الا يقتضي وجود هيكل الشخص، وجود الشخص؟
سليمان لم يكن موجوداً، ولا هيكله المزعوم، إنما الإسرائيليون يستخدمون الإسلام والقرآن وقصصه لتبرير إحتلالهم للأرض بحجة أرض اليهود التاريخية. —أساساً من هذا المنطلق هم على حق، القرآن يبرر لهم وجودهم ويؤكد على احقيتهم في الأرض!

الزميل كايروس
اين قال الاسلام ان هيكل سليمان موجود فى هذا المكان بالذات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل ما قاله الاسلام ان سليمان عليه السلام بنى هيكلا بقدرات اعجازية غير بشرية
لم يرد اى شئ حسب علمى فى تحديد المكان

إنو يا حبيبي يا علي أين سيكون إذا كان؟ في سان بيترسبيرغ مثلاً؟ سيكون هنا في فلسطين والمحيط، وبما انهم يدعون انهم إثنا عشر قبيلة بين شمال وجنوب، فنادوا "بحقهم" طبقاً للدين، والإسلام ساهم في دفع "حقهم" إلى الأمام.
إقرأ هذه المقالة للشيخ بلازي —palazzi— هنا: http://www.templemount.org/quranland.html

يا زميل علي

نحن لا نتكلم عن احقية اليهود من عدمها في القدس والمسجد الاقصى .........لكننا نركز هل اليهودي يمتلك الجانب العقائدي المقنع للمطالبة بالقدس

الجواب نعم وتستطيع الاطلاع على العهد القديم ..........اذا فتحنا الباب لكل من يريد المطالبة بحقوقه التريخية في مسجد وكنيسة ومعبد سوف يقدم كل طرف ما يراه مقنعا للمطالبة بحقه

ويتحول الامر الى المطالبة بمدن ودول على اساس ديني كما حصل في اسرائيل ...........وما يحصل اليوم من مطالبة الشيعة بمدينة سامراء لان العسكري والهادي فيها ومطالبة ايران بالبحرين الشيعية اين تضعها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الشرق الاوسط تعاقبت عليه دول وعقائد وملل واديان كثيرة طوال تاريخه الطويل واذا فتح هكذا باب فلن يغلق ابدا ............يجب الاقتناع بالامر الواقع ومن اراد بناء كنيسة او مسجد فليقم ببنائها وليترك اماكن العبادة القديمة على حالها تجنبا للحساسيات لانحتاج لها في هكذا وقت

الزميل الجواهرى
غض الطرف عن الحقوق لا يدعم الامان و الاستقرار الا على المدى القصير جدا , بينما العدل و تقديم الحق لصاحبه يفرض العدل و الامان و الاستقرار لكل الاطراف .
بالنسبة للقدس مرة اخرى لا ندعى ان اليهود ليس لهم فيها مقدسات و لا ندعى انه ليس من حقهم ممارسة شعائرهم الدينية بمنتهى الحرية و لا مانع ان يتشاركوا مع المسلمين ببعض المقدسات
المشكلة هى فى فرض السلطة السياسة و التحكم بمقدسات الاخرين و تدنيسها و هو ما يمارسه الصهاينة و اؤكد لك مرة اخرى , وجود مقدسات لاى ديانة فى منطقة ما لا يعنى ان من حقهم امتلاك المنطقة سياسيا , بل من حقهم ان يحترم من يحكمون المنطقة سياسيا شعائرهم و لا يعتدوا على مقدساتهم من خلال سلطتهم السياسية او سيطرتهم على المنطقة .
بالنسبة لسامراء لا يوجد اى مشروع حقيقى شيعى او من اطراف شيعية معتبرة للاستيلاء على سامراء من اهلها , كل ما هنالك دعوة شيعية لتامين حماية شيعية للزوار الشيعة الى سامراء و للمراقد المقدسة .
لا يهم الشيعة ما عقيدة سكان سامراء حتى لو كانوا من الهندوس و هم ليسوا كذلك بل مسلمين مثلنا مثلهم بل ما يهم هو مدى احترامهم لحق الشيعة بزيارة مقدساتهم و ممارسة شعائرهم .
المذهب الشيعى ليس فيه اى دعوة للاستيلاء على مقدسات الاخرين او دور العبادة عندهم لان الارض المغتصبة تحرم الصلاة فيها و تحرم اى عبادة فيها , لن تجد كنيسة واحدة حولها الشيعة الى مسجد شيعى , المساجد الشيعية يتم بناؤها فقط من اموال شيعية و تمويل شيعى لضمان انها اموال حلال معروفة المصدر لا يدخل فيها حرام