Warning [2] Trying to access array offset on value of type null - Line: 5 - File: inc/functions.php(3442) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
RE: على أعتاب جمعة الإسلاميين (مراجعات ثورية)........
اقتباس:32 حركة وحزبا: انسحبنا من المليونية بعد مخالفة البعض لاتفاق القوى السياسية
Fri, 29-07-2011
أصدرت اليوم الجمعة 32 حركة سياسية بيانا أعلنوا فيه رفضهم انتهاك القوى السياسية التي شاركت في مليونية وحدة الصف لكافة الاتفاقات السابقة، مؤكدين انسحابهم من فعاليات مليونية الجمعة 29 يوليو مع استمرار الاعتصام السلمي بالميدان..وهذا نص البيان:
"بيان الحركات السياسية الصادر عن المؤتمر الصحفي الذي عقد منذ قليل بنقابة الصحفيين في الوقت الذي التزمت فيه كافة القوى السياسية المدنية والمجموعات الثورية والائتلافات الشبابية المختلفة بالاتفاق الذي تم عقده مع القوى والتيارات الإسلامية بهدف إفشال محاولات المجلس العسكري تفتيت قوى الثورة وتشويه صورتها عن طريق وضع هذه القوى فى مواجهة بعضها البعض والذي كان مفاده التزام البعد عن النقاط الخلافية الجوهرية والتأكيد على النقاط التوافقية ووحدة الصف الثوري، فوجئ المعتصمون بالميدان بانتهاك صارخ لكافة الاتفاقات من جانب بعض القوى الأسلامية وذلك من خلال ترديد هتافات وتعليق لافتات وتوزيع بيانات تستهدف النقاط الخلافية.
وحرصاً منا نحن المعتصمين في ميدان التحرير على مبدأ السلمية الذي لا حياد عنه وحفاظاً على أن يظل ميدان التحرير رمزاً مبهراً لعيون الثوار في مختلف بقاع الأرض فقد قررت القوى والمجموعات الموقعة أدناه عدم استكمال المشاركة في فعاليات مليونية الجمعة 29 يوليو 2011 مع تأكيدها على استمرار الاعتصام السلمي بالميدان رافعين المطالب والتي يأتي على رأسها حقوق أهالي وأسر الشهداء في القصاص العادل من قتلة الثوار، إقرار الحد الأدنى والأقصى للأجور، وإقالة النائب العام، وتحديد جدول زمني لخروج المجلس العسكري من السلطة وتسليمها لرئيس وبرلمان منتخبين، والوقف الفوري لكافة المحاكمات العسكرية للمدنيين، وإحالة كل من تمت محاكمتهم أمام القضاء العسكري لقاضيهم الطبيعي وأخيرا فإن المعتصمين في ميدان التحرير يؤكدون أن معركة استكمال الثورة مصيرية وحاسمة مهما كلف ذلك من تضحيات وأن دماء شهداء الثورة الأبرار ترفض كل الصفقات التي تعقدها قوى قررت أن مصالحها المباشرة والأنانية أهم من استكمال مسيرة الثورة، بالمخالفة لكافة الاتفاقات على أن مليونية الجمعة ستكون ذروة الضغط لاستكمال مسيرة الثورة .
