العصب هو كما ذكر الزميل NARINA

(09-03-2011, 03:29 PM)الارسطوقراطي كتب:  العصب هو كما ذكر الزميل NARINA

الزميل نارينا ما قال و لا كلمة
الزميل كايروس

يقول نام ، و عندما افاق ، وجد الانترنت ، فقال هذا هو العلم ...... و لو بعد حين
ثم نام فحلم انه هناك من يقول له نقطه . . . . . . . . . . . ثم افاق صح النوم

فعصب الرجل راسه من شدة الحر بعصب الحنجرة ....... ثم مات

(09-01-2011, 07:45 PM)الحوت الأبيض كتب:  أظنه يسأل عن التشوهات الخلقية... لكن لم أفهم كيف يخطئ الله عندما يخلق الإنسان، ألم يقل "إنا خلقناك بأحسن تقويم"؟ يبدو أن الأمر اختلط عليك. فهذه الجملة من القرآن وليس من كتاب أصل الأنواع.

الزميل الفاضل الحوت الابيض

بداية أنا لست خبيرا بنظرية التطور وكذلك لست مفسرا للقرآن ولكنها مجرد خواطر حول قرائتى للقرآن وتطبيقه على الواقع.

فبالفعل يقول الله سبحانه وتعالى فى سورة التين (لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) وهذه يمكن قياسها على باقى المخلوقات فنجد ان الانسان قد منح من المواصفات الجسدية ما يمكنه من أن يكون سيد كوكب الارض بدءا من سيره منتصب الى اصابعه الى عقله.

وكذلك يمكن تطبيق الآية على صورة التطور والتى يختلف فيها الدينيين مع غير الدينيين حول خلق آدم. نجد ان انسان العصر الحالى ونحن منهم هو افضل تقويما من غيرهم.

(09-02-2011, 11:35 AM)الارسطوقراطي كتب:  نعم زميلي كايرس اقصد العصب الملتف حول القلب لدى الزرافة واغلبية الحيوانات لكن السوؤال المطروح هو
كيف لعملية التطور ان تكون غبية لحد قطعها مسافات بدون جدوى وذكية بان تصنع اشفار للغين تحميها والامثلة عديدة

لقد أجبتك زميل عن تساؤلك في مداخلتي الثانية؛ رغم ذلك أظن لديك فكرة خاطئة عن كيفية عمل التطور.
العملية التطورية ليست لا غبية ولا ذكية؛ فالعملية التطورية ليست عقلاً يحلل ويفكر ويضع حلولاً؛ لو كانت كذلك، لقامت فوراً بالعودة إلى البداية وتركيب كائن كامل بدون أخطاء ولكانت صححت مسار العصب بتضمينه طريقاً أقصر وأسرع. لكن المسألة ليست كذلك، إذا كان هذا الشيء —في حالتنا هذه العصب— يعيق إمكانية الحياة والبقاء، كن متأكداً بأن أمرهُ كان سينتهي بعد بضعة أجيال —لعدم تمكن من يمتلك هذه الخاصية من التناسل والإنجاب— ولكنا رأينا أن طريقاً مغايراً قد أخذ طريقه.

لأعطيك مثالاً توضيحياً يجري أمامنا الأن وقد يكون عملياً إنتخاب طبيعي: منذ أوخر القرن التاسع عشر ومذبحة الفيلة تجري على قدم وساق، فقط من اجل انيابه العاجية؛ وعدد الفيلة مازال يتقلص وباتت الفيلة على شفير الإنقراض. كيف تعمل الطبيعة للحفاظ على نسل من الفيلة؟ ينزع سبب المشكلة —أي الأنياب— وهذا ما يجري حالياً، حوالي عشرة بالمئة من الفيلة تولد بدون أنياب وبالتالي تصبح محصنة من مقصلة صيادي العاج؛ أي يصبح بإمكانها التناسل ونقل جيناتها الى الجيل التالي الذي سيولد من دون أنياب، وبالتالي يستمر فصيل الفيلة على قيد الحياة ويحافظ على بقائه بفضل الإنتخاب الطبيعي. يمكنك متابعة الخبر هنا: http://blogs.howstuffworks.com/2011/05/3...tusk-free/

قد يكون ذلك مثال على التطور وقد لا يكون، لكنه امرٌ مثيرٌ للإهتمام في كل الأحوال. في المحصلة، الأمر ليس لا ذكاءاً ولا غباءاً، بل في معظم الأوقات عشوائي ضمن نظام معين —الإنتخاب الطبيعي—، والهدف هو الحفاظ على البقاء، لا يهم أية الطرق تسلك، ما دامت كل هذه الطرق توصل لروما.
أما سؤال الغباء والذكاء فهذا يُسأل عنه الحكيم، الرحيم، العزيز، العالم بكل شيء، لماذا لخالق كل شيء أن يقوم بهفوات لا مبرر لها؟ —ولم تجاوبني على سؤالي...

