الفتوي علي اليوتيوب

http://www.youtube.com/watch?v=cM25oYpqc94&feature=player_embedded

داعية مصري يفتي بجواز أكل لحوم "الجن"
2011-07-03


القاهرة ـ اعتبر الداعية المصري محمد الزغبي أن الإبل بداخلها شياطين، وأجاز في الوقت نفسه "أكل لحوم الجن"، في فتوى تم تسريبها عبر موقع" يوتيوب"، وأثارت الكثير من الجدل.
واستند الزغبي بحسب ما نقلته عنه صحيفة الاتحاد الإماراتية السبت في فتواه إلى تشكل الجن في صورة الإبل والماشية.

ودلل على ذلك بعدم جواز الصلاة في أماكن تواجد الإبل لأنها موطنا للعفاريت.

وقال الزغبي، في رد عن سؤال عن شرعية أكل الإبل وبداخلها شياطين وجن، "إن الجن يأخذ وقتاً غير معروف بالنسبة للإنس في التشكل، ولا يراه أغلب الناس".

وأضاف "نحن نأخذ بما صح من المنقول لا بما تستحسنه العقول.. لذا فمن الجائز أكلها دون أن يقع ضرر على آكلها".

يذكر أن الداعية المصري محمد الزغبي، كان يقدم خلال شهر رمضان على أحد القنوات الدينية برنامج "العالم الآخر"، الذي تخصص في البحث في عالم الملائكة والجن. كما اشتهر الزغبي بخطبه حول عذاب القبر ويوم القيامة.

القدس العربي

الزميل الفاضل فارس اللواء

موضوع مثير مثل قراءة كتب أرواح واشباح ولكن اتمنى ان نتعاون مع الزملاء فى محاولة الاقتراب من عالم الجن ، وهذا ليس من منظور اسلامى فقط ولكن من منظور عالمى.

ففى الاساطير القديمة فى اسكندنافية وايرلندا ودول اوربا الشرقية وكل العالم القديم يوجد حكايات عن الجان ، بل ان فى العصر الحديث نجد فيلم مثل "هارى بوتر" يتكلم عن الجنى والذى يقود جيوش من الجان فى اشكال ليست دخانية او شبحية ولكن اشكال من لحم ودم تقريبا.

إنهم يتكلمون عن كائنات حية وليس عن ارواح ، حتى ان الجان تخطف الرجال وتتشكل فى اشكال بشرية او حيوانية.

ومن التفسيرات لقول القرآن عن قول الملائكة (أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ) انه كان الجن يسكن كوكب الارض من قبل !!

هل كل البشر قديما قد اجمعوا على شئ لا وجود له ام ان حكايات ألف ليلة وليلة قد تبقى منها فقط الجنى ساكن المصباح ، رغم انها تحدثت عن الجن المماثل للبشر.

الأمر ليس مصادفة ولكن لا نعلمه.

الاسلام ده دين بيتفنن بشكل غير عادي في صناعة الغباء والتخلف ..

(07-04-2011, 06:01 AM)yasser_x كتب:  الاسلام ده دين بيتفنن بشكل غير عادي في صناعة الغباء والتخلف ..

لماذا تقيس علي الشاذ؟؟!

---

(07-04-2011, 04:26 AM)نظام الملك كتب:  الزميل الفاضل فارس اللواء

موضوع مثير مثل قراءة كتب أرواح واشباح ولكن اتمنى ان نتعاون مع الزملاء فى محاولة الاقتراب من عالم الجن ، وهذا ليس من منظور اسلامى فقط ولكن من منظور عالمى.

ففى الاساطير القديمة فى اسكندنافية وايرلندا ودول اوربا الشرقية وكل العالم القديم يوجد حكايات عن الجان ، بل ان فى العصر الحديث نجد فيلم مثل "هارى بوتر" يتكلم عن الجنى والذى يقود جيوش من الجان فى اشكال ليست دخانية او شبحية ولكن اشكال من لحم ودم تقريبا.

إنهم يتكلمون عن كائنات حية وليس عن ارواح ، حتى ان الجان تخطف الرجال وتتشكل فى اشكال بشرية او حيوانية.

ومن التفسيرات لقول القرآن عن قول الملائكة (أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ) انه كان الجن يسكن كوكب الارض من قبل !!

هل كل البشر قديما قد اجمعوا على شئ لا وجود له ام ان حكايات ألف ليلة وليلة قد تبقى منها فقط الجنى ساكن المصباح ، رغم انها تحدثت عن الجن المماثل للبشر.

الأمر ليس مصادفة ولكن لا نعلمه.

أيا كانت بعض التصورات عن الجن ومدي حقيقتها

فعالم الجن هو عالم غيبي، أي أنه ما فوق العقل ولا استيعاب له كرؤية وشعور

والإيمان بوجوده في الإسلام فرض عين

أما بعض الآثار التي تحكي عن الجن سواءا في علم الحديث أو في غيره من الروايات التاريخية فأكثرها ضعيف وموضوع ، وتخضع لثقافات تلك العصور.

الزملاء الاعزاء

تصادف بعد موضوع الزميل فارس اللواء ان بحثت فى النت ووجدت كتاب قمت بتحميله وهو عبارة أطروحة ماجستير فى احدى جامعات فلسطين بعنوان (الجن في الشعر الجاهلي) وقد اعجبتنى المقدمة التى كتبتها الطالبة ومنها :

لقد استهوتنى فكرة البحث، رغم ما فيها من مخاوف ومخاطر ومصاعب، ربما لما فيها من إثارة وتشويق، فالاعتقاد بوجود الجن وما يتعلق به موغل فى القدم، ومعاصر لكثير من معتقداتنا وسلوكنا ، وحقيقة راسخة فى عقيدتنا الروحية، لا تقبل جدلا ، ولكن الاعتقاد بالمسميات المحسوسة والغيبيات ، يدخله كثير من الإضافات والانحرافات ، وينسج خيال الناس حولها حكايات وتصورات مع مرور الزمن، مما يقتضى الوقوف على الأصول الأولى للمعتقد، وهى عملية ليست يسيرة.

