من حق أي إنسان أن يحب من يريد، رئيسا، ملكا، أميرا، غفيرا، فقيرا، وزيرا، وان شاء الله يحب القرد ما حدا اله معه شي، هذا حق أصيل من حقوق الإنسان، وهو حق المحبة.

لكن ليس من حق هذا الذي يحب أن يمنع غيره أن لا يحب هذا المحبوب، أو حتى أن يكرهه، يعني إذا صاحبي بحب مرته وانا بكرهها لأنها حماتي مثلا، ما الهوش حق يلزمني إني أحبها أو إني ما أكرهها.

نيجي لموضوع منحبكجية الأردن،

هل تتقبلون بما أنكم تحبون العائلة الهاشمية الحاكمة، هل تتقبلون أن هناك من يكرههم ممن يحملون جنسية البلد وهي بلدهم أيضا؟ أم أنكم تقترحون سحب الجنسية منه وإدخاله في بيت خالته وممارسة كافة العقد النفسية عليه للانتقام والتشفي؟

طبعا أنا مش مع أن يجي واحد يسب برذالة على أشخاص محترمين، أنا عم أقترح موضوع نقد سلوكات الأشخاص ورفضه ورفض التبرير المنحبكجي له.

يعني في مجال الواحد يكون أردني وما يحب حدن من العائلة المالكة، لا ممن ذهب ولا ممن بقي؟ أم أن شرط الجنسية الأردنية هو حب العائلة المالكة؟

طارق عزيزي،
مجرد أن تتحرر سوريا، وبدون أن تطلب من أحد، حين تعمل سوريا على بناء نفسها دون نضر لجاريها اللدودين، الأردن ولبنان، تدريجيا ودون طلب ستصير سوريا نقطة جذب وضمّ للشقيقين، وسيصير هناك حراك داخلي يقترح شكلا ما من الانضمام لسوريا، خصوصا إن كان هناك قوانين داخلية تسهل حركة اللبنانيين والأردنيين وعملهم داخل سوريا..

يعني بدها شوية تلعيب، لمن الأردني يفوت سوريا ويلاقي العالم هناك حرة، أكيد رح يغار ويجي على باله ليش ما يكون نفس الشي..

بس ملاحظتك تبع الأقليات يا طارق في الصميم، وهي ملاحظة في الأردن وغيرها، وكلما صغرت الأقلية وتقوقعت فإنها ستتحول من أقلية ثقافية أو عنصرية إلى أقلية وظيفية، وهنا تصير الأقلية في خطر. هو خطيئة اليهود في أوربا في القرون الوسطى، حولوا أنفسهم إلى أقليات وظيفية فتمّت المقامرة بهم من قبل من ملكوه أمرهم.

ولا يهمك يا حبيبي خالد

صدقني ، وهذا عهد ، بس تتحرر سوريا وتكون مثالا لدولة عصرية مدنية سأكون من أول المطالبين بالانضمام لسوريا

(07-23-2011, 03:59 PM)خالد كتب:  طارق عزيزي،

مجرد أن تتحرر سوريا، وبدون أن تطلب من أحد، حين تعمل سوريا على بناء نفسها دون نضر لجاريها اللدودين، الأردن ولبنان، تدريجيا ودون طلب ستصير سوريا نقطة جذب وضمّ للشقيقين، وسيصير هناك حراك داخلي يقترح شكلا ما من الانضمام لسوريا، خصوصا إن كان هناك قوانين داخلية تسهل حركة اللبنانيين والأردنيين وعملهم داخل سوريا..

يعني بدها شوية تلعيب، لمن الأردني يفوت سوريا ويلاقي العالم هناك حرة، أكيد رح يغار ويجي على باله ليش ما يكون نفس الشي..

من قلة الخيل سرجوا حمير النور
((مثل أردني))


أتفق مع خالد
بمجرد أن تتحول سوريا إلى نموذج ديموقراطي مؤسساتي سليم يحترم حقوق الإنسان ، فسوف تضم لبنان والأردن بل وفلسطين تحت جناحيها ولن يطول هذا الأمر.

