{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
أبو إبراهيم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #31
الرد على: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
علي، هل أنت إيراني ؟
07-11-2011, 05:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #32
RE: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
عزيزي ابو ابراهيم

مصادر معارضتك تتحدث علنا عن ان السفير الامريكي وملحقه العسكري قبله ذهبوا الى حماة ومعهم قائمة بأسماء تقترحها الادارة الامريكية لادارة بنغازي سورية في المرحلة التي تراها تلك الادارة تالية

كما وقدم هذا السفير خلال زيارته دعما ماليا لجماعة الشقفة في حماة قالت عنه ذات (المصادر المعارضة الشرسة) أنه يبلغ 220 مليون دولار اضافة لأجهزة اتصال فضائية لا يمكن تتبعها من قبل السلطات السورية وما تملكه من أجهزة
07-11-2011, 11:34 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
نوار الربيع مبتعد
سوريا دولة مدنية علمانية
*****

المشاركات: 1,768
الانضمام: May 2011
مشاركة: #33
RE: الرد على: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
(07-11-2011, 04:35 PM)السلام الروحي كتب:  لو كان النظام السوري شجاعا لاستخدم لغة قوية مع الخارج بطرد السفير الأمريكي وبنفس الوقت استعمل لغة تصالحية مع الداخل
وأرى أن المعارضة بدأت تفقد توازنها فشعار "لا للحوار" خاطئ جدا وسيفقدهم الشارع
لماذا رفعت المعارضة شعار لا للحوار .؟

ببساطة القمع لم يتوقف لحظة , الدبابات تحاصر المدن , يطلقون النار على المظاهرات . يعتقلون عشرات الآلاف .. على ماذا ستحاور المعارضة .؟ من أجل وقف كل ذلك .؟ و في مقابل ماذا ؟و ما الضامن أن الحوار يمكن أن يوقف ذلك .؟

المعارضة بحاجة لإثبات حجمها و وزنها بالشارع أولاً و قبل الدخول بأي حوار حتى تأخذ السقف المناسب و هذا لا يكون إلا بالسماح بحرية التظاهر و حماية هذه المظاهرات و إطلاق سراح جميع المعتقلين و سحب الجبش إلى ثكناته .. طبعاً النظام لن يقدم على أي خطوة من هذا القبيل لأنه يعرف جيداً أن هذه الخطوات ستعني نهايته . و بالتالي حوار لا يعبأ برصيد الثورة في الشارع و ما تمثل قوى المعارضة في الشارع يعني أنه سيرمي إليهم الفتات فقط .

على سبيل المثال لا الحصر; حماة كانت تخرج بالآلاف عندما كان الأمن بالمدنية و ما إن أخرج النظام أمنه من المدينة حتى خرج مئات الآلاف .

أنا أفضل أن لا يكون هناك إصلاح شكلي تحت سقف النظام ,على الأقل لا يجب على المعارضة أن تعطي أي شرعية لهذا "الاصلاح" المزعوم .. لا فليستمر القمع و الإستبداد و الشعب حتماً سينفجر يوماً ما و بقوة أكبر, قد يكون ذلك بعد سنوات الله أعلم .
07-12-2011, 12:23 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الوطن العربي مبتعد
offline
*****

المشاركات: 818
الانضمام: May 2011
مشاركة: #34
الرد على: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
الحوار مع القتله والشبيحة!

هل يحتاج حزب البعث لرأي أو حوار،

الحوار وسيله للتهرب من المطالب الإصلاحيه!
07-12-2011, 02:06 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو نواس غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,485
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #35
RE: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
(07-11-2011, 11:34 PM)رحمة العاملي كتب:  عزيزي ابو ابراهيم

مصادر معارضتك تتحدث علنا عن ان السفير الامريكي وملحقه العسكري قبله ذهبوا الى حماة ومعهم قائمة بأسماء تقترحها الادارة الامريكية لادارة بنغازي سورية في المرحلة التي تراها تلك الادارة تالية

كما وقدم هذا السفير خلال زيارته دعما ماليا لجماعة الشقفة في حماة قالت عنه ذات (المصادر المعارضة الشرسة) أنه يبلغ 220 مليون دولار اضافة لأجهزة اتصال فضائية لا يمكن تتبعها من قبل السلطات السورية وما تملكه من أجهزة



