{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
المراهقة الثورية .
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #21
RE: الرد على: المراهقة الثورية .
(08-22-2011, 02:17 AM)Rfik_kamel كتب:  الحرب على إسرائيل ..كيف?

103
قال لي صديق أن الثورة هي كالطفل يتخبط هنا وهناك حتى يتعلم


أحاول أرغام نفسي لأبلعها 15641
.............
لا يوجد ما تبلعه يا صديقي .
هذا الشريط مخصص لظاهرة مصرية وصفتها بالمراهقة الثورية ، أراها تصيب بعض الثوار الشباب الذين لا يتصورون أن العمل الثوري انتهى و بدأ البناء السياسي ، لهذا أعجب لم تعتقد اني أقصدك بينما لا يوجد لك أي مشاركة هنا ؟! .
أنت ربما جديد في النادي ،و لكني أمضيت هنا 11 عاما ، لم أحجم خلالها دقيقة واحدة عن مواجهة من أريد أينما أردت ،ولو قصدتك بتعليق فستجده في نفس الشريط ،و لكني لا أذكر أني حتى قرأت لك ما تعتقد اني أعلق عليه .
يبقى أن مواقفي من سياسة عائلة الأسد أبديتها في غير مكان مرة ،ولا أجد نفسي مضطرا لتكرار ما أكتبه . لم أصدق يوما حكاية الممانعة ،ولا سوابقها مثل الصمود و التصدي و ..... . لا يوجد مبرر واحد كي تترك أرضك في يد الاخرين لمدة 44 عاما ، خاصة لو كان بحجم إسرائيل !.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-22-2011, 02:36 AM بواسطة بهجت.)
08-22-2011, 02:32 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #22
الرد على: المراهقة الثورية .
إهداء لعشاق تسلق الحيطان .
08-24-2011, 03:35 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #23
RE: المراهقة الثورية .
المراهقة السياسية.. خطر يهدد ثورة يناير
بسم الله الرحمن الرحيم

بوابة الوفد // تحقيق نشوى الشربينى

الثورة المصرية التي اندلعت يوم 25 يناير أصابها بعض ما يصيب البشر في أطوار حياتهم مما يطلق عليهم المراهقة السياسية ، فهذه الثورة ولدت في سن البلوغ لكنها لم تصل بعد إلي سن الرشد.. ويتساءل البعض: هل كثرة الائتلافات التي وصلت لحوالي 168 ائتلافاً وكلها تحمل اسم شباب الثورة أو يناير فضلاً عن الانقسامات والمصادمات وفقدان الرؤية وعدم تحديد الأهداف والمطالب وتغيير الآراء بين عشية وضحاها وبين ساعة وأخري، في حين يتمسك البعض بآرائه وأفكاره وإصرار البعض الآخر علي رأيه.. هل يعني هذا كله أن الثورة تمر بحالة مراهقة سياسية، فمن المعروف أن الثورات تقوم علي التغيير من واقع سيئ إلي واقع أكثر تقدماً وتحديثاً، غير أن هذه الثورة تعيش حالة غريبة من الانقسامات والاختلالات في الأهداف والأفكار والمقاصد، وعادة ما تظهر المراهقة السياسية بعد الثورات الناجحة بثلاثة أو ستة أشهر، للمطالبة بضرورة تنفيذ مطالب وتحقيق أهداف بسرعة وبشكل فوري والوقوف عند محاسبة الماضي دون النظر لبناء المستقبل أو الاهتمام بالإمكانية الفعلية لتنفيذ هذه المطالب، والمعروف علمياً أن السياسة تقوم علي فن الممكن، فإذا لم يتعامل الثوار مع هذا الممكن بواقعية تحولت مطالبهم إلي شكل من أشكال المراهقة السياسية سواء من خلال تحديد مطالب يصعب تحقيق تنفيذها أو المناداة بأمور يستحيل تحقيقها أو سرعة الانتقال بالمطالب من شبه المستحيل إلي الممكن.. فليس كل ما يطلبه الثوار قابلاً للتحقيق علي أرض الواقع.
وباختصار يمكن القول بأن بعض شباب الثورة نتيجة لمحدودية خبراتهم أو رؤيتهم السياسية أتاحوا الفرصة لبعض السياسيين والمنتفعين والمتسلقين إلي إظهار نوع من المراهقة السياسية المتأخرة في محاولة لسرقة الثورة أو القفز عليها أو تفريغها من مضمونها أو مجرد الوقوف عند الكلام والحديث والأقوال دون العمل والإنجاز والأفعال، وهذا نتاج طبيعي لعدم وجود قائد لهذه الثورة يكون علي دراية ووعي بخطورة هذه التوجهات غير الشريفة أو حتي وجود برنامج سياسي محدد أو أهداف أو حكماء يديرونها.. لذلك كانت مطمعاً لكل ما يسول له نفسه أن يوجهها كيفما يشاء وربما يرجع ذلك إلي مثالية الثوار التي تظهر في العديد من المطالب شبه المستحيلة لعدم درايتهم بالعمل السياسي، وهناك من يري أن التدخل في اختيار الوزراء حق له وهناك من يحاول الوقيعة بين القوي السياسية الموجودة في الميدان وبين الشعب والجيش،وهناك ما كان أخطر من ذلك في سرقة الثورة تحت اسم الدين أو الانسحاب إلي الماضي > ولن يقدم لنا أحد رؤيته المستقبلية لمرحلة الرشد والعقلانية للثورة المصرية، وقد فتح الثوار الباب لما يعرف بـ «المطالب ذات العناوين العريضة»
مثل: دم الشهيد والقصاص والعدالة الاجتماعية والحد الأدني والأقصي للأجور وتحقيق المطالب الفئوية..
بالإضافة إلي هتافات البعض بإقالة المجلس العسكري وعودة العسكر إلي ثكناتهم دون طرح البديل المناسب أو إقالة شرف والقضاء علي الفساد ورغم مشروعية المطلب الأخير إلا أن هذا المطلب لا يتم بين عشية وضحاها..
مما يشير إلي أننا نعيش ما يطلق عليه المراهقة السياسية أو المراهقة الثورية فما هي صور وأشكال المراهقة السياسية وأبعادها وما خطورتها في هذه المرحلة، وكيف يمكن تجاوزها للوصول بالثورة إلي مرحلة الرشد والعقلانية؟!