1. حزب العمال الديمقراطى 2. الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي 3. حزب التحالف الشعبي الأشتراكي . 4. حزب الوعي . 5. حزب التيار المصري . 6. حزب الكرامة 7. الحزب الاشتراكي المصري 8. حزب مصر الحرية 9. حملة حمدين صباحى 10. ائتلاف شباب الثورة 11. ائتلاف ثورة اللوتس 12. الجبهة القومية للعداله والديمقراطيه 13. حركة المصرى الحر 14. اللجان الشعبية للدفاع عن الثوره 15. حركة مشاركة . 16. حركة بداية . 17. رابطة الشباب التقدمي 18. اللجنه التنسيقيه لتحالف حركات توعية مصر 19. لا للمحاكمات العسكريه للمدنيين . 20. الحملة المستقلة لدعم البرادعي . 21. شباب من أجل العدالة والحرية . 22. تيار التجديد الأشتراكي للمدنيين. 23. الاشتراكيين الثوريين . 24. حركة كفاية 25. اتحاد شباب ماسبيرو 26. حركة صحوة 27. اتحاد مصريات مع التغير. 28. حركة 6 أبريل 29. حزب الجبهة الديمقراطى 30. جزب المصريين الاحرار 31. ااتلاف فنانى الثورة 32. المجلس الوطنى 33. الجمعية الوطنية للتغير 34 حزب التجمع".\
اقتباس:سياسيون: رفع الإسلاميين شعارات خاصة نقض للعهد ومخالفة لألف باء دين
Fri, 29-07-2011
جمعة استعراض القوة" هكذا أرادها التيار الإسلامي على الرغم من اتفاقهم مع القوى السياسية على توحيد الصف وجعلها جمعة للتوافق، إلا أن أصحاب الذقون رفعوا لافتات "إسلامية .. إسلامية" وهتفوا "الشعب يريد تطبيق شرع الله" وشرعوا منذ مساء الخميس في توزيع مطبوعات على راكبي مترو الأنفاق تؤكد أن الهدف من المليونية رفض المبادئ الحاكمة للدستور عليها شعارات الإخوان المسلمين والدعوة السلفية والجماعة الإسلامية، مما جعلها بالنسبة لهم "جمعة نقض العهد".
"الإسلاميون نازلين الميدان بهدف استعراض القوة ومرتبين شعاراتهم الخاصة" هكذا علق عبد الغفار شكر - أحد الوكلاء المؤسسين لحزب التحاالف الشعبي - مضيفا: الشعب المصري أتيحت له فرصة اختبار كل القوى السياسية ليرى من بقى بالتزاماته ومن لا يفي بها ومن ينقض العهد ومن يلتزم به ومن يدافع عن حقوق الشعب فعلا ومن يضع عينه على السلطة ويسعى لإرضاء المجلس العسكري.
وأكد شكر على أنه إذا ثبت للمصريين أن التيار الإسلامي تيار مراوغ ولا يعطي للصدق اعتبار فإن هذا سوف ينقص من رصيده كثيرا مشيرا إلى أن السلفيين ما زالوا في بداية مشوارهم السياسي ولا يزالون يرتكبون أخطاء كبيرة وسوف يتعلمون منها إلا أن هذه الأخطاء عندما تصدر من جماعة الإخوان المسلمين مع خبرتهم السياسية الطويلة وتاريخ التعاون مع القوى السياسية المصرية ودفاعنا عنهم وعن حقوقهم في عهد مبارك فهم "ملهمش عذر" وسلوكهم هذا ترتسم حوله علامات استفهام كبرى.
قال الدكتور وحيد عبد المجيد - الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية - أن ما حدث اليوم بميدان التحرير يوضح أن القيادات وممثلي التيارات الذين اتفقوا على صيغة معينة لشكل جمعة اليوم وعلى توحيد الشعارات هم ليسوا ممثلين لجماهيرهم كلها وخاصة الجماعة السلفية.
وأضاف عبد المجيد في تصريحات "للدستور الأصلي" أن الشعارات الخاصة بالجماعة السلفية التي رفعت اليوم بميدان التحرير مثل "إسلامية إسلامية" و" الله اكبر" هم مجموعات متفرقة دون قيادة حيث أن التيارات السلفية بخلاف الإخوان ليسوا لهم قيادة موحدة ومن يتحدثون عنهم هم يتحدثون عن مجموعات وفئات معينة منهم وليس السلفيين كلهم.
وأشار عبد المجيد أن الجماعات السلفية الموجودة على الساحة الآن والذين شاركوا في الاتفاقات واللقاءات التي أقيمت خلال الأيام الأخيرة هم يعبرون عن مجموعات قليلة وليس كل السلفيين مؤكدا أنه ما تم الاتفاق عليه خلال هذه اللقاءات هو عكس ما حدث أمس بالميدان.