لماذا تكذب يا رحمة !؟



07-12-2011, 02:14 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #36
RE: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
لا وانت الصادق يا ابو نواس السفير الامريكي وملحقه العسكري كانوا يتمونون سمنة حموية وجميد واورما والذي منو
صح النوم ابو نواس
من هيلاري كلينتون الى هيثم المالح حول : لقد اعلنا بأن الاسد قد فقد شرعيته اثناء مباحثتنا مع الاتحاد الاوروبي فعليكم بالباقي
من هيثم المالح الى هيلاري كلينتون حول : ونحن اعلنا اننا (كمعارضة) قررنا تأليف حكومة منفى في اسطنبول كاملة الاوصاف بعد سحبكم للشرعية عن الاسد
07-12-2011, 11:11 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أبو إبراهيم غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,725
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #37
RE: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
(07-11-2011, 11:34 PM)رحمة العاملي كتب:  عزيزي ابو ابراهيم

مصادر معارضتك تتحدث علنا عن ان السفير الامريكي وملحقه العسكري قبله ذهبوا الى حماة ومعهم قائمة بأسماء تقترحها الادارة الامريكية لادارة بنغازي سورية في المرحلة التي تراها تلك الادارة تالية

كما وقدم هذا السفير خلال زيارته دعما ماليا لجماعة الشقفة في حماة قالت عنه ذات (المصادر المعارضة الشرسة) أنه يبلغ 220 مليون دولار اضافة لأجهزة اتصال فضائية لا يمكن تتبعها من قبل السلطات السورية وما تملكه من أجهزة

يعني أجهزة الاتصال التي لا يمكن التجسس عليها كفر ؟
الله يكتر خيره.....

شكراً للسفير الأمريكي....

24
07-12-2011, 11:50 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
anass غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 346
الانضمام: Feb 2008
مشاركة: #38
RE: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
اقتباس:رضى البطاوي كتب
هناك مقولة شائعة تقول : وهل يأتى من الغرب شىء يسر القلب ؟وسواء كان المقصود بالغرب الحضارة الغربية أو الأجانب الأغراب فإن هذه المقولة تنطبق على الزيارة.
لقد عكست المقولة فنحن نقول :وهل ياتي من الشرق سوى الشيح والريح؟
مفهوم خاطئ ياسيدي.قل لنا من فضلك ماذا يأتي من الشرق ومن غير الحضارة الغربية لو تفضلت.؟
الحضارة الغربية هي التي أسهمت في تحسين الوضعية الإقصادية والإجتماعية وحتى السياسية منها للبشريةعامة وللإنسان العربي خاصة.دون الدخول في التفاصيل كي لا احيد عن صلب الموضوع .ولعلمك.
فلولا تدخل الغرب في ليبيا لدمر القدافي بنغازي عن آخرها.
ولول الضغوط الغربية لدمر بشار الأسد مدينة حماة عن آخرها
فكفى من الترويج للأوهام والمغالطات بدوافع إديلوجية بعيدة عن الواقع. ولك ان تتخيل واقعنا بدون هذا الغرب او هذه الحضارة الغربية.البديل سيكون اسوأ.
ولك اخي ردا ينتاسب مع موضوعك قراته في جريدة الشرق الأوسط ربما يجيب على سؤالك


