(11-04-2011, 07:41 AM)الجوكر كتب:  هل تصدق العلم ؟؟

ماذا تقصد من كلمة "علم"؟
هل تقصد الحقائق التي لا خلاف عليها؟
أم تقصد ما تصدقه أنت فقط من احتمالات؟
فـ 40% من العلماء الأمريكيين يؤمنون بوجود خالق للكون.

يا زميل جوكر أنت هنا في شريطك هذا لا ولن تناقش
أنت هنا لتضع مداخلات جديدة ثم لا يراك أحد

(11-04-2011, 11:04 AM)zaidgalal كتب:  فـ 40% من العلماء الأمريكيين يؤمنون بوجود خالق للكون.

ماذا عن ال60% الباقين؟
ثم اني اتعجب من سؤال كيف دخل الاسلام الى ماليزيا و اندونيسيا!! لماذا لا نسال عن الاسلام في الاندلس مثلا و كيف خرج من هناك؟

ماذا عن مئات الملايين من البوذيين والشنتوية والطاوية وغيرها ممن لا يؤمنون بوجود الإله

(11-04-2011, 12:08 PM)عبدالله بن محمد بن ابراهيم كتب:  ماذا عن ال60% الباقين؟

المهم أننا نستفيد أن العلم لا يرفض وجود خالق للكون.

لكى لا نخرج ونتشعب عن الموضوع

حتى ولو صح علميا وجود إله

ما الذى يثبت لك أنه إلهك الموجود فى دينك وليس إله آخر موجود فى ديانة أخرى ؟؟؟

هذا ما أنتظر إجابته

وإلى الآن لم أرى تعليقا واحدا

إثبت أن إلهك الذى تعبده هو الحق وليس آلهة أخرى

جوكر كلامك واضح وصريح، وما قمت به يستحق الإحترام. إنّ أي إلهٍ يفرضُ عليكَ نظامَ عبوديةٍ هو نصّابٌ، الأمر بهذه البساطة.

***

كل كلام عن علماء متدينين وما شابه، ليس سوى ترقيع. وأمريكا ليست معياراً، فأمريكا بلدٌ متدينٌ، ولا تقاس بهذا البلد الأمور.

***

أحمد لن يجيبوك، لأنهم لا يملكون جواباً، فمن قال لهم أنّ الهندوس على خطأ، أو البوذيين، أو الوثنيين، أو وِحدَوّيي الوجود، أو أصغر طائفة على الأرض؟
هذا إذا ما اِفترضنا وجود هذا الإله.

بالنسبة لي .. لا أذكر دليل عقلي محدد دفعني لترك الإسلام
لكن كل ما أذكره أنني عندما كنت في الرابعه عشر من عمري وصلت إلى قناعه و يقين تام أن كل شيء في هذا الدين لا إنساني
كل شيء يناقض المنطق .. كل الوقائع التاريخية .. كل المتناقضات التي يحويها هذا الدين
لا زلت حتى الأن لا أفهم كيف يمكن لعاقل أن يعمى بصره عن هذه الحقائق .. و كيف يمكن لأي إنسان أن يقبل بهذا الدين !!

(11-04-2011, 06:25 PM)Kairos كتب:  أحمد لن يجيبوك، لأنهم لا يملكون جواباً، فمن قال لهم أنّ الهندوس على خطأ، أو البوذيين، أو الوثنيين، أو وِحدَوّيي الوجود، أو أصغر طائفة على الأرض؟
هذا إذا ما اِفترضنا وجود هذا الإله.

حسنا عزيزى كايروس

ولكن لا داعى لأن نلغى نغمة
( انا دينى مش معتنقه بالوراثة وأنا أضطلعت وبحثت ... إلخ )

طرحى لهذا السؤال حتى يعلم كل متدين

أن دينه بمثابة اى شئ يورثه عن آباءه وأجداده

وأنا لا أريد أن أتعجل وفى إنتظار الإجابة

---

(11-04-2011, 07:40 PM)K a M a L كتب:  بالنسبة لي .. لا أذكر دليل عقلي محدد دفعني لترك الإسلام
لكن كل ما أذكره أنني عندما كنت في الرابعه عشر من عمري وصلت إلى قناعه و يقين تام أن كل شيء في هذا الدين لا إنساني
كل شيء يناقض المنطق .. كل الوقائع التاريخية .. كل المتناقضات التي يحويها هذا الدين
لا زلت حتى الأن لا أفهم كيف يمكن لعاقل أن يعمى بصره عن هذه الحقائق .. و كيف يمكن لأي إنسان أن يقبل بهذا الدين !!

لا تستغرب يا عزيزى من هذه العقول

هذا حال كل من لا يعمل عقله

الإله الذى خلق من العدم له السلطان على خلائقه ويجب أن تلتزم خلائقه الأدب فى الخضوع له وتكريمه بالعبادة والتمجيد .. هذه حقيقة موضوعية .. فأين كانت تلك الخلائق عندما كانت عدماً .. فالفضل فى وجودها يرجع الى قرار الخالق وفعله .. فكينونتك أيها الإنسان يرجع فضلها الى خالقك فقط .. منه أنت وإليه ترجع ومصيرك فى يده وليس فى يد أحد غيره .

الإسلام يقدم صورة الإله القاسى الذى يأمر بالقتل عندما يرفض الإنسان الإيمان به إسلامياً ويقدم الحرف القاتل دون الروح المحى .. فضلاً عن أن عراب الإسلام محمد عليه مآخذ أخلاقية فادحة بالنسبة للعفة وسفك دماء الأبرياء وطهارة اليد .

أما المسيحية فتقدم الإله كأب حنون .. حاول فى العهد القديم أن يقود البشرية الى التوبة مراراً وتكراراً ولكن شر الإنسان وعناده أبى عليه ذلك .. فالله كرم الإنسان عن الحيوان بالروح البشرية الخالدة وبالإرادة الحرة العاقلة وبها يختار الإنسان مصيره إما الحياة أو الموت .. والله كرس لنفسه شعباً (اليهود) مقدساً لكى يأتى من خلاله بالجسد لكى يتمم الخلاص والفداء .

وفى العهد الجديد توج الله محبته وعنايته بالبشرية بأن بذل ذاته ومات بالجسد على عود الصليب عندما اتحد بيطعتنا المائتة لكى يفدينا ويكفر عنا خطايانا ويجدد طبيعتنا المائية ويعيد خلقتها على صورة جسد قيامته الممجد ونقول معه فى الأبدية السعيدة أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية .. فرئيس الحياة أنتصر على الموت بالموت ووهبنا الحياة الأبدية .

ربما أتفق معك فى شكل الإله الإسلامى ووصفه بالقسوة

وأيضا أتفق معك فى شكل الإله المسيحى ووصفه بالرحمة

هذا يتفق معنا فيه حتى المسلمين بداخلهم ويعلمون تماما الفرق ولكن لا يملكون سوى إخفاء الشعور أمام وسوسات الشيطان الوهمى الذى يؤمن به أبناء الأديان

ولكنى لا أنتمى للأديان وهذه حقيقة

فأنا أطالبك بإثبات أن إلهك الذى تعبده هو الإله الصحيح ؟؟؟

فعفوا المشاعر غير كافية كدليل لإعتناق الأديان

ربما لها تأثير على عواطفى

ولكن لا تؤثر فى عقلى على الإطلاق

وقراراتى تنتج من العقل وليس من العاطفة