(10-27-2011, 03:48 PM)AhmedTarek كتب:  مبروك لحزب النهضة في أول مرة نسمع فيها صوت التوانسة .. مبروك لحزب النهضة لأنه فلح في أن يستحوذ على 40 في المائة من الإرادة الشعبية التونسية الحقيقية...
أمام النهضة طريق صعب وعليه كل العيون...أداؤه سيحدد الخريطة السياسية للمنطقة...
مبروك لتونس اللي فهمتها..
الديموقراطية هي حل الحلول..




مع العلم أنا إسلامي بقدر ما أنا صيني.. إن كان علي توضيح ذلك..

لما الاخوان و السلفيين يمسكوا البلد هتحرر حرية و تتمقرط ديموقراطيه مفيش بعد كده

حقيقة لا أعلم السبب في خوف البعض من الحرية !!

الشعوب العربية تخطو خطوات أولى على طريق الديموقراطية، ومن حقها أن تمشي وتتعثر وتستكشف الطريق ... وتعدل المسير.
لم يبدأ تاريخ الشعوب العربية بالتيارات الإسلامية ولن ينتهي بها !.. فلماذا الخوف منها وهي اليوم غيرها البارحة !؟

تجربة مصر الليبرالية في النصف الاول من القرن الماضي التي لم يوجد بها حجاب و لا ذقون جاءت بفعل التنوير عندما كان طه حسين و العقاد هم قدوة الامة و ليس محمد حسان ولا بغل الامة الحويني

إذن من الناحية النظرية و العملية القضاء علي التطرف لا يحتاج سوي بعض الحرية و التنوير و الا لما نجح المصريون من قبل في نشر الليبرالية قبل ان يأتي العسكر ليأخذوا مصر للخلف در

الحرية هي الد اعداء الحكم الديني , فهو لا يستطع ان يمرر خرافاته الا بسوط الحاكم و فتوي تكفير الفقيه و العصر الحديث لا يمكن السيطرة فيه علي الأعلام كما سيطر الذين من قبلهم

حتماً سيفوزون بأغلبية لأن الشعوب المغيبة هي ضحية حكام اهملوا عقول و بطون هذه الشعوب لحقب كثيرة , و لكن إستمرارهم في الحكم لفترات طويلة بالتأكيد محل شك

حتي و ان كانت معظم بنات مصر محجبات , فهن محجبات البودي و الجينز و القعدة علي الكورنيش و ان اختاروا الدين الان فحتماً سيضيقون بتطبيقه علي طريقة مطوعي السعودية كما يحلم السلفيون .

مش عارف اللي بأقوله ده حقيقي و لا بأريح نفسي و خلاص

---

60 % من شعب تونس رفض الحزب الديني

إذن هم لم ينجحوا , و لكن اليبراليين هم الذين فشلوا في التوحد

هل من عاقل في مصر يعي هذه الحقيقة

(10-27-2011, 09:25 PM)man kind1 كتب:  تجربة مصر الليبرالية في النصف الاول من القرن الماضي التي لم يوجد بها حجاب و لا ذقون جاءت بفعل التنوير عندما كان طه حسين و العقاد هم قدوة الامة و ليس محمد حسان ولا بغل الامة الحويني

إذن من الناحية النظرية و العملية القضاء علي التطرف لا يحتاج سوي بعض الحرية و التنوير و الا لما نجح المصريون من قبل في نشر الليبرالية قبل ان يأتي العسكر ليأخذوا مصر للخلف در

الحرية هي الد اعداء الحكم الديني , فهو لا يستطع ان يمرر خرافاته الا بسوط الحاكم و فتوي تكفير الفقيه و العصر الحديث لا يمكن السيطرة فيه علي الأعلام كما سيطر الذين من قبلهم

حتماً سيفوزون بأغلبية لأن الشعوب المغيبة هي ضحية حكام اهملوا عقول و بطون هذه الشعوب لحقب كثيرة , و لكن إستمرارهم في الحكم لفترات طويلة بالتأكيد محل شك

حتي و ان كانت معظم بنات مصر محجبات , فهن محجبات البودي و الجينز و القعدة علي الكورنيش و ان اختاروا الدين الان فحتماً سيضيقون بتطبيقه علي طريقة مطوعي السعودية كما يحلم السلفيون .

مش عارف اللي بأقوله ده حقيقي و لا بأريح نفسي و خلاص

---

60 % من شعب تونس رفض الحزب الديني

إذن هم لم ينجحوا , و لكن اليبراليين هم الذين فشلوا في التوحد

هل من عاقل في مصر يعي هذه الحقيقة

تجربة مصر الليبرالية جاءت نتيجة الإحتلال الإنجليزي ..

فيما يتعلق بتونس لا ارى ضرورة للاستعجال فى تقييم الموقف... خوفى على مصر

حزب النهضة يصر وبعناد فى مجمل تصريحاته انه مشابه للنموذج الاردوغانى وهو نموذج جيد فى معظم النواحى مثل الحريات الديمقراطية والتنمية الاقتصادية والكرامة الوطنية والانفتاح على العالم وعدم التراجع عن الاليات الديمقراطية والانتخابية او استخدامها بشكل انتهازى لمرة واحدة وعدم الانقلاب على مؤسسات الدولة الخ دعونا ننتظر

عدا ان اغلبية الشعب لم يصوت لحزب النهضة انه حصل على اعلى الاصوات مقارنة بالاحزاب الاخرى وليس بها مجتمعة
انا خائف على مصر لانه ليس لديها لا الغنوشى ولا اردوعان

لو نجح الإسلاميون في مصر عن اقتناع حقيقي من الشعب المصري فأنا أول المصفقين لهم وأول من يمد اليد لهم بالتحية , ولكن أن تكون دعاية الإسلاميين غبية تضخك علي الدقون وترسم لهم صورة وردية للإسلام هو الحل , بله تستخدم الارهاب سبيلا للفوز , وبالمقابل صورة بشعة للبيراليين وكافة القوي المعارضة ويستغلون فهمهم هم للدين بطريقة موحهة لمغازلة وحصد الأصوات فهذا ليس من الديموقراطية في شئ , الديموقراطية قبل أن تكون حكم الأغلبية يحب أن تكون هذه الأغلبية علي وعي تام بحقيقة البرنامج الذي تصوت له , المسئولية مضاعفة علي القوي اللبرالية والمعارضة وهي تبصير الناس بالبرامج الانتخابية والمآل الذي سوف يحقيق بالوطن جراء التصويت لبرامج بعينها وفي نفس الوقت شرح برامجهم بطريقة مبسطة يفهمها رجل الشارع البسيط الذي استطاعت الدعاية الدينية التي تضرب علي وتر حساس في داخله وما في برامجهم من فائدة للوطن .
الديموقراطية قبل أن تعني نتيجة صنادق الاقتراع , تعني تحرير عقول الناس وإزالة الجهل المطبق وتبصيرهم بحقيقة الكارثة المقدمين عليها بالتصويت بعد التوعية الكاملة بحقيقة المسألة ثم ترك الخيار لهم ,
وبالرغم م ذلك ومن تلك الهجمة الشرسة من الإسلاميين وحتي استعمالهم أسلوب البلطجة الذي كان يمارسه الحزب الوطني وفك كل التحالفات مع القوي اللبيرلية وغير اللبيرالية للوصول للحكم بوضع أنفسهم قي مقدمة القوائم وليذهب الجميع للجحيم أو يكونوا مجرد ديكور للممارسة ديموقراطية الزائفة بعد أن أصابهم الغرور فإنني أري أن العقاب سوف ينالهم سريعا عندما يعرفون حجمهم الحقيقي في الشارع المصري .
لا يأس مع العمل الحاد ولا عمل جاد مع اليأس , نصف مكسب عدوك أن يجعلك تيأس وتنهزم قبل أن تبدأ المعركة

كوكو

لا ادري مامبرر هذا الخوف والتخويف

يبدو أن معظم الزملاء غير متابعين لما يجري في تونس ولم يسمع احدهم تصريحات الغنوشي وقادة النهضة بعد الفوز , يريدون جنازة ليشبعوا فيها لطم!.
لا احد في تونس سيتعرض لمدونة الاحوال الشخصية والتي هي رمز الكفر لدى الاسلاميين , مع ايمان بالتعددية والديمقراطية والحرية والمساواة
وماذا يريد أكثر العلمانيين تطرفا ً أكثر من ذلك !؟

اما كون خلفية الحزب اسلامية , فهذا لايعيبة في شيء , فهذه ثقافة الشعب وهم على أي حال ليسو بوذيين
حزب انقلا ميركل الحاكم هو الحزب الديمقراطي المسيحي , كفى تهويل وكأن ابن باز حكم تونس

أمّا مصر ... فكل مايجري الحديث عنها , أتذكر قول بطرس غالي "ماذا يعني أن تكون مثقفا ً في شعب نصفه من الأميين"؟!.

وأنا لا أعرف ما سبب ثقة البعض بالإسلاميين الذين يحملون مشروعاً سياسياً جاهزاً لم يتغير منذ 1400 عام!
إسقاط التجربة التركية على الواقع العربي لا تنفع، فشتان بين الأمرين.
1. تركيا لم تنفتح على العلمنة والحداثة سوى لأنها مجمجت الكتاب عبر نقله للاتينية.
2. بالتالي الجيل الثاني كان جيل لاتيني بإمتياز، لا يحمل من الإسلام سوى القصص.

العرب يتكلمون لغة الكتاب، بالتالي النص متجذر في أصل اللغة، أي في كيان الفرد المسلم، آبى أو شاء؛ وما دامت النسخة الموجودة حالياً هي نفسها، فما الفرق بين إسلاميي البارحة وإسلاميي اليوم أو الغد، عدا الملبس —رغم أن البعض يشدد بالتقيّد بنفس الملبس السالف—؟

الحل الذي يجب البدء بالعمل عليه هو إعادة ترجمة النص من العربية إلى العربية، وبالتالي إسقاط أو تحوير كل آيات الدم والرفض للأخر، كما فعل الأتراك. وكما يفعلون في أميركا وبلدان أوروبا الأنغلوساكسونية عبر ترجمة نص القرآن من العربي والإنكليزي الأول إلى الإنكليزي الجديد، مسقطين بذلك كل آيات الدم والسيف والطائفية والإرهاب الخ...
http://www.amazon.com/Quran-Reformist-Tr...0979671507

النتائج الكاملة لعدد مقاعد الاحزاب في انتخابات المجلس التأسيسي في تونس
تاريخ النشر: الجمعة 28/10/2011م الساعة 05:56ص



أمد/ تونس (رويترز) - أعلنت الهية العليا المستقلة للانتخابات في تونس فوز حزب النهضة الاسلامي في انتخابات المجلس التأسيسي البالغ عدد مقاعده 217 مقعدا والذي سيشكل المؤسسات الديمقراطية الجديدة في تونس بعد 10 أشهر من ثورة أطلقت انتفاضات 'الربيع العربي'.

وفيما يلي جدول يظهر نتائج الانتخابات التي جرت في 23 اكتوبر تشرين الاول كما اعلنتها الهيئة في وقت متأخر يوم الخميس:

حركة النهضة 90

حزب المؤتمر من اجل الجمهورية 30

التكتل الديمقراطي 21

قائمة العريضة الشعبية 19

الحزب الديمقراطي التقدمي 17

حزب المبادرة 5

القطب الديمقراطي الحداثي 5

حزب افاق تونس 5

حزب العمال الشيوعي التونسي3

مستقلون/احزاب صغيرة 12

يوجد عشرة مقاعد ضائعة...