بحثت عن عنوان للحلقة او رابط كامل مالقيت لاني غير مقتنعة بما عرض في هذا المقطع ومن الممكن ان يكون المقصود هو زواج المسلمة من مسيحي وهو امر غير مقبول في الاسلام ولكنه بنظري اهون من ان يكون المقصود هو كما كتب في العنوان عن زواج اخت باخيها لاننا جميعا نعلم بأن قضية سفاح المحارم منتشرة في كثير من المجتمعات ومخفية تحت ستار الخوف من الفضيحة والرفض الاجتماعي لكن ان تتحول الى قضية زواج مدني يطالب له بالشرعية والقبول الاجتماعي والانساني تحت شعار الحرية وبكل هذه الوقاحة فهذا امر فظيع ومقزز يتعدى كل الاعراف الانسانية وحتى قوانين الطبيعة فما بالك بالاديان والتشريعات السماوية !
حتى وان افترضنا بأن الاعراف والتقاليد بدأت تندثر شيئاً فشيئاً في بعض الاحوال فإن هذا الامر بالذات يتعدى مجال العادات والتقاليد والاعراف الاجتماعية الى كونه انحراف في الاطار الانساني والاخلاقي والاجتماعي والوراثي الى اطار اكثر فوضوية واكثر تشويشا إذ انه يمس التكوين الاولي للمجتمع ويقترب من اكثر العلاقات الانسانية حساسية وارتقاء الى مستوى الطهر فلايمكن تجاوز معاني الاخوة الى معاني العشق والجنس تحت مسمى زواج مدني يقدم للمجتمع بهذه الصورة

محدش كلف نسه وشاف الفيديو؟!!! الشيخ بيضرب مثال بالاخ والاخت لكن الحالة المعروضه هي لمسلمة ومسيحي (ويليام)
يعني حيطلع اخ واخت في التلفزيون متجوزين ومفيش حد رافض ده غير الشيخ؟؟؟ ليه فاكرين لبنان بلد مجانين كلها؟؟؟ مش معقول كده ياخوانا شويه تركيز

(07-22-2011, 12:43 AM)Dr.xXxXx كتب:  

(07-21-2011, 01:00 PM)طريف سردست كتب:  ولكن الاصل ان الالحاد بذاته ليس له تأثير على نشوء الظاهرة في ظروف مجتمع طبيعي، حسب معطيات عملية، في حين ان الاسلام يمكن ان يؤدي الى نشوء الظروف الغير طبيعية وبالتالي خلق الخلل النفسي والعاطفي الذي يؤدي الى تحول الانتهاك الى ظاهرة، حسب ماتشير اليه الاحصائيات الموضوعية.
والاصل ان الواقع الموضوعي هو انعكاس للنظرية، واية نظرية لايمكن قياس صحتها الا في التطبيق ومن خلال معطيات حيادية وقابلة للقياس وليس بالتصورات والتمنيات الايديولوجية.

سيد طريف
هل يمكنك ان تتوسع أكثر حول الجملة الحمراء؟؟

إذا كان بالامكان ومن المقبول انتاج دولة من نوع السعودية، والتي توصف بدولة الشريعة، بدون ان تجد معارضة جدية من المؤسسات الاسلامية، بل وتعتبرها بعض الحركات الاسلامية نموذجا يعكس الاسلام في التطبيق يجب وواجب السعي لتقليده، فيكون الاسلام قد خلق ظروف اجتماعية غير طبيعية الى حد التطرف، وبالتالي حفز الشذوذ البيلوجي. وهو امر نراه في الواقع الموضوعي.. وهو نموذج يقدم لنا الظاهرة في اقصى حدودها، غير ان مجتمعات المسلمين الاخرى الاقل تطرفا تقدم لنا الظاهرة نفسها بمقاييس اقل، وهو امر يدلل على ان الاسباب قاعدة وليست استثناء.