سوريا ومهاجمة السفارة الأميركية بقلم طارق الحكيم

يوم الأحد الماضي، قالت دمشق إنها تفضل الحفاظ على شعرة معاوية مع واشنطن، بعد زيارة السفير الأميركي لحماه الجمعة الماضية، ثم ما لبث النظام السوري أن أرسل محسوبين عليه ليتهجموا على السفارتين الأميركية والفرنسية في دمشق.. فكيف يفهم ذلك؟
قبل التعليق، لا بد من مشاركة القارئ بعبارتين مهمتين سبق أن سمعتهما من مسؤولين في المنطقة حول طريقة تفكير النظام السوري، وذلك لتسهيل فهم تصرفات النظام. ذات يوم قال لي مسؤول عربي «عندما تتأمل تصرفات النظام السوري، فلا تخضعها للمنطق السياسي.. فهذا خطأ، بل دائما حاول أن تفكر بالطريقة التي يفكر بها النظام نفسه لتفهم طبيعته»، مضيفا «لو كان النظام يتعامل بمنطق دولة لما كان هذا حال سوريا، أو حال المنطقة مع هذا النظام». كما سمعت من مسؤول عربي رفيع، تعامل مع الموضوع السوري، ومنذ الأسد الأب، أن «أفضل طريقة للتعامل مع النظام السوري أن تبني على أخطائه، فهي كثيرة، والنظام هو أبرز أعداء نفسه».
ومع استحضار هاتين القراءتين نستطيع القول إن النظام السوري لم يعد حريصا اليوم على وجود السفير الأميركي في دمشق، بقدر حرص الشعب السوري والرئيس أوباما. فالسوريون يجدون في حضور السفير الأميركي حماية لهم من القمع، وهذا ما حدث في الجمعة الأخيرة بحماه. بل إن المعارضة السورية طالبت باقي السفراء الأجانب بفعل ما فعله السفيران الأميركي والفرنسي. وبالنسبة لأوباما، فإنه يواجه ضغوطا متزايدة من قبل الكونغرس لسحب السفير، على غرار ما فعله بوش الابن عندما سحب سفيره من دمشق بعد اغتيال رفيق الحريري عام 2005، إلا أن إدارة أوباما تدافع عن وجود سفيرها في دمشق على أنه الفرصة الوحيدة لمعرفة حقيقة ما يدور داخل سوريا، وهذا صحيح، ولذا قام السفير الأميركي بتحركات جادة في سوريا ليحرج الكونغرس، لكنه وطأ على أطراف أصابع النظام السوري بشكل مؤلم.
وعليه، فإن رد فعل النظام السوري على زيارة السفير الأميركي لحماه يأتي طبيعيا، وإن تأخر. فهذا النظام يعاني بشكل مرعب من عدم مراعاة فارق التوقيت، فزيارة السفير الأميركي لحماه تعتبر صفعة للنظام السوري ليس خارجيا، بل داخليا، خصوصا أمام الجيش، الذي حتما فيه من كبار الضباط - أيا كانت طائفتهم - من لا يروق لهم ما يحدث اليوم، ومن شأن هذا الأمر أن يقلق النظام، فتاريخ الانقلابات السورية كله يشتمل على عبارات الحفاظ على الكرامة، وهكذا.
ولذا، فإن تصعيد النظام السوري اليوم ضد السفير الأميركي ما هو إلا دليل على ربكة النظام وضعفه وتخبطه. فكما قلنا سابقا إنه من غير المعقول أن يكون سفير واشنطن قد توجه إلى حماه دون علم النظام السوري، وهو ما اتضح لاحقا حيث كانت دمشق على علم بذلك، إلا أن المظاهرات الحاشدة التي حدثت في حماه الجمعة الماضية، واستقبال السوريين للسفير الأميركي بالورود قد أفقدا النظام صوابه كما نرى اليوم. وهذا أمر طبيعي لنظام كثيرة أخطاؤه، وبعيد كل البعد عن امتلاك أي رؤية حقيقية للتعامل مع الأزمة التي يواجهها مما جعل ورطته متزايدة.
سوريا ومهاجمة السفارة الأميركية
يوم الأحد الماضي، قالت دمشق إنها تفضل الحفاظ على شعرة معاوية مع واشنطن، بعد زيارة السفير الأميركي لحماه الجمعة الماضية، ثم ما لبث النظام السوري أن أرسل محسوبين عليه ليتهجموا على السفارتين الأميركية والفرنسية في دمشق.. فكيف يفهم ذلك؟
قبل التعليق، لا بد من مشاركة القارئ بعبارتين مهمتين سبق أن سمعتهما من مسؤولين في المنطقة حول طريقة تفكير النظام السوري، وذلك لتسهيل فهم تصرفات النظام. ذات يوم قال لي مسؤول عربي «عندما تتأمل تصرفات النظام السوري، فلا تخضعها للمنطق السياسي.. فهذا خطأ، بل دائما حاول أن تفكر بالطريقة التي يفكر بها النظام نفسه لتفهم طبيعته»، مضيفا «لو كان النظام يتعامل بمنطق دولة لما كان هذا حال سوريا، أو حال المنطقة مع هذا النظام». كما سمعت من مسؤول عربي رفيع، تعامل مع الموضوع السوري، ومنذ الأسد الأب، أن «أفضل طريقة للتعامل مع النظام السوري أن تبني على أخطائه، فهي كثيرة، والنظام هو أبرز أعداء نفسه».
ومع استحضار هاتين القراءتين نستطيع القول إن النظام السوري لم يعد حريصا اليوم على وجود السفير الأميركي في دمشق، بقدر حرص الشعب السوري والرئيس أوباما. فالسوريون يجدون في حضور السفير الأميركي حماية لهم من القمع، وهذا ما حدث في الجمعة الأخيرة بحماه. بل إن المعارضة السورية طالبت باقي السفراء الأجانب بفعل ما فعله السفيران الأميركي والفرنسي. وبالنسبة لأوباما، فإنه يواجه ضغوطا متزايدة من قبل الكونغرس لسحب السفير، على غرار ما فعله بوش الابن عندما سحب سفيره من دمشق بعد اغتيال رفيق الحريري عام 2005، إلا أن إدارة أوباما تدافع عن وجود سفيرها في دمشق على أنه الفرصة الوحيدة لمعرفة حقيقة ما يدور داخل سوريا، وهذا صحيح، ولذا قام السفير الأميركي بتحركات جادة في سوريا ليحرج الكونغرس، لكنه وطأ على أطراف أصابع النظام السوري بشكل مؤلم.
وعليه، فإن رد فعل النظام السوري على زيارة السفير الأميركي لحماه يأتي طبيعيا، وإن تأخر. فهذا النظام يعاني بشكل مرعب من عدم مراعاة فارق التوقيت، فزيارة السفير الأميركي لحماه تعتبر صفعة للنظام السوري ليس خارجيا، بل داخليا، خصوصا أمام الجيش، الذي حتما فيه من كبار الضباط - أيا كانت طائفتهم - من لا يروق لهم ما يحدث اليوم، ومن شأن هذا الأمر أن يقلق النظام، فتاريخ الانقلابات السورية كله يشتمل على عبارات الحفاظ على الكرامة، وهكذا.
ولذا، فإن تصعيد النظام السوري اليوم ضد السفير الأميركي ما هو إلا دليل على ربكة النظام وضعفه وتخبطه. فكما قلنا سابقا إنه من غير المعقول أن يكون سفير واشنطن قد توجه إلى حماه دون علم النظام السوري، وهو ما اتضح لاحقا حيث كانت دمشق على علم بذلك، إلا أن المظاهرات الحاشدة التي حدثت في حماه الجمعة الماضية، واستقبال السوريين للسفير الأميركي بالورود قد أفقدا النظام صوابه كما نرى اليوم. وهذا أمر طبيعي لنظام كثيرة أخطاؤه، وبعيد كل البعد عن امتلاك أي رؤية حقيقية للتعامل مع الأزمة التي يواجهها مما جعل ورطته متزايدة.