بداية هناك نوعان من التغيير المجتمعي كما تشير الدكتورة ماجدة جبريل - عضو وحدة بحوث الأزمات بكلية التجارة جامعة عين شمس - النوع الأول: التغيير الثوري وهو الأوسع، والنوع الثاني: التغيير التدريجي الذي يتم علي مراحل متعددة، فعلي مجلس الوزراء والمجلس العسكري المصري باعتبارهما الجهات المعنية باتخاذ القرارات الاستراتيجية ضرورة اختيار الأسلوب الأمثل للمرحلة القادمة حتي يمكننا الخروج من هذه الفترة الحرجة، وذلك بتحديد مجموعة من الأهداف المدروسة من خلال جمع بيانات وتحليلها عن متطلبات المرحلة القادمة حتي يمكن وضع خطة واضحة ومعرفة القرار الأنسب للنهوض بالأوضاع الراهنة التي تمر بها البلد.. فهل سيتم اتخاذ قرارات سريعة أم قرارات تسير تدريجياً علي مراحل متعددة وتأخذ وقتاً أطول حتي يكون ذلك واضحاً أمام كافة فئات الشعب، خاصة الثوار لكي تهدأ الأوضاع الحالية وتسير هذه الفترة الحرجة بسلام.
فيما يؤكد كمال زاخر - المفكر القبطي - أن المراهقة الثورية بدأت مع انتفاضة الثوار والخطأ هنا كان من البداية فالأمر يحتاج من المجلس العسكري إلي استخدام الحسم والحزم وهي سمة من سمات القوات المسلحة، بالإضافة إلي المواجهة الحقيقية لكل المشاكل الموجودة في المجتمع لأنه لا ينبغي ترك الأمور هكذا، لأن ذلك ليس في صالح أحد.. لذا نطالبه بضرورة اتخاذ قرارات سريعة ومواقف واضحة تجاه المشاكل المجتمعية وعدم الانصياع للضغوط التي يتعرض لها ولا يتحسب لردود الفعل، فنحن الآن لا نملك طريق التجريب، بل إننا نمر بمرحلة انتقالية في منتهي الخطورة، والكرة حالياً في ملعب المجلس العسكري، وهو الذي يملك الشجاعة والثقة في اتخاذ القرارات وكفانا خراب ودمار وخسائر اقتصادية فادحة وتعطل في حركة الإنتاج والبلد بصفة عامة، وأخشي من توسع هذه المرحلة أكثر من ذلك.
وأعرب «زاخر» عن استيائه الشديد من أجهزة الإعلام باتخاذها الثوار والثورة كوسيلة للفرقعة الإعلامية وتغلب مصلحتها الشخصية علي المصلحة العامة، مما ساهم في تضخيم هذه المشكلة، حتي أصبح الثوار بين ليلة وضحاها نجوماً رافضين سماع أحد من أصحاب الخبرة أو الأكثر حكمة أو كفاءة أو سناً، وعادة ما تظهر المراهقة السياسية بعد الثورات الناجحة بمدة 3 أو 6 أشهر وهو ما حدث بالفعل فإذا تم التمسك بالقضايا الأساسية وعقاب الفاسدين وحدث حالة إعدام واحدة فقط سيتم الانتهاء من قضايا الانفلات الأمني.
ووصف الدكتور أحمد يحيي - أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة قناة السويس - حالة المراهقة السياسية بأنها وبال علي الثورة وتدفعها إلي اتخاذ قرارات وأفعال ليس لها صفة الموضوعية أو العقلانية، وهذا ما حدث للأسف مع ثورة 25 يناير نتيجة لفقدان الرؤية السياسية القائمة علي أهداف سياسية محددة وعلي إمكانيات قابلة للتنفيذ مما أدي إلي ظهور الانقسامات والائتلافات والصراعات نتيجة لكثرة المطالب والوقوف عند محاسبة الماضي دون النظر لبناء المستقبل، وهذه المراهقة غالباً ما تضر الثورات وتزيد من حدة الصراعات بين عناصرها وفئاتها، ولهذا فالثورة الناجحة تحتاج إلي اتباع الخطوات العقلانية والرشادة السياسية التي يقوم بها الحكماء والعقلاء وأصحاب الخبرة في المجتمع الثوري.