---

(07-22-2011, 01:55 PM)نور القمر كتب:  بحثت عن عنوان للحلقة او رابط كامل مالقيت لاني غير مقتنعة بما عرض في هذا المقطع ومن الممكن ان يكون المقصود هو زواج المسلمة من مسيحي وهو امر غير مقبول في الاسلام ولكنه بنظري اهون من ان يكون المقصود هو كما كتب في العنوان عن زواج اخت باخيها لاننا جميعا نعلم بأن قضية سفاح المحارم منتشرة في كثير من المجتمعات ومخفية تحت ستار الخوف من الفضيحة والرفض الاجتماعي لكن ان تتحول الى قضية زواج مدني يطالب له بالشرعية والقبول الاجتماعي والانساني تحت شعار الحرية وبكل هذه الوقاحة فهذا امر فظيع ومقزز يتعدى كل الاعراف الانسانية وحتى قوانين الطبيعة فما بالك بالاديان والتشريعات السماوية !
حتى وان افترضنا بأن الاعراف والتقاليد بدأت تندثر شيئاً فشيئاً في بعض الاحوال فإن هذا الامر بالذات يتعدى مجال العادات والتقاليد والاعراف الاجتماعية الى كونه انحراف في الاطار الانساني والاخلاقي والاجتماعي والوراثي الى اطار اكثر فوضوية واكثر تشويشا إذ انه يمس التكوين الاولي للمجتمع ويقترب من اكثر العلاقات الانسانية حساسية وارتقاء الى مستوى الطهر فلايمكن تجاوز معاني الاخوة الى معاني العشق والجنس تحت مسمى زواج مدني يقدم للمجتمع بهذه الصورة

صحيح. المقطع هو من برنامج عن زواج مسلمة من مسيحية ولكن الشيخ فقد اعصابه وتحول الى الهلوسة. والعنوان خاطئ وهو على الاغلب من بعض الاصوليين المتطرفين الذين يحاولون الاستفزاز عن طريق تلفيق الوقائع

(07-22-2011, 03:06 PM)Serpico كتب:  محدش كلف نسه وشاف الفيديو؟!!! الشيخ بيضرب مثال بالاخ والاخت لكن الحالة المعروضه هي لمسلمة ومسيحي (ويليام)
يعني حيطلع اخ واخت في التلفزيون متجوزين ومفيش حد رافض ده غير الشيخ؟؟؟ ليه فاكرين لبنان بلد مجانين كلها؟؟؟ مش معقول كده ياخوانا شويه تركيز

عزيزي عرفت أن المقطع كاذب ..... و لكن وضعت السؤال عن مدى الحرية الذي سيقبل به الملحد ... افتراضا على أن المقطع حقيقي و أن هذه الفتاة تزوجت أخيها .

أحد الردود الملحدة تقززت من الأمر و رفضتها لمنافاته للطبيعة البشرية .

الرد الأخر لأحد الملحدين ... يقول أنه عادي عنده و الوضع و يحترم هذه الحرية و هذه حرية شخصية طالما لم تؤذي أحد .

بالطبع هناك ردود سخيفة أخرى و كأنني أتهم المجتمع الملحد .... ليكون أول رده عن المجتمع المسلم يحفل بزنا المحارم و آخر يقول من أسوأ زواج الأخ من أخته أو السرقة .... و كانه لا يوجد سوى هذين الخيارين في العالم . و رد آخر يقول دعنا من زنا المحارم و لنتكلم عن المتعة و مفاخدة الرضيعة ...!!


طبعا لم أعر ردوده أهتماما و ما يهمني هو الردين الأول و الثاني . هذا الأختلاف هنا على أي مرجعية عقلية يستند ... لأنني سبق و أن سألت في مشاركة سابقة عن المرجعيات التي يستند عليها الملحدون عندما يختلفون على موضوع جدي ... وليس نتيجة مباراة مصر و الجزائر . أحدهم رد علي بأنه لن يكون أي اختلاف لأنه العقل .

