اقتباس:ماذ تقصد بالعلم ؟؟ فهل هو كيف يكون لك سكين تقطع بها الاشياء مثلا ؟؟
انا اقول الدين و علم الدين اولا .......... لان علم الدين يكون بعد علم الاشياء
كيف يكون علم الدين اولا ، وانت وضعته بعد علم الاشياء ؟
اقتباس:و الدين و علم الاشياء يجب ان يسروا مع بعضهم البعض في خط مستقيم حتى لا يبغي احدهما على الاخر فيقع الفساد
مثل علم القوة و القدرة هو من اجل رفع الضعف حتى يصبح مع القوة على خط واحد {فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التوبة5
و هنا القتال ليس من اجل قتل النفس ؟؟
بل من اجل الضعف نفسه فقال فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ
اذا هو قتال بدون موت حتى تقع التوبه من الضعيف الذي يعتبر نفسه قوي و هو ضعيف
هذه رسالة من القرءان في القتال الى الالحاد المزعوم
شكرا على الملاحظة الطيبة ، وهي تدل على ان القتال في الاسلام هو لدفع الاذى وليس لابادة الناس . وهي ملاحظة جديدة علي .
اقتباس:ولكن ياورَاق فكرة الدين ليست هكذا , وهي ليست فطريه أبداً والإنسان يخاف من المجهول ومن الموت ومابعده !!
لذلك هو من أبتدع فكرة الأديان المأفونه وتم جرَ البشريه الى مآسي لانهائيه بسبب الأديان !!
نحن كبشر نحتاج للعلم اكثر ولولاه لما مكننا العيش ولا التواصل ولا الأستقرار
من الذي رفض العلم ؟ انت تعرض قضية ليست مطروحة ! هل هي معركة طواحين ام ماذا ؟ هل الاسلام حارب العلم المادي وحذر منه حتى يجوز ان تقول هذا الكلام ؟ ام انه حث عليه ؟
ثم ان كلمة علم واسعة ، وليست خاصة بعلم الفيزياء والاحياء كما يحاول الماديون ، لانهم لا يؤمنون الا بالمادة ويكفرون بالانسان وانسانيته . وكل الناس يحبون العلم وليس الملاحدة ، فبأي حق يدعون ملكيته لهم ؟ التاريخ يشهد ان العلم المادي ما قام الا حول الاديان والحضارة كلها ، والمنهج العلمي لم يقمه الا علماء مؤمنون ، فلماذا جعلت العلم غريبا عن الدين ؟
ثم انك لا ترد على الموضوع نفسه . ربما لم تفهم الفكرة التي يحملها ، فقط رأيت دين وعلم وانطلقت ! ارجو اعادة قراءة الموضوع لتعلم انه بعيد عن ردك . ويحتاج الى رد من نوع اخر .
وهل الالحاد سيصنع جنة ارضية ام انه صنع اكثر من حرب عالمية من بعد انتشاره ؟ الالحاد يشجع على المصالح المادية ولا يؤمن بسواها ، والمصالح هي التي تصنع الحروب وليس الدين ، واذا اقحم الدين او الحرية او الديموقراطية في المعركة ، فهو لاضفاء صبغة شرعية على القتال المصلحي ليس الا .
المصالح هي اكبر اسباب الصراع والحروب ، من الصراع التجاري وحتى الصراع العسكري ، والالحاد يؤصل لفكرة الصراع والمادية ويدعو اليها ، بل لا يرى سواها واقعا بشريا ، ويؤمن ببقاء الافضل والاقوى كحق طبيعي في ان يسحق الاضعف ، واقرأ نيتشه رائد الالحاد الذي يدعو لسحق الضعفاء دون ذنب ، لان الضعف ذنب من وجهة النظر المادية .
كن منصفا واجري احصاء للحروب في التاريخ ، ما كان منها بدافع ديني وما كان منها بدافع مادي لتعرف ان المادية هي مأساة البشرية وليس الدين .