ويري الدكتور «يحيي» أن الثوار ينظرون إلي آرائهم باعتبارها الرأي الصائب الوحيد وأن مطالبهم هي المطالب السريعة والفورية والقصوي، واعتقد أن حالة المراهقة السياسية لدينا نتيجة عدم خبرة من قاموا بها، فإذا فقدت العقلانية في الحركة الثورية تحولت الثورة إلي شكل من أشكال المراهقة السياسية يسمح فيها لكل من هب ودب صغيراً أو كبيراً بالتدخل في هذا الشأن لذلك فهي تختلف عن الثورات المنظمة.
ويأمل الدكتور «يحيي» بضرورة تجاوز مرحلة المراهقة والوصول إلي مرحلة العقلانية، حيث ستبدأ هذه المرحلة العقلانية مع استقرار الأوضاع السياسية الممكنة في ظل وجود دستور يقره الشعب ووجود البرلمانيات التي تعبر عن ممثلين حقيقيين للمجتمع ووجود حكومة قادرة علي إدراك شئون الدولة وفق خطط وبرامج محددة وواقعية وليست خيالية أو فورية مع وجود مؤسسات رقابية قادرة علي تصحيح مسار الحركة الثورية ووصول المجتمع إلي مرحلة الرشادة والتريث.
محمد سرحان - نائب رئيس حزب الوفد وعضو مجلس شوري وفدي سابقاً - أكد أن ظروف المرحلة الانتقالية التي تمر بها البلاد حالياً فرضت ما يسمي بحالة المراهقة السياسية التي سرعان ما تنتهي بزوال هذه المرحلة الانتقالية بما فيها من أفكار مشوشة وغير ناضجة، ويتم ذلك من خلال إجراء انتخابات برلمانية جديدة علي أن يقوم مجلس الشعب بتشكيل لجنة لوضع دستور جديد ثم إجراء انتخابات رئاسية، حتي نتمكن من تحقيق الاستقرار للأوضاع الحالية.
وطالب «سرحان» المواطنين بضرورة ترك الفرصة الملائمة لصناع القرار لكي يتمكنوا من إصلاح الأوضاع غير المستقرة في البلد وحتي تظهر ملامح هذا الإصلاح في الشارع المصري بوضوح، وذلك لأن سياسات الدولة لا تخضع لعلاج اللحظة ولكننا نأمل خيراً في الأيام القادمة.
فيما أكد محمد الجوادي - المفكر السياسي - أن المراهقة الثورية ظاهرة صحية وهي تدل علي الفترة العفية والحافلة بالصحة في حياة الثائرين وهذه الفترة لابد أن تستوعب في العمل أو الرياضة أو العبادة وإذا لم يتم استيعابها ستتحول إلي مشكلة كبري، والملاحظ أن جمود الوضع الحالي علي ما هو عليه جعل رئيس الوزراء الحالي وحكومته عاجزين عن استيعاب هذه المراهقة، فقد كان من الممكن إقامة معسكرات شبابية في سيناء والساحل الشمالي لزراعة الزيتون والبنجر، فهذه الزراعات يمكن لها أن تقوم علي ندرة المياه والمياه المالحة، وكانت ستعود بفائدة كبيرة علي هؤلاء الشباب، فضلاً عن إتاحة الفرصة لهم للتربية السياسية والتعبير عن الرأي لكل أصحاب النفوس الضعيفة الذين أنتجتهم ثورة 52 من قبل أعضاء الحزب الاشتراكي والحزب الوطني والمستفيدين من النظام الذين حرصوا أن يشعلوا المجتمع السياسي بقضايا مفتعلة مثل قضية الدستور أولاً وكانت النتيجة أن الشباب لجأ إلي مراهقته بما فيها من قوة وصحة لمواءمة هذا العبث الذي لم ينته لأنه في جميع الأحوال ستظل هناك أسئلة سياسية أبدية من قبل نسبة 50٪ عمال وفلاحين وكوتة المرأة وتوزيع الدوائر والسماح بالترشح لمزدوجي الجنسية ولمن لم يؤدوا الخدمة العسكرية.. إلخ.. وهذه القضايا يمكن أن تصبح ميداناً رحباً لتوظيف الشباب ضد الثورة والشعب.
وأعرب «الجوادي» عن أمله العميق في إدراك شباب الثورة لهذه الحقائق وأن لجوءهم لهذا الاعتصام كان لوضع حد لهذا العبث الذي تمارسه وتديره فلول الحزب الوطني والأحزاب الكارتونية التي عاشت معه في وئام وسلام حتي أصبحت أحرص علي مصالحها من فلول الحزب الوطني.