لذا سؤالي هنا لهذين الشخصين ... ما هي مبرراتكم و حججكم ...؟؟

أولا ........... الفيديو الموجود في الموضوع يتحدث عن شيء و العنوان لا علاقة له بالموضوع ، اتمنى من الزميل شيعي للأبد أن يختار العناوين بشكل أفضل .

ثانيا ......... إجابة مختصرة عن سؤال شيعي للابد عن هذا الموضوع الذي طرح عدة مرات من قبل في المنتدى.

1-رفض علاقات المحارم عند غالبية البشر لا يمت للدين بأي صلة ، و الدليل على ذلك أنه موجود في مجتمعات لا تعرف الدين.
الاساس لهذه الثقافة الاجتماعية هو أساس بيولوجي نابع من تراكم خبرات تاريخية لرؤية أطفال معاقين أو ضعفاء كنتيجة لهذه العلاقات .

2- من النقطة الاولى نجد أن المشكلة الاخلاقية هي نتيجة لاسباب بيولوجية ، فإنجاب اطفال مشوهين أو معاقين مع وجود معرفة مسبقة بوجود احتمال عال لحصول ذلك يعتبر جريمة دون ادنى شك .

3- عدم وجود مستقبل في الأغلب لهذه العلاقات ساهم ايضا في نفور البشرية منها.

4- لو لم يكن هناك عائق بيولوجي يجرم هذه العلاقات. لما وجدنا اي رفض على مستوى المجتمعات البشرية لها و لكانت منتشرة و تعتبر طبيعية جدا.

ملاحظة اخيرة للزميل شيعي .... الإلحاد ليس ديانة حتى يكون له مرجعية مقدسة . لذلك يكون النظر لهذه القضايا من خلال ضررها على الناس و دراستها علميا و أيضا من خلال التعلم من الخبرة المتراكمة في التاريخ البشري ، حيث أنه يشكل بذلك مرجعية مقنعة و واضحة لكل الناس بدلا من المرجعيات الغيبية التي لا تملك أي مصداقية ملموسة.

من جهة اخرى تناسل البشر حسب الخرافة الدينية بدا بعلاقات محارم عند تزاوج أولاد ادم مع اخواتهم !!! أين انتم من ذلك ؟؟
و لدي سؤال اخر، هل الدين هو الوازع الوحيد عند المؤمنين لإقامة علاقات المحارم ؟؟ بصراحة ... لكل مؤمن .... هل الدين هو المانع الوحيد لديك ضد ممارسة الجنس مع أمك و اختك و ابنتك ؟؟ إذا كانت الاجابة نعم .... خليكم على دينكم !!!

فلسطيني كنعاني

يعني لو مارس اخ الجنس مع اخته بعد اخذ احتياطات منع الحمل فهذا بالنسبه لك شئ غير مقزز وغير مرفوض ولا تمانعه .. حتى لوكان -واعذرني- يحدث في محيط عائلتك الكريمة؟

سؤال بسيط ومتكرر ولكن هل هناك اجابه ؟! لاحظ انك حصرت مرجعيتك في الضرر البيولوجي .. انا اكرر ان سؤالي هو في حاله حدوث الجنس بعد اخذ جميع الاحتياطات التي تمنع الحمل وهو الضرر البيولوجي الوحيد ... ولا يحتاج الامر لاجيال حتى ينعدم الضرر البيولوجي بل هو منعدم الان


تحياتي

اقتباس:يعني لو مارس اخ الجنس مع اخته بعد اخذ احتياطات منع الحمل فهذا بالنسبه لك شئ غير مقزز وغير مرفوض ولا تمانعه .. حتى لوكان -واعذرني- يحدث في محيط عائلتك الكريمة؟