اقتباس:بإختصار شديد جداً
أحدهما حتماً سيصل الى طريق مسدود !!
وطبعا العلم لا حدود له
وانا مع العلم والعلماء
هذا والعلم هو المستـــعان
افتراضك بغير محله من كلا الطرفين ، لا للدين ولا للعلم. ما الذي يجعل الدين يصل الى طريق مسدود وهو في فلك لا يستطيع ان يصل اليه العلم يوما من الايام ؟ وان كنت تعتقد ان العلم سيصل الى كل شيء ، فأنت مع احترامي لك لا تعرف العلم وبعيد عنه . لو ان مشكلة الانسان هي في معرفة المادة لجاز لنا ان نقول مثلك . مشكلة الانسان في عدم معرفة غير المادة . والعلم لا يستطيع باي حال من الاحوال ان يعرف ما سوى المادة . هل وضحت الفكرة ؟ ان كنت تريدها ان تتضح فسوف تتضح ، وان كنت لا تريد ان تتضح فسيكون كلامي غامضا وانشائيا وغير علمي ! توفيرا لردك القادم . وشكرا على المداخلة .
اقتباس:لو كان الدين اهم من العلم لما سعى الدينيون و بكل جهد ممكن الى القول بان العلم يؤيد ما اتى به الدين! انظر الى اللادينيين فهم لا يحاولون حتى ان يقولوا ان الدين يؤيد العلم, بل انهم لا يهتمون البتة بما جاء به الدين!!
لماذا سعى الدينيون الى ذلك ؟ هل لاجل العلم ام لاجل الدين ؟ الدين عندهم اهم من العلم ، مثل ما هو مهم عندك . فأنت تتسلح بالعلم لكي تنقض الدين ، وهم يتسلحون بالعلم ليؤكدوا الدين ، اذا الدين محرك الجميع وليس العلم الا وسيلة . والغاية اهم من الوسيلة . ولو لم تتوقع ان في العلم شيء يفيدك في صراعك في الدين ، لما تحمست له و لربما بحثت عن الفن او الادب ، ليخدمك في صراعك مع الموضوع المهم عندك ، وهو نقض الدين الذي يؤثر فيك ، ولو لم يؤثر فيك لما حاربته بكل الوسائل ..
الملحد يطلب العلم طلبا ، والدين يطلب الملحد طلبا . والطالب اقوى من المطلوب . والملاحدة يطلبون العلم ليحذفوه في وجه الدين الذي يلاحق ذواتهم ويحاصرها ، فمرة يتوهمون انهم ينتصرون عليه و مرات ينتصر عليهم . لكن العلم خيب امالهم وامال غيرهم ولم يجب على الاسئلة المهمة ولن يستطيع اصلا ، و بقي شبح الدين يلاحقهم الى اخر يوم في حياتهم ، حيث تزداد الملاحقة قوة وشراسة و رعبا في اواخر الحياة ، (ومن اعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى ، ونحشره يوم القيامة اعمى ) ، لأنه كان يتعامى عن الحقيقة مع انه كان يحسها بداخله ، وليس اقوى من وعي الانسان باحساسه معرفة أكيدة .
ولو كانت حياة الملحد سعيدة حقا ، لكانت هذه الاية خاطئة وبالتالي القران خاطئ ، وهذا من الخيوط الدالة على وجود الله . بل ان العلم ينقض اراءهم وتوقعاتهم ويؤيد الدين كلما تطور العلم . مثلما حصل مع نظرية التطور وصراعها مع العلم الذي هو الد اعداءها في الحقيقة وليس الدين ، قبل صراعها مع الدين .
هالة :
اقتباس:اقتباس:إقتباس :ولاحظ سخط الملحد على الدين , فهو يدل على حبه له حبا غامضا في داخله
شو هالحكي؟؟
ايه لكان شو !!