«لابد إذن من اتخاذ إجراءات سريعة في اتجاه وضع دستور ديمقراطي».. كما يشير نبيل زكي - أمين الشئون السياسية والمتحدث الرسمي باسم حزب التجمع - إلي أن مصر تعيش حالة من المراهقة السياسية وهو ما يعني اتخاذ مواقف أو رفع شعارات ومطالب أبعد ما تكون عن الواقعية، وتتجاوز كل العوامل التي تشكل الموقف وتؤثر فيه خلال ظروف معينة، كما أن المراهقة السياسية تعني نوعاً من العنترية التي تدعي البطولة ولا تحترم مواقف الآخرين وتسعي للتمايز عن هؤلاء الآخرين بأي صورة من الصور وتميل دائماً إلي المزايدة والقفز علي الأوضاع القائمة وتتخذ أحياناً شكل الشطحات.
وأضاف «نبيل زكي» أن الشعب يعيش حالياً في دوامة لا تنتهي فلن تحصل أي حكومة يتم تشكيلها علي مواقفة بالإجماع بسبب تعدد الآراء والتقسيمات والرؤي السياسية فالبعض يتقبل تشكيل الحكومة الجديدة ويرفضه البعض الآخر، أما في حالة تشكيل وزارة حصل عليها حزب سياسي أو مجموعة أحزاب متتالية علي أغلبية برلمانية فستكون قد حصلت علي تفويض من الشعب ولا أحد يستطيع أن يعترض عليها، مضيفاً أن من أهم صفات المراهقة السياسية الاستغراق في التفاصيل الثانوية والهامشية، موضحاً أن حركة المحافظين الأخيرة التي تم فيها إيفاد أشخاص غير مؤهلين للأعمال الموكلة إليهم أضاع هيبة الدولة وأهدر القانون.
وأوضح «زكي» أن المخرج الوحيد من هذه المرحلة الانتقالية يتمثل في وضع خريطة الطريق، أي وضع دستور ديمقراطي جديد وهو الذي يحدد لنا أسس السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية والحريات العامة وحقوق المواطنين ويضمن عدم عودة الديكتاتورية مرة أخري، وبالتالي سيشعر المواطن بالاستقرار وبأننا وضعنا نظاماً سياسياً مستقراً يحل محل النظام السابق، مع ضرورة تملك مجلس الوزراء كافة السلطات وأن يكون رئيس الجمهورية صاحب سلطات محددة للغاية.
وأكد د. نبيل زكي أهمية نقل مطالب الجماهير من الشوارع والميادين إلي داخل البرلمان وأن يتم تشكيل البرلمان من خلال تفويض شعبي أي من ممثلي الشعب الحقيقيين عن طريق إجراء انتخابات حرة ونزيهة 100٪ وأن تكون الحكومة ممثلة من هذا البرلمان ويرجع ذلك إلي الدستور الذي يجري علي أساسه الانتخابات ويطرح علي الرأي العام ومن ثم اختيار رئيس جمهورية ثم برلمان.
وحدد وحيد الأقصري - رئيس حزب مصر العربي الاشتراكي - خطوات أساسية لابد من اتباعها حتي تنتهي مرحلة المراهقة السياسية وتتمثل في اختيار قيادة موحدة يتم انتخابها من ميدان التحرير وبالتفويض من المحافظات الأخري، لتكون هذه القيادة عبارة عن مجموعة من الأفراد تمثل الثورة وتتحدث باسم الثورة وتناقش وتحاور المجلس الأعلي للقوات المسلحة والحكومة حتي يكون هناك مصداقية وشفافية وطهارة، لأن ما حدث يؤكد أن هناك تباطؤاً وتدخلات من جهات عديدة تحمل اسم الثورة قد تختلف كثيراً وتتفق قليلاً، للتعبير عن الديمقراطية الحقيقية وتكون أعظم ثورة في التاريخ.
وأضاف «الأقصري» أنه من الممكن أن تطرح قيادة الثورة علي كل المحافظات الأخري عن طريق الفيس بوك للاتفاق علي مطالب الشعب ومن سيمثلهم حتي ننتهي من هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد.
وطالب «الأقصري» الحكومة بضرورة نقل مبارك إلي سجن طرة ومحاكمته بشكل سريع هو وزوجته ونجليه لإثبات حسن النية وإعادة الثقة بين المجلس الأعلي للقوات المسلحة والمواطنين مع إعطاء الوزراء مهلة 3 شهور لإثبات كفاءتهم من عدمه مع تعهد هؤلاء الوزراء بحل المشاكل المجتمعية العاجلة خلال فترة وجيزة حتي تظهر معالم هذه السياسة بوضوح.