والسلام على كل الزملاء، أخصهم واحد واحد،

(09-02-2011, 06:13 AM)الجوكر كتب:  سؤال يدور حول نفس الموضوع ؟؟

أنا دائما أفكر حول الصفات المكتسبه !! بمعنى أنني أجد أن هناك صفات في الاب مثلا تجدها في أحد أبنائه ؟؟ أو عند الجد تجدها في أحد أحفاده ؟؟

ثم لماذا مريض السكرى ينجب أبناء غالباً ما يكونون حاملين هذا المرض ؟؟ لماذا وفي زواج أبناء العمومه غالبا ما يأتيهم أطفال معاقــون ؟؟

أيـــن الحكمه الربانيه من ذلـــــــــــك؟؟

هذا وداروين هو المستعان

عزيزي الجوكر،
السؤال الأول جميل؛ فكرة نقل الصفات المكتسبة الى الجيل التالي، كانت فكرة قديمة، خصوصاً عند أرسطو. أما من إقترحها ضمن نظرية تطورية شاملة هو لامارك (Lamarck) وذلك قبل داروين. لكن سرعان ما تم إنكار هذه النظرية وحتى داروين إعتبرها سخيفة ودون أرضية علمية. لذا يمكننا القول بنسبة كبيرة بأن الصفات التي تكتسبها ضمن حياتك لا تورث إلى الجيل الثاني؛ لكن هناك أختبار تمّ إجراءه على القوارض، بحيث تم أخذ بضعة فئران ووضعهم في بيئة فيها طعام جيد والعاب الخ، لمدة إسبوعين فقط خلال مرحلة نموهم. بعد ذلك تبين أن هذه الفئران التي تم وضعها في بيئة مريحة، تحسن مستوى ذاكرتها بشكل كبير جداً، والجيل الثاني الذي من نسل هذه الفئران بالذات ولد متمتعاً بذاكرة أقوى بكثير من بقية الفئران! لا أذكر ما إسم التجربة أو في أية سنة، لكن بشكل عام، فكرة توريث الصفات أمرٌ مرفوض واظن أنه للأفضل أن يولد الإنسان ككتاب ذي صفحاتٍ بيضاء، يخطّ هو سطورها وتفاصيلها.

أما مرض السكري فهو وراثي، ينتقل جينياً عبر الأجيال. أما بالنسبة لزواج الأقارب، اولاد العم، فالسبب يعود لكونهم يتشاركوا نفس مصدر الجينات وبالتالي منسوب الهوموزيغوت (Homozygotes) يرتفع —الهوموزيغوت هو المسؤول عن نقل الخواص الجينية عبر نسختين من الـ(alleles) --لا اعرف ماذا تعني بالعربية--؛ وفي حالة زواج الأقارب يكون الهوموزيغوت حاملاً لنسختين ضعيفيتين (récessif) من الخواص وبالتالي معدل العوارض الخطرة لدى الوليد تكون مرتفعة. وبالتالي إن معدل ولادة طفل ضعيف غير قابل للبقاء تكون عالية مثلما هي في حال قامت إمرأة اربعينية بالإنجاب.

والسلام، ولا وجود لحكمة عند من يزوج بطنين متلاحقين،

الشي المحير أن اصحاب الاديان يعتقدون بوجود جن لا مرئيين , وبنفس الوقت لا يعتقدون بوجود تطور للكائنات المرئية .
هل يوجد هلوسة اكثر من هذه ؟؟؟؟؟

(09-04-2011, 11:05 PM)مسلم كتب:  الشي المحير أن اصحاب الاديان يعتقدون بوجود جن لا مرئيين , وبنفس الوقت لا يعتقدون بوجود تطور للكائنات المرئية .
هل يوجد هلوسة اكثر من هذه ؟؟؟؟؟

طعباً لا و الف لا !!

طيب ........ فهل الفسفس له وجود ؟؟ هذا هو الجن !

فهل ما يوجد خلف الشمس في النهار موجود ؟؟ هذا هو الجن !

فهل القمر موجود في السماء على مدار الايام ليلا و نهارا ؟؟ هذا هو الجن !

و انت تنظر الى الامام ببصرك فهل ما يكون خلفك موجود ؟؟ كيف ؟؟ هذا هو الجن !

اقتباس:الشي المحير أن اصحاب الاديان يعتقدون بوجود جن لا مرئيين

ايهما أقرب للعقل
وجود الجن الذين لم يرهم أحد , أو وجود تطور للكائنات وبالشواهد والدلائل المرئية؟
ومن ثم سننتقل للحديث عن الفسفس .

(09-05-2011, 04:04 AM)مسلم كتب:  ايهما أقرب للعقل
وجود الجن الذين لم يرهم أحد , أو وجود تطور للكائنات وبالشواهد والدلائل المرئية؟
ومن ثم سننتقل للحديث عن الفسفس .

اجب على سؤالي اولا حتى اجيب عليك
و اعلم اني لن ابخل عليك بالجواب و اني املك الجواب ايضا..............
قل انت اولا حتي يحلو الحوار في امر تلف انت حوله كثيرا و لا تملك غيرة !!

كيف ترى و تعرف ما خلفك !!! و هذا حاله لكل للبشر و ليس خاصة و القرءان قد ذكرها بشكل جلي .. كما ان التتطور بالشواهد

فلماذا انت محرج من القول ؟؟؟