم إلا ما أرى وماأهديكم إلا سبيل الرشارد ..

.فلا هي نصير المظلومين ولا هي كعبة المستضعفين ولا هي السد المنيع للغطرسة الامريكية الصهيونية ... شعارات زائفة وخطابات مزيفة فالصو ....معجونة بماء الكذب..

ايران كالعاهرة التي تتقمص دور العفيفة

وترمي الجميع بدائها

احدى الباحثات في ايران تقول إن فقراءنا ينامون على كنوز الذهب،
لكن بطونهم غير ممتلئة بالخبز، واللحم ؛ لأن تلك الكنوز قد أسيء استخدامها من قبل السياسيين

....إيران ...يا صديقي تضم أعلى نسبة من المدمنين على الهروين والأفيون في العالم

بل ان وحش الفقر يفتك بأنيابه وبكل زقاق يطل برأسه ... ملايين من البشر تحت عتبات الفقر لا يجدون ما يسد رمقهم .فالايرانيين .تعصف بهم رياح الفقر والبطالة ويدعون نصرة المظلومين والمستضعفين !!!!! .اما عن الدعارة فحدث ولكن بحرج فهذه الدولة الاسلامية اصبحت تنافس تايلند
ولا يقتصر الامر على الممارسة الداخلية بل وبكل جدارة امست من الدول المصدرة لأقدم مهنة ...
فهنيئا لهم كل ذلك الوباء....
والتي نجحت في كثير من الاحايين لتصديره وبالأخص لجارتها المكلومة العراق غير مكتفية بحرق العراق طائفيا عن طريق اذنابها لتنعم عليه ايضا بالمخدرات والدعارة ...تحت ستار الحج الى المراقد والمقدسات....
وكل ذلك مع ارتفاع
نسبة الانتحار بين الايرانيين التي لم تشهدها البلاد من قبل ...

واما عن الشعب الايراني المقهور والمغلوب على امره ...الذي ذاق الأمرين من حكم الملالي فقد كره كل ما يمت للاسلام الصفوي بصلة حتى وصل الالحاد الى اكثر من ثلاثين بالمائة في الجمهورية الاسلامية ...القمع وتكميم الافواه الذي لا يرحم طفلا او امراة اصبح السمة الغالبة ...
لكن كل ذلك لن يجدي.... بل انه يبشر بثورة تقتلع معها كل ايات الشيطان الصفوية وليرجع للتشيع بهاؤه فمن ينافح عن هؤلاء فلا بصر ولا بصيرة

اما الأحواز العربي السليب الذي يشكل 80% من موارد صادرات ايران من نفط وغاز وزراعة ... تمارس ايران عليه كل أشكال التمييز و التطهير العرقي والطائفي بالة بطش جبارة ... يقتات اهله فضلات من الفتات ليتصدر قائمة أفقر شعوب العالم على أغنى أرض بالعالم ...من دون مبالغة انها الحقيقة الدامغة.. حتى لغتهم العربية حرموا منها الا سرا اما الأمية فان كان لها وطن فالاحواز وطنها وحضنها الدفيئ والقمع والترهيب دائما استباقي احتجاز اطفال ونساء واعدامات والشئ بالشئ يذكر فايران تحتل المركز الثاني عالميا من حيث تنفيذ الاعدام بعد الصين !!!!! ومهما طال الليل في أقليم الاحواز سنرى شمساً تشرق قريبا


ولي عودة

عن أطماعها التوسعية ودورها الإقليمي البائس وقيامها بخلق أذرع في الدول العربية لإثارة الفتن والقلاقل وخصوصا ببلاد الرافدين

صقر :
اهذا هو كل ما اسعفك به غوغل و كتابات النفيسى و غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الدعارة فى الوطن العربى تفوق ايران باضعاف مضاعفة , فالفرنسيون و الاوروبيون يقصدون دولا عربية لممارسة الدعارة مع الاطفال و لا يقصدون ايران .
اما الاسرائيليون فيقصدون دولا عربية اخرى لممارسة الدعارة و العربدة و السكر .
و هروب اميرات عربيات مع مجندين امريكيين و انجليز فضيحة اشهر من النار على العلم .
دعنا من هالخرابيط المخربطة التى ادخلتنا بها دون اى معنى
سؤالى محدد و واضح و انت كتبت لى مداخلتين طويلتين و تقول راجع ثم تاتى و لا تجيب
السؤال مرة اخرى :
ان كانت اطماع فارجو التوضيح ما هى الاطماع الايرانية ؟؟؟ و هل النهج الايرانى فى التعامل مع العرب هو نهج طامع ام نهج حليف و حرص على مصلحة مشتركة ؟؟؟؟
هذا هو سؤالى
اما الامور التى ذكرتها عن ايران فالدول العربية غارقة فيها حتى النخاع , و هى كلام هبل و عبط تردده مواقع وهابية .

نعم يا علي مهنة الدعارة مجتمعة بالعالم العربي ...اظن لن تصل مد ايران...ولا نصيفها...ولن تجد لهذه المهنة غطاء رسمي ديني كما يحصل بجمهورية الملالي ... قوادة وتجارة رقيق ليملؤا كروشهم.. وقفزت عن المخدرات ...والفقر...والانتحار .هذه تقارير من الامم المتحدة ...والامم الوهابية في تعاون مشترك لتشويه صورة الثورة الاسلامية ..لو تحررت يا علي من طائفيتك لعلمت اني لم اخرج عن الموضوع قيد أنملة ولا انافح عن الدول العربية
ولي عودة