http://www.twsela.com/vb/t38392.html
08-26-2011, 07:14 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #24
RE: المراهقة الثورية .
إيجاز للدراسة .


تعليقات على الدراسة .
1- هذه الدراسة صدرت منذ أسبوعين بعد أن طرحت الموضوع في نادي الفكر بأسبوع تقريبا .
2- مصر تعيش حالة من المراهقة السياسية وهو ما يعني اتخاذ مواقف أو رفع شعارات ومطالب أبعد ما تكون عن الواقعية، كما أن المراهقة السياسية تعني نوعاً من العنترية التي تدعي البطولة ولا تحترم مواقف الآخرين وتسعي للتمايز عن هؤلاء الآخرين بأي صورة من الصور وتميل دائماً إلي المزايدة والقفز علي الأوضاع القائمة وتتخذ أحياناً شكل الشطحات.
3- تحولت مطالب الشباب إلي شكل من أشكال المراهقة السياسية سواء من خلال تحديد مطالب يصعب تحقيق تنفيذها أو المناداة بأمور يستحيل تحقيقها أو سرعة الانتقال بالمطالب من شبه المستحيل إلي الممكن. و هذه المراهقة تضر الثورات وتزيد من حدة الصراعات بين عناصرها وفئاتها.
4- شباب الثورة نتيجة لمحدودية خبراتهم أتاحوا الفرصة لبعض السياسيين والمنتفعين والمتسلقين إلي إظهار نوع من المراهقة السياسية المتأخرة في محاولة لسرقة الثورة و القفز عليها .
5- فتح الشباب المراهق الباب لما يعرف بـ «المطالب ذات العناوين العريضة» مثل: دم الشهيد والقصاص والعدالة الاجتماعية والحد الأدني والأقصي للأجور وتحقيق المطالب الفئوية..
6- المراهقة الثورية بدأت مع انتفاضة الثوار . و الخطأ كان من البداية نتيجة تراخي المجلس العسكري في استخدام الحسم والحزم .
7- إننا نمر بمرحلة انتقالية في منتهي الخطورة، والكرة حالياً في ملعب المجلس العسكري، وهو الذي يملك الشجاعة والثقة في اتخاذ القرارات . وكفانا خراب ودمار وخسائر اقتصادية فادحة.
8- أجهزة الإعلام تقوم بدور إجرامي باتخاذها الثوار كوسيلة للفرقعة الإعلامية ، وتغلب مصلحتها الشخصية علي المصلحة العامة، حتي أصبح النكرات نجوماً رافضين سماع أحد من أصحاب الخبرة و الكفاءة.
9- حالة المراهقة السياسية وبال علي الثورة وتدفعها إلي اتخاذ قرارات وأفعال ليس لها صفة الموضوعية أو العقلانية. الثوار ينظرون إلي آرائهم باعتبارها الرأي الصائب الوحيد وأن مطالبهم هي المطالب السريعة والفورية والقصوي.
10- حالة المراهقة السياسية لدينا نتيجة عدم خبرة من قاموا بها، فإذا فقدت العقلانية في الحركة الثورية تحولت الثورة إلي شكل من أشكال المراهقة السياسية يسمح فيها لكل من هب ودب صغيراً أو كبيراً بالتدخل في هذا الشأن لذلك فهي تختلف عن الثورات المنظمة.
11- فقدان الرؤية السياسية القائمة إمكانيات قابلة للتنفيذ أدي إلي ظهور الانقسامات والائتلافات والصراعات نتيجة لكثرة المطالب والوقوف عند محاسبة الماضي دون النظر لبناء المستقبل.
12- الثورة الناجحة تحتاج إلي اتباع الخطوات العقلانية والرشادة السياسية التي يقوم بها الحكماء والعقلاء وأصحاب الخبرة في المجتمع الثوري.
13- تجاوز مرحلة المراهقة والوصول إلي مرحلة العقلانية، ستبدأ مع استقرار الأوضاع السياسية في ظل وجود دستور يقره الشعب ووجود البرلمانات التي تعبر عن ممثلين حقيقيين للمجتمع ووجود حكومة قادرة علي إدراك شئون الدولة .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-26-2011, 11:32 AM بواسطة بهجت.)
08-26-2011, 11:29 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #25
RE: المراهقة الثورية .
ربما يعتقد البعض إننا هنا نتحدث عن قضية نظرية ، يمكن لمنتسبي الجامعة الأمريكية أن ياتوا باحسن منها أو مثلها . العكس هو الصحيح فنحن نتناول قضية ثقافية واقعية تهدد الإنتفاضة الثورية و تعكس واحدة من أمراض المجتمع المصري " المراهقة الفكرية " ، فالعقلاء في مصر صامتون و الحمقى لا يكفون عن الثرثرة في الإعلام و الشارع ،و يناظرون لكل شيء .
عندما علقت مستنكرا قضية العلم الإسرائيلي كتفاهات لا تليق بدولة بحجم مصر ، رد بعض الزملاء غاضبين كيف يجسر أحد على انتقاد هذا العمل الثوري الذي أذل إسرائيل و انتقم لدماء المصريين خلال القرون !. حتى عندما ظهر أن البطل متسلق المواسير مجرد نصاب و مدعي و أنه يهدد كل من يكشف زيفه ، مازال هناك من يرى أن مجرد انتقاد الشحات العظيم نوع من الفلفلة " من الفلول " . علينا ألا نعجب فهكذا أصبحت مصر ترى أبطالها .
قرأت في " الشرق الأوسط " مقالا للكانب المسرحي الساخر "علي سالم " أضعه هنا لمن يريد ان يكتشف كيف يسري مرض " المرتهقة الثورية " في حياتنا فينشر فيها التفاهة .