النظام في الأردن سيكون موقفه محرج جدا لو أصبحت سوريا ديموقراطية فيها رئيس منتخب وحكومة منتخبة ، لا تصدقوا أبدا أي شخص يقول لكم أن النظام بالأردن سعيد بما يجري في سوريا من تداعي للنظام فمستقبل الإقطاعيات العائلية في الأردن ولبنان معرض للخطر إذا صار في دمشق دولة مؤسسات وقانون ، للعلم في الخمسينات كان أحد أهم أولويات الأحزاب الأردنية بالحكم والمعارضة هو مطلب الوحدة مع سوريا.

وايضا يا ثندر نع الحكومة الاردنية لم يبدو منها اي موقف باي اتجاه ، بل هناك صمت

لكن ماذا تقول عن "فاردة" الاحزاب القومية واليسارية التي تذهب الي الاسد تأييداً يوم السبت بعد ان يكونوا اوجعوا رؤوسنا يوم الجمعة ؟

(07-23-2011, 03:59 PM)خالد كتب:  لكن ليس من حق هذا الذي يحب أن يمنع غيره أن لا يحب هذا المحبوب، أو حتى أن يكرهه، يعني إذا

صاحبي بحب مرته وانا بكرهها لأنها حماتي مثلا، ما الهوش حق يلزمني إني أحبها أو إني ما

أكرهها.

يا أخ خالد قولك هذا لايجوز

لقد ثبت عنك هنا انك مسلم وحسن اسلامك

والمسلم الحق عليه واجب محبة ال البيت

وانت هنا تخالف الشرع

فالاسرة الهاشمية هي من ال البيت

وبالتالي عليك واجب محبتها حتى لو شعرت انها حماتك

إسأل علي نور ألله عن محبة أل البيت

(07-23-2011, 04:34 PM)jafar_ali60 كتب:  وايضا يا ثندر نع الحكومة الاردنية لم يبدو منها اي موقف باي اتجاه ، بل هناك صمت

الحكومة لم يبدو منها موقف ، لكن ليس هناك أي نظام عربي مرتاح لما يجري بالمنطقة يا أخ جعفر ، خصوصا عندما يكون هذا الأمر على بابه ، القاسم المشترك بين النظامين هما أنهم انظمة حكم عائلية وراثية ، نجاح الثورة السورية سوف يسبب زلزال في الجوار لن ينجو منه تبعاته النظام الأردني.

ورحم الله من قال

كثر شاكوك ْ وقل شاكروك ْ فإما اعتدلت ْ وإما اعتزلت ْ

اقتباس:لكن ماذا تقول عن "فاردة" الاحزاب القومية واليسارية التي تذهب الي الاسد تأييداً يوم السبت بعد ان يكونوا اوجعوا رؤوسنا يوم الجمعة ؟

الله ينكس عقالهم ويوطي راسهم الموقف عدا عما يحويه من نذالة وقمة في التنكر للمبادئ فهو ينطوي على غباء شديد فليس باستطاعتهم أن يقدموا شيء لنظام يوشك على الأفول أو أن يوقفوا الثورة وكل من سوف يذهب سوف يضع صفحة سوداء في تاريخه.

يااااااه، طلع الملك هو بابا وماما وعمو وأنور وجدي وفريد شوقي.

قال تربايتنا غير تربايتكم، لا نقول إلا الله يجازي اللي كان السبب في هيك ترباية.

(07-23-2011, 03:59 PM)خالد كتب:  من حق أي إنسان أن يحب من يريد، رئيسا، ملكا، أميرا، غفيرا، فقيرا، وزيرا، وان شاء الله يحب القرد ما حدا اله معه شي، هذا حق أصيل من حقوق الإنسان، وهو حق المحبة.

لكن ليس من حق هذا الذي يحب أن يمنع غيره أن لا يحب هذا المحبوب، أو حتى أن يكرهه، يعني إذا صاحبي بحب مرته وانا بكرهها لأنها حماتي مثلا، ما الهوش حق يلزمني إني أحبها أو إني ما أكرهها.

نيجي لموضوع منحبكجية الأردن،

هل تتقبلون بما أنكم تحبون العائلة الهاشمية الحاكمة، هل تتقبلون أن هناك من يكرههم ممن يحملون جنسية البلد وهي بلدهم أيضا؟ أم أنكم تقترحون سحب الجنسية منه وإدخاله في بيت خالته وممارسة كافة العقد النفسية عليه للانتقام والتشفي؟

طبعا أنا مش مع أن يجي واحد يسب برذالة على أشخاص محترمين، أنا عم أقترح موضوع نقد سلوكات الأشخاص ورفضه ورفض التبرير المنحبكجي له.