من جانبه قال قال باسم كامل - عضو ائتلاف شباب الثورة والقيادي بالحزب المصري الديمقراطي - أن الإسلاميين بذلك نقضوا عهدهم ولم يلتزموا به وهو ما يخالف ألف باء دين "واوفوا بالعهد".
RE: على أعتاب جمعة الإسلاميين (مراجعات ثورية)........
(07-29-2011, 06:03 PM)neutral كتب:
(07-29-2011, 09:08 AM)AhmedTarek كتب: we are trying to contain the beast ..
واضح إنكم فاشلين تماما فى مسألة الإحتواء تلك.
إذا كنتم تريدون إحتوائهم فلماذا الصدام مع الجيش ومحاولة تفكيك أمن الدولة والشرطة بشكل عام?
فى مواجهة هذا الغول الأصولى الهمجى يجب أن يكون هناك عملية "حشد" والحشد هنا ليس فقط عندك كام واحد فى ميدان التحرير ولكن كم فرقة مدرعة ومشاة لديك وكم تشكيل أمن مركزى وكم فرع لأمن الدولة فى صفك. ليس مهما على الإطلاق اليوم هل المجلس العسكرى فاسد أم لا أو بعض تجاوزات للشرطة هنا أو هناك فكلها أمور ممكن التعامل معها فيما بعد ولكن المهم اليوم هو منع وصول تلك العصابات الإجرامية للسلطة لتفادى الدخول فى نفق مظلم لايعرف أحد كيف سنخرج منه.
وانا ايضا طوال الوقت كنت اتساءل عن الحكمة فى اضعاف مؤسسات القوة للدولة المصرية بل وتدميرها دفعة واحدة فالتجربة تشير ان التيارات الاصولية تندفع بقوة فى لحظة ضعف الدولة ليس لانهم يستطيعوا ان يخدعوا المجتمع بشعارات خلاصية بسيطة بل لانهم عنيفين وفى اللحظة التى تضعف الدولة وتنعدم الرقابة يقوموا فورا بملا الفراغ وخلق ادوات قوة خشنة ومسلحة لديهم تمارس العنف كاحد الخيارات
لقد كان شيئا لا عقلانيا بل وكنت اراه يقترب من الهيستيريا وغياب المشروع والاحساس بالمستقبل و هو التركيز على كيفية اهانة حسنى مبارك والذى لم يعد يشكل تحدى سياسى لاحد انه العجوز الذى قد يموت فى اى لحظة والانتقام من الماضى وتدمير ادوات القوة للدولة وكل هذا على ايدى الشباب و الاخونجية يستمتعوا بالمشهد الذى لم يصنعوه
الوضع مقلق جدا فقد تتحقق النبوءات التى ظهرت مع بداية الثورة ان يقطف ثمار الثورة اخرين غير الشباب الذين صنعوا الثورة
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-29-2011, 07:51 PM بواسطة فضل.)
الرد على: على أعتاب جمعة الإسلاميين (مراجعات ثورية)........
مبروك علينا مصرستان... وكالفراخ هرب الثوار من الميدان وتركوه للإسلاميين...لا أعرف لماذا أتذكر الأن الثورة الإيرانية؟
هوبا بالباراشوت يهبط الإسلاميين على الثورة و يهرب الثوار "الحكيكيين-الأيدي اللي مش مرتعشة" ليتركوا لهم الثورة كلها..
وعن أي تداول سلطة يحلم المغفلين؟ ياحبيبي فوقوا و أعرفوا انكم تتعاملون مع جماعات ارهابية لا تعرف عن الاختلاف والتداول أي شيء..والدليل على ذلك رفضهم لأي مبادئ دستورية لأن الدستور سيكون نسخة طبق الأصل من دستور آل سعود وستدخل مصر النفق المظلم للأبد.