بطل شعبي جديد في معركة القضاء على السلام


قبل ثورة يناير كان من الصعب أن تجد شخصا من بين الصفوة الإعلامية والثقافية، لا يطالب بإلغاء اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية، وذلك لأنها كما يرون، أفقدتنا أعز ما نملك وهو سيادتنا على سيناء، وهي السيادة التي كانوا يرون أنها غائبة لأن عدد قواتنا ومعداتنا على الحدود في الشمال قليل للغاية. الواقع أن مصر لم تمارس سيادتها على سيناء بالمعنى العصري المدني، قبل اتفاقية السلام. كان المطلوب إذن من معظم المثقفين إلغاء الاتفاقية، وكانوا يرون أن ذلك ممكن بغير الانحدار إلى حالة حرب مع إسرائيل. غير أن موقف الصفوة تغير بعد ثورة يناير، هم يطالبون فقط بمراجعة بنودها وتعديلها، ولكن لا أحد حدد البنود أو التعديلات التي يجب إجراؤها.

ولكن ما حدث في الأسابيع الأخيرة في سيناء، من هجوم لجماعات من المتطرفين على مراكز وأقسام للشرطة في العريش، وإطلاقهم للنار من أسلحة متعددة العيارات، نتج عنه سقوط ثلاثة قتلى من رجال الشرطة، وهو ما أيقظ المصريين على حقيقة مؤلمة هي أن سيادتنا على سيناء لا تهددها بنود اتفاقية السلام، ولكن ما يهددها هو خروج الجماعات الدينية المتطرفة على الدولة وإعلانها الحرب على رجال شرطتها وهم رموز سيادتها، وهو موقف كما ترى لا يصح تعدد الآراء فيه، ولا يحتمل إلا استعادة درس التاريخ وهو أن العنف يرد عليه بأقصى درجات العنف.

بالتأكيد مصر في هذه الحالة ستكون في حاجة لأعداد من الرجال والعتاد ربما أكثر مما تحدده الاتفاقية، لا بأس.. لا أعتقد أن الأمر سيتطلب تعديل بنود في الاتفاقية، إنه الحق الشرعي والطبيعي للدولة في الدفاع عن نفسها، ولن أكون مخطئا عندما أقول إن الأمر لن يتطلب أكثر من مكالمة تليفونية بين الأطراف المعنية. لا إسرائيل ولا غيرها ولا أحد من حقه أن يمنع الدولة المصرية من الدفاع عن نفسها وعن سيادتها وعن شعبها. لا توجد اتفاقية على الأرض يتعهد فيها طرف بالامتناع عن الدفاع عن نفسه.