ومن يرغب فى تحميل هذا البحث يمكنه من خلال الرابط التالى

http://www.najah.edu/thesis/426.pdf

وليس مطلوبا ان نصدق او نكذب ولكن المطلوب فقط تحرير العقل فى فترة استراحة او نزهة عقلية فقط لا غير.

ولا يحسب الزملاء اللادينيين انها درب من دروب التخلف العقلى ، فالمسلم او المسيحى عند العمل المادى فى أى من أوجه النشاط نجده لا يختلف عن نظيره اللادينى ولكن هناك امور غامضة بعضنا يفسرها تفسيرا دينيا والبعض يفسرها بأنها فوق الطبيعة او ميتافيزيقا.

فلا داعى ان نجلس امام شاشات الكمبيوتر ونكون حكما مطلقا على العالم بل اتمنى ان نعرف ان الانسان مهما آوتى من علم فهناك الكثير والكثير جدا لم يعلمه. فمن يثق فى انه عرف الحقيقة، فهو الاحمق بعينه.

واتمنى لكم وقت ممتع فى قراءة هذا البحث.

(07-05-2011, 09:55 PM)نظام الملك كتب:  الزملاء الاعزاء

تصادف بعد موضوع الزميل فارس اللواء ان بحثت فى النت ووجدت كتاب قمت بتحميله وهو عبارة أطروحة ماجستير فى احدى جامعات فلسطين بعنوان (الجن في الشعر الجاهلي) وقد اعجبتنى المقدمة التى كتبتها الطالبة ومنها :

لقد استهوتنى فكرة البحث، رغم ما فيها من مخاوف ومخاطر ومصاعب، ربما لما فيها من إثارة وتشويق، فالاعتقاد بوجود الجن وما يتعلق به موغل فى القدم، ومعاصر لكثير من معتقداتنا وسلوكنا ، وحقيقة راسخة فى عقيدتنا الروحية، لا تقبل جدلا ، ولكن الاعتقاد بالمسميات المحسوسة والغيبيات ، يدخله كثير من الإضافات والانحرافات ، وينسج خيال الناس حولها حكايات وتصورات مع مرور الزمن، مما يقتضى الوقوف على الأصول الأولى للمعتقد، وهى عملية ليست يسيرة.

ومن يرغب فى تحميل هذا البحث يمكنه من خلال الرابط التالى

http://www.najah.edu/thesis/426.pdf

وليس مطلوبا ان نصدق او نكذب ولكن المطلوب فقط تحرير العقل فى فترة استراحة او نزهة عقلية فقط لا غير.

ولا يحسب الزملاء اللادينيين انها درب من دروب التخلف العقلى ، فالمسلم او المسيحى عند العمل المادى فى أى من أوجه النشاط نجده لا يختلف عن نظيره اللادينى ولكن هناك امور غامضة بعضنا يفسرها تفسيرا دينيا والبعض يفسرها بأنها فوق الطبيعة او ميتافيزيقا.

فلا داعى ان نجلس امام شاشات الكمبيوتر ونكون حكما مطلقا على العالم بل اتمنى ان نعرف ان الانسان مهما آوتى من علم فهناك الكثير والكثير جدا لم يعلمه. فمن يثق فى انه عرف الحقيقة، فهو الاحمق بعينه.

واتمنى لكم وقت ممتع فى قراءة هذا البحث.

للمهتمين بالموضوع لدي تصوير لرسالة ماجستير قديمة عن الجن في الأدب العربي (من السيتينات أو السبعينات) قد أرفعها للراغبين.

يا نارينا بغض النظر عن صحة وجود الجن من عدمها، الموضوع يهم البعض من وجهة نظر تراثية.

العزيزة نارينا

ألف سلامة لرأسك من كلامى.

ومن المهم ان تدركى وانت النسمة الجميلة فى المنتدى (ليس غزلا ولكن إحقاقا للحق) أن الوطن العربى به مئات الملايين من المسلمين ولديهم قرآن به سورة أسمها سورة الجن ، فهل من أجل رأسك الجميل نحرق أم القرآن أم نبحث ونعرف كيف يفكر الآخرين.

هل رأيتى يا نارينا كيف يعمل جهاز المناعة فى الجسم البشرى ، إنه يقرأ الميكروبات التى تدخل الجسد ويرسل لها المقاومة فى شكل يحتوى شكل الميكروب الداخل بحيث يتطابق الشكلان مثل (تشبيك الاصابع) ، وهكذا يتم توجيه الامر كما نريد نحن وليس كما تفرضه علينا الظروف.

أرجو أن يكون كلامى مفهوم لك ولا يحتاج ايضاح. وإن كنت أتمنى ان تطلبى ايضاح ولا تتبعى اسلوب من إذا (كلما أطلت له في الحديث يختصر).

---

عزيزى الحوت الابيض

شكرا لك لعرضك الكريم ، وأتمنى ان ترفع تلك الرسالة.

وتقبل تحياتى

لقد قال كلمة تكفى

ولا أهمية لكل ما تتحدثون عنه أو تناقشوه

المسلمون يأخذون ما صح من المنقول لا ما تستحسنه العقول

أى المسلم كالإبل مثلما يربطه صاحبه