سؤال بسيط ومتكرر ولكن هل هناك اجابه ؟! لاحظ انك حصرت مرجعيتك في الضرر البيولوجي .. انا اكرر ان سؤالي هو في حاله حدوث الجنس بعد اخذ جميع الاحتياطات التي تمنع الحمل وهو الضرر البيولوجي الوحيد ... ولا يحتاج الامر لاجيال حتى ينعدم الضرر البيولوجي بل هو منعدم الان

الزميل serpico إجابة على سؤالك

كوني اتقزز أو الغالبية تتقزز لا يعني عدم وجود الاقلية التي لا تتقزز .... رفضي أو عدمه غير مهم في هذه الحالة ، و لو كان هناك علاقة من النوع الذي تشير إليه فلن يستطيع منعها أحد .... حتى قانونيا لا يمكن ملاحقتها لأنه فعلا لا يوجد ضرر " كإنجاب طفل معاق " .

نكرر سؤالنا للمؤمنين و Serpico ايضا ...
هل الدين هو المانع الوحيد امامكم ضد ممارسة الجنس مع أقاربكم من الدرجة الاولى و الثانية ؟

فلسطينى كنعانى
تفضلت بالسؤال :
......................
من جهة اخرى تناسل البشر حسب الخرافة الدينية بدا بعلاقات محارم عند تزاوج أولاد ادم مع اخواتهم !!! أين انتم من ذلك ؟؟
و لدي سؤال اخر، هل الدين هو الوازع الوحيد عند المؤمنين لإقامة علاقات المحارم ؟؟ بصراحة ... لكل مؤمن .... هل الدين هو المانع الوحيد لديك ضد ممارسة الجنس مع أمك و اختك و ابنتك ؟؟ إذا كانت الاجابة نعم .... خليكم على دينكم !!!
.........................
الجواب:
بالنسبة للسؤال الاول فبامكانك توجيهه لاى جهة دينية عدا المذهب الشيعى , لانه كما ورد لنا عن اهل البيت فابناء ادم لم يتزوجوا اخواتهم , بل خلق الله نساء اخريات غير حواء تزوجهن ابناء ادم فتناسلت البشرية , و معاذ الله ان يشرع بفحش زواج المحارم و فى نفس الوقت البشرية تكون اتت من هكذا علاقة نجسة شرعيا .

بالنسبة للسؤال الثانى :
المؤمن يلتزم بالتشريع الربانى فى المحرمات
بداية يلتزم بها لمجرد انها محرمة دينيا و هذا اضعف الايمان , و لذلك ففى هذه المرحلة المؤمن قد تهوى نفسه محرما , يعنى قد يرغب بالزنا مثلا او بالمال الربوى الكثير , و لكن ايمانه الضعيف يمنعه فيحدث عنده صراع بين الايمان و الشهوة و الرغبة .
فى مرحلة متقدمة عندما يصير الايمان اقوى فان هذا الصراع يتوقف و يهبط الى ادنى مستوياته .
و فى مرحلة اقوى من الايمان يصبح الحرام مبغوضا و مقززا و مقرفا
يعنى لا يعود المؤمن القوى يرغب بالزنا حتى لو من اجمل امراة فى العالم , بل يقرف و يبغض هذا الفعل , و لا يرغب بالمال الربوى و يشعر بانه قرف و مقزز حتى لو كان بالمليارات .
بعد هذه المقدمة
نحن ولدنا فى مجتمعات مسلمة توارثت الاسلام و هذا التوارث حمل تراكمات نفسية تجاه هذا الفعل و جعله مقززا و منفرا , حتى لو الحد المسلم فانه يبقى فى حالة تقزز و تنافر من هذا الفعل , فانا اعرف ملحدا من اصل مسلم ينفر من لحم الخنزير و لفترة طويلة بعد الحاده لم يقرب الخمر لانه ينفر منها , و لكن زيادة ايمانه بالالحاد جعلته يشرب الخمر و يتخلص من هذا الحاجز الدينى و الموروث النفسى تجاه الخمر , و لا استبعد ان ياكل الخنزير مستقبلا .
و لذلك فاننى اقول : ان التراكمات النفسية التى توارثتها البشرية من نفور تجاه العلاقة الجنسية مع المحارم انما هو توارث دينى نفسى .
فالدين ليس المانع الوحيد لاى انسان ان ينفر من علاقة الجنس مع المحارم , و لكن الدين هو الذى خلق المانع الاخلاقى الذى يبقى الانسان متاثرا به حتى بعد زوال ايمانه و دينه .