وفي الأسبوع الماضي حدث ما أعاد أجواء الحرب إلى أرض سيناء، تسللت جماعة من البشر إلى إيلات وقامت بإطلاق النار، وقنابل الآر بي جي، على ركاب أتوبيس إسرائيلي وعدد آخر من ركاب السيارات، وحدثت مطاردة لهم، قتلوا فيها جميعا، غير أنه أثناء المعركة قتل أيضا خمسة من رجال الشرطة المصريين. غير أن أحدا من رجال الإعلام في مصر ونسائه لم ينتقل إلى مسرح العمليات بسرعة لينقل لنا تفاصيل ما حدث على الأرض المصرية وفي منطقة إيلات.

جريدة مصرية واحدة فقط («التحرير» 25 أغسطس/ آب) ارتكبت جريمة التطبيع عن بعد بأن نقلت بشكل مطول وقائع ما حدث عن جريدة «هآرتس» الإسرائيلية، لنعرف أن الجماعة المهاجمة كانت ترتدي ثيابا قريبة الشبه من ملابس الشرطة وأن واحدا منهم قام بتفجير نفسه في رجال الشرطة وهذا يفسر طلب الإسرائيليين من الجانب المصري تشريح جثث الضحايا. وأن ثلاثة من المهاجمين كانوا مصريين، وأن واحدا منهم كان من بين الفارين من السجون المصرية في مرحلة الانفلات الأمني، ولكن الحادث فجر براكين الغضب داخل المصريين فتجمع العشرات وربما المئات حول السفارة الإسرائيلية مطالبين برحيل السفير، منعتهم الشرطة من اقتحام السفارة، وهنا ظهر بطل جديد في معركة القضاء على السلام وهو أحمد الشحات الذي ينتمي إلى إحدى قرى محافظة الشرقية، الذي تسلق جدران البناية ذات العشرين طابقا وقام بإنزال العلم الإسرائيلي ورفع العلم المصري بين تهليل الجماهير وتكبيراتها، لقد انتصر الشحات الشاب على إسرائيل وأيضا على كل الأعراف والقوانين الدولية والأعراف السياسية والدبلوماسية التي تحتم دفاع الدولة عن كل السفارات التي تعتبر أرضا أجنبية.

وتقديرا لما فعله هذا الشاب أعطاه محافظ الشرقية شقة ويطالب الأهالي الآن بإطلاق اسمه على أحد الشوارع، وفي الغالب سيقوم شباب القرى القريبة بالتدرب على تسلق المواسير واعتلاء المباني العالية. واستمر الاعتصام حول السفارة، ولكن يبدو أن الناس بدأوا يفكرون في أن ما حدث لم يكن شيئا يفخر به المصريون، لذلك بدأوا يفكون الحصار حول السفارة ومصدرنا في ذلك يمكن الاعتماد عليه وهو ما نشرته جريدة «المصري اليوم» في 25 أغسطس: «وأعلى كوبري الجامعة وفي الجهة المقابلة للسفارة، جلس سيد بائع الأعلام يحكي شكواه بسبب انخفاض حركة البيع التي لم تتجاوز 12 جنيها وذلك بسبب انخفاض أعداد المتظاهرين.

وعلى الجانب الأيمن لكوبري الجامعة جلس محمود بائع الشاي الشهير في الاعتصام وهو يمنح مشروبه الساخن مجانا لبعض المعتصمين وبمقابل لمعتصمين آخرين، مفسرا ذلك بالقول إن المتظاهر الذي لا يحمل نقودا يعطيه الشاي مجانا، مؤكدا أن حصيلة مكسبه بعد انخفاض الأعداد لم تتجاوز 20 جنيها بخلاف الأيام السابقة التي كان يحصل فيها على 400 أو 500 جنيه.. إنني أفكر في هؤلاء الذين لا يحملون في جيوبهم نصف جنيه ثمن كوب الشاي وأرى بالفعل أن لهم الحق في الاعتصام أمام السفارة التي يعتقدون أنها تسببت في فقرهم وتعاستهم، وأحيي في الوقت نفسه الأخ سيد الذي لا يبخل عليهم بالشاي مجانا.

والآن اسمحوا لي أن أكرر نفسي وأن أقول ما سبق لي أن قلته ألف مرة.. سيناء ليست جبهة قتال تمارس فيها الجماعات الفلسطينية عملياتها القتالية التي يموت فيها المدنيون وحدهم، سيناء أرض مصرية محررة وتحويلها إلى ميدان قتال يجعل منها مكانا يقتل فيه الفلسطينيون والمصريون والإسرائيليون وربما السياح من كل الأجناس. النشاط الوحيد الذي أعترف به هو جهود السلطة الفلسطينية لإقامة الدولة عبر التفاوض، أما هذه الجماعات المنفلتة فهي جماعات دينية متطرفة لا تهاجم الإسرائيليين فقط، بل تهاجم وتقتل المصريين أيضا كما حدث عندما هاجموا أقسام الشرطة في العريش، وكما فعلوا من قبل عندما اختطفوا ثلاثة من ضباط الشرطة الشبان ولم يظهر لهم أثر حتى الآن.