و أكثر حاجة تعصب الواحد هو موقف المسيحيين الذي أصبح شبيها بموقف اللي عارفة انها هتغتصب ولكن مكسوفة تصوت لحسن الجيران يقولو عليها شرموطة!
الرد على: على أعتاب جمعة الإسلاميين (مراجعات ثورية)........
يا عمى انتهى دور ميدان التحرير والحشد البشرى , الان ومنذ عدة اشهر بدا دور الحزب السياسى المنظم , الثوار يبدو عجبتهم قصة ميدان التحرير و اصروا على الاستمرار فى نفس اللعبة وبعد ان تقادمت , جميع المراقبين من خارج مصر ومنذ اشهر ينتظروا ظهور اطار حزبى جديد يستطيع ان يقوم بتاطير وهج الثورة والقوة التى قامت بها والاندفاع للامام كقوة سياسية فعلت ما عجز الجميع عن فعله... لكن نفس اللعبة استمرت وبعد ان ان تقادمت .. ميدان التحرير ... شتم بقايا اى مظهر سلطوى تبقى من الدولة المصرية ( الجيش ) .. حسنى مبارك الخ الخ .. لا حزب جديد .. لا اطار سياسى يستطيع ان ينافس ويندفع ... لا برنامج للمستقبل الخ
اذا كان لا بد من المراجعة الثورية كما يكتب الزميل طارق احمد فهى انجاز ما لم تقوموا بانجازه فالثورة صنعت رموزا واسماءا شابة اخذت وهجا اسطوريا ليس فى مصر فقط بل فى كل المنطقة الجميع يعرف وائل غنيم مثلا ... لماذا ترتكتم هذه الاسماء لتستمر بالتسلية على الفيس بوك بدلا من التحول لاطار حزبى كان سيمتلك وهجا صارخا فى الواقع السياسى المصرى
يبدوا ان الحل الان هو تاخير الانتخابات لعام على الاقل وانجاز من لم تنجزوه والتوقف عن الاستمرار فى اللعبة التى انجزتموها وانتهت ولم يعد هناك اهمية للتشبث والاستمرار بها وان تهتموا بنظام انتخابات على اساس نسبى وليس الافراد وان يتم اعادة ما تم تحطيمة من مؤسسات الامن للدولة
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-29-2011, 08:21 PM بواسطة فضل.)
RE: على أعتاب جمعة الإسلاميين (مراجعات ثورية)........
(07-29-2011, 06:03 PM)neutral كتب:
(07-29-2011, 09:08 AM)AhmedTarek كتب: we are trying to contain the beast ..
واضح إنكم فاشلين تماما فى مسألة الإحتواء تلك.
إذا كنتم تريدون إحتوائهم فلماذا الصدام مع الجيش ومحاولة تفكيك أمن الدولة والشرطة بشكل عام?
فى مواجهة هذا الغول الأصولى الهمجى يجب أن يكون هناك عملية "حشد" والحشد هنا ليس فقط عندك كام واحد فى ميدان التحرير ولكن كم فرقة مدرعة ومشاة لديك وكم تشكيل أمن مركزى وكم فرع لأمن الدولة فى صفك. ليس مهما على الإطلاق اليوم هل المجلس العسكرى فاسد أم لا أو بعض تجاوزات للشرطة هنا أو هناك فكلها أمور ممكن التعامل معها فيما بعد ولكن المهم اليوم هو منع وصول تلك العصابات الإجرامية للسلطة لتفادى الدخول فى نفق مظلم لايعرف أحد كيف سنخرج منه.
يا حلاااااااااااااوه ........