يعني في مجال الواحد يكون أردني وما يحب حدن من العائلة المالكة، لا ممن ذهب ولا ممن بقي؟ أم أن شرط الجنسية الأردنية هو حب العائلة المالكة؟

طارق عزيزي،
مجرد أن تتحرر سوريا، وبدون أن تطلب من أحد، حين تعمل سوريا على بناء نفسها دون نضر لجاريها اللدودين، الأردن ولبنان، تدريجيا ودون طلب ستصير سوريا نقطة جذب وضمّ للشقيقين، وسيصير هناك حراك داخلي يقترح شكلا ما من الانضمام لسوريا، خصوصا إن كان هناك قوانين داخلية تسهل حركة اللبنانيين والأردنيين وعملهم داخل سوريا..

يعني بدها شوية تلعيب، لمن الأردني يفوت سوريا ويلاقي العالم هناك حرة، أكيد رح يغار ويجي على باله ليش ما يكون نفس الشي..

بس ملاحظتك تبع الأقليات يا طارق في الصميم، وهي ملاحظة في الأردن وغيرها، وكلما صغرت الأقلية وتقوقعت فإنها ستتحول من أقلية ثقافية أو عنصرية إلى أقلية وظيفية، وهنا تصير الأقلية في خطر. هو خطيئة اليهود في أوربا في القرون الوسطى، حولوا أنفسهم إلى أقليات وظيفية فتمّت المقامرة بهم من قبل من ملكوه أمرهم.

حق وحقوق إنسان!!! لا يا سيدي لا يحق لك أن تحب وأن تكره، إما أن تحب ما يحبون، أو يجعلون حبهم يعلم على جنابك. هذه هي علمانية وحرية وديمقراطية جماعة " بنلحَسلك " وعلى ما يبدو لم يتعلمو شيئا مما يحدث من حولنا.

المقرف في الموضوع ليس الحب والموالاة بحدوده الطبيعية، لكن المقرف فعلا الحب الذي يصل إلى درجة القدسية، حتى لتظن أنهم إن مر بهم سيخرون سجدا على ركبهم "طاجين" جباههم بالأرض من فرط الخشوع.

المشكلة بهذه الأقليات أنهم ملكيون أكثر من الملك، ويرون بأنفسهم أصالة أكثر من أبناء العشائر أنفسهم، فتراهم يمنحون شهادات الأصالة لهؤلاء ويمنعونها عن هؤلاء، ووظيفتهم لا تقل عن شبيحة وبلطجية النظام في سوريا.

على سيرة الأصالة، شفتها أعطتك شهادة قلة الأصالة الأردنية في موضوع آخر، عندما طالبتك أن لا تتدخل في أردنها وتلزم الموضوعات عن سوريا.
قال أصيل قال، على أساس الأصالة بتشرشر منها شرشرة.
يا أخي، الله يقرف هيك حالة وهيك بشر. مجرد خنجر في خاصرة أي تحرك شعبي للمطالبة بحقوق وحريات ومحاربة فساد، مجرد مرتزقة.

عزيزي يا فودكا

ان صدق النسابة، وقل ان يصدقوا، فاقرب الناس نسبا للقتادات حكام الاردن هم نحن، فالجماعة ولاد عمنا لزم بشهادة الملك حسين والأمير نايف بن عبدالله.. ونحن بعد على ذمة النسابة حسنيو الآباء حسينيو الأمهات، من شان هيك سموا الجد الأكبر عبدالله المحض، لأنه الحفيد الأول المباشر للحسنين.

بس النسب ما مهم، المهم العمل... والا كان ابو لهب اعظم الناس شرفا.


عزيزي مندس،

ارمي بالخرج ما محرزة، الأقليات الثقافية تغدو عسيرة المراس حين تتحول الى اقليات وظيفية... لكنهم لن ولم يكونوا ابدا مشكلة في اردننا، طول عمرنا صدر بيتنا واسع ونحب الضيفان وننصر الدخيل.

كتر خير المسيح
ما سابش خلفة نعبدها وهي تتألّه علينا وتتميّز ميز ابارتيد إلهي