اقتباس:اقتباس:إقتباس :فالمصلحة هي التي دفعته إلى العلم ، لكن الدين ليست المصلحة التي دفعت إليه , إذا الدين أساسي في الإنسان. وإذا العلم للمصلحة والدين للذات , والذات أهم من المصلحة .
لو لم يكن هناك مصلحة في الدين أو في أي مجال آخر لما كان.
فهناك مصلحة في كل ما يقدم عليه الانسان لكن مفهوم المصلحة لا يقتصر على المفهوم المادي لها. حاجة الانسان للفهم و المعرفة تسبب له توترا لا يحله و يقضي عليه الا تحقق تلك المعرفة حتى نصل لحالة التوازن equilibrium و الوصول لهذه الحالة يعتبر مصلحة عقلية و نفسية.
تمطيط المصطلح حسب الظروف خروج عن المنطق والعلم ، فلا بد من تحديد مقصودكم بالمصلحة ، وأنتم ماديون لا تؤمنون الا بالمادة ، اذا المصلحة عندكم مادية .
انتم ترجعون المصلحة كلها الى المادة ، والدين في اساسه والأخلاق ليسا مع المصلحة المادية بل ضدها ، لان الدين يطالب بالزكاة والتبرع والصلوات والتضحية بالمصالح . فالدين اخلاق و الاخلاق دين .
اقتباس:اقتباس:إقتباس :فرؤية الالكترونات ليست مثيرة للحماس مثل رؤية ملَك مثلا
رؤية ملك أو عفريت تثير الأوساط العلمية مثلما تثيرها رؤية الاليكترونات و النيوترونات و غيرها فالمعرفة و العلم ليس فيهما تفضيل و لا تحيز و لا مزاج. كله بيخضع للبحث و المختبر و ليس هناك ما هو حقيقة مطلقة كما في الدين الثابت.
لكن تثيرهما بأي دافع ؟ هل بدافع المادية المصلحية ؟ ام بدافع الغريزة الانسانية ؟
لا تنسي ان العلماء بشر وليسوا الات لجمع المعلومات كما تحاولون ان تصوروهم لنا حتى نطيعهم بدون تفكير ، حتى وهم يعرضون اراءهم الخاصة ، فهم ليسوا ملائكة كما تتصورين أو آلات ملائكية محايدة . وكلامك الاخير غير واقعي في ان رؤية الاليكترونات عند العلماء مثل رؤية الكلائكة او الجحيم ، هذا الكلام ينطبق على الكمبيوترات التي معهم وليس على الاشخاص . فلا تذهبي بعيدا عن الواقعية ..
احمد ابراهيم :
اقتباس:أولا :- تحية إلى المحترم الخلوق : الوراق
ثانيا :- السؤال الذى يعد إجابة على موضوعك
ماذا استفدنا من الدين وماذا استفدنا من العلم ؟؟؟؟
سأترك لك الإجابة
اولا حدد الاستفادة ما هي ، هل حسبت اضرار العلم ايضا ؟ ام انها غابت عن بالك ؟ هل استطاع العلم ان يحل عندك قبل غيرك محل الدين ويملئ فراغه ؟ تريد ان تقنعنا ان معرفتك بدورة حياة بعوضة الانوفيلس حلت عندك محل حلاوة الايمان ؟ وان المكنسة الكهربائية استطاعت ان تكنس عنك الكآبة التي لا تعرف مصدرها ! ؟
الا تعرف كيف حل الدين اكبر مشاكل الانسان التي لم تحلها مكنستك الكهربائية ؟ بل زادت هذه المنتجات التقنية من صعوبة الحياة وظهور الطبقية ، ولوثت الطبيعة وتسببت بشكل مباشر او غير مباشر بوجود امراض العصر التي هي امراض التقنية .
الدين لا يفيد الا من اتى اليه بقلب سليم . وفائدته حينئذ لا تقارن باية فوائد مادية ، لا تنس اننا نتكلم عن انسان وليس مادة ، تحبون دائما ان تجعلوا الدين في مقابل العلم ،هل تستطيع ان تفسر هذه الرغبة عند الملحدين ؟ تريدون ان تصنعوا اعداء وهميين للعلم غير موجودين على الكرة الارضية ! العلم المادي رغم اضراره الا انه حتمي ومطلوب من جميع البشر ولا عدو له مع الاسف لكم .
لماذا لا تقول : الالحاد بدل العلم ؟ ماذا استفدنا من الالحاد ؟ لان العلم لا دخل له بالموضوع ، والعلم ليس عدوا لاحد ، بل الالحاد هو عدو للدين ، لو انك تعرف ان النتيجة في صالح الالحاد ، لوضعته هو في ازاء الدين وليس العلم . لكن الاحصاءات ليست في صالحك ، فنسبة السعادة عند المؤمنين على مستوى العالم لا تقارن بنسبة السعادة عند الملحدين ، والراحة النفسية تتبعها الصحة الجسدية ايضا .
ان اكبر نسب المرض النفسي والانتحار هي من نصيب الملاحدة ، لهذا لم تجعل الالحاد في مقابل الدين بل جعلت العلم البريء الذي يخدم الجميع ملحد او غير ملحد ، ويخدمه الجميع ملحد وغير ملحد ، لأنه ليس الا خادما لاجسادنا فقط ، لكنه لا يخدم ارواحنا ولا افكارنا واختياراتنا ولا مشاعرنا ولا انسانيتنا ولا يعرف عنها شيئا ، لانها ليست مادة .
قد تكون كئيبا وانت تملك الكيبورد وشبكة الاتصالات ، وقد يكون العكس ولست تملكها . الم تقرأ عن اصحاب الملايين الذين انتحروا ؟ هل هم مجانين ليتركوا هذه المتعة والتقنية المبنية على العلم الحديث ويدفنوا في التراب ؟ لماذا لم ينقذهم العلم ومقتنياته من الهم والحسرة مثلما انقذك الكيبورد وشبكة الاتصالات والمكنسة الكهربائية ، ان كانت فعلت شيئا بهذا الخصوص ؟
ارجو النظرة من الاعلى اكثر الى الواقع ، وليس من داخل الواقع ، فالجدران تحجب الرؤية .
لقد عاش الناس من قبل وتمتعوا وتألموا وذهبوا الى التراب ، تماما كما يحدث لنا ، فأين الاختلاف المزعوم الذي جعلكم تتصورون أن التكنولوجيا غيرت الحياة ، التكنولوجيا تقدم الراحة وتقدم التعب في نفس الوقت ، أي كأنها غير موجوده ، نفس النسبة إذا ، إن زدتها تزيد إن نقتصتها تنقص ، وسوف تعاني أجيال التكنولوجيا القادمة من أشياء لا نعاني منها ،كما قد تريحهم من متاعب نعاني نحن منها ، فلا تحمل العلم أكثر من طاقته لكي لا ينكسر ظهره ، ويبقى الإنسان هو الإنسان ، مزاجه وشعوره وطمأنينته وجدوى وجوده التي يقدمها الدين الصحيح أهم من كل المادة على وجه الأرض مع معلوماته حتى لو تضررت مصالحه الماديه ،وليس هذا تقليلا لشأن العلم ، بل وضعا لمكانه الطبيعي ، حيث أخرجتموه عن طوره بدافع ديني ليكون بديلا عن الإله ، وتسكتوا به حاجة الإله التي تنادي بداخلكم ، وهكذا حاجة الدين أهم من الحاجات الأخرى سواء كان مؤمن أم ملحد ،
ولماذا نذهب بعيدا ، ها نحن أنا وأنت نستعمل نفس الوسيله ، الأنترنت والكيبورد والأسلاك الموصله ...الخ من الأشياء الهامة لنتكلم عن شيء واحد هو الدين ،ترى لو أنني أتكلم عن ملابس العرائس أو أنواع الكعك فهل تتحمس لمتابعة ردودي ، مع أن الكعك مفيد للجسم ، وأنت لا تؤمن بغير الجسم ، لماذا تترك اهتماماتك العلميه ولماذا تذهب الى نادي فكر يتكلم عن الأديان ؟ ، ولا تذهب الى أندية البارات أو السيارات أو الأقتصاد والصحة لأجل خدمة الجسد وتجادل وتناقش في هذه المواضيع الهامة ، ضاربا عرض الحائط بالدين وأصحاب الدين ومايدور حوله من نقاشات وبدائل ؟
أنت تتابع العلم من خلال علماء الإلحاد لعلهم يكتشفون شيئا يشفي غليلك من الدين ويحل مشكلتك ، هذا أقوى أسباب اهتمام الملاحده بالعلم ، فهو وسيلة لإسقاط الدين واقامة العلم بدلا منه ، فهل بعد هذا دليل ، وإذا كان الدين مهما عندي واستعملت نفس الشبكة لأجله ، فأنت ماشأنك بالدين وأنت ملحد ؟ فقد غسلت يديك منه من زمان ، فكأنه أهم موضوع يستحق منك الكتابة ، فكأننا نقدم دروساً للأطفال عن طبيعة الإنسان وأنها ليست مادية فقط ون المعنويات أهم من الماديات عند كل إنسان .
اقتباس:لو تم التأمل من كاتب هذا المقال لبرهة قصيرة من الزمن
لأجاب على نفسه !!!
ما هى الوسائل التى إتخذتها للوصول بما تكتب إلى هنا ؟؟؟
أقصد الحاسب الالى وشبكة الإنترنت والمنتديات والمواقع ...إلخ
هل هذه الوسائل يطلق عليها وسائل دينية ؟؟؟؟
هل يوجد فى أى دين سبل إختراع تلك التقنية التى جعلت العالم يبدو وكأنه قرية صغيرة ؟؟؟
لماذا الانترنت مهمة ؟ إنما هي لنقل أحاسيسنا وأفكارنا المهمة فعلا وذات القيمة عندنا ، تريد أن تقنعنا أن الآسلاك والتلافيف عند الإنسان أهم من أفكارنا ومشاعرنا وذاتيتنا ، أمر عجيب وغير واقعي ، ماقيمة المادة إلا لخدمة إنسانية الإنسان
اقتباس:انا مش عارف البنى آدم ده إزاى اشترك فى نادى الفكر هنا
مش بفهم كلمة من اللى بيقولها
طالما لا تفهم لماذا ترد ؟ اليس هذا كلام علمي ؟ ام انه انشائي ؟
كنعاني :
اقتباس:اقتباس:إقتباس :فهو يتقبل المعلومات العلمية بطريقة أسهل حتى لو لم يرها أمام عينيه , فالكل قبل بوجود الذرة دون أن يراها, بل انهم يقبلون بنظريات علمية لم تثبت ثبوت الذرة التي لم تشاهد بحد ذاتها
تصحيح فمعلوماتك خاطئة .... هناك أدلة هائلة و ملموسة تؤكد وجود الذرة و شكلها وقياس كتلتها كما أنه تم تصوير الذرة عام 1981 أي قبل 30 سنة !!!
نحن لم نتكلم عن الأدلة ، بل تكلمنا عن المشاهدة
اقتباس:و نال كلا العالمين Gerd Binnig و Heinrich Rohrer جائزة نوبل لنجاحهم في ذلك بعد اختراعهم الميكروسكوب المعروف باسم STM.
هذه صورة ذرات السيليكون
صورة ذرات الذهب
شكرا على التصحيح ، وسوف أحاول التأكد من هذه المعلومة .
اقتباس:لا يمكن المقارنة على الإطلاق بين العلم و الدين ....
العلم يخلق الفرضيات و النظريات بناء على مشاهدات و معطيات و تجارب و استدلالات منطقية و رياضية ... العلم تراكمي ، يتطور بزيادة المعطيات و وسائل البحث. العلم ايضا يجدد نفسه باستمرار مع كل كشف جديد.
أنا لم اضع مقارنة , أنا قلت أن الدين أهم عند مشاعر الإنسان من العلم , عليك أن تثبت العكس : أن العلم أهم عند مشاعر الإنسان من الدين وما يتعلق به من مشاعر وأفكار , وبالتالي ستكون المادة أهم عند الإنسان من الإنسان بموجب إثباتك لأن الدين يتعلق بإنسانية الإنسان وليس بماديته ، بينما العلم يتعلق بمادية الإنسان وليس بإنسانيته.. بإنتظار الإثبات حتى تكون في صلب الموضوع.
ATmaCA :
اقتباس:العلم باب كبير للفتنة يجريه الله تعالى ، وتجد حتى من ليس لهم ناقة ولا جمل فى العلم والتقدم العلمى وهم المستهلكون كالاخوة الذين شاركوا فى هذا الموضوع يعظمون ويمجدون فى العلم ويعزلون الدين عن سير الحياة .. تجد هؤلاء يعظمون ويمجدون فى العلم وهم ليس لهم اى علاقة بالعلم .. لكنهم عبدوه واتخذوه الها يعبد من دون الله .. يستطيع ان يحقق لهم اى شىء .. حتى ترى انه لايقول احدهم ان العلم سبب او انه مهم او او بل يبالغون فى الثناء والتعظيم وكأنه الها يعبد .. وفرحوا بما عندهم من العلم كما قال الله تعالى !!
لكن الاثنين على قدر كبير من الاهمية برأيى او بمعنى ادق هما وجهان لعملة واحدة .. فالعلم يوصلك للدين ولوجود الله تعالى .. والدين يوصلك للعلم كما حث على ضرورة التعلم وتطوير الذات .. لكن العلم لن نختلف عليه بالطبع .. اما الدين فمراد الله تعالى ان يكون هناك مؤمن وكافر وسيظل الدين محل شك عند الكثير من الناس حتى قيام الساعة .. حتى يظهر المؤمن من الكافر والمستكبر من المتواضع ومن يحتاج لله تعالى ومن يعرض عنه ويظن انه سيد نفسه وإله الكون !
الكافر دائما يشير بسبابته الى صدره .. وانا عندما مررت بفترة تكبر كنت كذلك .. وكنت افتح كتب العلوم اقرا فيها واقول انا الاله وعقلى هو الاله وكنت افرح كثيرا بالاكتشافات الحديثة عندما اطالعها وكنت اقرا فى تقنيات النانو وتطبيقاتها المستقبلية وكيف سيستطيع العلماء بكل بساطة التفوق على الامراض بل وعمل مثل طبيب اللكترونى لايرى بالعين المجردة يستطيع انعاش القلب وقتال الامراض بكل بساطة ويحمل الادوية الى داخل الجسد وينبه على وجود علل وهذا سيطيل العمر ولاشك وكنت الوح بيافطة العلم فرحا مبتهجا ولكن لم اكن اقرا ما هو خلف الكلمات وما فى بواطن هذه الحياة الدنيا فكل المؤشرات تشير الى خلق الهى له هدف معين وهذا نراه فى فترة الحياة التى تحدد عمر كل انسان ونراه فى وجود خير ووجود شر فان نظرت للكون برؤية متكاملة ستؤمن واؤكد لك ذلك وهذه احاسيس ورؤى استطعت استنباطها من الكون .
لا فض فوك ، وكم اتمنى أنك لم تنهي كلامك بهذه السرعه ، وأتمنى أن تعود لتوضح اختلاف أفكارك وأحاسيسك بين الحالتين اللتين مررت بهما . فهناك من يتابعك ليستفيد .