الدولة هي المحتكر الوحيد للعنف، وليس من حق مخلوق أن يحمل سلاحا غير ما تصرح له به الدولة على سبيل الدفاع الشخصي. يسري ذلك على صحراء سيناء كما يسري على حي الزمالك بالقاهرة. نأتي الآن لقضية الإعلام والتطبيع، سيحمل لنا المستقبل كثيرا من الأحداث والحوادث في سيناء وفي صحراء النقب، وهو ما يتطلب أن ينتقل الإعلام بسرعة إلى هذه الأماكن لتغطية ما يحدث، ولكنه لن يفعل، سيترك ذلك للصحافة وأجهزة الإعلام الإسرائيلية، وذلك خوفا من تهمة التطبيع، غير أني واثق من وجود جماعة من شباب الصحافيين لا تخشى هذه التهمة خاصة عندما تتعارض مع الدفاع عن مصر والمصريين، وعلى العموم يمكن التكفير عن كل عملية تطبيع بالتوبة، كل مأمورية يضطر فيها الإعلامي لدخول إسرائيل، عليه أن يتوب بعدها أمام مجلس نقابة الصحافيين، لأنه من المعروف أن التائب عن التطبيع كمن لا تطبيع له.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-29-2011, 01:48 PM بواسطة بهجت.)
08-29-2011, 01:46 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #26
الرد على: المراهقة الثورية .
ألا يجد احد نفسه يقول معي بحماس
المصريون أهمه .. مراهقة و عزم و همة .
01-17-2012, 08:29 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #27
الرد على: المراهقة الثورية .
هناك زملاء محترمون يرون انهم مختلفون معي .
هذه دعوة للخلاف الموضوعي .
03-09-2012, 09:38 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #28
الرد على: المراهقة الثورية .
المراهقة الثورية و نظرة جديدة للثورات العربية شريطان أساسيان توضيح ما نحن بصدده .
ثورة أحمد الفيشاوي .
يحبل البنت و يهرب طارحا هلوسات دينية ، و يتركها بوليدها لأبويه يتدبران مصيبته .
الثورة الحقيقية مسئولية .. ليس فقط مسئولية تجاه جيل ووطن و لكن تجاه التاريخ كله و الشعب كله .. هي بالقطع ليست هتافات بلهاء لا تنتهي و حرائق في البلد و تسلق الجدران و فقدان حتى الحد الأدنى من الكرامة ..
هذه ليست انتفاضة شعب .. هذه ثورة احمد الفيشاوي .

04-28-2012, 02:50 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الملكة غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 957
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #29
RE: المراهقة الثورية .
كم كنت أتمنى لو أنها مراهقة ثورية ..أو حتى شيخوخة ثورية ..

لكنها ثورة موسصهيونية وفوضى ستحرق الأخضر واليابس ياعزيزي ..




إنها ثورة الصهيوني برنارد هنري ليفي ثورة الموت للعرب من أجل ربيع الدولة العبرية

[صورة: bernard-henri-levy-600x399.jpg]


[صورة: photo_55632.jpg]



أعتذر عن ماورد في الآية القرآنية ..ولكن الصور بينة على الأحذية الجديدة للصهيونية العالمية

[صورة: oehb94mquu56.jpg]




(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-28-2012, 06:26 AM بواسطة الملكة.)
04-28-2012, 06:19 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel غير متصل
Banned

المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
مشاركة: #30
الرد على: المراهقة الثورية .
نسمعك أيها الزميل العزيز ونشعر بما تشعر فنحن في الهوا سوا

تحياتي المخلصة
04-28-2012, 06:20 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  تعلم الثورية والورع بدون معلم رحمة العاملي 1 309 05-14-2014, 08:23 AM
آخر رد: الوطن العربي
  موت الأسئلة وعصر الفلسفة الثورية تعلنه سيدة من دمشق . بقلم : نارام سرجون فارس اللواء 2 1,325 04-28-2012, 06:32 AM
آخر رد: الملكة
  المحاكمة الثورية والمحاكمة العادية مرة أخرى رضا البطاوى 0 353 01-19-2012, 04:04 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  المحاكمة الثورية والمحاكمة العادية رضا البطاوى 0 472 07-11-2011, 05:05 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  أنظمة الادعاءات الثورية : أنباء عن قاعدة أميركية بالجزائر مجدي نصر 1 813 12-12-2009, 09:17 PM
آخر رد: مجدي نصر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS