قبطى
تعدد الزوجات مشروع فى العهد القديم
و اعترف شنودة بذلك و لا اظن انك اعلم من شنودة
حبيب قلبي على نور الله
بمنتهى البساطه اللي في الدنيا
ارادة الله ان يخلق ان يكون لكل زوج زوجه واحده
لهذا خلق حواء واحده لادم واحد
ولم يخلق له سبعين امراءة كما في جنة الاسلام الوهميه
وطبعا لنظام الزوجه الواحده مميزات كثيره يعني لو ربنا خلق الانس والجن الا ليعبدون
يبقى لو عندك زوجه واحده هتعرف تعبد ربنا
لانك هتخلف ولاد اقل مسئولياتك هتكون اقل
المشاكل اللي عندك هتكون اقل
فيكفي انك ستتفادى مشكلة الغيره الزوجيه
كما حدث مع السيده عائشه عندما قالت كلمتها ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك
كنت أغار على اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم . وأقول : وتهب المرأة نفسها ؟ فلما أنزل الله عز وجل : ترجى من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت [ 33 / الأحزاب / الآية 51 ] قالت قلت : والله ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك .
الراوي: عائشة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم: 1464
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فيكفى ان الاخوه لن يكرهو بعضهم البعض كما حدث مع يوسف
وكيف ان اخوته الغير اشقاء باعوه كعبد
ده غير طبعا ملكات اليمين في الاسلام وتشجيع الاسلام على العبوديه
وعدم المساواة بين الحر والعبد
والزوجه والسريه
اما بالنسبه لما حدث في العهد لقديم انه عندما سقط الانسان في الخطيه لم يعد الانسان قادرا على الحفاظ على وصايا
وسمح الله بتعدد الزوجات في العهد القديم
ولكن عندما جاء المسيح جاء
وجاءت معه النعمه لهذا اصبح قادرا على تحقيق الهدف لان الفرق ان نعمة المسيح اصبحت تساند الانسان
و كمان البشريه نضجت واصبحت تدرك مساؤي تعدد الزوجات
واهل السنه يكفرون الشيعه ويؤمنون بالفرقه الناجيه وان هناك اثنتين وسبعين فرقه في النار
وشوف هذه الفتوى
وأيضا جاء وصفها بقوله صلى الله عليه وسلم : ( وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِي النَّارِ إِلَّا مِلَّةً وَاحِدَةً ، قَالُوا : وَمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي ) ، كما في حديث عبد الله بن عمرو عند الترمذي ( 2641 ) وحسَّنه ، وحسَّنه ابن العربي في " أحكام القرآن " ( 3 / 432 ) ، والعراقي في " تخريج الإحياء " ( 3 / 284 ) ، والألباني في " صحيح الترمذي " .
إذاً فهذه أظهر علامة يمكن للمسلم أن يستدل بها على الفرقة الناجية ، فيتبع ما عليه عامة علماء الأمة ، الذين يشهد لهم جميع الناس بالأمانة والديانة ، ويتبع ما كان عليه العلماء السابقون من الصحابة والتابعين والأئمة الأربعة وغيرهم من أهل العلم ، ويحذر من كل فرقة تتميز عن جماعة المسلمين ببدعة محدثة .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" شعار أهل البدع ترك انتحال اتباع السلف " انتهى من " مجموع الفتاوى " ( 4 / 155 ) .
وقال أيضاً (3/346) : "وشعار هذه الفرق – يعني الثنتين وسبعين فرقة المخالفة لأهل السنة والجماعة- مفارقة الكتاب والسنة والإجماع . فمن قال بالكتاب والسنة والإجماع كان من أهل السنة والجماعة " انتهى .
فلا يجوز أن يتصور أحد بعد ذلك أن تكون الشيعة مثلا هي الفرقة الناجية ، أو منحرفة الصوفية أو الخوارج أو الأحباش ، بل هذه فرق حادثة ، لا تمثل إلا أفكارا طارئة ، ينكرها أهل العلم وعامة المسلمين ، ويجدون في قلوبهم نفورا عنها ، ولم تكن أفكارها التي تحملها يوما عقيدة عند أبي بكر أو عمر أو عثمان أو علي رضي الله عنهم ، كما لم يحمل أفكارهم تلك الإمام أبو حنيفة أو مالك أو الشافعي أو أحمد بن حنبل ، وهل يظن عاقل أن عقيدة غابت عن هؤلاء الأئمة يمكن أن تكون صوابا ؟! .
http://www.islamqa.com/ar/ref/90112
بل والادهى من ذلك ان الاسلام سيعود غريبا وسيترك الناس الاسلام
ما معنى قول النبي - صلى الله عليه وسلم - : إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها ؟.
الحمد لله
هذا الحديث يقول فيه الرسول - عليه الصلاة والسلام - : ( إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها). و(يأرز) بكسر الراء ويجوز فيها الفتح والضم , ومعنى (يأرز) يرجع ويثبت في المدينة كما أن الحية إذا خرجت من جحرها رجعت إليه , وهذا إشارة من النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن هذا الدين سوف يرجع إلى المدينة بعد أن تفسد البلدان الأخرى كما أن الحية تخرج وتنتشر في الأرض ثم بعد ذلك ترجع إلى جحرها.
وفيه أيضاً إشارة إلى أن الإسلام كما انطلق من المدينة فإنه يرجع إليها أيضا ً, فإن الإسلام بقوته وسلطته لم ينتشر إلا من المدينة وإن كان أصله نابعاً في مكة , ومكة هي المهبط الأول للوحي لكن لم يكن للمسلمين دولة وسلطان وجهاد إلا بعد هاجروا إلى المدينة , فلهذا كان الإسلام بسلطته ونفوذه وقوته منتشراً من المدينة وسيرجع إليها في آخر الزمان .
وقال بعض أهل العلم : إن هذا إشارة إلى أمر سبق , وأن المعنى أن الناس يفدون إلى المدينة ويرجعون إليها ليتلقوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم الشريعة والتعاليم الإسلامية .
ولكن المعنى الأول هو ظاهر الحديث وهو الأصح
http://www.islamqa.com/ar/ref/10329
والاكثر من ذلك ان القران يقر ان الكثره العدديه ليست دليلا على صدق العقيده فالمشركون تباهو بانهم الاكثر عدد
أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ
حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ
لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ
ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ
ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
والاكثر من ذلك ان كثرة الاطفال تلهي عن العباده
وبالبحث عن أسباب نزول هذه السورة نستدل لما يلي:
قال مقاتل والكلبي: نـزلت في حيين من قريش: بني عبد مناف وبني سهم كان بينهم لحاء فتعاند السادة والأشراف أيهم أكثر، فقال بنو عبد مناف: نحن أكثر سيدًا وأعز عزيزًا وأعظم نفرًا، وقال بنو سهم مثل ذلك، فكثرهم بنو عبد مناف، ثم قالوا: نعد موتانا حتى زاروا القبور، فعدوا موتاهم فكثرهم بنو سهم، لأنهم كانوا أكثر عددًا في الجاهلية.
وقال قتادة: نـزلت في اليهود، قالوا: نحن أكثر من بني فلان وبنو فلان أكثر من بني فلان، ألهاهم ذلك حتى ماتوا ضُلالا.
أي بأن الله يبلغ عن أن الكثرة ليست بفضيلة وليست بمنزلة فالكل الى القبر سائر وهذا ما نراه في التفاسير أيضاً:
تفسير الطبري/
حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر ) قال : كانوا يقولون : نحن أكثر من بني فلان ، ونحن أعد من بني فلان ، وهم كل يوم يتساقطون إلى آخرهم ، والله ما زالوا كذلك حتى صاروا من أهل القبور كلهم .
حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ( ألهاكم التكاثر ) قالوا : نحن أكثر من بني فلان ، وبنو فلان أكثر من بني فلان ، ألهاهم ذلك حتى ماتوا ضلالا .
وكذلك في تفسير أبن كثير/
قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا زكريا بن يحيى الوقار المصري ، حدثنا خالد بن عبد الدايم ، عن ابن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ( ألهاكم التكاثر ) عن الطاعة ( حتى زرتم المقابر ) حتى يأتيكم الموت " .
وقال الحسن البصري : ( ألهاكم التكاثر ) في الأموال والأولاد .
http://www.arabchurch.com/forums/showthr...p?t=192552
فعن اي مليار تتكلم
ففكر شويه وبلاش الردود العاطفيه
فلتعدد الزوجات مساؤى كثيره وهي ليست فضيله للرسل