(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-12-2011, 03:23 PM بواسطة anass.)
07-12-2011, 03:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حمزة الصمادي مبتعد
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,411
الانضمام: Nov 2006
مشاركة: #39
الرد على: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
رد من فرات الى رحمة في نفس الموضوع:


الشعب السوري العميل!
يقول المعمم اياه أن زيارة السفير الامريكي الى حماة تدخل امريكي سافر بالشأن السوري،واثبات قاطع على ان المعارضة السورية عميلة للأمريكان،ولا أعرف هذا المعمم من أين يفكر بالضبط!
فمن هم في الشارع ليسوا المعارضة السورية،انما هم سوريين عاديين...شباب الحارات وبياعي البوظة واصحاب النخوة من رجال سورية،وأي معارضة تتدعي انها لها قدرة على تحريكهم هي معارضة كاذبة...هذا اولا.
ثانيا اذا سلمنا بمنطق هذا المعمم في أن من يجلب التدخل الخارجي هو خائن،فيجب أن نقول لهذا المعمم أن عليه تخوين أسياده قبل تخويننا لأنهم هم من استجلبوا التدخل الخارجي وقبل الجميع،وهم أو من أقحم السفير الامريكي بالشأن الداخلي السوري حينما أخذ النظام السفير الامريكي بزيارة الى جسر الشغور،وهذا هو المصدر:
http://www.france24.com/ar/20110622-syri...-sanctions
QUOTE
اعلنت وزارة الخارجية الاميركية الثلاثاء ان السفير الاميركي في دمشق روبرت فورد توجه في اطار زيارة نظمتها السلطات السورية، الى مدينة جسر الشغور التي هجرها سكانها بعد قمع القوات الحكومية.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة فيكتوريا نولاند ان روبرت فورد توجه الاثنين مع سفراء اخرين الى مدينة جسر الشغور (شمال غرب) حيث سحق الجيش ثورة مطلع حزيران/يونيو موضحة ان الدبلوماسي سوف يرفع تقريرا عن هذه الزيارة.
واضافت ان "جنديا من الاستخبارات العسكرية السورية نظم لهم جولة. وبذلك تمكن السفير والدبلوماسيون الاخرون من ان يروا بانفسهم اثار وحشية الحكومة السورية".