طيب انا -بعكسك- ساجاوب اجابه مباشرة
لا ليس الحرمه فقط فانا محروم من الزنا ومع ذلك اذا رايت "مزه شديده" ساشتهيها ... الموضوع بالنسبه لي فطره .. مختومه في وعيي

هل اطمع بقى في رد منك؟ حتى لو كنت ترى انه غير مهم وغير مؤثر؟

(07-22-2011, 04:09 PM)طريف سردست كتب:  

(07-22-2011, 12:43 AM)Dr.xXxXx كتب:  

(07-21-2011, 01:00 PM)طريف سردست كتب:  ولكن الاصل ان الالحاد بذاته ليس له تأثير على نشوء الظاهرة في ظروف مجتمع طبيعي، حسب معطيات عملية، في حين ان الاسلام يمكن ان يؤدي الى نشوء الظروف الغير طبيعية وبالتالي خلق الخلل النفسي والعاطفي الذي يؤدي الى تحول الانتهاك الى ظاهرة، حسب ماتشير اليه الاحصائيات الموضوعية.
والاصل ان الواقع الموضوعي هو انعكاس للنظرية، واية نظرية لايمكن قياس صحتها الا في التطبيق ومن خلال معطيات حيادية وقابلة للقياس وليس بالتصورات والتمنيات الايديولوجية.

سيد طريف
هل يمكنك ان تتوسع أكثر حول الجملة الحمراء؟؟

إذا كان بالامكان ومن المقبول انتاج دولة من نوع السعودية، والتي توصف بدولة الشريعة، بدون ان تجد معارضة جدية من المؤسسات الاسلامية، بل وتعتبرها بعض الحركات الاسلامية نموذجا يعكس الاسلام في التطبيق يجب وواجب السعي لتقليده، فيكون الاسلام قد خلق ظروف اجتماعية غير طبيعية الى حد التطرف، وبالتالي حفز الشذوذ البيلوجي. وهو امر نراه في الواقع الموضوعي.. وهو نموذج يقدم لنا الظاهرة في اقصى حدودها، غير ان مجتمعات المسلمين الاخرى الاقل تطرفا تقدم لنا الظاهرة نفسها بمقاييس اقل، وهو امر يدلل على ان الاسباب قاعدة وليست استثناء.

نظرة المؤسسات الدينية للسعودية واعتبارها دولة للشريعة لا يعني صحة هذا الادعاء.
فهذه المؤسسات بشكل عام هي دعم للنظام السياسي كما كان الحكم الكنسي سابقاً، وبالامكان الاستدلال على ذلك ببساطة بالنظر الى ممثلي هذه المؤسسات، فان بدأنا بالأزهر مثلاً، فاسماء شيوخه مثل طنطاوي واحمد الطيب، اضافة الى علي جمعة مفتي مصر.. مفتي القدس الذي يُعين بقرار رئاسي دون الرجوع الى وزارة الاوقاف وأمثلة كثيرة جداً.
الكهنة ممن يسيطرون على العقول ويشيعون التخلف باسم الدين لا يعتبرون كمقياس عن الوضع العام أو انهم هم السلطة الدينية المطلقة وخلفاء الله في الأرض.
الظروف التي خلقتها السعودية متخلفة بتطرف وأتفق معك أنها حفزت بروز الشذوذ الشامل، لكنها وكما ذكرت لا تحتسب على الدين، لذا فجملتك الاخيرة غير دقيقة كونها تعتبر الدين هو المسبب.