كان فين الكلام الجميل ده منذ عدة أشهر وبالتحديد منذ جمعه 8 ابريل وعندما كنت سعيد ومنتشى لأن علاء الأسوانى قام " باغتصاب " الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء السابق على الهواء مباشره لأنه كان يرفض حل جهاز أمن الدوله ويعمل على تقليص صلاحياته وعمل Job description جديد له ؟
اليوم فقط وبعد سبعه أشهر من الثوره تذكرتم أن هناك سلفيين واخوان وتيار اسلامى حاشد يعد بعشرات الملايين ! فى أيام الثوره الأولى كنتم فى حاله تشبه حاله الأورجازم تؤجلون كل شىء وتتناسونه فى سبيل الاستمتاع والانتشاء بحاله الثوره ومن لم يشارككم تلك الحاله كان من أصحاب الايادى المرتعشه التى لا تكتب تاريخا , فكيف حالكم الأن بعد أن ذهبت السكره وجاءت النقره؟
بكل أمانه وصدق كنت أتمنى أن يحدث الصدام فى الميدان بين الاخوان والسلفيين من جهه وبين من يدعون أنهم القوى الثوريه من جهه أخرى حتى يتدخل الجيش ويتمكن من فرض سيطرته على البلاد بالقوه بحجه أنه لا يمكن الاستمرار فى ترك البلاد لعبه فى أيدى بعض الأطفال والمجانين , لكن تفادت القوى الثوريه هذا الصدام بمسأله التسجيد تلك .
المحصله النهائيه الأن وما ألت اليه الأحوال بفضل عبقريتكم الثوريه أن الثوره تم اختطافها وسيقطف ثمارها الاسلاميين وسيصل الى كرسى الرئاسه حازم صلاح أبو اسماعيل وسيشكل الاخوان الحكومه , وكتر ألف خيركم يارجاله ومتشكرين أوى لدوركم الرائع هذا , وأبقوا قابلونى لو قامت لها قومه تانى .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-02-2011, 05:18 AM بواسطة عاشق الكلمه.)
RE: على أعتاب جمعة الإسلاميين (مراجعات ثورية)........
وول ستريت جورنال : الشعب المصرى انقلب على الثوار
تاريخ النشر: الثلاثاء 2/8/2011م الساعة 13:26م
أمد / قالت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية إن المصريين انقلبوا على الثوار.
وأضافت بقولها في تقرير نشرته اليوم الثلاثاء إن حشودا من المواطنين المصريين انضموا إلى جنود الشرطة والجيش الذين قاموا أمس بفض اعتصام المحتجين المطالبين بالديمقراطية من ميدان التحرير، وقالت إن هذا يوضح إلى أي مدى تراجع أبطال الثورة في عيون المصريين.
وأشارت إلى أن المتواجدين في الميدان هتفوا للجيش خلال فض الاعتصام، بينما شارك آخرون في إخلاء الميدان من الثوار.
ومضت الصحيفة الأمريكية تقول 'في ظل محاصرتهم من قبل حزم المجلس العسكري والحركة الإسلامية الصاعدة في البلاد، فإن الكثيرين من نشطاء الانترنت ودعاة الديمقراطية يجدون أنفسهم في موقف صعب كي يستمروا على موقفهم في مصر ما بعد الثورة، حيث تجاهد البلاد في مواجهة أزمة اقتصادية ومحاولة استعادة الأمن وسيادة القانون.
ونقلت عن شادي حامد مدير البحث في مركز بروكنجز قوله 'فقد اليساريون والليبراليون الاتصال مع الشعب. لقد أغضب المحتجون غالبية الشعب المصري. وفي نفس الوقت كانوا يخدعون أنفسهم من خلال الإصرار على أن الغالبية الصامتة معهم. ولكن كل الدلائل تشير إلى النقيض، وهو ما أثبتته أحداث يوم الاثنين'.
وأكدت الوول ستريت جورنال أن انتقاد المحتجين للمجلس الأعلى للقوات المسلحة لم يجد صدى لدى الشارع المصري، كما أن استمرار الاحتجاجات أغضب الكثير من المصريين الذين يريدون نهاية للاضطرابات التي أبعدت السائحين الأجانب، وألحقت الضرر بالاقتصاد، وتسببت في تقليص مصادر الرزق اليومي.