من بدأ بادخال السفير الامريكي في الِشأن السوري هم الكلاب في نظام الزرافة،فقد سبق وأخذوا السفير الامريكي الى جسر الشغور في حركة غبية واستغبائية للشعب السوري وللعالم...فبعد ان نشروا في المدينة كلابهم التي ترقص وتطبل للزرافة أحضروا السفير وغيره من السفراء.
ثم انقلب السحر على الساحر،حينما طلب السفير التوجه الى حماة،لم يكن بيدهم الا أن يستجيبوا،ولم يستطيعوا قتل السفير لالصاق التهمة بالعصابات المسلحة،ذلك ان وزارة الخارجية الامريكية كانت تحميه بطائرات دون طيار وترصد الموكب من لحظة خروجه من دمشق وحتى عودته،ونظام الصراصير يعرف ذلك جيدا،وهو أجبن من أن يقتل السفير بحجة الجماعات المسلحة،لأنه يعرف تماما ان الامريكيين سوف يمسكونه،ولو كان في هذا النظم "ذرة رجولة" من التي يسوقها على الشعب المسكين الأعزل،فليقم بطرد السفير طالما انه ممانع ومقاوم!...لكن هيهات.
هذا النظام الحقير يستجلب كل الدنيا ضدنا....ابتداءً باستجلابه خبراء ايرانيين للمساهمة بقمع الاحتجاجات مرورا بشلة حسب الله وعلى رأسهم "المطي العام" للحزب السيد حسن حسب الله الذي يتدخل بكل وقاحة بالشان السوري على مرأى النظام ومسمعه والنظام لا يعتبر ذلك تدخلا بالشأن السوري،وانتهاء بقيام النظام الحقير بدعوة السفير الامريكي الى جسر الشغور.
ثم حينما نهرب من القتل ومن مجزرة محققة كانت ستتم في حماة يوم الجمعة الماضية،يبدأ كلاب النظام وجماعة "المآومة" بالتخوين وباتهام المدنيين العزّل بالاستعانة بالخارج.
ثم بعدها يخرج لك "معمم" لبناني الجنسية لا يعرف الفرق بين الساعة الجديدة والساعة القديمة في حمص،ولا يعرف بعد المسافة بين الحاضر وساحة العاصي في حماة،ولا يعرف الفرق بين "صيدا" ودرعا المحطة،ولا يعرف كم سعر ربطة الخبز في سوريا،ليتهم الشعب السوري بالعمالة لأمريكا! لأن السفير الامريكي زار حماة.

ارجو رجاء حار من كل حر يملك حساب في نادي الفكر العربي أن ينقل ردي لهذا المعمم حيث أنني لا أستطيع دخول نادي الفكر أو التسجيل فيه لأسباب تعود لمشاجرة حصلت في العام 2005 أقسمت على أثرها أن لا ادخل النادي،مع التأكيد أنني لا احاور!...أنا اكتب وجهة نظري من أشخاص ارتضوا لانفسهم ولضمائرهم ان يكون "مطايا" وشركاء في حمل سكين يقتل اهلي وناسي.





يا اخي ورب الكعبة الشعب السوري شعب مسكين....فالكلاب تنهشه من كل مكان
07-12-2011, 07:00 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #40
الرد على: ماذا وراء سفيرى أمريكا وفرنسا فى سوريا ؟
فعلا كما يقول فرات فدولة ذات سيادة بامكانها اعلان سفير يتدخل فى شؤونها الداخلية كشخص غير مرغوب فيه واعطاءه مهلة من عدة ايام للمغادرة... لكن لا يبدو ان هذا ما يحرك النظام ومن يروجوا له بل هم يبحثوا عن اى مادة دعائية ليشبعوا فيها لطما
07-12-2011, 07:20 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  شكراً أمريكا العلماني 44 2,705 09-27-2014, 12:06 AM
آخر رد: الإبستمولوجي
Big Grin "الأسد" سيتعاون مع أمريكا التي تقود المؤامرة على سوريا لمحاربة داعش الأداة الأمريكية؟ الإبستمولوجي 2 351 09-24-2014, 01:01 AM
آخر رد: الإبستمولوجي
  توقعات: ماذا سيحل بحزب الله بعد سقوط نظامه الحليف في سوريا؟ الكندي 116 21,206 08-25-2014, 12:27 PM
آخر رد: على نور الله
  شو بالنسبة لعدوان أمريكا على شمال العراق؟ خالد 15 1,067 08-12-2014, 07:06 PM
آخر رد: خالد
  شو بالنسبة لعدوان أمريكا على شمال العراق؟ خالد 0 269 08-09-2014, 11:53 PM
آخر رد: خالد

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS